اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 13 مارس:
  • دراسة: النصوص المختلقة أصعب في اكتشافها من مقاطع الفيديو عميقة التزييف.
  • تقنية ذكاء اصطناعي ثورية تكتشف أمراض القلب في 20 ثانية.
  • الذكاء الاصطناعي يرمم نصوصاً تاريخية بدقة متناهية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تمكن علماء الأحافير على مر السنين من فهم تشريح آلاف الأنواع المنقرضة، حيث سمحت لنا دراسة البقايا الأحفورية بتعلم الكثير من المعلومات حول حيوانات ما قبل التاريخ، لكن هناك تفاصيل كان يستحيل معرفتها بالموارد الموجودة، أبرزها المظهر الخارجي لهذه الحيوانات، أو معرفة شكل الأجزاء اللينة من الجسم أو لون الجلد. اليوم، بمساعدة الذكاء الاصطناعي، يمكن للفنانين تقديم فكرة أكثر دقة عن شكل مخلوقات ما قبل التاريخ المهيبة. أحد هؤلاء الفنانين هو (Paleorex) الذي قام بإنشاء صور ثلاثية الأبعاد للحيوانات القديمة لإظهار كيف كانت تبدو قبل ملايين السنين.
الرابط
ويمكن مشاهدة المزيد من الصور الرائعة التي رسمها الذكاء الاصطناعي، في الصفحة الشخصية للفنان على موقع إنستغرام عبر هذا الرابط
هل تصلك هذه النشرة إلى قسم الترويج (Promotions) وترغب بأن تصلك بشكل تلقائي إلى البريد الأساسي (Primary)؟ اضغط هنا للاطلاع على طريقة ضمان ذلك.
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
السيارات ذاتية القيادة لم تعد بحاجة لدواسات أو عجلات قيادة في أميركا
أصدرت الإدارة الوطنية الأميركية للسلامة على الطرق السريعة (NHTSA) قواعد جديدة تلغي بموجبها شرط أن تشتمل السيارات المزودة بأنظمة قيادة آلية، أو المركبات ذاتية القيادة، على أدوات التحكم التقليدية بما فيها عجلات القيادة والدواسات. وتسمح لائحة القواعد "الأولى من نوعها" المكونة من 155 صفحة، للشركات ببناء ونشر مركبات ذاتية القيادة بدون أجهزة تحكم يدوية طالما أنها تلبي لوائح السلامة الأخرى، مع التأكيد على أن السيارات ذاتية القيادة "يجب أن تستمر في توفير نفس المستويات العالية من حماية الركاب مثل سيارات الركاب الحالية". وتأتي هذه القواعد بعد شهر من طلب كروز -وحدة القيادة الذاتية التابعة لشركة جنرال موتورز- تصريحاً لنشر مركبتها الكهربائية (Cruise Origin) التي لا تحتوي على عجلة قيادة أو دواسات.
الرابط (إنجليزي)

تقنية ذكاء اصطناعي ثورية تكتشف أمراض القلب في 20 ثانية
طور علماء من مستشفى جامعة لندن ومركز بارتس للقلب ومستشفى رويال فري ومؤسسة القلب البريطانية، تقنية جديدة قائمة على الذكاء الاصطناعي يمكنها تحليل فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي للقلب في غضون 20 ثانية فقط أثناء وجود المريض في الماسح الضوئي، وهو وقت أسرع بكثير من الـ 13 دقيقة أو أكثر التي قد يستغرقها الطبيب لفحص الصور يدوياً. ويمكن للأداة الجديدة أن تكشف التغيرات في بنية القلب ووظيفتها بنسبة 40%، ما يمكن الأطباء والمسعفين من رؤية المزيد من المرضى والحد من مواعيد الفحوص والانتظار. وخلصت الدراسة التي تم الإعلان فيها عن الأداة أنها أكثر دقة في تحليل الفحوصات من عمل ثلاثة أطباء متخصصين.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يُعقد المؤتمر السنوي لـ"تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التصنيع"، يومي 14 و15 مارس الجاري، في برلين بألمانيا، ويمكن حضور الفعاليات عبر الإنترنت. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • هل ستكون تقنية الشحن الهوائي للهواتف الذكية متاحة قريباً؟ رابط المقالة على موقعنا
  • شركة الذكاء الاصطناعي الهندية "هابر" تخطط لتأسيس مصنع في الإمارات. الرابط
  • أكثر وظائف الذكاء الاصطناعي المحبوبة والمكروهة في عام 2022. الرابط (إنجليزي)
  • Apache Cassandra قاعدة بيانات تعلم آلي وذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر، تم تصميمها لمعالجة كميات هائلة من بيانات الشركات بسرعة كبيرة. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
مشروع جديد لتطوير روبوتات ذاتية التحكم قادرة على التكاثر والتطور
يعمل فريق من العلماء في جامعة يورك البريطانية على تطوير روبوتات بإمكانها التكاثر والتطور والتعلم من التجارب التي تمر بها، تماماً كما يفعل الإنسان، ما يجعلها قادرة على التكيف مع العالم الحقيقي دون الحاجة إلى التحكم فيها وتوجيهها من قبل البشر.

