اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 3 مارس:
  • باحثون من إم آي تي يطورون طريقة مبتكرة لتقليل تحيز الذكاء الاصطناعي.
  • لماذا لا تحصلون على منافع أكبر من الذكاء الاصطناعي في التسويق؟
  • كيف تستخدم ميتا الذكاء الاصطناعي لتشكيل عالم الميتافيرس؟
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطة نهاية أسبوع سعيدة،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
هل فكرت يوماً في إمكانية أن تكون أجهزة الحاسوب التناظرية (Analog Computers) مناسبة للمهام التي نواجهها في القرن الحادي والعشرين أكثر من الأجهزة الرقمية؟ على الرغم من أن الأمر يبدو غريباً، إلا أنه قد يحمل بعض الوجاهة العلمية. يعرض لنا المخترع وصانع المحتوى العلمي ديريك مولر في هذا المقطع الممتع السبب الذي يدفع بعض الباحثين للقول إنه بالرغم من أن أجهزة الحاسوب الرقمية خدمتنا بشكل جيد لعقود من الزمن، إلا أن ظهور الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى نوع مختلف تماماً من الحواسيب التناظرية!
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
باحثون من إم آي تي يطورون طريقة مبتكرة لتقليل تحيز الذكاء الاصطناعي
توصل باحثون من جامعة إم آي تي إلى تقنية جديدة تعزز قدرة نماذج الذكاء الاصطناعي على تقليل التحيز، حتى وإن كانت مجموعة البيانات المستخدمة لتدريب النموذج غير متوازنة، كما في حالة تدريبه على صور ذوي البشرة البيضاء فقط. يعتمد الحل المُسمى "تخفيض ترابط السمات الجزئية" (Partial Attribute Decorrelation) واختصاراً (PARADE)، على تدريب النموذج على تعلم مقياس تشابه منفصل لسمة حساسة، مثل سمة لون البشرة، ثم ربط مقياس تشابه لون البشرة مع مقياس التشابه المستهدف. بكلمات أخرى، إذا كان النموذج يتعلم مقاييس التشابه لوجوه بشرية مختلفة، فسوف يتعلم تعيين وجوه متشابهة قريبة من بعضها بعضاً ووجوه مختلفة متباعدة باستخدام ميزات أخرى غير لون البشرة. وعند اختبار هذه الطريقة لتصنيف أنواع الطيور والتعرف على الوجوه، وجدوا أنها قللت من فجوات الأداء الناتجة عن التحيز، سواء في "مساحة التضمين" أو عند تطبيق النموذج على أرض الواقع.
الرابط

كوالكوم تعلن عن أول مودم خلوي بمعالج ذكاء اصطناعي لشبكات الجيل الخامس
أعلنت شركة كوالكوم (Qualcomm) الأميركية المتخصصة في نظم الاتصالات عن إنتاج أول مودم خلوي بمعالج ذكاء اصطناعي لشبكات الجيل الخامس. ومن المتوقع أن يؤدي المودم الجديد، المُسمى (Snapdragon X70)، إلى رفع الأداء عند طرحه في عدد من الأجهزة المحمولة التجارية في وقت لاحق من هذا العام. وتقول الشركة إن تقنية الذكاء الاصطناعي ستمنح المودم ثباتاً أفضل وكفاءة في استهلاك الطاقة، وإن معالج الذكاء الاصطناعي سيحاول تحسين اتصال الهاتف بشبكات الجيل الخامس عن طريق زيادة الإشارة للحصول على تغطية أفضل، وبالإضافة إلى تحسين السرعات المتوسطة، سيساعد هذا الأمر على تحسين اتصالات (mmWave) بنسبة تصل إلى 28٪. كما أن المودم قادر على الوصول إلى سرعات تنزيل نظرية تبلغ 10 جيجابت في الثانية، وإن كان هذا الأمر غير مرجح عند الاستخدام الفعلي.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي وثاني أقوى حاسوب في العالم يكتشفان الأمراض العقلية
يعاني ما يقرب من مليار شخص على مستوى العالم من شكل من أشكال الأمراض العقلية. لكن الأطباء من مستشفى سينسيناتي للأطفال بالولايات المتحدة يستخدمون الذكاء الاصطناعي وثاني أقوى حاسوب فائق في العالم للتشخيص المبكر، وهو أمر يرون أنه يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً.

