اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 22 مايو:
  • شاهد: شركة تونسية تطور خلايا ذكية تحمي النحل وتعزز إنتاجيته.
  • هل يتعين علينا تقبّل انتشار السيارات ذاتية القيادة على الطرقات دون أن نميزها؟
  • الروبوتات تساعد ذوي الاحتياجات الخاصة.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً.

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أسست مجموعة من خريجي معاهد الهندسة في تونس شركة "بي كيبر تيك" الناشئة، عام 2020، لتقديم حلول لتفادي نفوق النحل وانهيار خلاياه فجأة، وقد أثبتت هذه التكنولوجيا فاعلية في تونس وفي دول أخرى. يعتمد التصوّر العام للمشروع على جهاز يُوظف الذكاء الاصطناعي، يوضع في خلية الملقحات ويجمع عن طريق مستشعرات معلومات عن درجة الحرارة والرطوبة والوزن وكثافة الملقحات، ويرسل لاسلكياً هذه الإحداثيات إلى لوحة تحكم في جهاز حاسوب مركزي يحلّل بدوره المعلومات.
الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دراسة جديدة عن الذكاء الاصطناعي تثير قلق العلماء
كشفت دراسة جديدة أن بإمكان الذكاء الاصطناعي أن يحدد عرق شخص ما من خلال الأشعة السينية، وهو أمر مستحيل على طبيب بشري، لكن هذه القدرة تثير في المقابل قلقاً من تطوير تحيز عنصري عن غير قصد. وفي الدراسة -التي نشرت في مجلة "لانست ديجيتل هيلث"- دُرب الذكاء الاصطناعي باستخدام مئات آلاف من صور الأشعة السينية المعززة بتفاصيل عن المريض. واختبر فريق دولي من الباحثين من الولايات المتحدة وكندا وتايوان نظامهم على صور الأشعة السينية التي لم يطلع عليها البرنامج من قبل ولم يكن لديه أي معلومات إضافية عنها. وتمكن الذكاء الاصطناعي من التنبؤ بعرق المريض من خلال الصور بدقة مدهشة، وحقق البرنامج نسبة دقة بلغت 90%. ولا يعرف العلماء حتى الآن سبب دقة الذكاء الاصطناعي في تحديد عرق المريض من صور الأشعة رغم عدم وجود مثل هذه المعلومات فيها.
الرابط

إيلون ماسك: تسلا ستقدم نظرة خاطفة على "أوبتيموس" خلال يوم الذكاء الاصطناعي القادم
أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، أن شركته ستعلن عن العديد من التحديثات الرائعة في يوم الذكاء الاصطناعي الثاني هذا العام، الذي سيُعقد في 19 أغسطس القادم. وأوضح ماسك، في سلسلة تغريدات على موقع تويتر، أن الشركة ستقدم نظرة خاطفة على روبوتها ذو الشكل البشري أوبتيموس (Optimus). وبالرغم من أنه لم يوضح الكثير من التفاصيل، إلا أنه أكد أن الغرض من يوم الذكاء الاصطناعي هو "إقناع المواهب العاملة في الذكاء الاصطناعي والبرمجيات والشرائح بالانضمام إلى تسلا". وتشير التقارير إلى أنه من المحتمل أن تقدم تسلا تحديثات حول تقنية القيادة الذاتية الكاملة التي طورتها، وبرنامج حاسوبها الفائق (Dojo).
الرابط (إنجليزي)
رابط إعلان إيلون ماسك (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تقدم شركة ديب مايند منحة لدراسة الماجستير في مجال الذكاء الاصطناعي بجامعة برمنجهام البريطانية. للتقديم: الرابط (إنجليزي)
  • جوجل تفشل في تطبيق قوانينها الخاصة المتعلقة بالترويج لتطبيقات التتبع. رابط المقالة على موقعنا
  • "نوڤاسين": عصر الذكاء الفائق القادم. الرابط
  • عدادات وكاميرات ذكية في مركبات الأجرة بنظام الذكاء الاصطناعي في رأس الخيمة. الرابط
  • Shadow Robot شركة تتخذ من لندن مقراً لها، متخصصة في ببناء أيادي وأنظمة روبوتية ذاتية التحكم للمساعدة في حل المشكلات الصعبة. وتفتخر الشركة بعملائها الكبار مثل وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية وشركة كوالكوم. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
هل يتعين علينا تقبّل انتشار السيارات ذاتية القيادة على الطرقات دون أن نميزها؟
مؤخراً، ظهر مقطع فيديو حقق انتشاراً سريعاً، وفي هذا المقطع، قام ضابط شرطة في سان فرانسيسكو بإيقاف سيارة في الليل لأن مصابيحها الأمامية كانت مُطفأة. لكنها لم تكن مجرد سيارة عادية. ومع اقتراب الشرطي من السيارة، صاح أحدهم من خارج نطاق الكاميرا: "لا يوجد أحد في الداخل!". وبالفعل، كانت السيارة، التي تشغلها شركة كروز (Cruise)، التابعة لشركة جنرال موتورز (General Motors)، فارغة تماماً. وعندما استدار الشرطي إلى زميله، غادرت سيارة الأجرة الروبوتية، وتجاوزت أحد التقاطعات قبل أن تتوقف جانباً. ولمدة دقيقتين كاملتين في الفيديو، أخذ ضباط الشرطة يتجولون حول السيارة، محاولين تحديد ما يجب فعله بالضبط.

