اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 30 مارس:
  • الذكاء الاصطناعي يساعد على فك شفرة فجوات النقوش اليونانية القديمة.
  • شاهد الروبوت نيكولا الذي يمكنه نقل المشاعر الإنسانية.
  • الذكاء الاصطناعي يكتشف سرطان القولون والمستقيم.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أجري باحثون من مشروع (RIKEN Guardian Robot) في اليابان، اختبارات على عدة أشخاص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم التعرف بشكل صحيح على كل عاطفة يصورها الروبوت الطفل "نيكولا"، والذي بإمكانه نقل 6 مشاعر إنسانية أساسية. ويحتوي وجه الروبوت على 29 مشغلاً هوائياً تتحكم في شبكة من العضلات الاصطناعية، والتي تسمح لنيكولا بتحريك ما يقدر بـ 42 عضلة فردية في وجه الإنسان، بالإضافة إلى 6 مشغلات أخرى لتحريك الرأس ومقل العيون.
الرابط
رابط الدراسة التي تم الإعلان فيها عن الروبوت (إنجليزي)
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإصدار الثاني من نظام "كليرفيو" للتعرف على الوجوه يحتوي على 20 مليار صورة
أعلنت شركة كليرفيو إيه آي (Clearview AI)، عن إصدار (Clearview 2.0)، وهو أحدث إصدار لمنصتها القوية المخصصة للتعرف على الوجوه. وأوضحت الشركة أن قاعدة بيانات نظامها الجديد تضم أكثر من 20 مليار صورة وجه، حصلت عليها من مصادر متاحة للجمهور، لتصبح بذلك "الأكبر من نوعها في العالم". وأضافت أنها طرحت الإصدار الجديد لعملاء الشركة الحاليين الذين يشملون أكثر من 3100 مؤسسة في الولايات المتحدة وحدها، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة الأمن الداخلي ومئات الوكالات المحلية. وتتيح المنصة الجديدة تدريب المستخدمين كما تشتمل على خطوات تحقق إضافية لضمان استخدام الأداة بشكل قانوني ولأغراض التحقيق المقصودة.
الرابط (إنجليزي)

"سناب" تستحوذ على شركة تكنولوجيا عصبية لقياس نشاط الدماغ بالمستشعرات وأدوات التعلم الآلي
أعلنت شركة سناب (Snap)، التي تمتلك تطبيق سناب شات، أنها استحوذت على شركة نيكست مايند (NextMind) الفرنسية الناشئة المتخصصة في مجال التكنولوجيا العصبية، والتي طورت عصابة واقع معزز للرأس تقيس نشاط الدماغ باستخدام أجهزة الاستشعار وأدوات التعلم الآلي. ويمكن لسناب استخدام الواجهة الدماغية الحاسوبية الخاصة بشركة نيكست مايند في نظارات الواقع المعزز الخاصة بها المسماة (Spectacles). كما تتيح عصابة الرأس الجديدة للمستخدمين التحكم في وظائف معينة على الحاسوب بأفكارهم فقط، مثل توجيه بندقية في لعبة فيديو أو فتح كلمة مرور في جهاز ذكي. وتستخدم سناب أيضاً خوارزميات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لاكتشاف أنشطة بيع المخدرات على منصتها. وقد أوضحت في يناير الماضي أن الذكاء الاصطناعي ساعدها في رفع معدلات الكشف الاستباقي بنسبة 390٪ على مدار العام السابق.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تابع أحدث أبحاث الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، في المؤتمر الدولي لتمثيلات التعلم (ICLR 2022)، الذي سيعقد عبر الإنترنت، بين يومي 25 و29 أبريل القادم. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • "الكترومين" السعودية تبرم اتفاقاً مع شركة "نافيا" للسيارات ذاتية القيادة. الرابط
  • اكتشاف مئات الملفات الشخصية المزيفة بالذكاء الاصطناعي على لينكدإن. الرابط (إنجليزي)
  • الذكاء الاصطناعي يتفوق على ثمانية من أبطال العالم في لعبة "البريدج". الرابط (إنجليزي)
  • CMU-MOSI قاعدة بيانات معيارية متعددة الوسائط لتحليل المشاعر. تحتوي على 65 ساعة من الفيديو لأكثر من 1000 متحدث، و250 موضوعاً، و6 مشاعر، وهي مناسبة لتدريب واختبار النماذج متعددة الوسائط. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في التحكم بالأذرع الاصطناعية
شهدت الأيدي والأذرع الاصطناعية تحسينات كبيرة خلال السنوات الأخيرة، وذلك بفضل التطورات التي تسمح بتحريك الأصابع بشكل مستقل، والتحكم في مفاصل متعددة، والطباعة المتخصصة ثلاثية الأبعاد وما إلى ذلك.