تشير التقديرات إلى أن 17.4٪ من الأطفال الأميركيين الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وثمانية أعوام يعانون من اضطراب عقلي أو سلوكي أو تطوري. ويقول الدكتور جون بيستيان مدير مركز الطب الحاسوبي بالمستشفى: "إذا تمكنا من تحديد هذا الأمر مبكراً، فيمكننا علاج وتخفيف ما يقرب من 50٪ من الأمراض العقلية التي تنتقل إلى مرحلة البلوغ".

المشروع عبارة عن تعاون بين مستشفى سينسيناتي للأطفال، وجامعة سينسيناتي، وجامعة كولورادو، ومختبر أوك ريدج الوطني، مالك ومشغل حاسوب ساميت (summit) الفائق. يمكن أن يصل ساميت -الذي صنعته شركة آي بي إم- إلى 200 بيتافلوب، وكان أول حاسوب فائق يصل إلى سرعة إكسا فلوب، التي تعادل كوينتيليون عملية في الثانية الواحدة.

يقوم هذا الحاسوب الفائق بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم لتقييم عوامل الخطر على الصحة العقلية أسرع بنحو 17000 مرة من الحاسوب العادي. ويحتاج نموذج سابق بناه بيستيان لمنع المحاربين القدامى من الانتحار إلى حوالي عقد من الزمن لتشغيله على جهاز حاسوب عادي. ويقول بيستيان: "تسمح لنا الحواسيب العملاقة بتقليل هذه المدة إلى خمس ساعات، ونحن بحاجة إلى ذلك لتدريب النموذج".

ويوضح أن المرض العقلي معقد للغاية، لأن هناك العديد من المكونات الشخصية والبيئية والبيولوجية والعاطفية والاجتماعية، ومن الصعب حوسبتها كلها، أو بالأحرى تدريب نموذج ذكاء اصطناعي لفهمها وتمكينه من التنبؤ الدقيق.

ويتمثل التحدي الرئيسي في معالجة اللغة الطبيعية لفهم ما يقوله الأطفال، واستخدامه كجزء من مدخلات نماذج تقييم المخاطر. كما أن برنامج المشروع يقوم بتحديث نفسه باستمرار من خلال قراءة مقالات قاعدتي بيانات (Medline) و(PubMed) لتحديد نتائج البحث التي قد تكون مهمة لتحديث نماذجه وتلخيصها للمشرفين من البشر. ويقول الباحثون إن هذا كان مستحيلاً قبل عقد من الزمن.
الرابط (إنجليزي)

لماذا لا تحصلون على منافع أكبر من الذكاء الاصطناعي في التسويق؟
عندما أراد المسوقون في شركة اتصالات كبيرة العمل على تقليل خسارتها للزبائن، قرروا استعمال الذكاء الاصطناعي لتحديد أي الزبائن أكثر ميلاً إلى التخلي عن التعامل مع شركتهم. وبناء على التنبؤات التي وضعها الذكاء الاصطناعي، قصفوا الزبائن المعرضين لخطر ترك الشركة بالعروض الترويجية الهادفة إلى إغرائهم بالبقاء. ومع ذلك فإن العديد منهم تخلّى عن الشركة على الرغم من الحملة التي كانت قد أطلقتها للاحتفاظ بهم.

ما هو السبب؟ كان المدراء قد ارتكبوا خطأ جوهرياً؛ أنهم طرحوا على الخوارزمية السؤال الخاطئ. فرغم أن تنبؤات الذكاء الاصطناعي كانت جيدة، إلا أنها لم تعالج المشكلة الحقيقية التي كان المدراء يحاولون التعامل معها.

