اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 26 مايو:
  • كيف يكشف الذكاء الاصطناعي هوية المؤلفين كبصمة الإصبع؟
  • الذكاء الاصطناعي يثبت تفوقه على البشر في اختيار المرشح الأفضل للوظيفة.
  • أداة جديدة يمكنها تحديد نداءات الحيوانات البحرية التي تسبح في محيط من الضوضاء.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة.

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
صورة اليوم بعنوان "تائه في الغابة"
أثناء جولة صباحية بالدراجة، عثر ماثيو ماكورماك المؤرخ والأستاذ بجامعة نورثهامبتون البريطانية، على روبوت التوصيل الصغير هذا تائهاً في الغابة، بعدما ضل طريقه على ما يبدو أثناء إحدى رحلات التوصيل.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تتعاون مع "أي بي أم" لتعزيز أبحاث الذكاء الاصطناعي
وقعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أول جامعة على مستوى العالم للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، اتفاقية تعاون مع شركة "أي بي أم"، بهدف تسريع وتيرة الابتكارات العلمية القادرة على اكتشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي، والمساعدة في إيجاد أفضل الحلول لمجموعة من أكبر التحديات التي تواجه البشرية. كما يأتي هذا التعاون بين المؤسسين بهدف إنشاء مركز جديد للتميز البحثي في مجال الذكاء الاصطناعي، في حرم الجامعة المتواجد في مدينة مصدر. وسيعمل المركز على تسخير مواهب الباحثين في "أي بي أم"، بالتعاون مع هيئة التدريس والطلاب في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وسيركز بشكل أساسي على النهوض بالأهداف البحثية الأساسية والتطبيقية. كما تسعى هذه المبادرة إلى تطوير واختبار ورعاية مجموعة من التقنيات التي تسخر قدرات الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات المدنية والاجتماعية والتجارية.
الرابط

نظام "إيماجن" من جوجل يحول الكلمات إلى صور واقعية تماماً
أعلنت شركة جوجل عن نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكنه تحويل أية نصوص وصفية يدخلها المستخدمون إلى صور. وتقول الشركة إن نموذج إيماجن (Imagen)، الذي أنشأه فريق "جوجل برين"، يقدم "صور واقعية بدرجة غير مسبوقة ومستوى عميق من فهم اللغة". وبحسب آراء الأشخاص الذين قاموا بتقييم النموذج، فإنه يتفوق على "جميع النماذج الأخرى" في دقة الصور، حتى على نموذج "دال-إي 2" (DALL-E 2) الذي طورته شركة أوبن إيه آي. ولكن نظراً لأنه تم تدريب النظام على مجموعات بيانات مأخوذة من شبكة الويب، فإنه يمكن أن يعكس الصور النمطية الضارة والتحيزات، وهو ما جعل جوجل ترفض إتاحته للجمهور، على الرغم من أنها تسمح بتجربته باستخدام عبارات محددة مسبقاً على موقع "إيماجن" الإلكتروني.
الرابط (إنجليزي)
رابط الموقع الرسمي للنظام (إنجليزي)
بمناسبة معرض أبوظبي الدولي للكتاب، سنة لك وشهر علينا.
اختر الاشتراك السنوي واحصل على شهر إضافي مجاني من أفضل محتوى عربي على الإنترنت