لا شك في أن هذا الارتباك مثير للضحك، فهو عبارة عن لقاء عادي في ظروف طبيعية مع شيء كان يبدو أقرب إلى السحر منذ عقد من الزمن وحسب. ولكن، ومع ازدياد انتشار هذه السيارات، سيصبح تحديد من يقود السيارة أمراً مهماً وأكثر جدية. وقريباً، سيصبح بإمكان السيارات ذاتية القيادة أن تندمج مع محيطها بسهولة، فأجهزة استشعار الليدار الموجودة على سطح الكثير منها، والتي تمثل علامة تسمح بتمييزها بسهولة، ستصبح على الأرجح أصغر حجماً. كما أن سيارات مرسيدس الجديدة، والمزودة بنظام درايف بايلوت شبه المؤتمت، والتي تحمل أجهزة استشعار الليدار خلف شبكتها الأمامية، لا يمكن تمييزها بالعين المجردة عن السيارات العادية التي يقودها البشر.

ولكن، هل هذا أمر جيد؟ في إطار مشروع "درايفرليس فيوشترز" (Driverless Futures) في جامعة كلية لندن، استكملت مع زملائي استبياناً هو الأضخم والأشمل من نوعه حول آراء المواطنين بالسيارات ذاتية القيادة وقواعد الطريق. وبعد إجراء 50 مقابلة معمقة مع الخبراء، كان أحد الأسئلة التي قررنا توجيهها هو التالي: هل يجب وضع علامة مميزة على السيارات ذاتية التحكم؟

بدا الجواب من العينة الإحصائية المؤلفة من 4,800 مواطناً بريطانياً واضحاً: فقد أعرب 87% منهم عن تأييدهم لهذه العبارة: "يجب أن يكون واضحاً لمستخدمي الطريق الآخرين ما إذا كانت السيارة تقود نفسها" (أعرب 4% فقط عن عدم تأييدهم لها، أما النسبة الباقية فلم تتخذ موقفاً محدداً).
للمزيد حول تمييز السيارات ذاتية القيادة، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

أبحاث إنفيديا في الذكاء الاصطناعي تقرّب الواقع أكثر إلى الخيال العلمي
هل يمكن تعليم الذكاء الاصطناعي مهارات متعددة في نفس الوقت؟ هل العروض الغامرة المعتمدة على التصوير المجسم (الهولوغرافي) أصبحت أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى؟ لا أحد يستطيع أن يحدد بشكل دقيق ما الذي سيحمله مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكن إحدى الطرق لإلقاء نظرة على هذا المستقبل هي متابعة الأبحاث التي ستقدمها شركة إنفيديا خلال مؤتمر (Siggraph 2022)، الذي سيعقد خلال الفترة من 8 إلى 11 أغسطس القادم.

