وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك
check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31395,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"3.238.180.174","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-03-21\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83274f7b9eca20b7-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.238.180.174","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"
Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.238.180.174","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"43404","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-03-21\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702062647.853657,"REQUEST_TIME":1702062647,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31395,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 21 مارس:
  • كيف يمكن لدماغ اصطناعي يتكون من خلية عصبونية واحدة أن يتفوق على البشر؟
  • أول جراحة للعمود الفقري في الإمارات عن طريق الروبوت
  • الذكاء الاصطناعي أكثر دقة وأقل تكلفة في توقعات الأحوال الجوية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام فريق من العلماء في معهد ماكس بلانك للأنظمة الذكية وجامعة كاليفورنيا إيرفاين ببناء ساق روبوتية فعالة للغاية في استخدام الطاقة. تستفيد ساق (BirdBot) من قدم روبوتية متصلة بها من خلال شبكة من العضلات والأوتار التي تمتد عبر مفاصل متعددة، وتمشي بنفس الأسلوب الذي يمشي به النعام. وبهذه الطريقة، تحتاج (BirdBot) إلى محركات أقل من الروبوتات الأخرى ذات الأرجل.
الرابط (إنجليزي)
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جوجل: مجموعة قرصنة استخدمت صور ذكاء اصطناعي لاختراق الشركات
أعلنت شركة جوجل أن مجموعة من قراصنة برامج الفدية استخدمت تقنيات مختلفة لمحاولة اختراق مئات الشركات العام الماضي، وذلك عبر استغلال ثغرة أمنية في نظام ويندوز الذي تنتجه مايكروسوفت، لكن الثغرة تم إغلاقها بنهاية 2021. وأوضحت جوجل أن مجموعة القرصنة (Exotic Lily) استخدمت خدمة متاحة للجمهور لإنشاء صور مزيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وقد تم استخدامها لإنشاء ملفات شخصية مزيفة على موقع لينكدإن، لتبدو كملفات موظفين حقيقيين حتى تتمكن من الوصول إلى الشبكات الخاصة بالشركات. وتعمل مجموعة القرصنة كـ"وسيط وصول أولي"، حيث تستخدم حملات البريد الإلكتروني ورسائل التصيد الاحتيالي للاختراق، قبل أن تبيع المعلومات إلى العصابات التي تطلب فدية من الشركات. وفي ذروة نشاطها، أرسلت (Exotic Lily) أكثر من 5000 رسالة تصيد احتيالي يومياً إلى ما يصل إلى 650 مؤسسة. وتعتقد جوجل أنها مرتبطة بمجموعة برامج الفدية الناطقة بالروسية (Conti)، ويُعتقد أنها تعمل من وسط أو شرق أوروبا.
الرابط (إنجليزي)

أول جراحة للعمود الفقري في الإمارات عن طريق الروبوت
أجرت مجموعة ياس كلينك (YCG) في أبوظبي بنجاح أول جراحة من نوعها للعمود الفقري على مستوى الشرق الأوسط بمساعدة الروبوت. أجرى العملية جرَّاح الأعصاب الإماراتي عبد السلام أبو بكر البلوشي، بالشراكة مع غلوبس ميديكال (Globus Medical)، وهي شركة مقرها الولايات المتحدة تقوم بتطوير عمليات زرع العمود الفقري وجراحة العظام. وفي إطار التعاون بين الطرفين استخدمت مجموعة ياس كلينك تقنية إكسيلسيوس جي بي إس (ExcelsiusGPS) الملاحية التي طوّرتها الشركة الأميركية، والتي تم تصميمها لتحسين دقّة العمليات الجراحية. وتقوم هذه التقنية على التقاط الصور الطبية وإرسالها إلى نظام "إكسيلسيوس جي بي إس"؛ ليتم استخدامها من أجل تحديد حجم وموضع "الزرعات"، وذلك لمساعدة الطبيب في توجيه الذراع الروبوتية إلى منطقة محددة من العمود الفقري.
الرابط
 
