وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك
check_post_to_show: string(2569) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31639,"user_agent":"Mozilla\/5.0 (compatible; DataForSeoBot\/1.0; +https:\/\/dataforseo.com\/dataforseo-bot)","user_ip":"136.243.228.180","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-03-01\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"DE","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83279592c9c237eb-FRA","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"Mozilla\/5.0 (compatible; DataForSeoBot\/1.0; +https:\/\/dataforseo.com\/dataforseo-bot)","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"*","HTTP_UPGRADE_INSECURE_REQUESTS":"1","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"136.243.228.180","HTTP_COOKIE":"prli_visitor=6534a0a25f317; lableb_session_id=fb25c2c5a79a476ad46c0c381e53d6e1; cookielawinfo-checkbox-necessary=yes; cookielawinfo-checkbox-non-necessary=yes","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"
Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"136.243.228.180","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"41908","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-03-01\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702065518.55101,"REQUEST_TIME":1702065518,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31639,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 1 مارس:
  • أبوظبي تطوّر نموذجاً للتنبؤ بالواردات الغذائية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
  • ماذا يمكن لتاريخ الذكاء الاصطناعي أن يخبرنا عن مستقبله؟
  • شركة لايت ماتر تخطط لبناء سيارة ذاتية القيادة مجهزة برقائق ضوئية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
بلغ إجمالي الاستثمار المؤسسي في قطاع الذكاء الاصطناعي 48.9 مليار دولار في عام 2020، وتصدرت الولايات المتحدة القائمة من حيث حجم هذه الاستثمارات بواقع 23.6 مليار دولار، تلتها الصين بنحو 10 مليارات دولار، ثم الاتحاد الأوروبي بنحو مليارَي دولار، فيما بلغت الاستثمارات الخاصة في باقي دول العالم مجتمعة 3.1 مليارات دولار.
الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أبوظبي تطوّر نموذجاً للتنبؤ بالواردات الغذائية باستخدام الذكاء الاصطناعي
نجحت هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية في تطوير نموذج للتنبؤ بالواردات الغذائية والأعلاف، اعتماداً على تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويسهم النموذج في بناء رؤية مستقبلية لاتجاه وقيمة الواردات الغذائية لدولة الإمارات، وتحليل المواد الغذائية الاستراتيجية الأكثر استيراداً ومصادرها وكمياتها، من أجل تحديد فرص التنويع المحتملة لمصادر الاستيراد، والحد من الهدر. وتم بناء النموذج بالتعاون مع هيئة أبوظبي الرقمية، ومركز الإمارات للابتكار في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، من خلال تطوير لوحة معلومات تصويرية تفاعلية عن طريق تحليل سلسلة من البيانات التاريخية لكميات وقيم الواردات وإعادة التصدير من المنتجات الغذائية الحيوانية والزراعية، بهدف إنشاء نموذج تعلم آلي للتنبؤ بكمية واردات الأغذية النباتية والحيوانية والأعلاف الحيوانية إلى دولة الإمارات، وتحديد حجم الاستيراد وكلفته والدول التي يتم الاستيراد منها.
الرابط

افتتاح أول مركز لأبحاث الذكاء الاصطناعي في إفريقيا
افتتحت جمهورية الكونغو، أمس، المركز الإفريقي لأبحاث الذكاء الاصطناعي (CARIA) في عاصمة البلاد برازافيل، ليكون المركز الأول من نوعه في القارة الإفريقية. ويهدف المركز -الذي تموله لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا (UNECA) بالشراكة مع مؤسسة جاك ما- لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير التكنولوجيا الرقمية في إفريقيا في مجالات السياسات الرقمية والبنية التحتية والمنصات الرقمية وريادة الأعمال. وقالت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا إن المركز سيوفر أنماطاً هجينة للتدريب على مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات، وسيعمل على تطوير التقنيات الناشئة في المنطقة، وإتاحة الوصول إلى أعلى مجموعة من مواهب الذكاء الاصطناعي. كما أن لديه ما لا يقل عن ستة مشاريع بحثية أولية محددة للعام المقبل.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
هل أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية واعية؟
قبل حوالي أسبوعين، ثار نقاش محتدم بين مجموعة من العلماء والباحثين حول ما إذا كانت أنظمة الذكاء الاصطناعي تتمتع بالوعي (كتبنا عنه بالتفصيل في نشرة سابقة). وبعد تراجع الضجة، كتبت أماندا أسكيل الفيلسوفة وعالمة الأبحاث السابقة في شركة أوبن إيه آي، مقالة قيمة تستعرض فيها وجهة نظرها حول هذا الموضوع.