ما زال هذا النوع من السيناريوهات شائعاً جداً في أوساط الشركات التي تستعمل الذكاء الاصطناعي كأساس للقرارات التجارية التي تتخذها. ففي استبيان أجرته مجلة "سلون مانجمت ريفيو" ومجموعة بوسطن الاستشارية عام 2019، قال 90% من المشاركين إن شركاتهم قد استثمرت في الذكاء الاصطناعي، لكن أقل من 40% ذكروا أنهم كانوا قد حققوا مكاسب تجارية في السنوات الثلاث السابقة.

ثمة عدد من الأخطاء الشائعة التي يرتكبها المسوقون في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، ومنها:
التناسق (الفشل في طرح السؤال الصائب)
ما كان يجب أن يكون الهم الأساسي بالنسبة للمدراء في شركة الاتصالات هو تحديد الزبائن الذين من المحتمل أن يتخلوا عن الشركة؛ وإنما كان ينبغي لهم تحديد السبيل الأنجح لاستعمال الدولارات المستخدمة في التسويق في التقليل من معدل خسارة الزبائن. وعوضاً عن أن يسألوا الذكاء الاصطناعي من هم الأشخاص الذين يرجّح أن يتركوا الشركة، كان يجب عليهم أن يسألوا من هم أكثر الأشخاص الذين يمكن إقناعهم بالبقاء.

عدم التناظر (الفشل في إدراك الفَرْق بين قيمة طرح السؤال الصائب وتكاليف طرح السؤال الخاطئ)
يجب أن تتمتع تنبؤات الذكاء الاصطناعي بأكبر قدر ممكن من الدقة، أليس كذلك؟ ليس بالضرورة. التوقع السيء يمكن أن يكون باهظ التكلفة للغاية في بعض الحالات، لكنه قد يكون أقل تكلفة في حالات أخرى. وغالباً ما يسهى المسوقون -والأهم من ذلك فِرَق علوم البيانات التي يعتمدون عليها- عن ذلك.

التجميع (الفشل في الاستفادة من التنبؤات المتناهية الدقة)
تولّد الشركات كميات هائلة من بيانات الزبائن والبيانات المرتبطة بالعمليات التي يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي القياسية استعمالها لوضع تنبؤات مفصّلة وذات تواتر سريع. لكن العديد من المسوقين لا يستغلون هذه القدرة ويواصلون العمل بحسب نماذج صنع القرار القديمة التي اعتادوا عليها.

للمزيد حول الأخطاء التي يرتكبها المسوقون للتعامل مع الذكاء الاصطناعي وكيفية الحيلولة دون وقوعها، تابع القراءة على منصة هارفارد بزنس ريفيو العربية عبر هذا الرابط


كيف تستخدم ميتا الذكاء الاصطناعي لتشكيل عالم الميتافيرس؟
نما الحديث عن عالم الميتافيرس الذي بات يُعد مستقبل الإنترنت، وقد كشفت شركة ميتا "فيسبوك سابقا" خلال فعالية (Inside the Lab) أن عالم الميتافيرس هو المشروع طويل الأجل الذي تسعى إلى إرساء قواعده. وبما أنه من المستحيل تقديم التجارب التي تطمح لها باستخدام البرامج والأجهزة الموجودة حالياً، يلزم وجود تطورات كبيرة في كل تقنية تستخدمها في هذا المشروع الضخم.

كشفت "ميتا" أن مختبرات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها تعمل على إنشاء تقنيات أساسية لتمكين عصر الحوسبة التالي، فأعلنت عن (Builder Bot)، الذي يمكن الأشخاص من إنشاء أو استيراد الأشياء إلى عالم افتراضي من خلال الأوامر الصوتية فقط، كما أعلنت خلال الفعالية تعزيز مبدأ الشمولية من خلال قوة الكلام والترجمة، حيث يستند مشروع (No Language Left Behind) إلى إنشاء نظام واحد يمكنه الترجمة بين كل اللغات المكتوبة وكسر الحواجز التي تحول دون تواصل ما يقرب من نصف سكان العالم ممن لا يمكنهم الوصول إلى المعلومات المتاحة على الإنترنت بلغتهم الأم أو اللغة التي يفضلونها.

