اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 4 أغسطس:
  • الشارقة تطلق مركبة الأجرة الذكية الأولى من نوعها في المنطقة.
  • الذكاء الاصطناعي يهدد إنسانية البشر ويفرض ثقافة أخرى.
  • تطوير إطار عمل يعزز قدرة الروبوتات على استخدام الأدوات المادية.
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
يعرض هذا المقطع 12 من أحدث الروبوتات ذات القدرات المدهشة على مستوى العالم. تتنوع المهام التي تؤديها تلك الروبوتات بشكل كبير، من العزف على البيانو وحتى قطف الفاكهة.
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"علي بابا" تتحد مع "إكس بانغ" لمنافسة تسلا في تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة
أعلن عملاق التجارة الإلكترونية الصيني "علي بابا" دخوله في شراكة مع شركة "إكس بانغ" (Xpeng) الناشئة للسيارات الكهربائية، لافتتاح مركز للحوسبة لتدريب برامج السيارات ذاتية القيادة. تتطلب أنظمة القيادة المستقلة كميات هائلة من البيانات لتتم معالجتها من أجل تدريب الخوارزميات. وتقول "إكس بانغ" إن مركز الحوسبة الجديد سيقلل من وقت تدريب نموذج القيادة الذاتية الأساسي الخاص بها من سبعة أيام إلى ساعة واحدة فقط. وستستخدم الشركة، التي يقع مقرها في مدينة قوانغتشو الصينية، التكنولوجيا من قسم الحوسبة السحابية في "علي بابا" لتلبية احتياجات الحوسبة. وتمثل هذه الخطوة فرصة لـ"إكس بانغ" للمضي قدماً في سوق السيارات الكهربائية شديد التنافس في الصين، ومحاولة تحدي عمالقة مثل تسلا وبي واي دي.
الرابط

الشارقة تطلق مركبة الأجرة الذكية الأولى من نوعها في المنطقة
دشنت أجرة الشارقة، التابعة للشارقة لإدارة الأصول، الذراع الاستثمارية لحكومة الشارقة، مركبة الأجرة الذكية الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط في تسخير خدمات الذكاء الاصطناعي على مستوى تشغيل المركبة والأمان. ويأتي ذلك تحقيقاً لخطة التحول الرقمي في إمارة الشارقة، وضمن سعيها لمواكبة التطور التقني والتكنولوجي بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. وقال المدير التنفيذي في أجرة الشارقة، خالد الكندي: تم تجهيز المركبة بمستشعرات وكاميرات ووحدة بيانات متنقلة وأجهزة أخرى مربوطة على نظام متكامل، بهدف الاستمرار في تطوير آليات العمل والاستفادة من أفضل الممارسات العالمية في مجال أنظمة النقل الذكية، والتي تسهم في زيادة فاعلية التشغيل، كما أن هذه التقنيات والأنظمة المتقدمة تعمل كأنظمة متكاملة لتقدم معلومات فورية ودقيقة متعلقة بحركة النقل.
الرابط
اشترك الآن وامنح نفسك فرصة الوصول إلى أفضل المصادر العالمية باللغة العربية. رابط الاشتراك

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • أطلقت جامعة نجران بالمملكة العربية السعودية 11 برنامجاً تدريبياً، عن بعد، للطلاب، تتضمن الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات. الرابط
  • شاهد هذا الكلب الروبوتي الذي تمكن من تعلم المشي بنفسه. رابط المقالة على موقعنا
  • ما هي أفضل حلول التكنولوجيا لتحقيق الحياد الكربوني بالسرعة اللازمة؟ رابط المقالة على موقعنا
  • ما الذي يجب على قادة التكنولوجيا مراعاته حول الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في الميتافيرس؟ الرابط (إنجليزي)
  • Speechly منصة تساعد تطبيقات الحافة (التي لا تتصل بخدمة سحابية) على فهم واستخراج المعنى من اللغة المنطوقة في الوقت الفعلي. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
تطوير إطار عمل يعزز قدرة الروبوتات على استخدام الأدوات المادية
تعاون باحثون من معهد أبحاث المعلومات في سنغافورة (I2R ASTAR) ومختبر الحوسبة والروبوتات والإلكترونيات الدقيقة في مونبلييه بفرنسا، لتطوير إطار عمل يمكن أن يحسن قدرة الروبوتات على التعرف على الأشياء الموجودة في محيطها، والتي يمكن أن تمثل أدوات محتملة، ثم استخدام هذه الأدوات لإكمال المهام اليدوية، حتى ولو لم تصادف الروبوتات هذه الأشياء مطلقاً من قبل.