ما تسعى إليه مجموعة العلماء ليس خيالاً علمياً، إنه مشروع حقيقي يسمى "تطور الروبوت ذاتي التحكم" (Autonomous Robot Evolution). يريد العلماء الاستفادة من التطور الكبير الذي شهده الذكاء الاصطناعي لصنع روبوتات أكثر تعقيداً من حيث البنية الهيكلية والقدرة على معالجة المعلومات، وتزويدها بأدوات خاصة تستطيع من خلالها التعلم والتفاعل مع الوسط الذي توجد فيه.

يفكر العلماء أيضاً في تطوير أدوات برمجية يمكن من خلالها جمع وتخزين المعلومات التي اكتسبتها الروبوتات بعد تفاعلها مع البيئة، ثم نقل هذه المعلومات إلى الروبوتات الجديدة لتكتسب خبرة الروبوتات القديمة. ليس هذا فقط، يفكر العلماء أيضاً في تطوير أكثر من نموذج من هذه الروبوتات، وذلك حسب الاحتياجات والغرض المطلوب منها، ومنحها القدرة على اتخاذ قرارات مستقلة تماماً دون الرجوع إلى البشر، وأيضاً، تعليمها كيف تتصرف وتتفاعل مع الظروف الجديدة التي لم تتم برمجتها عليها.

للمزيد حول مشروع تطوير الروبوت ذاتي التحكم، تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

دراسة: النصوص المختلقة أصعب في اكتشافها من مقاطع الفيديو عميقة التزييف
على الرغم من أن المزيفات العميقة تُعد أخطر تهديد يفرضه الذكاء الاصطناعي علينا حالياً، إلا أن بحثاً جديداً يشير إلى أن النصوص المختلقة قد تكون أصعب في اكتشافها من مقاطع الفيديو والصوت عميقة التزييف.

أجرى العلماء في مختبر الوسائط بجامعة إم آي تي، تجربة عرضوا فيها 16 خطاباً سياسياً حقيقياً و16 تم التلاعب بها بواسطة الذكاء الاصطناعي، على ما يقرب من 6000 شخص. وقد تم عرض الخطابات في أشكال مختلفة تتضمن نصوصاً ومقاطع فيديو ومقاطع صوت، وبتبديلات مختلفة مثل أن يكون مقطع الفيديو مصحوباً بترجمة. بعد ذلك، تم إخبار المشاركين أن نصف المحتوى كان مزيفاً، وطلبوا منهم اكتشاف هذا المحتوى المزيف.

عندما عُرض عليهم النص وحده، كان المشاركون بالكاد أفضل في تحديد التزييف من التخمين العشوائي، بمعدل دقة بلغ 57٪. لكنهم كانوا أكثر دقة قليلاً عند عرض مقطع فيديو مصحوباً بترجمة (66٪)، وكانوا أكثر نجاحاً عند عرض كل من الفيديو والصوت معاً (82٪). وقال مؤلفو الدراسة إن المشاركين اعتمدوا على كيفية قول الشيء أكثر من اعتمادهم على محتوى الكلام نفسه، مضيفين أن مقاطع الفيديو المزيفة للخطب السياسية أسهل في تمييزها من النصوص المكتوبة المزيفة. ومع ذلك، فإنهم يحذرون من أن المزيفات العميقة التي استخدموها في الدراسة لم تكن شديدة الواقعية.