ولكن على الرغم من هذه الانجازات، يجد معظم المستخدمين صعوبة في التحكم في الأذرع الاصطناعية. تعتمد آلية التحكم الأكثر شيوعاً الآن على تسجيل النشاط الكهربائي في عضلات الذراع -وهي تقنية تُعرف باسم الاستشعار الكهربائي العضلي- ثم تستخدم هذا النشاط الكهربائي لتحفيز الطرف الاصطناعي.

عادة ما يضطر المستخدمون إلى تحريك عضلاتهم في توليفات محددة من الأنماط، لتأدية حركات اليد أو الرسغ. وغالباً ما تستغرق هذه الأنماط وقتاً طويلاً وتكون محبطة. يكمن جوهر هذه المشكلة في أن علماء الأعصاب لا يعرفون كيفية فك شفرة الإشارات التي يرسلها الدماغ بدقة عبر الأعصاب للتحكم في العضلات. وهو ما يجعل من الصعب تفسير الإشارات العصبية بدقة.

توصل الباحثان آنه توان نجوين وآلان ديو خو لو، من جامعة مينيسوتا الأميركية، إلى طريقة للقيام بذلك باستخدام وحدة فك ترميز تعمل بالذكاء الاصطناعي، تتعلم فهم نية المستخدم بناءً على الإشارات العصبية التي تستشعرها في الذراع. ويقول الباحثون: "نقدم نظاماً عصبياً اصطناعياً لإثبات هذا المبدأ من خلال استخدام وكيل ذكاء اصطناعي لترجمة نية حركة مبتوري الأطراف". أحد الاختلافات الرئيسية بين هذا والنظام الكهربائي هو أن الفريق يسجل الإشارات العصبية عبر قطب كهربائي مزروع يسمى الواجهة العصبية الطرفية، وهو ما يتطلب جراحة بسيطة، لكنه يتميز بإشارة أنقى كثيراً.

يقول الباحثون: "تهدف هذه الواجهات إلى تمكين التحكم التلقائي في الأطراف الاصطناعية من خلال التفكير البحت وتحقيق تجربة مستخدم طبيعية". وقد سجل الفريق بالفعل الإشارات العصبية لمبتوري الأطراف أثناء محاولتهم أداء حركات معينة باليد، واختبروا هذا النهج لدى ثلاثة أشخاص حصل كل منهم على غرسة إلكترونية دقيقة لمدة تصل إلى 16 شهراً.

لتدريب نظام الذكاء الاصطناعي، يرتدي المستخدم قفاز بيانات على يده غير المصابة ثم يؤدي إحدى حركات اليد بهذه اليد وبيد أخرى وهمية. وخلال هذه العملية، يسجل قفاز البيانات الحركة المقصودة بينما تسجل الأقطاب الكهربائية الإشارات العصبية في الذراع المبتورة.

وبهذه الطريقة، يتعلم نظام الذكاء الاصطناعي ربط أنماط الإشارات العصبية بحركات اليد المحددة. ثم يتحكم الذكاء الاصطناعي بالذراع الاصطناعية عن طريق اتصال بلوتوث. وفي الاختبارات، نجح المستخدمون في تنفيذ الحركة المقصودة بنسبة 99.2٪ من الوقت، بمتوسط وقت رد فعل يبلغ 0.81 ثانية.
الرابط (إنجليزي)

الذكاء الاصطناعي يساعد على فك شفرة فجوات النقوش اليونانية القديمة
في ورقة بحثية نُشِرت مؤخراً في دورية نيتشر، أعلن الباحث يانيس أسايل وفريقه البحثي عن أداة تستخدم الذكاء الاصطناعي تُسمَّى إيثاكا (Ithaca) ابتُكرت لنقل تقنيات التعلّم العميق إلى عالم الدراسات الكلاسيكية، وتفسير نصوص اليونانية القديمة، التي نُقشت في الأصل على الحجر.

يتعيَّن على علماء دراسة النقوش تطوير مهاراتهم، عبر دراسات مُضنية واكتساب خبرات واسعة، للتمكّن من ملء الفجوات في النصوص التي صمدت في شكل قطع مُجزَّأة، ولدراسة تاريخ مواد هذه القطع، وأصلها ومصدرها. وتتيح أداة "إيثاكا" طريقة قائمة على الحوسبة للتصدي لتلك المهام. وتستخدم التعلم العميق لإثبات صحة النتائج وتحسينها.

