content_cookies111:string(2033) "{"id":29041,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-07-31\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e17485e8183ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"34584","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-07-31\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695961452.71358,"REQUEST_TIME":1695961452,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 31 يوليو:
هل هناك حدود أخلاقية في تطوير الذكاء الاصطناعي؟
فجوة في الذكاء الاصطناعي بين ضفتي الأطلسي.
ما هي أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في السيارات؟
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
طور فريق من جامعة واشنطن أداة جديدة يمكنها تصميم أداة إمساك سلبية (passive gripper) قابلة للطباعة ثلاثية الأبعاد، كما يمكنها حساب أفضل طريقة لالتقاط وحمل الأشياء. اختبر الفريق الأداة على مجموعة من 22 جسماً مختلف الأبعاد، بما في ذلك أرنب مطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد وكرة تنس ومثقاب، وقد تمكنت الأداة من حملها كلها. الرابط (إنجليزي)
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإمارات تطلق نسخة جديدة من "الألعاب الذكية" المرتبطة بالذكاء الاصطناعي
أطلق مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات، الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، النسخة الثانية من "مسابقة الألعاب الذكية"، بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف توظيف تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير ألعاب ذكية تسهم في تعزيز عملية التعلم الإبداعي والتفاعل الاجتماعي لدى الأطفال، وتنمية قدراتهم على اكتساب المعرفة. ويهدف المركز -الذي تم إطلاقه بالشراكة بين حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي- من خلال هذه المسابقة، إلى تمكين الأطفال ومساعدتهم في التغلب على التحديات المختلفة من خلال محتوى إبداعي وترفيهي معتمد على الذكاء الاصطناعي، مع مراعاة الإرشادات الأخلاقية المعتمدة لحماية الأطفال، وبياناتهم وخصوصيتهم. وتتضمن "مسابقة الألعاب الذكية" سبع فئات: الألعاب التعليمية، والألعاب الإبداعية، وألعاب البرمجة، والألعاب الروبوتية، والألعاب رفيقة الأطفال، وفئة مكبر صوت ذكي للأطفال، وكذلك فئة الطرح الأكثر إبداعاً في توظيف الذكاء الاصطناعي للأطفال. الرابط
مايكروسوفت تطور قماشاً ذكياً يتيح لملابسك التواصل مع هاتفك
نشرت شركة مايكروسوفت مسودة براءة اختراع جديدة لما أطلقت عليه اسم (Smart fabric that recognizes objects and touch input)، وهو نسيج مضمن بطبقات من أجهزة الاستشعار المتصلة التي يمكنها التعرف على كائن أو إيماءة معينة، كما يتضمن أيضاً دوائر كهربائية لمعالجة البيانات يمكنها استقبال ومعالجة ونقل البيانات من النسيج الذكي. بعد ذلك، هناك نظام حوسبة يحتوي على وحدة تعلم آلي يستقبل البيانات الواردة ويعالجها ويبني نماذج التنبؤ. النتيجة النهائية هي إمكانية تعرف النسيج على أي كائن موضوع بجانب قطعة قماش ذكية أو إيماءة لمس. وفي حالة وجود النسيج داخل الجيب، يمكن لنظام الحاسوب التعرف على وجود الأشياء فيه أو عدم وجودها. للمزيد حول هذا القماش الذكي، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل تطمح إلى امتلاك الميزة السحرية في سوق العمل؟ امتلك ميزة المعرفة واستفد من عرض مجرة الخاص بالطلاب.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أعلنت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) عن وظيفة شاغرة في مجال الذكاء الاصطناعي. رابط التقديم (إنجليزي)
مخاطر استخدام الذكاء الاصطناعي في التوظيف. الرابط (إنجليزي)
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالشكل الذي ستبدو عليه "صور السيلفي الأخيرة" على الأرض. الرابط (إنجليزي)
KorrAI منصة بيانات جغرافية مكانية متخصصة في عمليات التعدين، حيث تجمع مصادر متعددة وتوفر طريقة أكثر فاعلية لتحديد وتنظيم جمع المعادن. الرابط (إنجليزي)
يُقال أن العقل السليم في الجسم السليم.
والجسم السليم يستوجب عناية بالنظام الغذائي وممارسة بعض التمارين.
بوبساي تقدم لك ذلك من خلال مجموعة من المقالات والنصائح أسبوعياً كل أربعاء عبر نشرة "الرياضة والتغذية".
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
هل هناك حدود أخلاقية في تطوير الذكاء الاصطناعي؟
من الصعب للغاية أو من شبه المستحيل تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أخلاقية تماماً، وقد نبه الكثير من خبراء التكنولوجيا لهذه المشكلة، وأكدوا أننا بحاجة إلى صياغة مجموعة من المعايير والقواعد الأخلاقية التي يجب أن تلتزم بها كل الدول والشركات لضمان أن تكون كل أنظمة الذكاء الاصطناعي أخلاقية ولا تتأثر بالتحيزات أو الاختلافات بين البشر.
