content_cookies111:string(2040) "{"id":27872,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-06-20\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.232.179.37","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e3b2813f573b00-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.232.179.37","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"56738","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-06-20\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695984962.796808,"REQUEST_TIME":1695984962,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"18.232.179.37","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 20 يونيو:
مورفيوس: برنامج ذكاء اصطناعي يساعد في تحليل الصور الأولى لتلسكوب جيمس ويب الفضائي
شاهد الروبوت زيجي يحجز أماكن وقوف السيارات الكهربائية ويشحنها.
هل تعتبر معارك المدن ضد كاميرات المراقبة في شوارعها خاسرة؟
نتمنى لك يوماً مثمراً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
كشفت شركة (EV Safe Charge) الناشئة النقاب عن روبوت متحرك يدعى زيجي (ZiGGY)، يمكنه حجز أماكن وقوف لسائقي المركبات الكهربائية ثم شحن تلك السيارات أينما كانت متوقفة. يمكن للسائقين استدعاء الروبوت عبر تطبيق الهاتف أو نظام المعلومات والترفيه داخل السيارة. سيصل (ZiGGY) إلى موقف السيارات ويحجز المكان حتى تصبح هناك حاجة للشحن. الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مايكروسوفت وميتا تختبران استخدام الذكاء الاصطناعي في تشغيل مراكز البيانات
بدأت شركتا مايكروسوفت وميتا في اختبار أنظمة ذكاء اصطناعي يمكن أن تساعد مشغلي مراكز البيانات على إدارتها. يمكن أن تكون مراكز البيانات -التي تدير التطبيقات والمواقع الإلكترونية والخدمات التي يستخدمها مليارات الأشخاص كل يوم- أماكن خطرة للعاملين الذين يقومون ببنائها وصيانتها. لذلك، أعلنت مايكروسوفت أنها تطور نظام ذكاء اصطناعي يحلل البيانات من مجموعة من المصادر وينشئ تنبيهات "لمنع أو تخفيف تأثير حوادث السلامة" في هذه الأماكن. من جانبها، تقول شركة ميتا إنها تبحث في الطرق التي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتوقع بها كيفية عمل مراكز البيانات الخاصة به في ظل "ظروف بيئية قاسية" قد تؤدي إلى بيئات عمل غير آمنة. وتضيف أنها تطور حالياً نماذج مادية لمحاكاة الظروف القاسية وتقديم هذه البيانات إلى نماذج الذكاء الاصطناعي المسؤولة عن تحسين استهلاك الطاقة والتبريد وتدفق الهواء عبر خوادمها. الرابط (إنجليزي)
كندا تقدم مشروع قانون جديد لتنظيم عمل الذكاء الاصطناعي والبيانات
قدم وزير الابتكار والعلوم والصناعة الكندي فرانسوا شامبين، نهاية الأسبوع الماضي، مشروع قانون الذكاء الاصطناعي والبيانات (AIDA)، وهو مشروع قانون يهدف إلى حماية الكنديين من الذكاء الاصطناعي الضار والمتحيز. والقانون المقترح هو جزء من مشروع أوسع نطاقاً يُسمى "قانون تطبيق الميثاق الرقمي"، يحتوي على أقسام خاصة بحماية المعلومات الشخصية وخصوصية المستهلكين. وبموجب قانون (AIDA) سيتم وضع لوائح جديدة تشرف على تطوير ونشر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحديداً "أنظمة الذكاء الاصطناعي عالية التأثير". كما ستعين كندا مفوضاً جديداً للذكاء الاصطناعي والبيانات لدعم وزير الابتكار، والمساعدة في إنفاذ لوائح القانون المقترح، مثل مراقبة مدى امتثال الشركات وطلب إجراء عمليات تدقيق خارجية لأنظمة الذكاء الاصطناعي. كما يفرض القانون عقوبات على المؤسسات التي تحصل على بيانات الذكاء الاصطناعي بشكل غير قانوني أو تنشر مثل هذه الأنظمة "بشكل متهور". الرابط (إنجليزي)
