اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 17 مارس:
  • ما الدور الذي تلعبه أسلحة الذكاء الاصطناعي في الحرب الروسية الأوكرانية؟
  • مايكروسوفت تساهم في تطوير أداة للحد من العدوى في المستشفيات.
  • شاهد: الطائرات المسيرة تساعد في تحديد مواقع القوات الروسية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهائية أسبوع سعيدة،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تحول عشاق الطائرات المسيرة في أوكرانيا من استخدامها في تصوير حفلات الزفاف وإقامة السباقات، إلى تشكيل قوات متطوعة لمساعدة بلادهم على صد الغزو الروسي. يعرض هذا المقطع كيف يستخدم هؤلاء طائراتهم لتحديد مواقع القوات الروسية.
الرابط (إنجليزي)
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
شرطة دبي تكشف النقاب عن دورية المستقبل ذاتية القيادة
على هامش قمة الشرطة العالمية، كشفت شرطة دبي النقاب عن دوريتها ذاتية القيادة، التي يجري تطويرها حالياً لتنطلق في شوارع الإمارة، وتؤدي المهام ذاتها التي تؤديها دوريات الشرطة التقليدية. وقال مدير الإدارة العامة للشؤون الإدارية، العقيد منصور يوسف القرقاوي، إن الدوريات -التي تُطور من قبل مركز الابتكار- تعمل بواسطة الذكاء الاصطناعي، ومجهزة بتقنية التعليم الذاتي، إذ يمكنها تطوير نفسها بحسب المستجدات والأحداث التي تواجهها، وهي مزودة برادار رباعي الأبعاد، وكاميرا حرارية وأخرى متطورة. وأضاف أن هناك نموذجين تعكف شرطة دبي على تطويرهما حالياً استعداداً لطرحهما، الأول دورية صغيرة تتحرك في الأزقة والممرات، والأخر دورية كبرى تتحرك في الشوارع الرئيسية. كما عرضت شرطة دبي عبر منصتها في القمة -التي تنعقد بمركز المعارض في "إكسبو دبي 2020"- طائراتها المسيرة المزودة بأحد التقنيات الأمنية الحديثة، ومنصات الإطلاق الذاتية التي تمركزت في بعض المناطق، ومن المقرر أن تغطي 80 كيلومتراً كاملة.
الرابط

مايكروسوفت تساهم في تطوير أداة للحد من العدوى في المستشفيات
دخلت شركة الذكاء الاصطناعي الممولة ذاتياً (Synaptiq) في شراكة مع مايكروسوفت، لمعالجة مشكلة طال أمدها في المجال الطبي: العدوى التي تسببها القسطرة الوريدية المركزية التي توضع في الجسم لتوصيل العلاج الكيمياوي وغيره من الأدوية. هذه العدوى مسؤولة عن عشرات الآلاف من الوفيات سنوياً في الولايات المتحدة فقط، وتحدث عند وضع القسطرة بشكل غير صحيح. أعلنت الشركة الناشئة ومقرها مدينة بورتلاند، إطلاق برنامج تجريبي بالتعاون مع عدة مستشفيات لاختبار أداة رؤية حاسوبية جديدة تقيم كيفية وضع هذه القسطرة بصرياً لمنع العدوى. وتقوم الأداة الجديدة بتحليل صور مأخوذة بالهاتف المحمول لمواضع هذه الأنابيب ثم تنبه مزودي الخدمة عندما "ترى" مشكلة. وتعتمد الأداة على عدد من برامج وخدمات مايكروسوفت، منها مجموعة (Power Apps) لتطبيق التقييم، ومايكروسوفت تيمز لتنبيه موفري الرعاية الصحية بالمشكلات، و(Power BI) للوحات المتابعة التي تجمع البيانات.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • استمع إلى الحلقة الجديدة من "نيتشر بودكاست" بعنوان "الذكاء الاصطناعي يفك شفرة رسومات الحوائط اليونانية القديمة". الرابط (إنجليزي)
  • كيف توسع نطاق عملك باستخدام الذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
  • كيف يمكن لزراعة الأشجار أن تؤدي إلى عواقب بيئية فادحة؟ رابط المقالة على موقعنا
  • أمازون تستخدم التعلم الآلي لتحسين جودة الفيديو. الرابط (إنجليزي)
  • Freenome  شركة تكنولوجيا حيوية تجمع بين علم الأحياء الجزيئي والتقنيات الحاسوبية المتقدمة، للتعرف على الأنماط المرتبطة بالأمراض، وتقوم بتطوير اختبارات دم بسيطة ودقيقة للكشف المبكر عن السرطان. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كيف تحمي بياناتك الشخصية من بوتات الذكاء الاصطناعي؟
أصبحت الكثير من الشركات والمؤسسات تعتمد على بوتات المحادثة (ChatBot) التي تستخدم الذكاء الاصطناعي من أجل التواصل مع العملاء. هذا المجال ينمو بشكلٍ كبير للغاية، وبحسب توقعات خبراء جارتنر، ستقوم بوتات الدردشة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي بالتعامل مع مليار طلب من العملاء بحلول عام 2030.