اقترب الإعلان عن أقوى قائمة إم آي تي تكنولوجي ريفيو لأبرز خبراء الذكاء الاصطناعي العرب 2022
اشترك في نشرة الخوارزمية الآن لتكون أول من يطلع على هذه القائمة المميزة، يوم الأربعاء القادم.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • استمع إلى الحلقة الجديدة من بودكاست "60 ثانية علم"، الذي تنتجه مجلة "ساينتفك أمريكان"، بعنوان "هل أنت أفضل من الآلة في اكتشاف التزييف العميق"؟ الرابط (إنجليزي)
  • ما الذي يجب أن تفعله لحماية خصوصيتك من تجسس إنترنت الأشياء؟ رابط المقالة على موقعنا
  • البيانات: عصب الاقتصاد الجديد. الرابط
  • هل تريد العمل في مجال الذكاء الاصطناعي؟ إليك أبرز المهارات المطلوبة. الرابط (إنجليزي)
  • freefield1010 قاعدة بيانات تحتوي على أكثر من 7000 مقتطف من التسجيلات الميدانية من جميع أنحاء العالم، لأغراض البحث، وهو جزء من تحدي (Bird Audio Detection) الذي يستضيفه مختبر الاستماع الآلي بجامعة كوين ماري بلندن. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كيف يمكن لدماغ اصطناعي يتكون من خلية عصبونية واحدة أن يتفوق على البشر؟
ابتكر فريق متعدد التخصصات من الباحثين في جامعة برلين للتكنولوجيا شبكة عصبونية، يمكنها أن تتجاوز يوماً ما قوة الدماغ البشري باستخدام خلية عصبونية (عصبون) واحدة.

تمتلك أدمغتنا ما يقرب من 86 مليار خلية عصبية، تشكل واحدة من أكثر الشبكات العصبية العضوية تقدماً. وتحاول أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية محاكاة الدماغ البشري من خلال إنشاء شبكات عصبونية متعددة الطبقات مصممة لحشر أكبر عدد ممكن من الخلايا العصبونية في أقل مساحة ممكنة. ولكن لسوء الحظ، تتطلب مثل هذه التصميمات كميات هائلة من الطاقة وتنتج مخرجات باهتة مقارنة بالدماغ البشري القوي الموفر للطاقة.

قد يكون حجم الشبكة الأكبر أفضل عندما يتعلق الأمر بالأداء، ولكن تدريب نموذج جي بي تي 3 (GPT-3) مرة واحدة فقط يتطلب نفس القدر من الطاقة التي يستخدمها 126 منزلاً في الدنمارك سنويًا، أو الطاقة المطلوبة للسفر إلى القمر والعودة.

قرر فريق برلين تحدي فكرة أن الأكبر هو الأفضل من خلال بناء شبكة تستخدم خلية عصبونية واحدة. في الشبكة العصبونية التقليدية، مثل (GPT-3)، يمكن "وزن" كل خلية عصبونية من أجل ضبط النتائج. والنتيجة، عادة، هي أن المزيد من الخلايا العصبونية تنتج المزيد من المعاملات الوسيطة، والتي تؤدي بدورها إلى نتائج أفضل. لكن الفريق البحثي اكتشف أنه يمكنهم أداء وظيفة مماثلة عن طريق "وزن" نفس الخلية العصبونية بشكل مختلف بمرور الوقت، بدلاً من نشر خلايا عصبونية ذات أوزان مختلفة في الحيز المكاني.

ويشرح الفريق هذا الأمر، في بيان صحفي، بالقول إن الأمر سيكون أقرب إلى قيام ضيف واحد بعملية محاكاة لمحادثة على مائدة عشاء كبيرة، عن طريق التنقل بين المقاعد بسرعة والتحدث في كل جزء. لكن كلمة "بسرعة" أقل ما يقال عن هذه الفكرة، إذ يوضح الباحثون أن نظامهم يمكن أن يصل نظرياً إلى سرعات تقترب من حدود الكون من خلال تحفيز حلقات ردود فعل (Feedback Loops) قائمة على الوقت في الخلايا العصبونية عبر الليزر، أي تواصل الشبكات العصبونية بسرعة الضوء أو بالاقتراب منها.
الرابط (إنجليزي)

