content_cookies111:string(2033) "{"id":25889,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-04-04\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e1768fbfc43ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"45256","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-04-04\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695961536.21036,"REQUEST_TIME":1695961536,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 4 أبريل:
خوارزمية ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها اكتشاف "بصمات" التوحد في الدماغ.
شاهد: كيف تمكن هذا الروبوت من تقشير موزة بعد تدريب 13 ساعة فقط.
مشروع قانون جديد أمام الكونجرس لمنع إساءة استخدام البيانات التي يجمعها الذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً. فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
طور باحثون في جامعة طوكيو اليابانية نظام تعلم آلي، تمكن من تدريب روبوت على الإمساك بموزة وتقشيرها دون سحقها، وهي مهمة عادة ما تعتبر صعبة بالنسبة للروبوتات، نظراً لعدم قدرتها على تقدير نوع القوة والبراعة المطلوبة للتعامل مع الأشياء الهشة. وقد تمكن نظام التعلم الآلي من تدريب الروبوت خلال 13 ساعة فقط. الرابط
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سفينة مايفلاور ذاتية القيادة تحاول مرة أخرى عبور المحيط باستخدام الذكاء الاصطناعي فقط
بعد ما يقرب من عام على فشلها في عبور المحيط الأطلسي بسبب مشكلة ميكانيكية، تستعد سفينة مايفلاور (Mayflower) ذاتية القيادة لمحاولة جديدة لعبور المحيط، انطلاقاً من مدينة بليموث البريطانية إلى بلدة بليموث الأميركية الواقعة في ولاية ماساتشوستس. وتستخدم السفينة -التي لا يوجد على متنها أي بشر- "عقلاً" اصطناعياً طورته شركة آي بي إم وكاميرات وأجهزة استشعار، للتحرك وتحديد مسارها عبر المحيط ورؤية العقبات وتجنبها. وقد تم تدريب نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بالسفينة باستخدام ملايين الصور، للتعرف على الأخطار المحتملة والتعلم بمرور الوقت من الأشياء الجديدة على مدار الرحلة التي يبلغ طولها نحو 5150 كم. وتستخدم السفينة الجديدة نفس اسم السفينة الإنجليزية "مايفلاور"، التي أقلت مجموعة من الرواد البريطانيين الأوائل إلى أميركا الشمالية في عام 1620، والتي تعد حالياً رمزاً ثقافياً في الولايات المتحدة. الرابط (إنجليزي)
مشروع قانون جديد أمام الكونجرس لمنع إساءة استخدام البيانات التي يجمعها الذكاء الاصطناعي
قدم عضوان في مجلس النواب الأميركي مشروع قانون جديد مكمل لمشروع قانون "الذكاء الاصطناعي الجيد" (Good AI) الذي من المقرر أن يناقشه مجلس الشيوخ الأميركي قريباً. ويهدف التشريع الجديد إلى حماية البيانات التي يجمعها المقاولون الفدراليون باستخدام الذكاء الاصطناعي. ويتطلب المشروع -الذي قدمه كل من النائبين بريندا لورانس (ديمقراطية من ولاية ميتشيغان) وأنتوني غونزاليس (جمهوري من ولاية أوهايو)- إنشاء مجموعة عمل جديدة تتبع مكتب الإدارة والميزانية (OMB) لضمان عدم إساءة استخدام البيانات التي يتم جمعها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تقنية التعرف على الوجوه. وسيتم تكليف مجموعة العمل -المكونة من خبراء حكوميين- بوضع أفضل الممارسات اللازمة لتحديد وتخفيف أي تأثير أو تحيز تمييزي، وتحديد كيف يمكن للوكالات الأميركية أن تضمن أمن عقود خدمات الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
يشارك أكثر من 200 من خبراء الذكاء الاصطناعي وعلماء البيانات وقادة التكنولوجيا في المعرض العالمي للذكاء الاصطناعي، الذي يقام في دبي، يومي 25 و26 مايو المقبل. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
عش تجربة الويب 3: أهم 9 تطبيقات قائمة حالياً على هذه التكنولوجيا. رابط المقالة على موقعنا
كيف تحافظ ميزة تنبيهات أمان تسجيل الدخول إلى جيميل على أمان حسابك؟ رابط المقالة على موقعنا
ما احتمال وقوع حادث نووي خطير في أوكرانيا؟ خبير في الإشعاعات النووية يتحدث من كييف. رابط المقالة على موقعنا
Ubtech شركة روبوتات صينية متخصصة في ابتكار روبوتات خدمات المؤسسات، وروبوتات بناء المهارات في مجال التعليم. الرابط (إنجليزي)
اشتراك واحد يتيح لك الوصول إلى خمس منصات عالمية باللغة العربية
بمناسبة شهر الخير، احصل على شهر مجاني عند اختيارك للاشتراك السنوي في مجرة
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
100 مليار درهم استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030
تشهد دولة الإمارات نقلة نوعية في حجم الاستثمارات في قطاع الذكاء الاصطناعي، إذ أصبحت مسيطرة على كل الصناعات والمجالات، والأنشطة الرئيسية في الحياة اليومية، بعد أن أطلقت حكومة الدولة استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، وفقاً لستيفن جيل، الرئيس الأكاديمي لكلية الرياضيات وعلوم الكمبيوتر في جامعة هيريوت وات دبي.