يمكن لهذا النهج -الذي تم تقديمه في دراسة نُشرت في دورية (Nature Machine Intelligence)- أن يعزز بشكل كبير قدرة الأنظمة الروبوتية على إكمال المهام الصعبة التي قد تتطلب أدوات، دون الحاجة إلى أي تدريب مسبق على استخدام هذه الأدوات.

يقول جانيش جوريشانكار وهو أحد الباحثين الذين أجروا الدراسة: "إن البشر مدهشون في التعرف على الأشياء العشوائية في بيئتهم باعتبارها أدوات محتملة، واستخدامها على هذا النحو. القدرات المماثلة يمكن أن تكون مفيدة للغاية للروبوتات ويمكن أن تمكّنها من الابتكار في بيئات غير منظمة (أي غير منمذجة ولا يمكن التنبؤ بها). تخيل، على سبيل المثال، روبوت إنقاذ خلال كارثة قادر بشكل مستقل (بدون مساعدة بشرية) على حل المهام واجتياز العقبات مستخدماً الحطام الموجود في الموقع كأداة".

بالرغم من أن العديد من الدراسات السابقة في مجال الروبوتات قد سلطت الضوء على الإمكانات الهائلة التي تتمتع بها الأنظمة التي يمكنها استخدام الأدوات لإكمال المهام المادية، إلا أن جميع الأساليب المقترحة حتى الآن تتطلب تدريباً مسبقاً على استخدام الأدوات، سواء تدريب في عمليات محاكاة أو في العالم المادي.

من ناحية أخرى، كان الهدف من هذه الدراسة إنشاء إطار عمل من شأنه أن يسمح للروبوتات بتحديد الأدوات التي يحتمل أن تكون مفيدة بشكل ارتجالي سريع بناءً على شكلها وحجمها، حتى لو لم تصادف الروبوتات هذه الأدوات مطلقاً. وقد عمل الباحثون على تطوير هذا الإطار لعدة سنوات حتى الآن.

أثناء إجراء دراساتهم السابقة ومراجعة الأدبيات الموجودة، اكتشف الباحثون أن البشر قد يستخدمون شكل أيديهم أو أذرعهم، والأعمال التي يقومون بها بأيديهم، كمرجع لتحديد ما إذا كانت الأداة يمكن أن تكون مفيدة لإكمال مهمة معينة. يعتمد الإطار الجديد على هذه الفكرة، حيث يشجع الروبوتات على استخدام أطرافها لتحديد ما إذا كان يمكن استخدام الأشياء الموجودة في محيطها كأدوات. وعلى وجه التحديد، يُمكِّن الروبوت من عزل الميزات "الوظيفية" الخاصة بأطرافه التي تمكنه من أداء مهمة ما، واستخدام هذه الميزات للتعرف على الجسم الموجود أمامه كأداة محتملة لأداء نفس المهمة، ثم تطوير حركات ناجحة لاستخدام الأداة من خلال المهارات التي يمتلكها الروبوت بالفعل.
الرابط (إنجليزي)

الذكاء الاصطناعي يهدد إنسانية البشر ويفرض ثقافة أخرى
أصدرت جامعة مونريال (كندا) في عام 2018 وثيقة توجيهية "وثيقة مونريال من أجل تطوير الذكاء الاصطناعي تطويراً مسؤولاً" تضمنت الموضوعات الأساسية التي يجدر التفكير فيها من أجل تدبر قضية الذكاء الاصطناعي الذي غداً يجتاح كل مرافق الحياة الإنسانية.