تتعاون إنفيديا مع عدد من الباحثين لتقديم 16 دراسة خلال هذا المؤتمر السنوي، تغطي موضوعات متعددة ترتبط بالمجالات المتداخلة بين تقنيات الرسوميات والذكاء الاصطناعي.

توضح إحدى الأوراق البحثية، التي سيقدمها باحثون من جامعة تورنتو وجامعة كاليفورنيا في بيركلي، تفاصيل ابتكار يستخدم نماذج التعلم المعزز، يمكن أن يساعد في تعليم الذكاء الاصطناعي مهارات متعددة في نفس التوقيت.

يتعمق بحث آخر في تطوير تقنيات جديدة للمساعدة في بناء عوالم افتراضية واسعة باستخدام رسوميات عصبونية أولية (neural graphics primitives). كما تقترب إحدى الأوراق التي ستُقدم في المؤتمر من التقنيات التي تظهر فقط في قصص الخيال العلمي، حيث تركز على التصوير المجسم الذي يمكن أن يمهد يوماً ما الطريق لتقنية العرض الجديدة هذه، والتي ستتيح إمكانية التواصل عن بُعد بطرق غامرة.

ويقول ديفيد لويبوك، نائب رئيس إنفيديا لأبحاث الرسوميات: "هدفنا هو القيام بعمل يمكنه التأثير على الشركة. الأمر يتعلق بحل المشكلات التي لا يعرف الناس حلها وتلك التي لا توجد حلول هندسية سهلة لها، لذلك عليك البحث فيها". وبالرغم من أن الدراسات الستة عشر التي ستعرضها إنفيديا تركز على الابتكارات المؤثرة في مجال الرسوميات، إلا أن لويبوك يشير إلى أن جميع الأبحاث تقريباً مرتبطة أيضاً باستخدام الذكاء الاصطناعي خارج مجال الرسوميات. ويضيف: "أعتقد أن الرسوميات هي أحد أصعب تطبيقات الحوسبة وأكثرها إثارة للاهتمام. لذا، فليس من المستغرب أن يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في مجال الرسوميات وأن تعتبر الرسوميات واجهة عرض حقيقية للذكاء الاصطناعي".
الرابط (إنجليزي)


الروبوتات تساعد ذوي الاحتياجات الخاصة
تخيل معنا روبوتات تساعد في تعليم المهارات الاجتماعية للأطفال المتوحدين، وبرنامجاً إلكترونياً للترجمة يقدم للطلاب الصم تجربة أكثر تفاعلية وانسيابية، وتحليلاً بيانياً لتحديد الوسائل الفعالة في تعريف أولئك الذين يعانون من عسر القراءة بالمعلومات.

تهدف هذه الأدوات المعززة بالذكاء الصناعي إلى إيجاد طرائق أفضل لرصد وتعليم ومساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات تعليمية. وقد وصل بعض هذه الأدوات إلى الصفوف المدرسية، بينما لا تزال أخرى في مرحلة البحث. تستطيع الروبوتات الاجتماعية المصممة للتفاعل مع البشر، تعليم المهارات الاجتماعية والتعليمية للطلاب ذوي الأوضاع الخاصة كالمصابين بقصور الانتباه وفرط الحركة، واعتلالات السمع، ومتلازمة داون، والتوحد.