تميل أسكيل إلى الاعتقاد بأن أكبر أنظمة التعلم الآلي الحالية تتمتع على الأرجح بوعي إدراكي (phenomenal consciousness) أكثر من الكرسي، لكنه أقل بكثير من الفأر وحتى من الحشرات والأسماك، على نحو يجعلها في منطقة واحدة مع النباتات. فبالرغم من أن النباتات تتكون من أنظمة معقدة تستجيب للمحفزات السلبية والإيجابية ويمكنها القيام بأشياء تشبه الاتصالات الداخلية والخارجية، إلا أنها تفتقر إلى ما يعتبره الكثيرون شروطاً مسبقة للوعي الإداركي في الأنظمة البيولوجية، مثل شبكات الخلايا العصبية.

لذلك يمكن القول -بثقة منخفضة نسبياً- إن أنظمة التعلم الآلي الحالية ربما لا تكون واعية على نفس النحو الذي يجعلنا نقول إن النباتات ليست واعية. ومع ذلك، فإن هذه الأنظمة لديها إمكانات للوعي في المستقبل أكثر من النباتات.

أنظمة التعلم الآلي ليست شيئاً واحداً، فهي تتكون من العديد من الأجزاء الاصطناعية المختلفة التي يتم تطويرها بمرور الوقت. وتحتوي معظم هذه الأنظمة على بُنى معمارية مختلفة عن تلك الموجودة في الأدمغة. لكن أبحاث التعلم الآلي المستقبلية القائمة على أساس الشبكات العصبونية يمكن أن تؤدي إلى تطوير أنظمة بها الكثير من الارتباطات المعمارية والسلوكية والمعرفية بالوعي أكثر مما نراه اليوم.

وتضيف الباحثة أننا إذا فكرنا في أن ثمة أنظمة غير بيولوجية يمكنها استخدام نفس البنية الحاسوبية للدماغ البشري، فسيكون لدينا سبب للاعتقاد بأن هذه الأنظمة يمكن أن تكون واعية، وبالتالي سيكون لدينا أيضاً دليل على أن النظام الذي ينفذ عمليات حاسوبية مشابهة للغاية للدماغ البشري يمكن أن يكون واعياً أيضاً. الخلاصة أنه على الرغم من اعتقادها أن أنظمة التعلم الآلي الحالية ليست واعية على الأرجح، إلا أن أسكيل ترى أنه لا يوجد سبب هام للاعتقاد بأن الأنظمة المستقبلية لا يمكن أن تكون واعية، أو لا تستطيع حتى الوصول إلى مستوى الوعي البشري.
الرابط (إنجليزي)

ماذا يمكن لتاريخ الذكاء الاصطناعي أن يقول لنا عن مستقبله؟
في 11 مايو 1997، كان غاري كاسباروف يتململ قلقاً في كرسيه الجلدي الوثير في مركز إكويتابل في مانهاتن، وهو يمرر أصابعه في شعره بتوتر. فقد كانت هذه الجولة الأخيرة من مباراته ضد الحاسوب الخارق ديب بلو من شركة آي بي إم، وكانت جولة حاسمة لكسر التعادل في المواجهة بين المخ البشري والسيليكون، ولم تكن الأمور تجري على ما يرام. فقد كان كاسباروف يرتعد فيما يلوم نفسه على ارتكاب خطأ قاتل في بداية الجولة، ما أدى إلى وقوعه في حصار لا مفر منه.