اشتراك واحد يتيح لك الوصول إلى خمس منصات عالمية باللغة العربية. اشترك الآن (رابط الاشتراك)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
استمع إلى أحدث حلقات بودكاست "البعد الآخر"، الذي تنتجه شبكة العربية الإخبارية. تستضيف هذه الحلقة مدير جوجل السابق محمد جودت، للإجابة على سؤال: هل الذكاء الاصطناعي نعمة للبشر أم نقمة؟ الرابط
ما فائدة إنشاء محطات للطاقة الشمسية في الفضاء؟ رابط المقالة على موقعنا
5 طرق يمكن للذكاء الاصطناعي من خلالها المساعدة في اتخاذ قرارات الأعمال. الرابط (إنجليزي)
CHARM Therapeutics شركة ناشئة مقرها لندن تعمل على تطوير أدوية متطورة، من خلال ما تُطلق عليه "التعلم العميق ثلاثي الأبعاد"، لاستهداف الأمراض التي لم يكن بالإمكان مواجهتها سابقاً. الرابط (إنجليزي)
هل تعانون في الالتزام بتنفيذ خطط السنة الجديدة؟ سجلوا إذن في سلسلة تعليمية مقدمة من هارفارد بزنس ريفيو، للإحاطة بجميع جوانب قيادة التغيير على المستوى الشخصي والمهني، تُرسل إليكم عبر البريد الإلكتروني على مدار 10 أيام، وهي متاحة للجميع. سجلوا الآن عبر هذا الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مورفيوس: برنامج مدعوم بالذكاء الاصطناعي يساعد في تحليل الصور الأولى لتلسكوب جيمس ويب الفضائي
بعد سنوات من الانتظار والترقب، يستعد العلماء والباحثون في كل أنحاء العالم لاستقبال أول الصور الملتقطة بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي، وذلك في 12 يوليو 2022. سوف يستعين العلماء ببرنامج مدعوم بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يعرف باسم مورفيوس (Morpheus) لتحليل هذه الصور وتصنيف المجرات التي ستظهر فيها، بهدف إنشاء خريطة مفصلة توضح المجرات الأولى التي تشكلت في المراحل الأولى من الكون.
يُعد تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، الذي خلف تلسكوب هابل الفضائي، أكبر وأقوى مرصد فلكي تم إنشاؤه على الإطلاق، وسوف يوفر للعلماء نظرة إلى الفضاء السحيق ورؤية مجرات تبعد عن كوكبنا مليارات السنين الضوئية. هذه المجرات قديمة للغاية وقد تشكلت بعد الانفجار العظيم بفترة قصيرة، ما سيمنحنا فكرة عن ماضي الكون السحيق. من المتوقع أن يساعدنا ذلك في الحصول على صور ومعلومات وتفاصيل عن كون لا مثيل له، حيث يعتقد أستاذ الفيزياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا برانت روبرتسون، أن صور التلسكوب ستساعدنا على فهم أفضل لكيفية تشكل الكون منذ نحو 13.7 مليار سنة.
مورفيوس هو برنامج مدعوم بالذكاء الاصطناعي تم تصميمه للكشف عن المجرات وتصنيفها في الصور التي التقطتها المراصد الفلكية. أحدث إصدار من البرنامج لديه إمكانات جديدة لمعالجة الصور، ويستطيع فصل الأجسام الفلكية التي تبدو متداخلة في السماء. سيكون البرنامج قادراً على تحليل كل صورة وتصنيف المجرات والأشياء التي ستظهر فيها، والتي لا يمكن تحليلها يدوياً بالعين المجردة.
تم تدريب مورفيوس في البداية على 7600 صورة لمجرات تم التقاطها بواسطة تلسكوب هابل الفضائي التابع لوكالة ناسا، وهذا لا يعني أنه سيعمل بشكلٍ مثالي مع صور تلسكوب جيمس ويب الفضائي، إذ يعتقد روبرتسون أنه سيتعين عليهم إعادة تدريبه ليتكيف بشكل جيد مع صور التلسكوب الجديد. يتم تشغيل برنامج مورفيوس على الحاسوب العملاق لوكس (Lux)، المزود بـ 80 عقدة حاسوبية (Сompute nodes) تحتوي كل منها على معالجات (Intel Cascade Lake Xeon) ذات 20 نواة، و28 عقدة حاسوبية تحتوي كل منها على وحدتي معالجة رسومات من نوع (Nvidia V100).