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يعقد مؤتمر علوم البيانات المفتوحة (ODSC)، يومي 15 و16 يونيو القادم، بالعاصمة البريطانية لندن. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • حكومة الإمارات تعزز شراكتها مع المنتدى الاقتصادي العالمي في تطوير تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة. الرابط
  • استعراض إمكانات الذكاء الاصطناعي في التحول الرقمي ضمن فعاليات "كومكس 2022" بسلطنة عمان. الرابط
  • الذكاء الاصطناعي يتوقع بطل الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم القادم. الرابط
  • LJ Speech مجموعة بيانات كلامية، أنشأها مشروع (LibriVox)، تتكون من 13100 مقطع صوتي قصير لمتكلم واحد يقرأ فقرات من 7 كتب، مع تدوين مكتوب لكل مقطع. ويتراوح طول المقاطع من 1 إلى 10 ثوانٍ وتبلغ مدتها الإجمالية حوالي 24 ساعة. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي يثبت تفوقه على البشر في اختيار المرشح الأفضل للوظيفة
دخل الذكاء الاصطناعي عملية التوظيف وساهم في تسهيل الإجراءات، وقد أثبتت دراسة أجرتها مبادرة الدمج (TII) في مدرسة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE) أن الذكاء الاصطناعي له قدرات البشر في عملية التوظيف، بل وأفضل منهم، لكن في المقابل لدى الناس رد فعل سلبي تجاهه.

أثر تطوّرُ الذكاء الاصطناعي في عمليات التوظيف كثيراً، فقد أصبح بالإمكان عبر تقنية التعلم الآلي اختيار المرشح المثالي للشاغر الوظيفي، بالإضافة إلى أتمتة المهام اليدوية في عملية التوظيف، وخاصة المهام المتكررة التي تحتاج وقتاً طويلاً من موظفي الموارد البشرية. على سبيل المثال، صُممت بعض برامج التعليم الآلي الخاصة بعمليات التوظيف لفحص آلاف السير الذاتية تلقائياً، وهي مهمة صعبة وتحتاج جهداً ووقتاً كبيرَين من أجل تحديد المرشحين المناسبين من مجموعة كبيرة من المتقدمين، ولحسن الحظ يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازه بكفاءة، ما يحسّن جودة التوظيف، بإيجاد المرشح المناسب.

على الرغم من ذلك، يواجه تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال التوظيف تحديات كبيرة، لأنه يتطلب الكثير من البيانات اللازمة لتدريب نماذج التعلم الآلي على اختيار الأفضل، كما يمكن للذكاء الاصطناعي تعلم التحيزات البشرية، بالإضافة إلى عدم تقبل الجميع للفكرة.

يساهم الذكاء الاصطناعي في عملية التوظيف بعدة طرق:
برنامج الفحص الذكي
في هذا النوع من البرامج، يتعرف التعلم الآلي على المرشحين الذين أصبحوا موظفين ناجحين وغير ناجحين بناءً على أدائهم ومدة عملهم. ويتعلم عن خبرة الموظفين الحاليين ومهاراتهم وصفاتهم الأخرى ويطبق هذه المعرفة على المتقدمين الجدد من أجل ترتيب المرشحين الأقوى وتصنيفهم ووضعهم في قائمة مختصرة تلقائياً.

بوتات الدردشة
عند استخدام بوتات الدردشة بالتوظيف، توفر تفاعلاً في الوقت الفعلي للمرشحين من خلال طرح الأسئلة بناءً على متطلبات الوظيفة وتقديم الملاحظات والتحديثات واقتراحات الخطوة التالية. يترك هذا انطباعاً إيجابياً عند المرشحين عن الشركة بسبب الرد المباشر، وعدم اضطرارهم للانتظار أو عدم تلقي رد مطلقاً.

المقابلات الرقمية
تختلف المقابلات الرقمية عن المقابلات العادية عبر الإنترنت، لأن الذكاء الاصطناعي يقيّم اختيارات المرشحين للكلمات وأنماط الكلام وتعبيرات الوجه ومدى ملاءمتهم للوظيفة وربما حتى الشركة وثقافتها.

راجع الباحثون في مدرسة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية الأدبيات الأكاديمية التي تنظر في فعالية الذكاء الاصطناعي في عملية التوظيف، لمقارنة أداء الذكاء الاصطناعي بأداء البشر فيما يتعلق بعملية التوظيف واختيار المرشح المناسب للوظيفة، وكانت نتائجهم مفاجِئة، فقد توصلوا إلى أن الذكاء الاصطناعي يحسن الكفاءة في التوظيف من خلال عدة نقاط:
- السرعة في تحديد المرشح المناسب.
- زيادة معدل ملء الوظائف الشاغرة.
- التوصية بالمرشحين الذين لديهم احتمالية أكبر للتوظيف بعد المقابلة.