وأكد جيل أن دراسات عالمية متخصصة أشارت إلى أنّ حجم الاستثمار في قطاع الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي في المنطقة العربية والشرق الأوسط سيتجاوز 320 مليار درهم حتى 2030، فيما ستستفيد الإمارات منها بـ100 مليار درهم. كما تشير تقديرات شركة "برايس ووترهاوس كوبرز" إلى أن منطقة الشرق الأوسط ستستحوذ على 2% فقط من الفوائد العالمية للذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، أما الإمارات فستتمتع بأكبر قدر من النمو، حيث يمثل الذكاء الاصطناعي 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030.
وعن توظيف الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي، أوضح جيل أنه تم الاستفادة من هذه التطبيقات في كثير من المجالات خصوصاً في السنوات الأخيرة، مشيراً إلى أن شركة "ماكينزي" توقعت أنه بحلول 2030، سيتم أتمتة 45% من الأعمال في الشرق الأوسط، حيث أصبحت تقنيات الذكاء الاصطناعي قادرة على إحداث تحول جذري وإيجابي في شتى المجالات، خصوصاً بالقطاع الصناعي، فقد ساهم الذكاء الاصطناعي على خفض تكاليف التشغيل، وزيادة الأرباح والإنتاجية، وتطوير أساليب عمل جديدة أكثر كفاءة، وإيجاد حلول لبعض التحديات.
وذكر أن الذكاء الاصطناعي له مميزات كثيرة في هذا القطاع، حيث ساعد في تطوير الأعمال وجعلها أكثر أماناً، وفي تسهيل العمليات المعقدة، إضافة إلى التصدي لمخاطر الأمن السيبراني التي تعاني منها كثير من المؤسسات والشركات. الرابط
هل يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي أن تعطل قدرتنا على التفكير؟
يرى جاري جروسمان، نائب الرئيس الأول لممارسات التكنولوجيا في شركة (Edelman) -التي تعد أكبر شركة علاقات عامة في العالم- أننا نشهد واقعاً جديداً في عشرينيات القرن الحادي والعشرين، يتمثل في أنه كما يغير الذكاء الاصطناعي العالم، فإنه "يغير العقل" أيضاً، حيث باتت الآلة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي هي العقل. وكمجتمع، نتعلم الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في القيام بالعديد من الأمور، بحيث نصبح أقل فضولاً وأكثر ثقة في المعلومات التي تقدمها لنا الآلات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.
ويضيف جروسمان -في مقالة كتبها لموقع (VentureBeat) التكنولوجي- أن الاتجاه نحو استخدام الذكاء الاصطناعي يتزايد بقوة، حيث بلغ الاستثمار الخاص في الذكاء الاصطناعي أعلى مستوياته على الإطلاق، بإجمالي 93.5 مليار دولار في عام 2021، أي ضعف المبلغ الذي وصل إليه في العام السابق، بحسب تقديرات "معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المتمحور حول الإنسان". ولكن لحسن الحظ، فإن الكثير مما يتم تحقيقه باستخدام الذكاء الاصطناعي سيكون مفيداً، وهو ما يتضح من استخدام الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات العلمية من طي البروتين إلى استكشاف المريخ وحتى التواصل مع الحيوانات.
لكن الكاتب يرى أن هناك تحولاً خفياً في اعتمادنا على التطبيقات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن أحد الأمثلة الهامة في هذا الصدد هي التطبيقات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والتي تظهر لنا اتجاهات القيادة. هذه التطبيقات بلا شك مفيدة، وتمنع الناس من الضياع، لكن لها تأثيرات جانبية ضارة. على سبيل المثال، يقول جروسمان إنه كان جيداً جداً في معرفة الاتجاهات وقراءة الخرائط المادية. وعندما كان يقود سيارته إلى مكان ما مرة واحدة، لا يواجه صعوبة في الوصول إليه مرة أخرى. لكنه الآن يعتمد على التطبيق تقريباً في كل رحلة قيادة، حتى للأماكن التي زارها عدة مرات. وبات يشعر بالقلق الآن من فكرة عدم تشغيل التطبيق للعثور على طريقه.