بمجرد أن يرسل تلسكوب جيمس ويب الفضائي صوره، سيتم تشغيل مورفيوس لتحليلها، ولن يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى ينهي عمله بفضل قدرات الحوسبة الفائقة للحاسوب العملاق لوكس.
للمزيد حول كيفية عمل مورفيوس، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل تعتبر معارك المدن ضد كاميرات المراقبة في شوارعها خاسرة؟
أثناء الذهاب إلى محطة القطار المركزية في مارسيليا، أشارت إيدا نانو إلى ما يبدو كعمود إنارة خارجي في شارع آبييه. كان العمود الطويل ينحني نحو الأعلى متجهاً إلى قبة بيضاء تظلل كرة سوداء. ولكن هذه القطعة الأنيقة من الديكور الحضري ليست بمصباح. بل هي كاميرا فيديو، بزاوية رؤية 360 درجة للشارع الضيق.
ترغب نانو، وهي مطورة بعمر 39 سنة، أن تنشر التوعية بين مواطني مارسيليا حول خضوعهم للمراقبة. وهي جزء من مجموعة تحمل اسم تكنوبوليس، وقد كانت هذه المجموعة تنظم الجهود لمتابعة تزايد انتشار المراقبة بالفيديو. وبوجود ما يقارب 1,600 كاميرا في المدينة، هناك الكثير مما يمكن العثور عليه. وتقول نانو إن هذه الكاميرات تتضمن 50 كاميرا ذكية مصممة لكشف السلوك المريب والتركيز عليه، على الرغم من أنها ليست متأكدة من أماكن وجودها، أو كيفية استخدامها.
لقد أصبحت كاميرات الفيديو ميزة مقبولة في الحياة الحضرية في الكثير من أنحاء العالم. فهناك الكثير من المدن الصينية التي تغطيها شبكات كثيفة من هذه الكاميرات. كما أن لندن ونيودلهي تحذوان حذو هذه المدن. أما الآن، فقد انضمت فرنسا إلى الركب. فمنذ 2015، وهي السنة التي شهدت هجوم باتاكلان الإرهابي، ازداد عدد كاميرات المراقبة في باريس إلى أربعة أضعاف. وقد استخدمت الشرطة هذه الكاميرات لفرض إجراءات الحجر أثناء الوباء، ومراقبة المظاهرات والاحتجاجات، مثل مظاهرات السترات الصفراء. كما تم إقرار قانون أمني جديد على مستوى البلاد في العام الماضي للسماح بمراقبة الفيديو باستخدام طائرات الدرون التابعة للشرطة خلال الأحداث الكبيرة، مثل المسيرات والاعتصامات.
وبالنسبة لنانو، فإن الانتشار المتواصل للمراقبة يمسها على المستوى الشخصي. فقد ترعرعت في ألبانيا التي تنقلت بين أنظمة سياسية مختلفة في التسعينيات. وقد كان أبوها سياسياً معارضاً للحزب الذي كان في موقع السلطة لبعض الوقت. وتقول: "لقد كانت فترة صعبة بالنسبة لنا جميعاً، لأننا كنا جميعاً تحت المراقبة". وكانت عائلتها تشتبه بأن السلطات قامت بزرع أجهزة تنصت في جدران المنزل. ولكن حتى في فرنسا، ما زالت الحريات ضعيفة. وتقول: "لقد عاشت فرنسا حالة الطوارئ أغلب الوقت خلال السنوات الخمس الماضية. وقد شهدت زيادة في القيود المفروضة على الحريات".
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
نهاية رواد الفضاء: الروبوتات خيار أقل تكلفة وأكثر أماناً
يمكن القول إن إرسال بشر إلى الفضاء انتصار للخيال البشري، وهو إنجاز علمي وأعجوبة هندسية بكل معنى الكلمة، لكن إلى أي حد نحتاج فعلاً إلى وجود بشر في الفضاء؟ فيما تعزز جهود رواد الفضاء فهمنا للكون، وتلهم أسفارهم الشباب في تخصصاتهم، عندما يتعلق الأمر بالاستكشافات، إلا أن الروبوتات تتفوق عليهم وتفعل ذلك بتكلفة أقل بكثير ومن دون مخاطر على الحياة.