كما هو الحال مع أي تكنولوجيا، هناك مخاطر محتملة، خاصة على خصوصية البيانات الشخصية للعميل، وهذا الأمر يتم التغاضي عنه عادةً أو لا يدركه أغلب العملاء. لهذا السبب، يجب على مستخدمي الإنترنت اتخاذ خطوات لحماية بياناتهم الشخصية بفعالية وكفاءة من بوتات الذكاء الاصطناعي. مع الأخذ بعين الاعتبار، أن المشكلة الرئيسية هي ميل المستخدمين إلى مشاركة بعض البيانات الشخصية عندما يتحدثون مع بوت الذكاء الاصطناعي، في ظل غياب سياسة خصوصية وحماية واضحة لهذه البيانات. هذا يعني أنك حين تتحدث إلى بوت دردشة عن طريق الصوت أو الكتابة، فمن المحتمل أن يتم تخزين ما تقوله أو تكتبه ليطلع عليه الموظفون لاحقاً.

اتبع هذه النصائح لتكون قادراً على حماية بياناتك الشخصية عند استخدام بوتات الذكاء الاصطناعي:
1- تأكد من سمعة الشركة التي تشغّل الروبوت
أول ما يجب أن تفكر فيه هو الشركة التي ستتعامل معها، هل هذه الشركة ذات مصداقية وموثوقة ولديها سجل ناجح في تقديم الخدمات؟ أم أنها شركة غير معروفة؟ فكر جيداً فيما إذا كانت الشركة في السابق قد تعرضت لمشاكل تتعلق باختراق البيانات أو تسريبها، وما إذا كانت تجمع معلومات شخصية لا تحتاج إليها.

2- تأكد من الحاجة إلى استخدام بوت الدردشة
قبل أن تجري أي محادثة مع بوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي، اسأل نفسك هذه الأسئلة: هل أنا بحاجة لبوت الدردشة؟ هل أستطيع الوصول إلى ما أريده بدون المحادثة مع بوت الدردشة؟ إذا كنت قادراً على الوصول لما تريده دون إجراء محادثة مع بوت الدردشة، فلا داعٍ لهذه المحادثة.

3- اقرأ سياسة الخصوصية
إن لم تجد ما تبحث عنه في قسم الأسئلة، فقد تضطر إلى إجراء محادثة مع بوت الدردشة. قبل القيام بذلك، ألقِ نظرة سريعة على سياسة خصوصية الشركة. إذا كانت سياسة الخصوصية غامضة أو غير مكتملة أو لا تتطرق لموضوع المحادثات مع بوتات الدردشة وطريقة معالجة البيانات التي يجمعها ومشاركتها مع أطراف ثالثة، فكن حذراً ولا تقدم أي معلومات شخصية لبوت الدردشة.