إن لعبة الشطرنج عالية المستوى عادة ما تستغرق من الوقت ساعتين إلى أربع ساعات، ولكن كاسباروف أدرك أنه لن يتمكن حتى من تجاوز ساعة واحدة. وهكذا، أعلن كاسباروف توقفه عن اللعب، ومال فوق لوحة الشطرنج حتى يصافح بشدة يد جوزيف هون، وهو مهندس في آي بي إم ممن ساعدوا على تطوير ديب بلو، وهو الذي كان يحرك القطع على اللوحة بالنيابة عن الحاسوب.

بالنسبة لأي شخص مهتم بالذكاء الاصطناعي، كانت هزيمة أستاذ الشطرنج حدثاً مدوياً. فقد أطلقت صحيفة نيوزويك على المباراة "المعركة الأخيرة للدماغ البشري"، كما أعلن عنوان آخر أن غاري كاسباروف "مدافع عن البشرية". وإذا تمكن الذكاء الاصطناعي من التغلب على أعتى ذهن بشري في الشطرنج، فيبدو أن الحواسيب ستتمكن قريباً من التغلب على البشر في كل شيء، مع قيادة آي بي إم لهذا التوجه.

طبعاً، لم يحدث هذا. وبالفعل، فعندما نتأمل هذا الحدث بعد 25 سنة، يمكن أن نرى أن انتصار ديب بلو لم يكن نصراً، بل أقرب إلى إعلان وفاة. فقد كان هذا الحدث قمة أداء الذكاء الحاسوبي وفق الطريقة القديمة، والتي تعتمد على صياغة بارعة لأعداد لا تنتهي من أسطر التعليمات البرمجية، والتي غطى عليها نمط آخر منافس من الذكاء الاصطناعي، أي الشبكات العصبونية، وتحديداً التقنية المعروفة باسم "التعلم العميق". وبالتالي، فإن ديب بلو الهائل كان أشبه بديناصور ضخم يقترب من نهايته المحتومة على يد كويكب قاتل، أما الشبكات العصبونية فهي الثدييات الصغيرة التي ستبقى على قيد الحياة وتحدث تحولات كبيرة في الكوكب.

ولكن، وحتى اليوم، وفي عالم يكتظ بأعداد لا تحصى من أنظمة الذكاء الاصطناعي، ما زال علماء الحاسوب يتجادلون حول ما إذا كانت الآلات ستتمكن يوماً ما من "التفكير" فعلاً. وفيما يتعلق بالإجابة عن هذا السؤال، فقد تكون الكلمة الأخيرة -والضحكة الأخيرة أيضاً- من نصيب ديب بلو.

للمزيد حول التطورات التي مر بها الذكاء الاصطناعي، تابع قراءة هذه المقالة المثيرة على موقعنا عبر هذا الرابط


شركة لايت ماتر تخطط لبناء سيارة ذاتية القيادة مجهزة برقائق ضوئية
هناك اتجاهان واضحان يتطوران في مجال السيارات؛ الأول هو التخلي عن محركات الاحتراق الداخلي والانتقال إلى السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، والثاني هو السعي أكثر نحو القيادة الذاتية للسيارة. تصنع شركة "وايمو" وغيرها السيارات ذاتية القيادة، بينما تروج الشركات الصانعة للسيارات، مثل شركة "تسلا"، لميزات مساعد السائق في سياراتها.

تخطط إحدى الشركات، وتدعى "لايت ماتر"، للاستفادة من هذين الاتجاهين في صناعة السيارات في نفس الوقت، حيث ستقوم ببناء رقائق نموذج أولي لسيارة ذاتية القيادة. تتميز الرقائق الدقيقة التي تقوم بالحوسبة لهذه السيارة التجريبية عن رقائق الشركات الأخرى، حيث ستكون قائمة على الضوء، وذلك بخلاف الرقائق التقليدية القائمة على الإلكترونات والترانزستورات.

