اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 7 أبريل:
  • شاهد هذا الروبوت الذي يوفر الرفقة لكبار السن لتحسين صحتهم العقلية.
  • دراسة بجامعة البحرين تقترح قانوناً يحدد المسؤول عن أضرار الروبوتات ذاتية التشغيل.
  • جوجل تنوي استخدم الذكاء الاصطناعي لخفض معدل وفيات الأمهات بمقدار النصف.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة.

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
يمكن أن تكون التكنولوجيا صعبة في بعض الأحيان على الأشخاص، وخاصة كبار السن. لكن، هذا الروبوت الذي يتمتع بالذكاء الاصطناعي لا يحاول فقط سد فجوة التعلّم ولكن أيضاً توفير الرفقة لكبار السن. ويساعد روبوت (ElliQ) التابع لشركة (Intuition Robotics)، في تحسين الصحة العقلية لكبار السن، من خلال عدة أمور مثل ممارسة ألعاب تريفيا وتزويدهم بشعور الرفقة.
الرابط
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"أرامكو" توقّع مذكرة تفاهم مع "كاوست" لإنشاء مركز التميّز للذكاء الاصطناعي
وقّعت شركة أرامكو السعودية مذكرة تفاهم مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، لإنشاء مركز جديد للتميّز في مقر الجامعة، يهدف إلى دعم جهود البحث والتطوير ونشر وتسويق تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وذلك من خلال معالجة تحديات تأثير الأعمال في أرامكو السعودية على المستوى المؤسسي المستدام بدلاً من المشاريع الفردية. ويسعى المركز إلى الاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ووضع أرامكو السعودية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية كأحد القادة العالميين في هذا المجال، من خلال إنشاء منصة ذكاء اصطناعي لباحثي الجامعة والشركة لتبادل المعرفة، واحتضان التقنيات، وزيادة إسهاماتها وتأثيرها على مستوى العالم. ومن شأن المركز الجديد تمكين موظفي أرامكو السعودية من المشاركة في الجهود البحثية المشتركة والمشاريع المتعلقة بالأعمال مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وتسريع بناء العلامات التجارية، والمنشورات العلمية، وزيادة الملكية الفكرية والفرص التجارية.
الرابط

الذكاء الاصطناعي ينشئ "سان فرانسيسكو افتراضية" باستخدام ملايين الصور
استخدم باحثون في شركة السيارات ذاتية القيادة وايمو (Waymo) وشركة جوجل -التابعتان لنفس الشركة الأم "ألفابت"- تقنية ذكاء اصطناعي جديدة لإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد لمدينة سان فرانسيسكو الواقعة في ولاية كاليفورنيا الأميركية، وذلك باستخدام نحو 2.8 مليون صورة إدخال التقطتها كاميرات مثبتة على مركبات "وايمو" ذاتية القيادة على مدى 3 أشهر. لإعادة بناء مشاهد المدينة على نطاق واسع، استخدم الباحثون تقنية تسمى (Block-NeRF)، وهي نوع معدل من تقنية "حقول الإشعاع العصبي" (NeRF) المستخدمة في تركيب المشاهد المعقدة عن طريق الصور المدخلة واستخدام الذكاء الاصطناعي لملأ الفجوات بينها. ووفقاً للباحثين، توفر هذه الطريقة الجديدة ما يكفي من المرونة والقابلية للتوسع لتمكين إعادة بناء الأماكن الكبيرة.
الرابط (إنجليزي)
رابط الدراسة التي أعلنت فيها وايمو عن (Block-NeRF)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تعقد شركة البرمجيات البريطانية "سيلدون" جلسة افتراضية يوم 26 أبريل الجاري، بعنوان "تأمين أنظمة التعلم الآلي باستخدام التعلم الآلي للأمن السيبراني (MLSecOps)". للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • ما هي المدن الذكية؟ وما هي أبرز التكنولوجيات التي تجعلها ذكية حقاً؟ رابط المقالة على موقعنا
  • كيف غير الواقع الافتراضي شكل جلسات العلاج النفسي؟ رابط المقالة على موقعنا
  •  ميتا تفقد بعضاً من كبار علماء الذكاء الاصطناعي لصالح المنافسين. الرابط (إنجليزي)
  • Hanson Robotics شركة مقرها هونغ كونغ تعمل على تطوير روبوتات شبيهة بالبشر مصممة للتفاعلات العاطفية والمحادثات الذكية مع الناس، ومن أشهر ابتكاراتها الروبوت صوفيا. الرابط (إنجليزي)
اشتراك واحد يتيح لك الوصول إلى خمس منصات عالمية باللغة العربية
بمناسبة شهر الخير، احصل على شهر مجاني عند اختيارك للاشتراك السنوي في مجرة

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
ما الذي يجعل اعتماد بوتات الدردشة بدلاً من محركات البحث فكرة سيئة؟
في معرض "جوجل آي/ أو" للسنة الماضية، والذي تستعرض فيه شركة جوجل أحدث تقنياتها وأخبار أعمالها في البحث والتطوير التكنولوجي، كشف الرئيس التنفيذي سوندار بيتشاي، الستار عن "أحدث إنجاز في فهم اللغات الطبيعية" من شركته، وهو بوت دردشة يحمل اسم لامدا (LaMDA)، والمصمم لخوض حوار في أي موضوع.