كان المورد الرئيسي الذي استخدمه أسايل وفريقه البحثي في تدريب الأداة يتمثَّل في مجموعة من البيانات الخاصة بالنقوش اليونانية يمكن التنقيب عنها في قاعدة بيانات معهد باكارد للعلوم الإنسانية بمدينة سانتا كلاريتا في ولاية كاليفورنيا الأميركية. وهي ليست مجموعة عشوائية من المواد، بل تضمَّنت عروضاً إيضاحية لـ178,551 نصاً منقوشاً، صدرت بشأنها أحكام علمية بالفعل، ونُقل ما بها من كلمات وأحرف مقروءة ومواضع غير مقروءة بعناية وحرص شديدين.

ومن الأدوات الأخرى التي مكّنت من القيام بالمهمة، معجم أسماء الأشخاص اليوناني في جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة، والذي وُلد ضمن مشروع انطلق قبل وقت طويل من ميلاد الإنترنت، بناءً على عقود من البحث العلمي الدقيق، لتحديد المواقع والتواريخ المرتبطة بكل مثال لاسم استُخدم في العالم الإغريقي القديم. وسمح استخدام هذه الموارد لأداة «إيثاكا» بتعلّم الأنماط السائدة في تسمية الأشخاص، وفي لغة النصوص المنقوشة التي تعود إلى بقاع وفترات معينة. ثم سخَّر الفريق البحثي الأداة لدراسة مجموعة من النصوص المتناثرة والمتفرقة، وتقديم اقتراحات لإكمال المواضع المفقودة من هذه النصوص، بالإضافة إلى تحديد مصدر النصّ وتاريخه.

وعندما قُورنت هذه المخرجات بالأحكام المقابلة التي توصَّل إليها باحثون من أصحاب الخبرة، وجد واضعو الدراسة أن "إيثاكا" تفوَّقت بصورة ملحوظة على الباحثين في دقة نتائجها وثراء هذه النتائج.
الرابط


الذكاء الاصطناعي يكتشف سرطان القولون والمستقيم
ابتكر فريق من الباحثين في الولايات المتحدة منظومة ذكاء اصطناعي يمكنها التنبؤ باحتمالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى البالغين.

وفي الدراسة، التي نُشرت في دورية "بلوس وان" العلمية الشهر الجاري، طور الفريق البحثي بجامعة ولاية أوهايو الأميركية، بقيادة الباحث هشام حسين، منظومة للتنبؤ تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتستطيع تحليل السجلات الصحية الإلكترونية للمرضى للتنبؤ باحتمالات إصابتهم بسرطان القولون والمستقيم، وذلك في الفئة العمرية بين 35 و50 عاماً.

وأكد فريق الدراسة، في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني "ميديكال إكسبريس"، أنه تمت تجربة المنظومة الجديدة على 3116 شخصاً بالغاً أجريت لهم جراحات تنظير قولون، خلال الفترة ما بين 2017 و2020. وذكر الفريق أن المنظومة الجديدة استطاعت التنبؤ باحتمالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بدقة أعلى من الوسائل المعمول بها في الوقت الحالي.

ويقول الباحثون إنه "يتعين تطوير هذه المنظومة بشكل أكبر قبل إمكانية البدء في التجارب السريرية على المرضى".
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


93.6 مليار دولار
قيمة الاستثمارات الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، في عام 2021، وهي أكثر من ضعف قيمة الاستثمارات في عام 2020، وفقاً لدراسة أجراها "معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المتمحور حول الإنسان" (HAI).
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
عبدالقادر السلمي
رئيس ممارسات الذكاء الاصطناعي والبيانات الذكية في شركة اتصالات الإماراتية، وعضو المجلس الاستشاري في دائرة تقنية المعلومات بجامعة عجمان. سبق له أن شغل منصب رئيس التعليم الرقمي والحكومة الإلكترونية في شركة اتصالات، إضافة لعمله بعدة مناصب في شركة تيليفونيكا الإسبانية، منها مدير المنتجات والتعليم الرقمي وعمليات التعلم الإلكتروني. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة بلد الوليد بإسبانيا، إضافة لحصوله على عدة شهادات في مجال التعلم الآلي والبرمجة وعلم البيانات. مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتحول الرقمي.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

التدفق الذكي للعمل | INTELLIGENT WORKFLOW
عملية تنسيق تدمج بين الأتمتة وتقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات والمهارات لتغيير طريقة إنجاز العمل بشكل جذري. يساعد التدفق الذكي للعمل المنظمات على أداء مهام متنوعة ومعقدة بكفاءة أعلى، ويسمح بزيادة شفافية ومرونة وفعالية أداء تلك المهام. وذلك من خلال أتمتة النشاطات التي تُنجز عادةً بشكل يدوي ورقمنة عمليات الأعمال المختلفة. بالإضافة إلى استخلاص المزيد من الرؤى والأفكار التي تقود إلى اتخاذ إجراءات فورية. ويستخدم في العديد من القطاعات مثل الرعاية الصحية وخدمات التوصيل والهيئات الحكومية والأنظمة المالية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*