اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 11 مايو:
  • الصين تستعد لبناء سد كهرومائي بجيش من الروبوتات خلال عامين.
  • لماذا تلجأ المؤسسات إلى روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي؟
  • دراسة: المؤسسات الإعلامية السعودية جاهزة لاستخدام الذكاء الاصطناعي بنسبة 61.2%.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً.

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
أعلنت شركة تيتكو لتطوير لتقنيات التعليم في السعودية عن إطلاق روبوت مطور بأيد سعودية يُسمى "إكس لايف" على هامش معرض ومؤتمر التعليم المقام في الرياض. ويستهدف الروبوت تقديم خدمات الإنقاذ في الأماكن والممرات الضيقة وكذلك في الآبار الارتوازية وغيرها.
الرابط
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
كليرفيو لن تبيع تقنيتها في أميركا سوى لسلطات إنفاذ القانون
وافقت شركة برمجيات التعرف على الوجوه "كليرفيو إيه آي" (Clearview AI)، على التوقف عن بيع برمجياتها لمعظم الشركات الخاصة في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيقصر استخدام منتجات الشركة المثيرة للجدل إلى حد كبير على وكالات إنفاذ القانون في البلاد. ويُعد هذا الاتفاق جزءاً من تسوية دعوى قضائية تم رفعها ضد الشركة في محكمة ولاية إلينوي قبل عامين من قبل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية والعديد من المنظمات غير الربحية الأخرى. كما وافقت كليرفيو بموجب التسوية على أنها لن تتيح لضباط الشرطة تجارب مجانية لبرامجها دون موافقة رؤسائهم. وداخل إلينوي نفسها، ستُمنع كليرفيو من بيع برمجياتها لمدة خمس سنوات، حتى لوكالات إنفاذ القانون بالولاية.
الرابط (إنجليزي)

الصين تستعد لبناء سد كهرومائي بجيش من الروبوتات خلال عامين
تستعد الصين لبناء سد للطاقة الكهرومائية، في غضون عامين، باستخدام الذكاء الاصطناعي وروبوتات البناء، دون الحاجة إلى وجود عمالة بشرية. وبحسب دراسة نُشرت مؤخراً في دورية جامعة تسينغهوا (العلوم والتكنولوجيا)، من المقرر تجميع سد "يانغكو" على هضبة التبت، طبقة تلو الأخرى، بأسلوب يشبه الطباعة ثلاثية الأبعاد. وإذا تم الانتهاء منه، فمن المحتمل أن يكون المشروع الطموح هو أطول هيكل في العالم تم بناؤه باستخدام عمليات الطباعة ثلاثية الأبعاد. والرقم القياسي الحالي مسجل بمبنى مكاتب من طابقين في دبي يبلغ ارتفاعه 20 قدماً. وفي يانغكو، سيتم استخدام نظام الذكاء الاصطناعي للإشراف على خط تجميع آلي ضخم يبدأ بأسطول من الشاحنات ذاتية القيادة المستخدمة لنقل مواد البناء إلى أجزاء من موقع العمل.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تقدم منصة يوداسيتي دورة تدريبية مجانية بعنوان "مقدمة في الذكاء الاصطناعي". الرابط (إنجليزي)
  • ما هي التغييرات التي قد تطرأ على منصة تويتر بعد استحواذ إيلون ماسك عليها؟ رابط المقالة على موقعنا
  • باحثة من جامعة إم آي تي تساعد السيناتورات على فهم العملات الرقمية. رابط المقالة على موقعنا
  • إنهاء إجراءات السفر بالذكاء الاصطناعي: "مستقبل الطيران" في الرياض. الرابط
  • Kompute إطار عمل لحوسبة وحدة معالجة الرسوميات، سريع وخفيف الوزن وداعم للهاتف المحمول، لمعالجة البيانات المتقدمة. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
ما هي مستويات الاستقلالية في السيارات ذاتية القيادة؟ وما هو المستوى الذي وصلنا إليه الآن؟
على الرغم من أن العديد من السيارات اليوم تحتوي على ميزات تعتمد على التكنولوجيا لمساعدة السائق، إلا أنها حتى الآن لم يتم تعريفها على أنها سيارات ذاتية القيادة بشكل كامل، إذ أن التحول إلى سيارة مؤتمتة بالكامل وتقود نفسها بنفسها دون تدخل بشري له الكثير من التحديات والمستويات من الضروري المرور بها أولاً، وفي هذا المقال سنذكر لك المزيد من التفسيرات المتعمقة لمستويات القيادة الذاتية وما تعنيه للسائق.