وبعد ذلك، قدم عرضاً تجريبياً قام فيه لامدا بالإجابة عن أسئلة حول بلوتو باللغة الطبيعية. وكان هذا الحوار بمثابة استعراض لطريقة مريحة للحصول على المعلومات، وقد تكون بديلاً عن طريقة البحث التقليدية. فبدلاً من عرض النتائج بعد طباعة الأسئلة أو الكلمات المفتاحية في محرك البحث، دخل لامدا في حوار تقمص فيه دور الكوكب القزم. كان عرضاً طريفاً ومسلياً، على الرغم من أن لامدا ارتكب بعض الأخطاء. وكما شرح بيتشاي، فإن نموذج الذكاء الاصطناعي اللغوي الذي يعتمد عليه لامدا ما زال قيد التطوير. وتقول جوجل إنها لا تخطط حتى الآن لاستخدام لامدا في منتجاتها. وعلى الرغم من هذا، فإن الشركة تستخدمه لدراسة أساليب جديدة في التفاعل مع الحواسيب، وأساليب جديدة في البحث عن المعلومات.

إن تصورنا حول الذكاء الاصطناعي الذي يقدم المعلومات المهمة والدقيقة بشكل مبسط وسهل يمثل الأساس الذي تعتمد عليه شركات التكنولوجيا للتعامل مع مستقبل البحث. ومع صعود المساعدات الصوتية، مثل سيري وأليكسا، فإن النماذج اللغوية أصبحت التكنولوجيا المعتمدة للحصول على المعلومات بشكل عام.

لكن المنتقدين بدؤوا بالتعبير عن رفضهم، قائلين إن هذه المقاربة موجهة على نحو خاطئ. فتوجيه الأسئلة إلى الحواسيب والحصول على إجابات باللغات الطبيعية يمكن أن يخفي تعقيداً خلف "غشاء" من الصلاحية غير المستحقة. يقول تشيراغ شاه من جامعة واشنطن، والذي يعمل على تكنولوجيات البحث: "لقد انشغلنا كثيراً بما يمكننا فعله، لدرجة أننا فقدنا التركيز على ما يجب علينا فعله".

في 14 مارس، قام شاه وزميلته في جامعة واشنطن إميلي بيندر، والتي تدرس اللغويات الحاسوبية والمشاكل الأخلاقية في معالجة اللغات الطبيعية، بنشر بحث ينتقد ما يعتقدون أنه اندفاع أهوج نحو الاتكال على النماذج اللغوية في نماذج لم تُصَمم للقيام بها. وقد عبّرا، على وجه الخصوص، عن خشيتهما من تزايد المعلومات المزيفة والجدل حاد الاستقطاب بسبب استخدام النماذج اللغوية للبحث.

للمزيد حول مشاكل الاعتماد على بوتات الدردشة، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

دراسة بجامعة البحرين تقترح قانوناً يحدد المسؤول عن أضرار الروبوتات ذاتية التشغيل
اقترحت دراسة قانونية في جامعة البحرين أن يضع المشرع البحريني نظاماً قانونياً يحدد المسؤول عن الأضرار الناجمة عن الروبوتات المستقلة ذاتية التشغيل. وبحثت الدراسة إشكالية "المركز القانوني للروبوتات الذكية ومسؤولية مشغلها"، وذلك في إطار انتشار التطور التقني والذكاء الاصطناعي.

وأكدت الدراسة -التي استعرضتها رئيسة قسم القانون الخاص في كلية الحقوق بجامعة البحرين الدكتورة وفاء يعقوب جناحي، خلال حلقة نقاشية للرؤى القانونية المعاصرة- أهمية إلزام مستخدمي الروبوتات بإصدار وثيقة تأمين تغطي الضرر الذي يمكن أن يحصل جراء استخدامه، وأنه من المستحسن بالنسبة للدول تقنين عملية صناعة واستخدام الروبوتات قبل تداولها فيها، وذلك لتفادي المشكلات الناجمة عن هذا الاستخدام على نحو يضمن حقوق المتعاملين وحقوق الغير الذي يمكن أن يتضرر من هذا الاستخدام.

ورأت الدراسة أن التكييف الأنسب للروبوت في الوقت الحالي، في ظل عدم الاعتراف بالشخصية القانونية للروبوتات ذاتية التشغيل، هو اعتباره ضمن الأشياء التي تتطلب عناية خاصة، حتى وإن كان يتمتع بدرجة معينة من الاستقلالية في العمل. واعتبرت د. جناحي أن مشغل الروبوت تقع عليه مسؤولية قانونية عن الأضرار التي تسببها الروبوتات، وفقاً للأدوات القانونية الحالية، مؤكدة على أهمية استشراف الواقع القانوني المستقبلي، وفقاً لقواعد القانون المدني الأوروبي للروبوتات.

