content_cookies111:string(2098) "{"id":27883,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-06-07\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"81074e9348e19c52-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_IF_MODIFIED_SINCE":"Sun, 11 Jun 2023 01:50:47 GMT","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.20","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"37218","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-06-07\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696358357.245067,"REQUEST_TIME":1696358357,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 7 يونيو:
طائرة مسيرة مزودة بصاعق كهربائي لمواجهة حوادث إطلاق النار في أميركا.
رائد أعمال يتحدى توقعات إيلون ماسك بشأن الذكاء الاصطناعي العام.
حاسوب عملاق جديد يعيد الصدارة للولايات المتحدة في مجال الحوسبة الفائقة.
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تعلم كيفية إنشاء تطبيق للتعلم الآلي من الصفر باستخدام لغة بايثون.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الصين تطور تطبيق ذكاء اصطناعي يمكنه التنبؤ بمسار الصواريخ الفرط صوتية
قال باحثون صينيون إنهم طوروا تطبيق ذكاء اصطناعي يمكنه التنبؤ بمسار الصواريخ الفرط صوتية (الهايبر سونيك)، ما قد يسمح للدفاعات الجوية الحالية لبكين باعتراض مثل هذه التهديدات. يمكن للسلاح الفرط صوتي أن يدخل ويخرج من الغلاف الجوي بشكل يشبه حجراً يقفز على الماء ويقوم بمناورات مراوغة عشوائية أثناء الطيران بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت، ما يجعل من المستحيل تقريباً اعتراض مثل هذه الأسلحة باستخدام تقنيات الدفاع الجوي الحالية. في دراسة نُشرت في أبريل الماضي في دورية (Journal of Astronautics)، قال الباحثون في أكاديمية الإنذار المبكر بالقوات الجوية في ووهان إنهم ابتكروا ذكاءً اصطناعياً يمكنه حساب المسار الأكثر احتمالاً للسلاح الفرط صوتي خلال مرحلته النهائية، باستخدام البيانات المستقاة من المراحل المبكرة لرحلته. وأضافوا أن نظامهم أكثر تعقيداً من أي تقنية سابقة تُستخدم للتنبؤ بمسار سلاح فرط صوتي، ويمكن أن يتوصل إلى نتائج في غضون 15 ثانية، وبدء الرد المضاد في غضون ثلاث دقائق. الرابط (إنجليزي)
طائرة مسيرة مزودة بصاعق كهربائي لمواجهة حوادث إطلاق النار في أميركا
أعلنت شركة أكسون الأميركية التي عُرفت بإنتاجها لمسدسات الصعق الكهربائي، أنها بصدد إنتاج مسيرات صغيرة الحجم مزودة بهذا النوع من المسدسات، في خطوة قالت إنها ستساعد في التعامل مع عمليات إطلاق النار العشوائية، في المدارس الأميركية. وتقول الشركة، التي يقع مقرها في ولاية أريزونا، إن الحل التكنولوجي الذي تقدمه أصبح أمراً لا مفر منه، وسط الجدل "غير المجدي" حول تقييد تراخيص حمل السلاح في البلاد. وأوضحت أكسون -التي كانت تعرف سابقا باسم "تيزر إنترناشيونال"- أنها بدأت بشكل رسمي تطوير مسدسات صعق صغيرة الحجم، وخفيفة الوزن، بحيث يمكن تركيبها على المسيرات، أو أجهزة الروبوت صغيرة الحجم. وأضافت أنها طورت البرمجيات المطلوبة لدعم وظائف التصويب الآمن في الأجهزة المعنية. وسيكون قرار إطلاق المسدسات عائداً لإنسان خضع لتدريب و"يوافق على تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية لقراراته". الرابط
بمناسبة معرض أبوظبي الدولي للكتاب، سنة لك وشهر علينا.
اختر الاشتراك السنوي واحصل على شهر إضافي مجاني من أفضل محتوى عربي على الإنترنت
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
يُعقد مؤتمر ومعرض عمليات واستراتيجيات التعلم الآلي، في الفترة من 7 إلى 10 يونيو، بمدينة تورنتو الكندية. الرابط (إنجليزي)
شاهد: كتف روبوتية تدرب الخلايا البشرية بالفتل والشد. رابط المقالة على موقعنا
كيف يمكن للتكنولوجيا أن تساعد الشركات في تحقيق متطلبات الاستدامة البيئية؟ رابط المقالة على موقعنا
عمر العلماء: حلول الذكاء الاصطناعي تضمن الاستباقية في مواجهة التحديات. الرابط
CuDF مكتبة لوحدات معالجة الرسوميات، مخصصة لتحميل البيانات وتجميعها وتصفيتها ومعالجتها. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"كاوست" تختبر رقاقة تحاكي الدماغ البشري
كان للشبكة العصبية المتصاعدة (Spiking Neural Network) أو (SNN) المحاكاة بيولوجياً على شريحة ميكروية، الفضل في تمكين باحثي جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" من وضع الأساس لتطوير نظم حوسبة الذكاء الاصطناعي القائمة على أجهزة تتمتع بكفاءة أعلى.