لا ريب في أن هذه الوثيقة ليست الوحيدة التي تصدر عن مركز جامعي بحثي، بل تنسلك في سياق التفكير الأكاديمي العالمي الذي يروم أن يستجلي الإشكاليات والرهانات والتحديات التي يستثيرها الذكاء الاصطناعي في وعي الإنسان المعاصر وفي واقع الحياة البشرية الراهنة. أما الضجيج الإعلامي الذي استثاره الروبوت لامبدا (Lambda) الفائق الذكاء، فيبين أن العلماء باتوا يخشون تجاوز الحد الفاصل بين الذكاء الاصطناعي الخاضع المضبوط، والذكاء الاصطناعي المستقل المتفلت من كل سيطرة إنسانية أخلاقية.

خطا الذكاء الاصطناعي خطوات جبارة في السنوات الأخيرة، إذ استطاع في عام 2017 أن يتعرف على رموز الكلمات المتداولة في المحادثة، على غرار العقل البشري الذي يدرك معنى المفردات المستخدمة في الكلام. أما الخطوة الجبارة، فأنجزها هذا الذكاء حين تخطى قدرات الإنسان في امتحان القراءة الذي أجرته جامعة ستانفورد في عام 2018، بحيث تمكن من أن يتفاعل والكائنات البشرية تفاعلاً فطناً صائباً جعله يزودنا المعلومات الضرورية المفيدة في صورة طبيعية عفوية ملائمة.

حدا هذا الإنجاز بنائب الرئيس التنفيذي في شركة مايكروسوفت هاري شوم (Harry Shum) إلى التصريح الخطير: "من الأكيد أنه ينبغي أن نحب الذكاء الاصطناعي! بعد النظر في كل الأمور، نسأل: ما نقيض الذكاء الاصطناعي؟ الجواب: الحماقة الطبيعية". ليس في هذا الجواب من حرج أو إرباك، إذ يعتقد صاحبه أن هذا الذكاء أثبت فعاليته في جميع ميادين الإنتاج الإنساني، الصناعي والتجاري والطبي والإداري والرياضي والفني والهندسي والعسكري.

غير أن المسألة الأخطر تنشأ من الاستفسار الذي ساقه عالم الرياضيات مؤسس المعلوماتية العلمية البريطاني الآن تورينغ (1912-1954): هل تستطيع الآلة أن تفكر؟ قياساً على هذا السؤال، أخذ الناس يتحرون إمكانات الذكاء الاصطناعي في حقل الوعي والوجدان، ذلك بأن الإنسان كائن مبني على تواطؤ ضمة من المؤهلات الحسية والإدراكية والشعورية. فالإنسان يدرك بواسطة عقله، ويحس بواسطة وجدانه، ويجمع الفعلين بواسطة وعيه الذي يؤهله لتناول ذاته المدركة والحاسة. ومن ثم، فإن الوعي أوسع من الإدراك والإحساس وأشمل منهما وأعظم.
للمزيد حول هذا الموضوع الهام، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط


مَن يتحمل المسؤولية إن قتل الذكاء الاصطناعي شخصاً ما؟
عندما يؤذي الذكاء الاصطناعي شخصًا ما، فمَن يتحمل المسؤولية؟ قد يُضطر طاقمٌ من المُحَلَّفين في ولاية كاليفورنيا الأميركية إلى الإجابة عن هذا السؤال قريباً؛ ففي ديسمبر 2019، قُتِل شخصان في حادثة سير بمدينة جاردينا، بعد أن صدمهما سائقٌ يقود سيارة تِسلا، مزودة بنظام قيادة يعتمد على الذكاء الاصطناعي.

قد يُحكَم على السائق بقضاء بضعة أعوام في السجن، وبسبب هذه الحادثة وحوادث مماثلة، تعمل الهيئة الوطنية لسلامة النقل على الطرق السريعة (NHTSA)، ومعها المجلس الوطني لسلامة النقل، في الوقت الحالي على التحقيق في حوادث سيارات تسلا، كما أنَّ الهيئة الوطنية وسَّعت نطاق تحقيقها لتتحرَّى كيف يتعامل السائقون مع أنظمتها، أمَّا على مستوى حكومات الولايات، فتفكر كاليفورنيا في الحد من استخدام خصائص القيادة الذاتية في تلك السيارات.