بغياب وجود مثل هذه المعايير، ستكون أنظمة الذكاء الاصطناعي مثل البشر تماماً، أي سنرى أنظمة جيدة وأخرى سيئة. ويمكن أن يؤدي انتشار الأنظمة السيئة واستخدامها إلى حدوث أضرار كبيرة. المشكلة الأساسية التي تواجهنا هي إيجاد طريقة لتحديد ما إذا كانت أنظمة الذكاء الاصطناعي أخلاقية أم لا، إذ لا توجد حالياً معايير تحدد ذلك. والسبب أننا لا نستطيع تعريف الذكاء الاصطناعي الأخلاقي.
نحن البشر قبل الآلات غير متفقين على المعايير الأخلاقية، حيث يختلف تعريف الأخلاق بين الشعوب والثقافات، وحين تسأل الأشخاص عما يعنيه لهم الذكاء الاصطناعي الأخلاقي، ستختلف الإجابة بناءً على اختلاف معاييرهم الأخلاقية وثقافاتهم وعاداتهم وتقاليدهم. لهذا السبب، قد لا نكون قادرين على تطوير نظام ذكاء اصطناعي أخلاقي يمكن استخدامه في كل مكان، وقد يضطر المطورون لإنشاء أنظمة حسب المعايير الأخلاقية التي تميز كل دولة أو جماعة من البشر.
أيضاً، نحن لا نعرف من يجب أن يكون المسؤول عن تطبيق المعايير الأخلاقية. هل يجب أن يتم ذلك من قبل الحكومات أم من قبل الشركات أم المطورين؟ وكيف يمكن فرض هذه المعايير الأخلاقية؟ إن مجرد وضع معايير أو قوانين أخلاقية لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي لن يكون كافياً، إذ إن هذه المعايير سيكون من شبه المستحيل تطبيقها، نظراً لأن معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي عبارة عن ملكية خاصة للشركات أو الأفراد الذين يقومون بتطويرها، وتكون مخفية وسرية تماماً. وليست مفتوحة المصدر.
هذا يعني أننا لن نستطيع أن نتأكد مما إذا كان الذكاء الاصطناعي يعمل بطريقة أخلاقية ويطبق المعايير الأخلاقية، وستكون الطريقة الوحيدة للتأكد من ذلك عن طريق مراقبة القرارات التي يتخذها النظام ونتائجها. هذا الأمر سيكون صعباً للغاية وسوف يتطلب الكثير من الوقت والجهد. للمزيد حول الحدود الأخلاقية للذكاء الاصطناعي، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
فجوة في الذكاء الاصطناعي بين ضفتي الأطلسي
تستعد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لمستقبل يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي، لكن كل منهما يحتاج أولاً إلى الابتعاد عن طريق الآخر.
تأمل هيئات التنظيم التكنولوجي على جانبي المحيط الأطلسي منع حدوث انقسام حول قواعد الذكاء الاصطناعي، مثل ذلك الانقسام الذي نشهده فيما يتعلق بخصوصية البيانات، حيث تفوق المنظمون في أوروبا على نظرائهم الأميركيين مثيرين فوضى لا تزال تهدد تدفقات البيانات عبر ضفتي المحيط. وتقول رئيسة فريق العمل في مختبر تكنولوجيا المعلومات بالمعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا، إلهام الطباسي: "هناك اهتمام كبير بتجنب وجود نُهج مجزأة. إنه أمر سيء للسوق، وأمر سيء للاقتصاد".
لكن الهيئات التنظيمية في واشنطن وبروكسل تتخذ بالفعل نُهج مختلفة تجاه الاقتصاد التكنولوجي العابر للمحيط الذي تبلغ قيمته عدة تريليونات من الدولارات. فبينما يمضي الاتحاد الأوروبي قدماً في قواعد الذكاء الاصطناعي الإلزامية التي تهدف إلى حماية الخصوصية والحقوق المدنية، تركز الولايات المتحدة على المبادئ التوجيهية الطوعية.
ثمة فجوة رئيسية أخرى: تريد الولايات المتحدة تشجيع البحث الأخلاقي وتعزيز استخدام التكنولوجيا بينما تركز أوروبا على احتمال حظر أو تقييد سطور معينة من التعليمات البرمجية. بعبارة أخرى: في حين تخشى بروكسل من أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تلحق الضرر بالناس، تخشى واشنطن من أن الأشخاص الذين يطورون أو يستخدمون تلك الأدوات قد يضرون الناس. ويصيغ الطرفان قواعدهم وفقاً لذلك.