ويضيف أننا ربما يجب أن نولي المزيد من الاهتمام لهذا التحول في اعتمادنا على التطبيقات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، إذ أننا نعلم بالفعل أنها تقلل من خصوصيتنا، وإذا قللت أيضاً من قدراتنا البشرية، فقد يكون لذلك عواقب وخيمة. وإذا كنا نثق في أحد التطبيقات للعثور على أسرع طريق بين مكانين، فمن المحتمل أننا نثق أيضاً في تطبيقات أخرى وسوف نتحرك في المستقبل غير البعيد بشكل متزايد في الحياة اعتماداً عليها. ويتساءل: لو تقبلنا دون وعي ما يتم تقديمه لنا في وسائل التواصل الاجتماعي والبحث الإلكتروني، دون التشكيك فيه، فهل نفقد القدرة على تكوين آراء واهتمامات خاصة بنا؟ الرابط (إنجليزي)
خوارزمية ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها اكتشاف "بصمات" التوحد في الدماغ
طور باحثون بجامعة ستانفورد خوارزمية ذكاء اصطناعي قد تساعد في اكتشاف ما إذا كان شخص ما مصاباً بالتوحد، من خلال النظر في الفحوصات الدماغية الخاصة به. ويمكن للخوارزمية الجديدة أن تتنبأ أيضاً بشدة أعراض التوحد لدى المرضى. ومع المزيد من التحسين، يمكن أن تقدم الخوارزمية تشخيصات مبكرة، وعلاجات محددة الهدف بدرجة أكبر، وفهم موسع لجذور التوحد في الدماغ.
تعتمد الخوارزمية على دراسة البيانات التي يتم جمعها من خلال عمليات التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، والتي تلتقط أنماط النشاط العصبي في الدماغ. ومن خلال رسم خرائط لهذا النشاط على مدى فترة من الزمن في مناطق عديدة من الدماغ، تولد الخوارزمية "بصمات" للنشاط العصبي. وعلى الرغم من كونها فريدة بالنسبة لكل شخص مثل بصمات الأصابع الحقيقية، إلا أن بصمات الدماغ تشترك في ميزات متشابهة، ما يسمح بفرزها وتصنيفها.
وتشير دراسة نُشرت الشهر الماضي في دورية (Biological Psychiatry) إلى أن الخوارزمية الجديدة قيمت فحوصات الدماغ في عينة مكون من حوالي 1100 مريض. وقد تمكنت الخوارزمية من تحديد مجموعة من المرضى الذين شخّصهم الأطباء البشريون بالتوحد بدقة تصل إلى 82٪.
ويقول كاوستوب سوبكار الأستاذ المساعد في الطب النفسي والعلوم السلوكية في جامعة ستانفورد، والمؤلف الرئيسي للدراسة: "على الرغم من أن التوحد هو أحد أكثر اضطرابات النمو العصبي (Neurodevelopmental Disorders) شيوعاً، إلا أن هناك الكثير من الأشياء التي مازلنا لا نفهمها عنه. في هذه الدراسة، أظهرنا أن نموذج بصمة الدماغ القائم على الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة جديدة قوية في تطوير التشخيص والعلاج". الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
30 ضعف عدد طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في عام 2021 مقارنة بعدد الطلبات المماثلة في عام 2015، ما يشير إلى النمو الهائل الذي يشهده هذا المجال خلال السنوات الأخيرة. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سلام البساط
مهندس متخصص في الذكاء الاصطناعي في شركة يو آي باث بدبي. كان محاضراً في جامعة الكفاءات بلبنان، ومهندساً للروبوتات في شركة ريف كينيتيكس، ومديراً للتمكين الفني في شركة فيكس روبوتيكس، وباحثاً في جامعة رفيق الحريري. حصل على درجة الماجستير في الميكاترونكس والروبوتات وهندسة الأتمتة من من جامعة رفيق الحريري عام 2016، والبكالوريوس في التخصص ذاته عام 2011. مهتم بالبحث في مجالات الروبوتات والذكاء الاصطناعي والأنظمة الموزعة، وعمل في مجال الروبوتات عبر مختلف الصناعات بما في ذلك الرعاية الصحية واللوجستيات والتعليم وغيرها.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مستودع البيانات | DATA WAREHOUSE
عبارة عن نظام يقوم بتجميع البيانات من مصادر مختلفة في مخزن بيانات مركزي متناسق لدعم عمليات تحليل وتنقيب البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. ظهر مفهوم مستودع البيانات منذ ثمانينيات القرن الماضي بهدف تمكين الشركات من إجراء عمليات تحليل عالية القدرة على أحجام هائلة من البيانات التاريخية، وذلك نظراً لعدم إمكانية إجراء تلك العمليات بالاعتماد على قواعد البيانات التقليدية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.