منذ بداية اختراع الحاسوب، كان العلماء يأملون في خلق نظام حوسبي له قدرة على محاكاة دماغ الإنسان من أجل تسهيل حياة البشر وحل المشكلات التي تواجههم في حياتهم اليومية، وذلك من خلال أجهزة وآلات تؤدي مهام كانت تستنزف الكثير من الجهد والوقت. وفي أربعينيات القرن الماضي طور العلماء ما يعرف باسم الشبكات العصبية الاصطناعية (Artificial Neural Networks) أو (ANN)، التي تُعد أحد أهم ركائز التطور والتقدم في عالم تقنيات الذكاء الاصطناعي، الذي بدوره عبارة عن محاولة لتعليم الآلات محاكاة القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها.
يقول وينزي جو، وهو طالب في مرحلة الدكتوراة في "كاوست"، وأحد أعضاء فريق البحث: "تعد الشبكة العصبية الاصطناعية (ANN) نموذجاً حسابياً تجريديّاً، يحمل القليل من التشابه مع الأجهزة العصبية الحقيقية، ويتطلب قوة حوسبة مكثفة". ويكمل: "من ناحية أخرى، فان الشبكة العصبية المتصاعدة (SNN) تعمل بنفس طريقة عمل الجهاز العصبي البيولوجي، ويمكنها معالجة المعلومات بطريقة أسرع وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة".
يُذكر أن الشبكات العصبية المتصاعدة من الجيل الثالث تهدف إلى سد الفجوة بين علم الأعصاب والتعلم الآلي، وتستخدم نموذجاً يناسب آلية الخلايا العصبية البيولوجية لإجراء الحسابات. وهي تحاكي بنية الجهاز العصبي كشبكة من نقاط الاشتباك العصبي التي تنقل المعلومات عبر القنوات الأيونية في شكل جهد الفعل.
ويقول جو: "لقد استخدمنا رقاقة قياسية منخفضة التكلفة، وتتمتع بوجود مصفوفة البوابات المنطقية القابلة للبرمجة، (دائرة متكاملة صُممت لكي يتم تعديل أو تصميم أنظمة متكاملة حتى بعد عملية التصنيع)، كما طبقنا نموذجاً لمرونة الدماغ التي تعتمد على توقيت الارتفاع، وهي قاعدة تعلُّم بيولوجية تم اكتشافها في أدمغتنا". الرابط
حاسوب عملاق جديد يعيد الصدارة للولايات المتحدة في مجال الحوسبة الفائقة
في مجال الطيران، كان اختراق حاجز الصوت هدفاً في يوم من الأيام استطاع البشر تحقيقه. وأيضاً، اختراق حاجز "إكساسكيل" (Exascale) في صناعة الحواسيب هو هدف مهم حققته الولايات المتحدة منذ أيام.
يعني المُصطلح إكساسكيل قدرة الحاسوب على إجراء أكثر من مليار مليار عملية حسابية في الثانية الواحدة. بفضل هذه القدرة، يمكننا إجراء محاكاة للكون وقوانين الفيزياء، وإجراء دراسات مفيدة للغاية في مجال الطب وعلم الأحياء والاقتصاد.
الولايات المتحدة الأميركية هي أول دولة تتجاوز حاجز إكساسكيل في الحوسبة الفائقة بفضل حاسوبها العملاق الجديد "فرونتير" (Frontier)، الذي تم إنشاؤه من خلال التعاون بين العديد من شركات التكنولوجيا، مثل الشركة المصنعة للشرائح "أيه إم دي" (AMD) وشركة تصنيع الحواسيب "إتش بي" (HP)، ويوجد هذا الحاسوب في منشأة بحثية تابعة لوزارة الطاقة الأميركية. وبذلك أصبحت الولايات المتحدة مجدداً في الصدارة، متفوقة على كل دول العالم الأخرى، وذلك وفق قائمة أقوى 500 حاسوب في العالم، والتي يتم تحديثها مرتين في السنة.
في السنوات الأخيرة، تنافس الصينيون واليابانيون والأوروبيون مع الولايات المتحدة الأميركية في مجال الحوسبة الفائقة، وتمكنوا في أكثر من مرة من انتزاع الصدارة. وفي قائمة نوفمبر 2021 لأقوى 500 حاسوب فائق في العالم، كان الحاسوب الياباني العملاق "فوجاكو" (Fugaku) في المركز الأول.
لم تتعلق المنافسة الحالية لبناء أقوى وأسرع الحواسيب فقط بتجميع وتوصيل آلاف المعالجات وشرائح الرسوميات، بل أصبح الاهتمام أيضاً منصباً حول طريقة تحسين الشبكات والبرمجيات التي يمكن أن تستفيد من هذه المعالجات والشرائح بشكلٍ أكثر كفاءة.
لن يكون حاسوب فرونتير العملاق الأخير الذي سيتجاوز حاجز إكساسكيل، إذ تخطط الولايات المتحدة لبناء العديد من الحواسيب المماثلة له أو الأقوى منه في السنوات القادمة. كما تريد الصين وأوروبا واليابان أن تنافس في هذا المجال، على الرغم من أن معظم مكونات الحواسيب العملاقة الصينية أو الأوروبية أو اليابانية مصنوعة من قبل الشركات الأميركية، سواء كانت مادية أو برمجية.