للمزيد حول استخدام الذكاء الاصطناعي في اختيار المرشحين للوظائف، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

كيف يكشف الذكاء الاصطناعي هوية المؤلفين كبصمة الإصبع؟
منذ فترة طويلة، كان الخبراء البشريون يستطيعون تحليل النصوص والبحث عن الصفات الخاصة للمؤلفين، كما ساعدتهم في الآونة الأخيرة بعض الخوارزميات، لكن الذكاء الاصطناعي غير قواعد اللعبة، وسيصبح بالإمكان قريباً عبر ما يُسمى "نماذج اللغة العصبونية"، تحديد هوية المؤلف بسرعة ودقة متناهيتين وبدرجة تماثل مطابقة بصمات الإصبع لدى خبراء الطب الشرعي، وهو تطور من شأنه، عند تطبيقه قريباً، أن يساعد كثيراً في الحفاظ على حقوق المؤلفين ومكافحة المعلومات المضللة وتتبع مصدرها والتصدي للإتجار بالبشر.

إذا كنت قد أمضيت أي وقت على الإنترنت، فربما تدرك جيداً أن شبكة الإنترنت تمتلئ بالروبوتات والآلات الإلكترونية الأخرى التي تعمل في كثير من الأحيان على التحريض أو بثّ البذاءات والمعلومات المضللة، وتتظاهر كأنها أشخاص من البشر بينما هي ليست كذلك، وعلى الرغم من صعوبة قياس مدى انتشار الروبوتات على وجه الخصوص، فقد وجد تقرير صدر عام 2020 من شركة "إيمبرفا" للأمن السيبراني أن أكثر من ربع مستخدمي الإنترنت ليسوا في حقيقة الأمر بشراً، وإذا أضيف إلى ذلك البشر الذين يستخدمون أسماء مستعارة، ستبدأ في إدراك أن الكثير من الإنترنت الحديث، يعدّ إلى حد ما مزيفاً.

ولكن ماذا لو كانت هناك وسيلة يمكن أن تقضي على هذا التزوير وتحديد كاتب أو مؤلف أي نصّ معين منشور على الانترنت بناء على الأنماط اللغوية لنص كل منهم ومن دون الاعتماد على أي شيء آخر؟ يعكف الخبراء في نشاط مشاريع بحوث الذكاء المتقدم، وهو الجناح البحثي لمجتمع أجهزة الاستخبارات الأميركية المعروف اختصاراً من اللغة الإنجليزية باسم "إياربا"، على استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن برنامج يدعى "هياتوس" في التعامل مع كميات هائلة من البيانات النصية عبر الإنترنت، لتحديد هوية مؤلفي النصوص، وفقاً لما كشف عنه موقع "نيكستغوف" الأميركي.

ويأمل الباحثون قريباً في أن تؤدي هذه التقنية التي تعرف باسم "بصمة النص" دوراً حاسماً في تحديد الأشخاص الذين يقفون وراء حملات التضليل ومكافحة الاتجار بالبشر ويستخدمون الإنترنت بكثافة للتخفي عن الأجهزة الأمنية، وفي الوقت نفسه، ستعمل هذه الأنظمة المتقدمة على ميزات تستهدف حماية خصوصية المؤلفين.
الرابط


أداة جديدة يمكنها تحديد نداءات الحيوانات البحرية التي تسبح في محيط من الضوضاء
يمتلئ المحيط بأعداد هائلة من الأصوات المختلطة والضوضاء، لكن أداة ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها أن تساعد العلماء على غربلة كل تلك الضوضاء لتتبع الثدييات البحرية ودراستها.