للمزيد من الخطوات التي قد تحمي بياناتك الشخصية من بوتات الذكاء الاصطناعي، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

ما الدور الذي تلعبه أسلحة الذكاء الاصطناعي في الحرب الروسية الأوكرانية؟
انتشر استخدام الأسلحة التي تقتل دون إشراف بشري منذ مئات السنين، فقد استُخدمت الألغام الأرضية والبحرية منذ القرن الثامن عشر على الأقل. ويمكن أن تعمل بعض أنظمة الدفاع الصاروخي بشكل مستقل لمهاجمة طائرات العدو أو السفن

بيد أن جميع هذه الأسلحة دفاعية، لكن لصناعة أسلحة هجومية وأكثر تعقيداً تعمل عن بعد يتم تسخير تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذه الغاية، وهذا ما قامت به الدول العظمى مثل الصين والولايات المتحدة الأميركية، وروسيا التي تستخدم هذه الأسلحة الآن في حربها مع أوكرانيا.

لعب الذكاء الاصطناعي دوراً ملحوظاً في الحرب الحالية الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وتجلت استخداماته في:
الطائرات المسيّرة
تستخدم أوكرانيا الطائرة المسيرة تي بي 2 (TB2) تركية الصنع، والتي يمكن أن تقلع وتهبط وتبحر بتحكم ذاتي، على الرغم من أنها لا تزال تعتمد على عامل بشري لتقرير موعد إسقاط القنابل الموجهة بالليزر التي تحملها. وفي الوقت نفسه، تمتلك روسيا طائرات مسيرة من طراز "كاميكازي" مع بعض القدرات على التحكم الذاتي تسمى "لانتسيت" (Lantset) وهي مصممة لمهاجمة الدبابات أو المركبات أو تجمعات القوات. بمجرد إطلاقها، تدور حول منطقة جغرافية محددة مسبقاً حتى تكتشف نوع الهدف المحدد مسبقاً أيضاً. ثم تصطدم بالهدف وتفجر الذخيرة الذي تحملها.

التزييف العميق والتعلم الآلي
يخشى الكثيرون من أن تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التزييف العميق ستؤدي إلى زيادة حملات التضليل، على الرغم من عدم وجود دليل حتى الآن على استخدام هذه التقنية. يمكن أيضاً استخدام التعلم الآلي للمساعدة في الكشف عن المعلومات المضللة. وتقوم منصات التواصل الاجتماعي الكبيرة بالفعل بنشر هذه الأنظمة.

أسلحة الذكاء الاصطناعي
يعتبر استخدام طائرات مسيرة ومزودة بقدرات الذكاء الاصطناعي في الحرب البداية فقط، حيث تطور الدول العظمى أساطيل سفن ودبابات ومركبات وصواريخ موجهة مزودة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الطائرات والروبوتات. أي أن أسلحة الذكاء الاصطناعي ستنتشر في كل مكان، من الجو إلى البر وحتى إلى تحت الماء.

للمزيد حول أسلحة الذكاء الاصطناعي التي قد تلعب دوراً في الحرب الروسية الأوكرانية، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط


الولايات المتحدة تتخلف عن الصين في مجال الذكاء الاصطناعي
أظهرت أولمبياد بكين الأخيرة تهديداً صينياً خاصاً، حيث استعانت الصين بتقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات الجديدة ذات الصلة الحيوية بالتوترات الجيوسياسية الحالية بين واشنطن وبكين، بحسب ما ذكره الكاتب بول براين في تقرير نشره مؤخراً في موقع "ذا ناشيونال إنترست" الأميركي.

يقول براين إن الألعاب الأولمبية أكدت أن الذكاء الاصطناعي هو هاجس القيادة الصينية. الطهاة الروبوتيون الذين يصنعون البرجر في المرافق الأولمبية والأسّرة الذكية التي تقيس الإحصائيات الحيوية للرياضيين لم تكن مجرد حيل أمام الكاميرات. إنها رمز للكيفية التي تفوقت بها الصين على الولايات المتحدة سريعاً فيما يتعلق بنشر واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.