يجادل مارتن ريس عالم الفلك البريطاني، ودونالد غولدسيمث عالم الفيزياء الفلكية الأميركي، اللذان نشرا كتاباً بعنوان "نهاية رواد الفضاء: لماذا تشكل الروبوتات مستقبل استكشاف الفضاء"، أن تكلفة سفر البشر إلى الفضاء تفوق فوائده إلى حد كبير، وأن الروبوتات تمضي لتصبح أكثر قدرة في حين أن الأجسام البشرية لن تفعل ذلك.
وحتى هذه اللحظة، إذا أرسلنا مسباراً إلى المريخ، لن يتمكن من تحديد مكان الحفر، لكن في غضون 10 إلى 20 عاماً، فإن الذكاء الاصطناعي الذي يتيح للآلات النظر في حوالي 100 ألف صورة أشعة سيحدد ذلك أفضل من البشر. ومع نوع التكنولوجيا تلك، لن يكون هناك حاجة للبشر. ثم هناك التكلفة المرتفعة للغاية، عدا التذكير بأن عملية إطلاق المكوكات فشلت مرتين من أصل 135. وفيما يستطيع الروبوت أن يقضي ستة أشهر في طريقه إلى المريخ دون أن يستهلك شيئاً تقريباً، يحتاج الإنسان من أجل القيام بتلك الرحلة إلى هواء منتظم وحماية من العواصف الشمسية وغيرها من التأثيرات الصحية، كآثار انعدام الجاذبية على البشر لفترة طويلة.
من جهة أخرى، مع إظهار بعض الأشخاص الاستعداد للذهاب على نفقتهم الخاصة، قد تكون هناك اصطدامات إن لم يكن مع مركبات بشرية، فعندئذ مع أقمار اصطناعية نستمر في وضعها هناك، وسيكون الفضاء للمغامرين فقط على الرغم من احتمال إقامة مستعمرة بشرية محدودة العدد بنهاية القرن.
وفي اقتباس لكتابهما، ذكرت مجلة "وايرد" البريطانية أن البشر تمكنوا من وضع مركبة جوالة شبه مستقلة على سطح المريخ، هي واحدة من سلسلة متواصلة من المركبات المدارية والهبوطية، التي تضم كاميرات وأدوات لسبر تربة المريخ وإيجاد مسارات حول العوائق، وهذا لم يتمكن مسبار سابق من القيام به. الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
من 12% إلى 27%
نسبة الارتفاع في مبادرات الذكاء الاصطناعي الناضجة تماماً التي تطلقها الشركات خلال العامين المقبلين، بحسب استطلاع أجرته شركة أكسنتشر. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
بدور الريس مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن
نائبة رئيس برنامج تطوير القدرات البشرية في رؤية السعودية 2030. عملت سابقاً كأستاذة مساعدة في كلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود. حاصلة على درجة الدكتوراه في مجال الذكاء الاصطناعي من كلية رويال هولواي بجامعة لندن في عام 2015، ودرجة الماجستير في علوم الحاسوب من جامعة الملك سعود عام 2007. تركز في أبحاثها على التعلم المعزز في مجال التجارة الإلكترونية وأنظمة ذكاء الأعمال.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الخوارزميات الجينية | GENETIC ALGORITHMS
عبارة عن تقنية أمثلة معتمدة على البحث تقوم على مبادئ الجينات والانتقاء الطبيعي، وهي حقل فرعي من حقول الحوسبة التطورية. تُستخدم الخوارزميات الجينية عادةً لإيجاد الحل المثالي أو الأقرب من المثالي لمشكلات الأمثلة الصعبة التي يتطلب حلها بالطرق الأخرى وقتاً طويلاً للغاية. وقد تم تطوير هذه الخوارزميات من قبل العالم جون هنري هولاند وتلامذته في جامعة ميشيغان الأميركية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
يمكنك الاطلاع على أرشيف نشرة الخوارزمية من خلال هذا الرابط:
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.