هل يمكن للذكاء الاصطناعي التخلص من مجموعات البيانات؟
الذكاء الاصطناعي يساعد على معالجة مشاكل الرعاية الصحية
يمكن أن نشبه إدارة نظام رعاية صحية بالعناية بالنحل، فهناك الملايين من القطع المتحركة، بدءاً من العيادات المتنقلة وصولاً إلى مجموعات الاختبارات، والتي يجب أن تكون في المكان الصحيح في الوقت الصحيح. وتزداد صعوبة هذا الأمر في البلدان محدودة الموارد والتي تنتشر فيها الأمراض المتوطنة.

ولكن إيصال الأشياء إلى حيث يجب أن تكون هي معضلة تتعامل معها الشركات الكبرى طوال الوقت. وقد بدأت المجموعات العالمية في مجال الرعاية الصحية باعتماد بعض من تقنياتها، فقد بدأت بعض بلدان العالم الأقل ثراء باستخدام أدوات إدارة سلاسل التوريد التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين قدرة الناس على الحصول على الاختبارات والعلاج.

وتعتمد منظمات الرعاية الصحية على هذه البرمجيات للمساعدة في اتخاذ القرارات حول أماكن تأسيس العيادات الجديدة، وكيفية توزيع التجهيزات والطواقم، وتحديد أولويات الإنفاق. ويمكن أن تُستخدم نفس الأدوات قريباً للمساعدة في إدارة برامج الصحة في الولايات المتحدة أيضاً.

أدركت المنظمات الصحية العالمية أن نظرة شاملة تكشف أن هذه المشاكل أقرب ما تكون إلى مشكلة سلسلة توريد. ويتساءل جون سارجنت، وهو طبيب وأحد مؤسسي مجموعة برود ريتش: "لمَ تستطيع شركة كوكا كولا إيصال المشروبات الغازية المثلجة إلى بعض من أبعد الأماكن في العالم، على حين لا نستطيع تحقيق شيء مماثل في الرعاية الصحية؟" تقوم منظمة إدارة الرعاية الصحية بإدارة أحد أضخم برامج رعاية وعلاج مرضى الإيدز باستخدام برمجيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك التوائم الرقمية، وهي أدوات تقوم بمحاكاة العمليات المعقدة عن طريق تمثيل رقمي لموارد العالم الحقيقي، مثل البضائع والمستودعات وخطوط النقل. وتعتمد خوارزميات التعلم الآلي على عمليات المحاكاة هذه لتوقع المشاكل واقتراح الحلول.

للمزيد حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في معالجة مشاكل الرعاية الصحية، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط


الذكاء الاصطناعي أكثر دقة وأقل تكلفة في توقعات الأحوال الجوية
في مطلع شهر فبراير الماضي، انتقل ما يشبه الصندوق الأسود المليء بمعالجات الحاسوب، عبر رحلة طيران من كاليفورنيا إلى أوغندا. الجهاز الذي يبلغ ارتفاعه نحو 120 سنتمتراً، ويبدو كأنَّه مُكبّر ضخم للصوت، وصل إلى مدينة كامبالا، ليبدأ في تأدية مهمته في توقّع الأرصاد الجوية، بشكل أفضل من أي تقنية أخرى استخدمتها البلاد من قبل.

الجهة التي شحنت الجهاز هي شركة ناشئة في كاليفورنيا تحمل اسم أتمو أيه آي (Atmo AI)، وهي تخطط لاستبدال الصندوق هذا، خلال الصيف القادم، بجهاز أكثر تطوراً منه. وسيكون جهازها عبارة عن حاسوب خارق ذي شكل معدني أنيق، بارتفاع يبلغ نحو 240 سنتيمتراً، ويخزن كمية طاقة أكبر بعشرين مرّة من الجهاز الحالي.

