اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 14 يوليو:
  • "ميرك" تطلق برنامج تسريع للشركات الناشئة العاملة في مجال الطب الحيوي.
  • مستقبل الذكاء الاصطناعي: رؤية جديدة وجريئة يرسمها أحد كبار خبراء المجال.
  • هل ستشبه المدينة الذكية المدن الفاضلة التي لطالما حلم بها البشر؟
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة.
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
"المقهى ممتلئ لكن لا يوجد عمال كافيين" هذه المشكلة تعاني منها الكثير من المطاعم والمقاهي في مختلف أنحاء العالم، لكن مقهى (Tom"s Watch Bar) في دنفر بولاية كولورادو الأميركية استعان بهذا الروبوت الذي "يمكنه فعل الكثير" للمساعدة في مواجهة ضغوط العمل وصعوبة العثور على العمال.
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اليابان تطور روبوتاً على شكل ثعبان لفحص مواقع الكوارث
طور باحثون في اليابان روبوتاً على شكل ثعبان يمكنه تسلق السلالم وشق طريقه إلى أنابيب الصرف، ما يفسح الطريق أمام استخدام مثل هذه الأجهزة في عمليات مسح المواقع التي يتعذر الوصول إليها في المناطق المنكوبة بالكوارث. يقول فريق البحث بجامعة كيوتو إنه يمكن استخدام الروبوت الجديد -الذي يبلغ طوله 2.5 متر ووزنه 6 كيلوجرامات- في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام لتفتيش المباني المنهارة. يمكن للروبوت الثعباني أن يصعد ويهبط السلم عن طريق تغيير شكل جسمه، وباستخدام مستشعر ليزر متصل بمقدمته يكتشف المسافة بين كل درجة ويحدد المسار المثالي له ويتلوى ليتسلق. 
الرابط (إنجليزي)

"ميرك" تطلق برنامج تسريع للشركات الناشئة العاملة في مجال الطب الحيوي
أطلقت شركة الأدوية العملاقة ميرك (Merck) برنامج تسريع للشركات الناشئة العاملة في مجال الطب الحيوي، مع إعطاء الأولوية للشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لاكتشاف الأدوية وتطويرها. يوفر برنامج (Merck Digital Sciences Studio) للشركات الناشئة فرص استثمار مباشر والوصول إلى خدمة الحوسبة السحابية (Azure Cloud)، بالإضافة إلى فرص لتجربة تقنياتها بالتعاون مع علماء ميرك لمدة 10 أشهر. ومن المقرر أن يبدأ البرنامج العمل مع المجموعة الأولى من الشركات في شهر أكتوبر القادم، بينما الموعد النهائي لتقديم الطلبات سيكون الأول من سبتمبر.
الرابط (إنجليزي)
هل تطمح إلى امتلاك الميزة السحرية في سوق العمل؟ امتلك ميزة المعرفة واستفد من عرض مجرة الخاص بالطلاب.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تعقد شركة إنفيديا محاضرتين عبر الإنترنت يومي 20 و21 يوليو الجاري حول أدوات تطوير وبناء تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الأعمال. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • أكبر محطة في العالم لتصفية الهواء من الكربون ستبدأ العمل قريباً. رابط المقالة على موقعنا
  • كيف تعمل شركة أبل على القضاء على اختبارات كابتشا (CAPTCHA) بشكل نهائي؟ رابط المقالة على موقعنا
  • مشروع "أبل" للمركبات الذاتية القيادة يترنح. الرابط
  • Remove Background موقع مجاني يتيح للأشخاص إزالة الخلفيات غير المرغوب فيها من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
لأنك مهتم بأن تكون ملماً بكل التفاصيل الاقتصادية في المنطقة والعالم، ولأنك تسعى لأن تتخذ قراراتك اليومية بدقة استناداً إلى تحليلات الخبراء، تقدم لك فورتشن العربية باقة من المعلومات المركزّة عبر الأخبار والتحليلات والأرقام التي تفيدك كمدير ناجح. ما عليك سوى الاشتراك بنشرة المدير مجاناً من هنا