وأشاروا إلى أنه بالرغم من المخاوف المتعلقة بالمزيفات العميقة، إلا أن الكثير من المعلومات المضللة التي يتم نشرها حالياً لا تتضمن مزيفات عميقة، وإنما تعتمد بشكل أكبر على الأكاذيب الصريحة وتغيير الحقائق. وهذا لا يعني أن التزييف العميق ليس خطراً، وإنما يعني أن تقنيات الخداع الأكثر بدائية قد تشكل حالياً تهديداً أكبر.
الرابط (إنجليزي)


الذكاء الاصطناعي يرمم نصوصاً تاريخية بدقة متناهية
طور باحثون، من جامعات البندقية وأكسفورد وأثينا وشركة ديب مايند التابعة لجوجل، أداة للتعلم العميق، لاستعادة نصوص يونانية قديمة من القرن الخامس قبل الميلاد وتأريخها وتحديد موقعها بدقة لا مثيل لها. وقد تم تدريب هذه الأداة المسماة "إيثاكا" -في إشارة إلى جزيرة أوديسيوس المذكورة في "الإلياذة والأوديسة"- على ما يقرب من 80 ألف مدوّنة، مشار إليها في قاعدة بيانات معهد باكارد للعلوم الإنسانية.

وتشير دراسة نشرتها دورية نيتشر إلى أن تقنية المعالجة التلقائية للغة تأخذ في الاعتبار الترتيب الذي تظهر فيه الكلمات في الجمل وعلاقاتها، من أجل وضع سياق لها بشكل أفضل. ولكن في ضوء الفجوات المتعددة في النصوص، كان على "إيثاكا" دمج كل من الكلمات والأحرف الفردية الموزعة بطريقة مشتتة على الألواح والقطع التي دّونت عليها. ثم استعانت الأداة بمجموعة وثائق من القرن الخامس قبل الميلاد منقوشة على ألواح حجرية وُجدت في معلم الأكروبول بأثينا.

وقد افترضت الأداة تسلسلات للحروف يمكن أن تملأ الفجوات، بما يتفق مع السياق التاريخي. فعلى سبيل المثال، اقترحت الأداة كلمة "عهد" لتسد ثغرة من ستة أحرف مفقودة في قسم ولاء لمدينة في أثينا. بعدها يكون الأمر متروكاً للمؤرخين لاختيار التوقع الأكثر مصداقية.

كما تقترح أداة "إيثاكا" كذلك مواقع متعددة في 84 منطقة، يمكن رؤيتها على خريطة، تسلط الضوء على الروابط الجغرافية عبر العالم القديم. وتقترح أخيراً تاريخاً دقيقاً لكتابة الوثائق: وهو عام 421 قبل الميلاد، أي بعد حوالي 30 عاماً من التواريخ التقريبية التي اقترحها المؤرخون. ويمكن استخدام "إيثاكا" في جميع اللغات القديمة، مثل اللاتينية أو لغة المايا القديمة أو الكتابة المسمارية لبلاد ما بين النهرين.
الرابط

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


66.8 مليار دولار
قيمة تمويل الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، العام الماضي، مقارنة بـ 32.1 مليار دولار فقط في عام 2020، وفقاً لتقرير حالة الذكاء الاصطناعي لعام 2021 الصادر عن شركة (CB Insights).
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع تويتر
غيث عبندة
أستاذ هندسة الحاسوب في الجامعة الأردنية، والمنسق العام لمشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات (DeCAIR) في الجامعة. يملك خبرة أكاديمية تزيد عن 23 عاماً في تدريس علوم الحاسب والموضوعات الهندسية وفي إجراء البحوث المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وإضافة قدرات اللغة العربية لأجهزة الحاسوب. عُين أول رئيس لجامعة العقبة للتكنولوجيا لمدة 4 سنوات، وكان أستاذاً مشاركاً زائراً في جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا. وهو حاصل على الدكتوراه عام 1998 والماجستير عام 1995 في علوم وهندسة الحاسوب من جامعة ميشيغان الأميركية، ودرجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية عام 1985 من الجامعة الأردنية.

يجب أن تعلم | للاطلاع | في صلب الموضوع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

التعرف على الأنماط | PATTERN RECOGNITION
طريقة تحليل تعتمد على خوارزميات التعلم الآلي لاكتشاف الأنماط التي تعبر عن خصائص البيانات، وبالتالي الحصول على معلومات مفيدة عن نظام أو مجموعة بيانات معينة. ويمكن تعريفها بأنها عملية تصنيف البيانات بالاعتماد على المعرفة المكتسبة أو المعلومات الإحصائية المستخرجة من الأنماط؛ حيث تكون هذه الأنماط عبارة عن انتظام أو تسلسلات متكررة من البيانات. ويمكن الاستفادة منها في العديد من المجالات مثل تحليل البيانات الضخمة والتعرف على المقاييس الحيوية والأمن وتطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل الرؤية الحاسوبية ومعالجة اللغة الطبيعية والتعرف التلقائي على الكلام.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*