كما تعمل الشركة على مشروع (Universal Speech Translator) وهو نظام ذكاء اصطناعي يوفر ترجمة فورية من كلام منطوق إلى كلام منطوق عبر جميع اللغات. وكشفت كذلك عن نموذج ذكاء اصطناعي من الجيل التالي للدردشة مع المساعدين الافتراضيين، حيث يُعد مشروع (CAIRaoke) نهجاً مبتكراً جديداً في الذكاء الاصطناعي للمحادثات، وهي التكنولوجيا التي تُشغل مساعدي وروبوت الدردشة.

وفي إطار سعيها لابتكار أساليب جديدة لجذب الكفاءات المتنوعة إلى الذكاء الاصطناعي، تقدم مبادرة (AI Learning Alliance) دورات دراسية حول موضوعات التعلم الآلي مفتوحة للجميع، وتنشئ اتحاداً يضم مجموعة من أساتذة الجامعات وأعداداً كبيرة من الطلاب من المجموعات الممثلة تمثيلاً ناقصاً، ويدرس هؤلاء الأساتذة المناهج الدراسية. كما كشفت عن (TorchRec)، وهي مكتبة مخصصة لبناء أحدث أنظمة التوصيات لإطار عمل التعلم الآلي مفتوح المصدر (PyTorch)، حيث تعمل أنظمة التوصيات هذه على تعزيز آلية التخصيص على مستوى كثير من منتجات الشركة.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يقدم سريجان كومار، الأستاذ المساعد بكلية الحوسبة في جامعة جورجيا للتكنولوجيا، غداً، محاضرة عامة مجانية بعنوان "تطورات في الذكاء الاصطناعي من أجل السلامة الإلكترونية"، عبر تطبيق زووم. رابط الحضور (إنجليزي)
  • العلماء يسابقون الزمن لتطوير خوارزميات تشفير ما بعد الكم. الرابط
  • كيف تساهم التكنولوجيا في تطوير الطب والرعاية الصحية؟ الرابط
  • الحرب الروسية الأوكرانية: 10 شركات ذكاء اصطناعي تواجه العواقب. الرابط (إنجليزي)
  • CCC منصة تستخدم أطر عمل تعلم عميق لتوفير حلول ذكاء اصطناعي للشركات، لتقليل المخاطر وتحسين الأداء والارتقاء بتجربة العملاء. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


116.3 مليون دولار
الحجم المتوقع لسوق حوكمة الذكاء الاصطناعي العالمي بحلول عام 2028، من 23 مليون دولار عام 2021، بمعدل نمو سنوي مركب نسبته 25.1٪ خلال الفترة 2022-2028.
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن
سطام السبيعي
مساعد مدير "مركز المعلومات الوطني" للاستشراف بالمملكة العربية السعودية، والمشرف العام على برنامج استشراف في المركز ذاته، ومستشار تقنيات تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي في مركز الدراسات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي (ذكاء). عمل في العديد من المراكز البحثية والاستشارية في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وساهم في تطوير استراتيجيات وخطط وطنية عِدة مثل استراتيجية المملكة للبحث والابتكار في برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية. حصل على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب عام 2014 من جامعة كاليفورنيا، والماجستير في التخصص ذاته عام 2008 من جامعة جنوب كاليفورنيا، والبكالوريوس في علوم الحاسوب عام 2005 من جامعة الملك سعود. مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

التعلم الآلي التشاركي | PARTICIPATORY MACHINE LEARNING
هو أحد أنواع التعلم الآلي الهادف إلى بناء أنظمة خوارزمية أكثر ديمقراطيةً وتعاونيةً وإنصافاً، من خلال دمج الأساليب التشاركية في تصميمها. تهدف هذه الأساليب إلى إشراك أشخاص من المجتمعات التي ستتأثر بشكل مباشر بالنظام وتتفاعل معه في عملية التصميم.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*