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
علماء يبتكرون ذكاءً اصطناعياً يمكنه التفكير مثل طفل بشري
تتفوق أنظمة الذكاء الاصطناعي علينا بالفعل في مجالات معينة -مثل ممارسة لعبة جو (Go) أو معالجة مجموعات ضخمة من البيانات- ولكن في جوانب أخرى، لا يزال الذكاء الاصطناعي متخلفاً عن البشر، حتى عن الأطفال الذين يبلغون من العمر شهوراً. يعرف الأطفال الصغار، على سبيل المثال، بشكل غريزي أنه إذا مر جسم ما سريعاً خلف جسم آخر فإنه لا ينبغي أن يختفي ويظهر في مكان آخر. لكن هذه القاعدة البسيطة، إلى جانب القوانين الفيزيائية الأساسية الأخرى، ليست بديهية بالنسبة للذكاء الاصطناعي.

الآن، تستعرض دراسة جديدة، أجراها باحثون في شركة ديب مايند، نظام ذكاء اصطناعي يُسمى بلاتو (PLATO) مستوحى من الأبحاث الخاصة بالكيفية التي يتعلم بها الأطفال، ويمكن لهذا النظام أن يفكر بشكل يشبهه طريقة تفكير طفل بشري.

اسم (PLATO) هو اختصار لجملة "تعلم الفيزياء من خلال الترميز التلقائي وتعقب الكائنات" (Physics Learning through Auto-encoding and Tracking Objects)، وقد تم تدريبه على سلسلة من مقاطع الفيديو المشفرة المصممة لتمثيل نفس المعرفة الأساسية (مصطلح اليوم) التي يمتلكها الأطفال في الأشهر القليلة الأولى من حياتهم.

يقول عالم الأعصاب لويس بيلوتو، من مختبر أبحاث ديب مايند في المملكة المتحدة: "لحسن الحظ بالنسبة لنا، أمضى علماء علم النفس التنموي عقوداً في دراسة ما يعرفه الأطفال عن العالم المادي وفهرسة العناصر أو المفاهيم المختلفة التي تدخل في الفهم الجسدي. لتوسيع نطاق عملهم، قمنا ببناء مجموعة بيانات للمفاهيم الجسدية وجعلناها مفتوحة المصدر".

هناك ثلاثة مفاهيم أساسية نفهمها جميعاً منذ الصغر: الدوام (لن تختفي الأشياء فجأة)، الصلابة (الأجسام الصلبة لا يمكن أن تمر من خلال بعضها البعض)، والاستمرارية (تتحرك الأشياء بطريقة متسقة عبر المكان والزمان). غطت مجموعة البيانات التي أنشأها الباحثون هذه المفاهيم الثلاثة، بالإضافة إلى مفهومين إضافيين: عدم القابلية للتغيير (أي أن خواص الجسم، مثل الشكل، لا تتغير)، والجمود الاتجاهي (تتحرك الأشياء بطريقة تتفق مع مبادئ القصور الذاتي).

تم وضع هذه المفاهيم في مقاطع فيديو لكرات تسقط على الأرض وترتد وتختفي خلف أجسام أخرى ثم تعود إلى الظهور، وهكذا. بعد تدريب بلاتو على مقاطع الفيديو هذه، كانت الخطوة التالية هي اختبارها. عندما عُرض على الذكاء الاصطناعي مقاطع فيديو لسيناريوهات "مستحيلة" تتحدى الفيزياء التي تعلمها، أعرب عن دهشته (أو ما يعادلها بالذكاء الاصطناعي): كان ذكياً بما يكفي لإدراك أن شيئاً غريباً قد حدث خالف قوانين الفيزياء.

للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

مستقبل الذكاء الاصطناعي: رؤية جديدة وجريئة يرسمها أحد كبار خبراء المجال
منذ سنة ونصف تقريباً، أدرك يان لوكون أنه كان مخطئاً في تصوراته. يشغل لوكون منصب كبير العلماء في مختبر الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا، كما أنه أحد أكثر باحثي الذكاء الاصطناعي تأثيراً في العالم، وقد كان يحاول منح الآلات فهماً أساسياً لطريقة سير العالم -على نحو يشبه المنطق السليم- بتدريب الشبكات العصبونية على توقع ما سيحدث تالياً في مقاطع فيديو للأحداث اليومية. ولكن التنبؤ بالمستقبل على شكل بيكسلات من لقطات فيديو كان أمراً فائق التعقيد. وهكذا، وصل إلى طريق مسدود.

والآن، وبعد دراسة دامت عدة أشهر في محاولة لتحديد المشكلة، توصل إلى رؤية جديدة وجريئة للجيل الجديد من الذكاء الاصطناعي. وفي مسودة أولية لوثيقة شاركها مع إم آي تي تكنولوجي ريفيو، حدد لوكون الملامح الأولية لمقاربة يعتقد أنها ستؤدي يوماً ما إلى منح الآلات المنطق السليم الذي تحتاجه للعمل ضمن العالم. وبالنسبة للوكون، فإن هذه الاقتراحات قد تكون الخطوات الأولى على طريق بناء آلات تتمتع بالقدرة على التفكير والتخطيط مثل البشر، وهو ما يطلق عليه الكثيرون الذكاء الاصطناعي العام، أو اختصاراً "أيه جي آي" (AGI) كما أنه يبتعد عن أكثر التوجهات انتشاراً في مجال التعلم الآلي حالياً، ويستعيد بعضاً من الأفكار القديمة التي كانت تُعتبر منتهية الصلاحية.

لكن رؤيته ليست شاملة على الإطلاق، بل من المحتمل أنها تثير من التساؤلات أكثر مما تجيب عنها. ومن أهم التساؤلات، كما يشير لوكون بنفسه، هو أنه لا يدري كيف يبني ما يصفه. فالعنصر المركزي في هذه المقاربة الجديدة شبكة عصبونية يمكن أن تتعلم رؤية العالم على مستويات مختلفة من الدقة. وبالتخلي عن الحاجة إلى التوقعات بدقة البيكسل، فإن هذه الشبكة ستركز فقط على عناصر المشهد المتعلقة بالمهمة المطلوبة. وقد وصل لوكون هذه الشبكة بشبكة أخرى، تحمل اسم شبكة الضبط، وهي التي تحدد مستوى التفاصيل المطلوبة، وتعدل النظام بأسره وفقاً لهذا.

وبالنسبة للوكون، فإن الذكاء الاصطناعي العام سيكون جزءاً من طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا في المستقبل. وتحمل رؤيته بعض ملامح رؤية الشركة التي يعمل فيها، ميتا، والتي تدفع باتجاه ميتافيرس الواقع الافتراضي. ويقول إن الناس سيتوقفون عن حمل الهواتف الذكية في جيوبهم بعد 10-15 سنة، وسيستخدمون بدلاً منها نظارات الواقع المعزز المزودة بمساعدات افتراضية تساعد البشر خلال حياتهم اليومية. ويقول: "حتى تكون هذه الأدوات مفيدة لنا، يجب أن تتمتع بذكاء يقارب مستوى الذكاء البشري بصورة أساسية".

للمزيد حول رؤية لوكون، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط


هل ستشبه المدينة الذكية المدن الفاضلة التي لطالما حلم بها البشر؟
في 1995، وفي مقال صغير يحمل عنوان اللعبة الكبيرة المقبلة (The Great Game to Come)، وصف فنان بصري مغمور يحمل اسم كونستانت نيوينهايز مدينة فاضلة جديدة، وقد أطلق عليها لاحقاً اسم بابل الجديدة، وتحدث عنها متنبئاً قائلاً: "إن الابتكارات التقنية التي أصبحت في متناول البشرية اليوم ستلعب دوراً مهماً في بناء مدن تتمتع بجو مميز في المستقبل".