على عكس ما يعتقد الكثير من السائقين، لا توجد سيارات ذاتية القيادة بالكامل متاحة تجارياً حتى الآن، وهذا يعود لسببين رئيسيين: 1- التكنولوجيات لتمكين السيارة من قيادة نفسها بشكل كامل ليست جاهزة بعد. 2- لم تقر معظم الدول حتى الآن رسمياً قوانين تحكم استخدام هذه السيارات، وبالتحديد المسائل الأخلاقية حول شرعية من هو المخطئ إذا فشل النظام.

ما هي مستويات قيادة السيارات ذاتية القيادة؟
طورت جمعية مهندسي السيارات (SAE) معايير ونظام تصنيف يحدد درجة أتمتة القيادة التي قد تقدمها السيارة ومعداتها، لمساعدة كل من المستهلكين والحكومات على فهم التعقيدات التكنولوجية في كل فئة بشكل أفضل. وتشمل فئات ومستويات المركبات ذاتية القيادة ما يلي:

المستوى الأول: القيادة بمساعدة السائق
يتضمن هذا المستوى، وهو الأكثر شيوعاً وموجود منذ فترة ليست بالقليلة في معظم السيارات الحديثة، تكنولوجيات تعتمد على البيانات من أجهزة الاستشعار والكاميرات تسمح للسيارة والسائق بمشاركة التحكم في السيارة، مثل نظام تثبيت السرعة التكيفي الذي يتحكم في السرعة والمسافة بناءً على وجود السيارة الأمامي.

المستوى الثاني: أتمتة القيادة الجزئية
يشار إليه أيضاً بمستوى عدم التدخل (Hands-Off)، وتحتوي السيارات في هذا المستوى على أنظمة ذكاء اصطناعي وتعلم آلي تهتم بجميع جوانب القيادة، مثل مثبت السرعة التكيفي وتصحيح التوجيه، ومع ذلك يجب أن يكون السائق قادراً على التدخل في حالة فشل أي جزء من النظام.

المستوى الثالث: أتمتة القيادة المشروطة
يمكن للسيارات في هذا المستوى والذي يشار إليه باسم عدم الانتباه (Eyes-Off) أتمتة القيادة بشكل شبه كامل، مثل تعديل التسارع والكبح والتوجيه بناءً على العوامل البيئية، وتحتوي سيارات هذا المستوى على أجهزة استشعار وكاميرات إضافية لاكتشاف التغييرات في بيئتها.
للمزيد حول مستويات الاستقلالية في السيارات ذاتية القيادة، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

لماذا تلجأ المؤسسات إلى روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي؟
في عالم اليوم المتصل على مدار 24 ساعة، باتت الشركات مهووسة بالتكنولوجيات التي توفر لها "الضربة المزدوجة": خدمة عملاء محسّنة وتكلفة منخفضة. قبل وقت ليس ببعيد، كان الذكاء الاصطناعي مفهوماً مستقبلياً لم ينضج بعد بما يكفي لإحداث تأثير مادي. أما الآن، فتتمتع روبوتات المحادثة وبرمجيات تحليل البيانات فائقة الذكاء بالقدرة على تنفيذ هذه الضربة المزدوجة بسهولة وبتكلفة معقولة.

يقول دينيس مينارد، أخصائي تصميم التطبيقات في شركة (ComputerTalk) التي توفر خدمات الاتصال للمؤسسات: "لم يتبن السوق الذكاء الاصطناعي بالكامل بعد، لكنه يزداد ذكاءً طوال الوقت، كما أن الاستخدام يتزايد بسرعة، ما يعني أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لبدء الاستفادة من الفرص التي يوفرها".

يوضح مينارد أن هناك ثلاث طرق يمكن للذكاء الاصطناعي من خلالها تحقيق فوائد: أولاً، تحسين تجربة العملاء. ثانياً، تحسين الكفاءة الداخلية. ثالثاً، إجراء تحليلات ما بعد المكالمة القادرة على دعم إعادة تصميم العمليات التي تهدف إلى زيادة الإنتاجية. ويتابع: "إن عملاء اليوم يشعرون بالراحة تماماً للوصول إلى المعلومات عبر روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي -باستخدام إما الكلام المكتوب أو المنطوق- ونظام يستفيد من فهم اللغة الطبيعية، ما يعني أنه يمكن أن يتمتع بالبديهة مثل التحدث إلى شخص حقيقي".