يرى زميل برنامج الشؤون التكنولوجية والدولية التابع لمؤسسة كارنيجي، مايكل نيلسون، إن عدم التوازن قد يتسبب في خسارة شركات التكنولوجيا الأميركية في الأعمال التجارية التي تُجرى عبر المحيط الأطلسي، ويتسبب في تفويت الأوروبيين فرصاً تكنولوجية جديدة. ويضيف: "إذا أخذت أكثر المتطلبات صرامة -التي قد تكون مطلوبة في تطبيق طبي- وطبقتها على خوارزميات الأغراض العامة، التي يتم استخدامها في كل مكان، فإن هذا سيعيق كل شيء". للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
ما هي أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في السيارات؟
لا يختلف اثنان على أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي موجودة في كل مكان الآن وفي جميع القطاعات تقريباً، وقد تختلف درجة تطبيقها، لكن لا يمكن التغاضي عن تأثيرها. حيث أصبحت تؤثر فيما نستخدمه ونشاهده، وما نشتريه، حتى طريقة قيادتنا للسيارات، وفي حين أن التوجه الأبرز في الآونة الأخيرة هو السيارات ذاتية القيادة، فإن تطور علم البيانات ونماذج التعلم الآلي قد غير طريقة قيادتنا للسيارات التقليدية الموجودة الآن بشكل كامل.
وفقاً لشركة أبحاث السوق ميتيكلوس (Meticulous)، من المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي للسيارات بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 39.8% ليصل إلى 15.90 مليار دولار بحلول عام 2027، وهذا يعود إلى أن القدرات المتقدمة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بجانب توقعات المستهلكين المتزايدة، سوف تدفع الكثير من شركات السيارات في جميع أنحاء العالم بشكل متزايد لتبني الذكاء الاصطناعي في عملياتها سواء المتعلقة بالتصميم أو التصنيع أو حتى الشراء.
مع عدم وصول السيارات ذاتية القيادة بشكلها النهائي حتى الآن إلى الطرقات، والتي ستكون مدعومة بالكامل بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، فإن هذا لم يمنع الشركات الناشئة من ابتكار العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي ودمجها في السيارات التقليدية الموجودة في السوق الآن، حيث بدأت العديد منها في تقديم تكنولوجيات الأنظمة المتقدمة لمساعدة السائق (Advanced Driver Assistance System) اختصاراً (ADAS)، لمساعدة السائقين أثناء القيادة. ومن أبرز هذه النماذج ما يلي:
مساعد صوتي افتراضي
عملت شركة البرمجيات اللغوية التكنولوجية سابينت إكس (SapientX) بالتعاون مع شركة تصنيع السيارات ميتسوبيشي موتورز (Mitsubishi Motors) على تصميم مساعد صوتي مدعوم بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، من أجل تسهيل التفاعل مع السائقين.
توفير بيانات في الوقت الفعلي
لدى شركة كار في (CarVi) نموذج مدعوم بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يتم تثبيته في السيارات، لتوفير بيانات تحليلية عن أساليب القيادة، وتقديم التنبيهات في الوقت الفعلي لتحذير السائقين من الأخطار المحتملة مثل مغادرة المسار، والاصطدامات الأمامية وظروف القيادة. كما يستخدم النموذج أيضاً نظام تسجيل فيديو لتقييم مهارات القيادة لمساعدة السائقين على تغيير السلوكيات والعادات السيئة، ومساعدة شركات تأجير السيارات على تتبع سياراتهم، وتلقي تقارير عن أداء السيارات، وتوفير لقطات مسجلة للحوادث لشركات التأمين. للمزيد حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في السيارات، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
4 مليار دولار
القيمة المتوقعة للسوق العالمي لاستخدام الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الأدوية بحلول عام 2027، ارتفاعاً من 0.6 مليار دولار في عام 2022، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 45.7%. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
توفيق الأحمد
مهندس البيانات الكبيرة في جامعة كوجالي التركية. عمل سابقاً في تطوير مواقع الويب في شركة بي تك للبرمجيات في تركيا. حاصل على بكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة حلب بسوريا، والماجستير في التخصص نفسه من جامعة كوجالي. مهتم بالبحث في علوم البيانات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي والتعلم العميق.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الخريطة ذاتية التنظيم | SELF-ORGANIZING MAP (SOM)
نوع من الشبكات العصبونية الاصطناعية التي يتم تدريبها بالاعتماد على خوارزميات التعلم غير الموجَّه لإنتاج تمثيل منخفض الأبعاد (ثنائي عادةً) لفضاء الدخل الخاص بعينات التدريب، ويدعى هذا التمثيل "خريطة". ولذلك يتم استخدامها في عمليات تخفيض الأبعاد واكتشاف الترابط بين البيانات. تختلف الخريطة ذاتية التنظيم عن الشبكات العصبونية التقليدية بأنها تطبق التعلم التنافسي لتحديث الأوزان في العصبونات بدلاً من تطبيق طرق تصحيح الخطأ مثل الانتشار الخلفي أو الانحدار المتدرج.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.