تضاعف الصين من تقنيات الجيل التالي بشكل عام والذكاء الاصطناعي بشكل خاص، بينما تتخلف الولايات المتحدة عن الركب، لدرجة دفعت نيكولاس تشيلان، أول مسؤول برمجيات في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، للاستقالة الخريف الماضي احتجاجاً على بطء وتيرة التحول التكنولوجي في الولايات المتحدة، قائلاً إن بلاده لن يكون لديها "فرصة تنافسية للقتال ضد الصين خلال ما بين 15 إلى 20 عاماً".

ويرى تشيلان أنه لا توجد طريقة يمكن لواشنطن من خلالها اللحاق بقدرات بكين السيبرانية أو قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وهو الرأي الذي يتفق معه العديد من الخبراء. يقول جراهام أليسون، من مركز بلفر، إن العديد من المسؤولين الأميركيين راضين للغاية عن التفوق الغربي في التكنولوجيا، بينما كتبت الباحثة الباكستانية رقية أنور، في مقال رأي نُشر في وقت سابق من هذا العام، أن "الصين فازت في معركة الذكاء الاصطناعي مع الولايات المتحدة، وهي في طريقها إلى السيادة العالمية". وتوقعت أن تهيمن الصين بشكل كبير على أي عدد من التقنيات الاستراتيجية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، في غضون عقد أو عقدين.

ويعتبر التقرير أن الغرب قد قدم الكثير من الأعذار لتخلفه في الذكاء الاصطناعي، ليس أقلها الحجج الخاصة بأن الصين الشيوعية ليس لديها نفس المعايير الأخلاقية والمخاوف المتعلقة بالخصوصية مثل أوروبا وأميركا الشمالية. ومع ذلك، فإن الحقيقة هي أن الذكاء الاصطناعي سيكون مفتاحاً لمستقبل القوة والتماسك الوطنيين. بمعنى أنه إذا أرادت الولايات المتحدة الحفاظ على قيمها ومواكبة الصين، فعليها أن تكون جادة للغاية بشأن الذكاء الاصطناعي وبسرعة كبيرة.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


%13.6
الإسهام المتوقع للذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات بحلول 2030، بحسب تقديرات الخبراء في "قمة المعرفة 2022"، التي تٌعقد بمقر "إكسبو 2020 دبي".
الرابط
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن
روي عساف
عالم أبحاث في شركة آي بي إم في سويسرا. سبق له أن عمل باحثاً لما بعد الدكتوراه في شركة آي بي إم، وباحثاً في مجال التعلم الآلي والروبوتات في جامعة سالفورد البريطانية، وباحثاً في التعلم الآلي وعلم البيانات في شركة ماي ميديا الفرنسية، وباحثاً ومطوراً في شركة إيرودرون الفرنسية. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الميكاترونكس والروبوتات وهندسة الأتمتة عام 2017 من جامعة سالفورد، والماجستير في الروبوتات والأنظمة المدمجة عام 2014 من الجامعة ذاتها، وبكالوريوس العلوم في الإلكترونيات عام 2011 من جامعة الروح القدس الكسليك اللبنانية، كما حصل على زمالة ماري كوري البحثية للتميز العلمي وابتكار الأعمال. مهتم بالبحث والتطوير في التحليلات التنبؤية والرؤية الحاسوبية باستخدام التعلم الآلي والتعلم العميق.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

الصحافة الروبوتية | ROBO-JOURNALISM
تُعرف أيضاً باسم الصحافة المؤتمتة (Automated Journalism)، وهي عملية استخدام الآلات أو البرامج الحاسوبية لتوليد المقالات والتقارير وغيرها من أنواع المحتوى الصحفي. تعتمد برمجيات الصحافة الروبوتية على تقنيات الذكاء الاصطناعي لا سيما معالجة اللغة الطبيعية وحقولها الفرعية مثل الفهم (NLU) والتوليد (NLG)، بالإضافة إلى تحليل البيانات والتعلم الآلي. وذلك بهدف إنتاج محتوى يصعب تمييزه عن ذلك المكتوب من قبل صحفيين بشريين.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*