يقول ألكسندر ليفي، المؤسس الشريك لـ"أتمو" ورئيسها التنفيذي، إنَّ بعض الدول التي لا تمتلك أجهزة الحاسوب الخارقة والمكلفة، أو مراكز بيانات، ما تزال تحتاج إلى توقُّع الأرصاد الجوية بطريقة متطورة، مما يعني أنَّ كلّ الدول حول العالم من تلك التي ليست في مصاف القوى العظمة، ستشتري هذا الجهاز الأقل ثمناً.

الكثير من الدول التي تتعرض للكوارث الطبيعية، تفتقر إلى الأدوات الحديثة التي تسمح لها بالتخطيط لمواجهة التغيرات المناخية. وبحسب "أتمو"؛ فإنَّ برامج الذكاء الاصطناعي هي الحلّ. يقول ليفي: "تبدأ الاستجابة من التوقُّعات"، متابعاً: "إذ كنّا نتوقَّع من الدول أن تستجيب إلى الأحداث بعد أن تحصل، فنحن نحكم على الشعوب بالكوارث والمعاناة".

ومع ذلك؛ تواجه الآلات صعوبة في توقُّع الأرصاد الجوية، بشكل أكبر من التعرف على الصور أو إتمام الجمل مثلاً. إذ يحتوي الغلاف الجوي على كمّ هائل من المتغيرات المتقلبة (اضطرابات جوية، أنظمة الضغط المرتفع وغيرها) يتعين توقُّعها بأوقات مختلفة على مدى الساعة المقبلة، أو اليوم التالي، أو الأسبوع. وفي هذا الصدد، يرى العلماء أنَّه من المستحيل تقديم توقُّع دقيق للأحوال الجوية لفترة أكثر من أسبوعين، حتى بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

وتقول "أتمو" إنَّ اختباراتها الأولية نجحت في مضاعفة معدلات دقة توقُّعات الأرصاد للأحوال الجوية في السنوات السابقة في جنوب شرق آسيا، إذ تسعى الشركة لإبرام عقود هناك. كذلك نجحت الاختبارات الأولية على الأرض في أوغندا بتوقُّع هطول الأمطار، في حين فشلت الأنظمة الأخرى في ذلك، بحسب مسؤولين في إدارة الأرصاد الجوية الوطنية في أوغندا.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


40 ألف
جزئ مميت توصل إليها نموذج تعلم آلي طورته شركة الأدوية (Collaborations Pharmaceuticals) خلال أقل من ست ساعات، بحسب دراسة نشرها باحثون بالشركة هذا الشهر في دورية (Nature Machine Intelligence).
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن
رياض الخنين
مستشار الذكاء الاصطناعي في المركز الوطني للذكاء الاصطناعي (NCAI) بالرياض، ومستشار في شركة ثيوري لاب بالرياض. سبق له أن عمل مديراً للرؤية الحاسوبية والبيانات في شركة كونفيدنشال وقائد التحليل والتطوير بالشركة ذاتها، ومستشار بيانات في شركة إرنست آند يونغ، ومهندس شبكات في شركة جونيبر نتوركس، ومطور في ذي واو آجينسي في لندن. وهو حاصل على درجة الماجستير في إدارة التكنولوجيا عام 2014 من كلية لندن الجامعية. مهتم بالبحث في الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وإدارة التكنولوجيا الرقمية وعلوم البيانات.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

الروبوتيات السحابية | CLOUD ROBOTICS
مصطلح يشير إلى الدمج ما بين الروبوتات والحوسبة السحابية للاستفادة من سعات التخزين والقدرات الحاسوبية العالية وتمكين التعلم الجماعي والترابط في التطبيقات الروبوتية. وقد تمت صياغة هذا المصطلح لأول مرة في عام 2010 من قبل عالم الروبوتات جيمس كافنر الذي كان موظفاً في شركة جوجل حينها. تقوم الفكرة الأساسية للروبوتات السحابية على لجوء الروبوت إلى خوادم مراكز البيانات المزودة بموارد ضخمة لأداء عمليات الحوسبة المعقدة؛ وبالتالي التغلب على مشكلة محدودية قدرات المعالجة والتخزين المتاحة محلياً.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*