يمكن تصميم النماذج الصوتية لتناسب مختلف اللغات أو اللهجات الإقليمية، كما يمكن للمؤسسات استخدام صوت الموظف إذا رغبت في ذلك، وذلك من خلال تسجيل مجموعة من الكلمات الرئيسية التي يمكن للذكاء الاصطناعي استخدامها لتكوين ردود متماسكة على أسئلة العملاء.
الرابط (إنجليزي)


دراسة: المؤسسات الإعلامية السعودية جاهزة لاستخدام الذكاء الاصطناعي بنسبة 61.2%
بات استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي عنصراً مهماً وأساسياً في إعداد المحتوى الإعلامي وإدراكه بسهولة، لما تقدمه من إثراء وتعميق للمعلومات وتقديمها في إطار متكامل فعال. لذا أصبح من المآخذ ونقاط الضعف في الصحف الإلكترونية اليوم نشر الخبر أو الحدث دون وجود وسائل إيضاح متمثلة في الوسائط المتعددة.

وفي هذا الإطار، سعت دراسة حول "دور الاستراتيجيات الاتصالية في صناعة المحتوى الإعلامي في ضوء تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي"، من إعداد د. محمد مساوي، الأستاذ المشارك بكلية الاتصال والإعلام في جامعة الملك عبدالعزيز، إلى التعرف على الدور الذي تؤديه تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى الإعلامي من وجهة نظر الخبراء في مجال صناعة المحتوى الإعلامي.

تمثلت عينة الدراسة في 400 فرد بالمملكة العربية السعودية من العاملين في مجال العمل الإعلامي وصُنّاع المحتوى، والأكاديميين وهم أعضاء هيئة التدريس بالجامعات في كليات وأقسام الإعلام، وكذلك أعضاء هيئة التدريس بكليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي تخصص ذكاء اصطناعي.

وقد أظهرت نتائج الدراسة اختلاف تقييم المبحوثين لوضع استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير المنتج الإعلامي. وتشير النتائج إلى أن "تطبيق الذكاء الاصطناعي في المحتوى الإعلامي ما زال في مرحلة النمو" بنسبة 85.7%، ثم "تستخدم تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمليات الإعلانية والتسويقية الخاصة بالمؤسسة" بنسبة 83%، وفي المركز الثالث "تعمل المؤسسة على تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي" بنسبة 75%، تليها "يتم استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل فعّال ومستمر" بنسبة 72.7%، ثم "يقتصر استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي على تحرير المحتوى دون إنتاج المحتوى الإعلامي" بنسبة 71.3%، وأخيراً "يقتصر استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة القصص الخبرية فقط" بنسبة 65.3%.

أما عن جاهزية المؤسسات الإعلامية السعودية لدمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الإعلامي، فذكرت عينة الدراسة أن المؤسسات الإعلامية جاهزة بدرجة متوسطة بنسبة 61.2%، ثم "غير جاهزة تماماً" بنسبة 25%، وأخيراً "جاهزة بدرجة كبيرة" بنسبة 13.8%. ووفقاً لنتائج الدراسة، تتحدد معوقات استخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي في المؤسسة، في "عدم توافر الإمكانيات المادية والبشرية للتنفيذ" في المرتبة الأولى بنسبة 42%، ثم "ارتفاع التكاليف المادية لاستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي" في المرتبة الثانية بنسبة 36%، وأخيراً "عدم تحمس القيادات الإعلامية الحالية للتطوير" بنسبة 34%.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

100 مليار بصمة وجه
أعلنت شركة كليرفيو إيه آي أنها ستضمها إلى قاعدة بياناتها في غضون عام، وهو ما يكفي لضمان إمكانية التعرف على كل شخص في العالم تقريباً.
الرابط (إنجليزي)

منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
هاجر المصنف
أستاذة الذكاء الاصطناعي ومؤسِسة برنامج ماجستير علوم البيانات في جامعة القاضي عياض المغربية. سبق لها أن عملت مهندسة للاتصالات في جامعة القاضي عياض، وترأست لجنة البرامج للعديد من المؤتمرات الدولية، كما لها اختراعات تكنولوجية عديدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة وحازت عنها على عدة براءات اختراع. وهي حاصلة على دبلوم الدولة في الهندسة عام 2005 من المعهد العالي للبريد والمواصلات بالرباط، وعلى الدكتوراه من جامعة القاضي عياض. مهتمة بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والبيانات الضخمة، وإنترنت الأشياء. وقد تم اختيارها ضمن قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

مشروع الدماغ الأزرق | BLUE BRAIN PROJECT (BBP)
هو مشروع يعمل على بناء نسخة رقمية اصطناعية من الدماغ البشري باستخدام النماذج الحاسوبية. ويهدف إلى تأسيس اتصال بين الدماغ البشري والدماغ الاصطناعي لكي تعمل الآلة بشكل مشابه للبشر، وتصبح قادرة على تحميل محتويات الدماغ البشري مثل المعرفة والمشاعر والذكريات. يُعتبر مشروع الدماغ الأزرق، الذي تم إطلاقه عام 2005، نتاجاً للتعاون بين المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL) وشركة آي بي إم (IBM).
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*