ولفتت د. جناحي إلى أن المشرع الأوروبي ابتكر نظرية "النائب الإنساني" المسؤول عن تعويض الأضرار الناجمة عن الروبوتات، وتبنى فكرة الاعتراف بالشخصية القانونية للروبوتات مستقبلاً، حيث وجهت لجنة قواعد القانون المدني لدراسة موضوع الاعتراف بالشخصية القانونية للروبوت.
الرابط


جوجل تنوي استخدم الذكاء الاصطناعي لخفض معدل وفيات الأمهات بمقدار النصف
أعلنت شركة جوجل، نهاية الشهر الماضي، عن ثلاثة مشاريع طبية جديدة تهدف إلى إبراز مهاراتها في مجال الذكاء الاصطناعي. كتبنا في نشرة سابقة عن أحد هذه المشاريع، ونستعرض هنا مشروعاً آخر "يعد الأكثر تفاؤلاً" من بين المشاريع الثلاثة: شراكة مع مستشفى نورث وسترن ميموريال بمدينة شيكاغو، لاستخدام الذكاء الاصطناعي لجعل عمليات التصوير بالموجات فوق الصوتية أكثر يسراً، وهو تطور تقول جوجل إنه سيخفض معدل وفيات الأمهات إلى النصف.

توضح الشركة أن التصوير بالموجات فوق الصوتية هي طريقة تصوير تشخيصي تستخدم موجات صوتية عالية التردد لإنشاء صور أو مقاطع فيديو في الوقت الفعلي للأعضاء الداخلية أو الأنسجة الأخرى، مثل الأوعية الدموية والأجنة. وبالرغم من أن الأبحاث تظهر أن الموجات فوق الصوتية آمنة للاستخدام في رعاية ما قبل الولادة وفعالة في تحديد المشكلات في وقت مبكر من الحمل، إلا أن أكثر من نصف الأمهات في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل لا يتم فحصهن باستخدام الموجات فوق الصوتية، وهو ما يرجع جزئياً إلى نقص الخبرات في هذا المجال.

يتطلب التصوير بالموجات فوق الصوتية مستوى عالٍ من الخبرة ويتطلب فنياً أو ممرضة لإجراء تقييم أولي، قبل تسليمه إلى الطبيب. وترى الشركة أن خبرتها في مجال التعلم الآلي يمكن أن تساعد في تحسين الوضع الحالي، حيث تعمل على تطوير واختبار برنامج يمكنه تسجيل عمليات الفحص بالموجات فوق الصوتية، ثم تحليل تلك الصور بحثاً عن تشوهات محتملة في الجنين أو إشارات أخرى ربما تشير إلى وجود مشكلة ما.

يقول جريج كورادو، كبير مديري الأبحاث في جوجل: "الفكرة هي أننا نعتقد أنه يمكننا مساعدة عامل غير مدرب نسبياً في الحصول على بعض الأساسيات". ومن خلال شراكة جوجل مع مستشفى نورث وسترن ميموريال، سيقوم ذكاءها الاصطناعي بمراجعة عمليات التصوير الموجات فوق الصوتية لـ 5000 مريض. لكن الشركة لم تحدد جدولاً زمنياً واضحاً للمشروع.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


%8
زيادة في إيرادات الاشتراكات بموقع لينكدإن التابع لشركة مايكروسوفت، بعدما استخدم فريق مبيعاته برنامج ذكاء اصطناعي لا يتوقع فقط العملاء الذين من المحتمل أن يلغوا اشتراكهم، بل يشرح أيضاً كيف وصل إلى هذا التوقع.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سامر الخواجة
أخصائي نظم معلومات، يعمل كمدير برامج في القيادة العامة لشرطة دبي، تجاوزت خبرة عمله الـ 17 عاماً استطاع خلالها التدرج في المجال التقني وإتقان العمل بعدة مجالات، مثل البرمجة والتحليل وأمن المعلومات وتقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي. وكان له دور بارز في العمل على العديد من الحلول التقنية التي تعتمد على تلك التقنيات مثل الروبوتات والتعلم الآلي والتعرف على الوجوه والبحث في الصور. وهو حاصل على بكالوريوس في نظم المعلومات الحاسوبية من جامعة العلوم التطبيقية. وقد فاز بالعديد من الجوائز منها المركز الأول في وسام دبي للتميز كأفضل موظف في المجال التقني الهندسي، والمركز الأول في جائزة وزير الداخلية كأفضل موظف تقني هندسي. مهتم بالبحث والتطوير في مجالات الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

نظام واتسون | IBM WATSON
عبارة عن نظام حاسوبي يجمع بين تقنيات الحوسبة الإدراكية وبرمجيات التحليل المتطورة لاستخدام البيانات من مصادر متنوعة لتقديم تنبؤات وتوصيات موثوقة بالاعتماد على نماذج الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى العمل كآلة إجابة عن الأسئلة المطروحة باللغات الطبيعية بطريقة تحاكي قدرات البشر. تم تطوير نظام واتسون من قبل شركة آي بي إم (IBM) ويحمل اسم مؤسسها توماس جي واتسون.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*