يعكس العدد الهائل للأطفال المصابين بطيف التوحد اليوم الحاجة الملحة لتلبية متطلبات هؤلاء الأطفال، إذ تشير أرقام مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أن واحداً من كل 54 طفلاً مصاباً بالتوحد. يميل هؤلاء الطلاب إلى التجاوب مع الروبوتات "بطريقة لا يتجاوبون بها مع الدمى المتحركة أو الحيوانات الأليفة أو غيرها من الوسائل التي جربناها"، كما يشرح براين سكاسيلاتي، أستاذ علوم الحاسوب والعلوم الإدراكية والهندسة الميكانيكية في جامعة ييل. ويرجح سكاسيلاتي أن هذا التفاعل الناجح يعود إلى كون الروبوتات تشبه البشر ولا تصدر أحكاماً. تأتي هذه الروبوتات بتصميمات متنوعة على شكل فتى صغير، وآلة مستوحاة من أفلام الخيال العلمي، ورجل ثلج فروي، وتحمل أسماء محببة كـ"كاسبار" و"ناو" و"زينو".

أجرى سكاسيلاتي وزملاؤه أخيراً دراسة شارك فيها روبوت اسمه "جيبو" يبدو كمصباح مكتبي صغير برأس دائري يتحرك في جميع الاتجاهات، ودائرة بيضاء مضيئة وشاشة تعمل باللمس في مكان الوجه. عمل الروبوت يومياً لمدة شهر كامل مع 12 طفلاً والأشخاص المسؤولين عن العناية بهم. اعتمد "جيبو" سلوك التحديق الاجتماعي الذي يشمل مهارات كالتواصل بالعين والانتباه المشترك، وقدم التقييم والمشورة في ست ألعاب تفاعلية شغلت على شاشات.

قال سكاسيلاتي إن "مهمة الروبوت كانت تعديل صعوبة اللعبة بما يتناسب مع أداء الطفل. لم نرد أبداً أن نشجع الأطفال على الاستجابة للروبوت فحسب، لأن هذا الأمر لا يفيدهم بشيء. نريد أن نمكنهم من التفاعل مع الناس بشكل حقيقي"، أي أن الفكرة من استخدام الروبوت في الدراسة لم تكن حلوله مكان المعلم أو الشخص الموكل بالعناية بالطفل. وجد الباحثون أيضاً أن الروبوتات تساعد في تحسين المهارات التعليمية والاجتماعية، ولكنهم يحتاجون للمزيد من الدراسات لمعرفة كيف يمكنهم تحقيق استمرارية هذه التغييرات وترجمتها في العالم الحقيقي.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
%80
من المشاركين في استطلاع "أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في العمل"، الذي أجراه "معهد آي بي إم لقيمة الأعمال" (IBV)، يرون أن مديراً تنفيذياً غير تقني -كالرئيس التنفيذي للشركة مثلاً- كان "البطل" الأساسي فيما يتعلق بتطبيق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في الشركة، وذلك ارتفاعاً من 15% في 2018، ما يشير إلى "التحول الجذري" في الأدوار المسؤولة عن قيادة ودعم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في الشركات.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فاطمة باعثمان
مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة جمعية الذكاء الاصطناعي السعودية، وأستاذة مساعدة في كلية الحاسب وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبدالعزيز. شغلت سابقاً منصب مديرة مركز أبل، ومديرة قطاع التعليم في جامعة الملك عبدالعزيز، كما شاركت في تأسيس قسم علوم الحاسوب بالجامعة ذاتها، وساهمت بتفعيل محاضرات عبر الأقمار الصناعية للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع جامعات عالمية. حصلت على جائزة الذكاء الاصطناعي للسيدات على مستوى العالم في قمة محادثات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة الأميركية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في مجال التعرف الآلي على الأصوات العربية من جامعة هدرسفيلد بالمملكة المتحدة. وقد تم اختيارها ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

التعلم الآلي التشاركي | PARTICIPATORY MACHINE LEARNING
هو أحد أنواع التعلم الآلي الهادف إلى بناء أنظمة خوارزمية أكثر ديمقراطيةً وتعاونيةً وإنصافاً، من خلال دمج الأساليب التشاركية في تصميمها. تهدف هذه الأساليب إلى إشراك أشخاص من المجتمعات التي ستتأثر بشكل مباشر بالنظام وتتفاعل معه في عملية التصميم. على سبيل المثال، يتم التماس مساعدة الممرضات والأطباء في تطوير أداة ذكاء اصطناعي للكشف عن الإنتان.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*