وعلى غرار كل مدينة فاضلة مستقبلية تقريباً، لم يتم بناء بابل الجديدة على الإطلاق. ولم تتجسد المدينة سوى في الرسومات المعمارية، والمخططات الأولية، والخرائط، ومجموعات الصور، والأفلام التجريبية. لقد تخيل مبتكرها، والذي يُعرف عموماً باسم كونستانت، أن مدينته تتألف من شبكة معقدة حيث يتم فيها ربط المساحات الطبيعية والاصطناعية معاً بواسطة بنى تحتية للاتصالات، وسيكون من الضروري "اللجوء إلى الحاسوب" لحل مشكلة تنظيمية معقدة كهذه. ولكن كان من المفترض ببابل الجديدة أن تكون شيئاً أكثر تطوراً: مكان تحل فيه التكنولوجيات الجديدة محل الأعمال الرتيبة المتعبة بفضل العمليات المؤتمتة، ما يتيح لسكان المدينة الاستمتاع "بنمط حياة متنقلة قائمة على الترفيه الابتكاري".

واليوم، تبدو تخيلات كونستانت أقرب إلى نبوءة فعلية. فلا شك أن الحواسيب ستكون مطلوبة لتحقيق فكرته الغريبة لبيئة يمكن فيها "لكل شخص، في أي لحظة وأي مكان، تعديل الجو المحيط عن طريق ضبط مستوى الصوت وسطوع الضوء أو الأجواء العطرية أو درجة الحرارة". وفوق كل هذا، ستسمح التكنولوجيات الإلكترونية بإحداث تحولات كاملة فيما يتعلق بالصوت والضوء وتنظيم المساحة في بابل الجديدة. وسيتم تحقيق هذه التحولات باستخدام ما يطلق عليه كونستانت اسم "أكثر عمليات الأتمتة التي تجري خلف الكواليس تعقيداً"، على حين ستكون الإلكترونيات نفسها "جزءاً من المشهد المرئي". ويجب على المساحات في بابل الجديدة أن تكون "مدركة" بطريقة ما للنشاطات التي تجري ضمنها، بحيث تستطيع البيئة معرفة الوقت المناسب لتغيير مظهرها وسلوكها.

للمزيد حول هذه المدينة الذكية، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
9.38 مليار دولار
القيمة المتوقعة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في سوق التشخيص الطبي بحلول عام 2029، بمعدل نمو سنوي مركب نسبته 36.2%.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
وسيم الحاج
أستاذ في علوم الحاسوب بالجامعة الأميركية في بيروت. سبق له العمل كأستاذ مساعد في جامعة الإمارات العربية المتحدة. انتُخب في نهاية عام 2018 ليكون رئيس ورشة العمل الرابعة حول معالجة اللغة الطبيعية العربية (WANLP 2019). حاصل على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من جامعة ويسترن ميشيغان الأميركية وبكالوريوس في التخصص ذاته من الجامعة الأميركية في بيروت. يبحث في مجال الاتصالات اللاسلكية والأمن والتعلم الآلي. تركز أبحاثه في حقل التعلم الآلي على تحليل المشاعر، حيث يعمل على تطوير خوارزميات ونماذج تعرف على المشاعر.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

تقنية تمثيل المعرفة | KNOWLEDGE REPRESENTATION (KR)
هي مجال الذكاء الاصطناعي المخصص لتمثيل المعلومات عن العالم في شكل يمكن لنظام الحاسوب استخدامه لحل المهام المعقدة مثل تشخيص حالة طبية أو إجراء حوار بلغة طبيعية. يتضمن تمثيل المعرفة استنتاجات من علم النفس حول كيفية تمثيل الإنسان للمعرفة وكيفية حله للمشكلات، لتصميم شكليات تجعل تصميم الأنظمة المعقدة وبناءها أكثر سهولة. يتضمن تمثيل المعرفة والمحاكمة أيضاً استنتاجات من المنطق لأتمتة أنواع مختلفة من المحاكمة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
أرشيف نشرة الخوارزمية
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*