للمزيد حول هذا الحاسوب الجديد، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
رائد أعمال يتحدى توقعات إيلون ماسك بشأن الذكاء الاصطناعي العام
انتقد رائد الأعمال جاري ماركوس، توقع الملياردير إيلون ماسك بأن الذكاء الاصطناعي العام (AGI) سيكون حقيقة بحلول عام 2029، وتحداه في رهان تبلغ قيمته 100 ألف دولار.
على عكس أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية التي يتم تدريبها على مهمة محددة، فإن الذكاء الاصطناعي العام يشبه إلى حد كبير الدماغ البشري ويمكنه تعلم كيفية القيام بالمهام بنفسه. يعتقد معظم الخبراء أن تحقيق الذكاء الاصطناعي العام سيستغرق عقوداً، بينما يرى البعض الآخر أنه لن يكون ممكناً أبداً. وفي دراسة استقصائية لخبراء بارزين في هذا المجال، كان متوسط التقديرات هو أن هناك فرصة بنسبة 50% لتطوير الذكاء الاصطناعي العام بحلول عام 2099.
لكن ماسك أكثر تفاؤلاً بكثير، حيث قال في تغريدة يوم 30 مايو الماضي: "يبدو عام 2029 عاماً محورياً. سأكون مندهشاً إذا لم يكن لدينا ذكاء اصطناعي عام بحلول ذلك الوقت. نأمل أن يصل الناس إلى كوكب المريخ أيضاً".
في المقابل، رفض ماركوس -الذي أسس شركة (RobustAI and Geometric Intelligence) التي استحوذت عليها أوبر في وقت لاحق- هذا الطرح، وتحدى مؤسس شركتي سبيس إكس وتسلا بمبلغ 100 ألف دولار بأنه مخطئ. وقد اجتذب اقتراحه اهتمام باحثين آخرين، حيث اقترحت ميلاني ميتشل، خبيرة الذكاء الاصطناعي في معهد "سانتا في"، أن توضع الرهانات على موقع (longbets.org).
وقال ماركوس -الذي يعمل أيضاً أستاذاً فخرياً في علم النفس والعلوم العصبية في جامعة نيويورك- إنه مستعد للمراهنة على المنصة، حيث سيتبرع الخاسر بالمال لجهود خيرية، لكنه لم يتلق رداً من ماسك حتى الآن. وكتب موجهاً حدثة إلى ماسك: "إن سجل إنجازاتك في المراهنة على جداول زمنية دقيقة للأشياء متقطع"، مضيفاً "على سبيل المثال، قلت في عام 2015 إننا على بعد عامين من الوصول إلى سيارات ذاتية القيادة (حقاً). كما قلت الكلام نفسه تقريباً كل عام منذ ذلك الحين. وما زال هذا الأمر لم يحدث".
ويرى ماركوس أن تصريحات مشاهير مثل ماسك يمكن أن تكون خطيرة وتصرف الانتباه عن نوع الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة أولاً. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
2.3 مليار جنيه إسترليني
استثمرتها الحكومة البريطانية في الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة من المبادرات منذ عام 2014 وحتى عام 2021. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تقى الهنائي
أستاذة مساعدة في قسم علوم الحاسوب بجامعة نيويورك- أبوظبي، ومشرفة رئيسية على مختبر الذكاء الحاسوبي البشري في الجامعة ذاتها، وشريكة مؤسسة في شركة غامت المطورة لواجهات الذكاء الاصطناعي والتفاعل البشري. سبق لها العمل كباحثة مساعدة في مختبر علوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي في جامعة إم آي تي. نالت درجة الدكتوراه عام 2019 والماجستير عام 2014 في علوم الحاسوب والهندسة الكهربائية من جامعة إم آي تي، وعلى درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية عام 2011 من المعهد البترولي في الإمارات. وهي حاصلة على العديد من الجوائز منها جائزة مبتكرون دون 35 من إم آي تي تكنولوجي ريفيو لعام 2018 عن ابتكارها لإيموت وهو نظام ذكاء اصطناعي قابل للارتداء يمكنه رصد المزاج السائد في محادثة ما. وقد تم اختيارها ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
القانون العام لحماية البيانات | GENERAL DATA PROTECTION REGULATION (GDPR)
يعرف أيضاً باسم النظام الأوروبي العام لحماية البيانات، وهو عبارة عن إطار عمل قانوني يحدد معايير وقواعد جمع ومعالجة بيانات الأشخاص الذي يعيشون في منطقة الاتحاد الأوروبي، ويعد واحد من أقوى قوانين حماية الخصوصية والأمن في العالم. صادق البرلمان الأوروبي على القانون العام لحماية البيانات يوم 14 أبريل من عام 2016، ودخل حيز التنفيذ يوم 25 مايو من عام 2018. وقد تم تطويره لتحديث وتوحيد قوانين خصوصية البيانات عبر كافة دول الاتحاد الأوروبي، واستبدال توجيه حماية البيانات الذي يعود تاريخه إلى عام 1995.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.