ومنظومة المسؤولية القانونية في الولايات المتحدة، التي تحدد الطرف المسؤول في حالة وقوع إصابات، وتقرر التعويضات المالية عنها، ليست جاهزةً على الإطلاق للتعامل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي؛ فقواعد المسؤولية القانونية صُممت لتناسب حقبةً كان البشر فيها هم السبب في أغلب الأخطاء والإصابات، ولذلك فإنَّ منظومات المسؤولية القانونية تُعاقِب المستخدم الفعلي المُتسبِّب في الإصابة، سواءٌ كان طبيباً أو سائقاً أو غيرهما، لكن في أنظمة الذكاء الاصطناعي، قد تحدث الأخطاء دون أي إسهامٍ بشري، وهكذا فإنَّ منظومات المسؤولية القانونية ينبغي أن تُعدَّل لتناسب هذا الوضع الجديد؛ فتطبيق قوانين غير ملائمة سيضر بالمرضى، والمستهلكين، ومطوري أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وليست هناك لحظةٌ أفضل من الوقت الحاضر لإعادة النظر في مسألة المسؤولية القانونية؛ فأنظمة الذكاء الاصطناعي بدأت تنتشر على نطاقٍ واسع، لكنَّها ما زالت تفتقر إلى اللوائح اللازمة لتنظيم استخدامها، وقد تسببت تلك الأنظمة فعلاً في بعض الإصابات؛ ففي عام 2018، قُتِل أحد المشاة بعدما صدمته سيارة ذاتية القيادة تابعة لشركة أوبر، ورغم أنَّ هناك نزاعاً حول ما إذا كان سائق السيارة قد ارتكب خطأً، فلا شك أنَّ نظام الذكاء الاصطناعي فيها عجز عن رصد الضحية.

ومؤخراً، بينما كان أحد برامج الدردشة الآلية القائمة على الذكاء الاصطناعي يتحدث مع مريضةٍ افتراضية مُصمَّمة لتحاكي المرضى ذوي الميول الانتحارية، شجَّعها البرنامج على أن تُقدِم على الانتحار. وإضافةً إلى هذا، ميَّز بعض أنظمة الذكاء الاصطناعي ضد النساء في تقييمه للسير الذاتية، وفي حالةٍ أخرى مثيرة، أخطأت خوارزمية ذكاء اصطناعي في التعرف على المشتبه به في حادثة اعتداءٍ شديد، ما أدى إلى القبض على شخصٍ غير الجاني، لكن رغم كل تلك الإخفاقات، ما زالت هناك مؤشراتٌ على أنَّ الذكاء الاصطناعي سيُحدث ثورةً في جميع تلك المجالات.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع القراءة عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
61.30 مليار دولار
من المتوقع أن يولّدها استخدام الذكاء الاصطناعي العالمي في صناعة التكنولوجيا المالية بحلول عام 2031، انطلاقاً من 8.23 مليار دولار في عام 2021، بنسبة نمو سنوي مركب تبلغ 22.5% خلال الفترة من 2022 إلى 2031.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محمد محمد
مهندس تعلم آلي في شركة (L-One Systems) في دمشق. عمل سابقاً كمهندس ذكاء اصطناعي في شركة (Tradinos UG). حاصل على درجة الماجستير من الجامعة الافتراضية السورية (SVU)، والبكالوريوس في علوم الحاسوب والأتمتة من جامعة دمشق. وهو مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

الذكاء الاصطناعي الطرفي | EDGE ARTIFICIAL INTELLIGENCE (EDGE AI)
هو نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي للأجهزة التفاعلية في جميع أنحاء العالم المادي. ويطلق عليه اسم "الطرفي"، لأن عمليات الذكاء الاصطناعي تتم بالقرب من المستخدم على حافة الشبكة، بالقرب من تجمع البيانات، وليس مركزياً في منشأة الحوسبة السحابية أو مركز البيانات الخاص.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
أرشيف نشرة الخوارزمية
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*