تسمى الأداة (DeepSqueak)، ليس لأنها تستمع إلى نداءات الدلافين التي تسبح في الأماكن العميقة من المحيطات، وإنما لأنها تستند إلى خوارزمية تعلم عميق تم استخدامها لأول مرة لتصنيف أصوات الفئران التي تصدر موجات فوق صوتية مختلفة. والآن، يقوم الباحثون بتطبيق هذه التقنية على مجموعات بيانات ضخمة من أصوات الحيوانات البحرية.

نظراً لأن جزءاً كبيراً من المحيط لا يزال بعيداً عن متناولنا، يمكن أن تساعدنا الأصوات في معرفة المكان الذي تسبح فيه الثدييات البحرية، وكميتها، وكيفية تفاعلها مع بعضها البعض. وقد ساعدت بالفعل تسجيلات أصوات الحيتان في اكتشاف مجموعة غير معروفة من الحيتان الزرقاء في المحيط الهندي، وأنواع من الحيتان المنقارية لم نسمع أصواتها من قبل.

لكن الاستماع إلى تسجيلات من الأصوات الصادرة من المحيط، ومحاولة انتقاء ضوضاء الحيوانات من وسط ساعات من الأمواج والرياح ومحركات القوارب هو عمل بطيء ومضني. وهنا يأتي دور أداة (DeepSqueak)، التي تم الإعلان عنها مؤخراً في الاجتماع الـ 182 للجمعية الصوتية الأميركية، وهي مصممة لتصنيف الإشارات الصوتية تحت الماء بشكل أسرع وأكثر دقة من أي طريقة أخرى.

تقوم الأداة بتمشيط البيانات الصوتية في المحيط وتنتج ما يشبه الخرائط الحرارية، بناءً على مكان سماع إشارات صوتية معينة ونوع التردد، ثم تُنسب هذه الإشارات إلى حيوان معين. وتقول إليزابيث فيرجسون، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة (Ocean Science Analytics)، التي طورت الأداة إنه "على الرغم من أننا استخدمنا (DeepSqueak) لاكتشاف الأصوات الصادرة من تحت الماء، إلا أن هذه الأداة سهلة الاستخدام والمفتوحة المصدر ستكون مفيدة لمجموعة متنوعة من الأنواع الأرضية".
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
450 تريليون وون (356 مليار دولار)
ستضخها شركة سامسونج في مجالات استراتيجية، خلال السنوات الخمس القادمة حتى عام 2026، مع التركيز على أشباه الموصلات والتكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
عادل التميمي
المدير التنفيذي للذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا". كما أنه عضو مجلس فوربس التقني وعضو في مجلس إدارة كلية تقنية المعلومات في جامعة دبي، وفي العديد من اللجان في حكومة دبي. نال عدة جوائز أهمها جائزة الابتكار من مجموعة ذكاء الأعمال وجائزة مشروع العام التقني من مجلة أربيان بزنس. وهو حاصل على درجة الماجستير في إدارة المشاريع من جامعة مانشستر البريطانية، وعلى درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة الإمارات. ويملك خبرة تتجاوز 20 عاماً في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات والبيانات الضخمة وإنترنت الأشياء وبلوك تشين. وقد تم اختياره مؤخراً ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

تنسرفلو | TensorFlow
مكتبة مجانية لتطبيقات التعلم العميق والتعلم الآلي، تم تطويرها بواسطة فريق جوجل برين (Google Brain) لأغراض خاصة، قبل أن تتحول إلى منصة مفتوحة المصدر عام 2015. بدايةً لم يكن الهدف من تطوير تنسرفلو استخدامها في تطبيقات التعلم العميق؛ فهي مصممة أساساً من أجل الحسابات العددية الكبيرة، لكنّها أثبتت فائدتها الكبيرة في ذلك المجال مما دفع جوجل إلى جعلها مفتوحة المصدر وتوفيرها للجميع.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*