حصلت الشركة، بالاشتراك مع جامعة هارفارد وجامعة بوسطن، على 4.8 مليون دولار من منظمة حكومية أميركية تُدعى آياربا (IARPA). وعلى عكس شركات تصنيع السيارات ذاتية القيادة، مثل "زووكس" و"ريفيان"، فإن شركة "لايت ماتر" ليست شركةً لتصنيع السيارات أو شركة نقل مطلقاً، لذلك لا تتوقع أن تشاهد سياراتٍ تحمل علامتها التجارية على الطرقات. إنها شركة لتصنيع الرقائق، والرقائق الضوئية التي تصنعها مخصصة لدعم عمليات الذكاء الاصطناعي الحاسوبية بطريقةٍ فعالة.

يقول نيكولاس هاريس، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة لايت ماتر: "لا تصنع شركتنا معالجاً متعدد الاستخدامات، بل معالجاً مخصصاً لدعم الذكاء الاصطناعي". في الواقع، يتطلب تشغيل الشبكات العصبونية التي يمكنها أداء مهام الذكاء الاصطناعي، مثل تطبيقات الرؤية الحاسوبية، إجراء عملياتٍ حسابية. ويضيف هاريس: "هناك الكثير من عمليات الضرب والجمع، والكثير من البيانات المتدفقة إلى الرقاقة بسرعات عالية جداً، لذلك نقوم بكل هذه العمليات باستخدام الضوئيات (الفوتونيكس) المدمجة".

للمزيد حول استخدام الرقائق الضوئية في السيارات ذاتية القيادة، تابع القراءة على موقع العلوم للعموم عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • دورة من جامعة كارنيجي ميلون حول الخلفية الرياضية الضرورية لدراسة مجال التعلم الآلي. الرابط (إنجليزي)
  • تقرير: الروبوتات قد تظهر في المتاجر الصغيرة بحلول 2035. الرابط
  • الحرب تهدد "أوكرانيا الذكية".. مستقبل غامض لشركات التكنولوجيا. الرابط
  • كيف نطور أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر إنصافاً؟ تدريب أكبر نموذج ممكن دون إشراف. الرابط (إنجليزي).
  • Color Intelligence منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي تساعد صناع المحتوى على تحسين جودة الصور وتحقيق التناسق في مقاطع الفيديو، عبر تصحيح وتدريج الألوان. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 

%63
من الأجهزة الإلكترونية على مستوى العالم ستتضمن شكلاً من أشكال الذكاء بحلول عام 2026، بحسب تقديرات شركة (Research and Markets).
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
حمادة نايل
مصدر الصورة: موقع جامعة بنها
أستاذ مساعد بقسم علوم الحاسب بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة بنها المصرية. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الرياضيات عام 2003 من جامعة بنها، ودبلوم الدراسات العليا في علوم الحاسبات والمعلومات عام 2006 من معهد الدراسات والبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة، والماجستير في الرياضيات عام 2012 من جامعة بنها. تشمل اهتماماته البحثية معالجة اللغات الطبيعية للغة العربية، ويهدف من عمله البحثي إلى تقديم أدوات وأساليب لتحليل اللغة العربية.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

بيانات التحقق | VALIDATION DATA
عبارة عن مجموعة بيانات تحتوي على عدد من الأمثلة المختلفة عن تلك الموجودة في مجموعة بيانات التدريب، وتستخدم أثناء عملية التدريب لضبط المعاملات الفائقة، وبالتالي إيجاد نموذج التعلم الآلي الأفضل لحل مشكلة معينة وأمثلته. تُعتبر بيانات التحقق الاختبار الأول للنموذج على بيانات لم يراها من قبل. الأمر الذي يسمح لعلماء البيانات بتقييم أداء ذلك النموذج والتنبؤات التي يقوم بها بالنسبة للبيانات الجديدة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*