اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 17 فبراير:
  • الذكاء الاصطناعي يسهم في فك طلاسم التصلب الجانبي الضموري.
  • رئيس جوجل السابق يؤسس صندوقاً لأبحاث الذكاء الاصطناعي.
  • علماء يطورون تطبيقاً ذكياً قد ينقذ آلاف البشر من الإصابة بالجلطات.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
ماذا لو أن أحد مساعدي الذكاء الاصطناعي يقوم بتسجيل كل نفس وكل صوت تصدره في أي لحظة؟ تصور قصة فيلم الإثارة كيمي (Kimi) -للمخرج السينمائي ستيفن سودربيرج الحائز على جائزة أوسكار- العزلة المؤلمة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، والتي ترافقت مع مخاوف تثيرها أجهزة ذكية قادرة على تتبع كل تحركاتنا.
إذا كنت من محبي الأفلام التي تتناول دور الذكاء الاصطناعي المستقبلي، ننصحك بمشاهدة هذا الفيلم في عطلة نهاية الأسبوع.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
لجنة المراقبة النووية الأميركية تسعى لحماية محطاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي
تريد لجنة المراقبة النووية الأميركية (NRC) من الباحثين الخارجيين تحديد كيف يمكن للذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي اكتشاف الهجمات السيبرانية على محطات الطاقة النووية والتصدي لها. وتقول اللجنة -التي تشرف على محطات الطاقة النووية في الولايات المتحدة- إنها تحتاج إلى معرفة ما إذا كان بإمكان هذه التقنيات تحديد النشاط غير الطبيعي الناتج عن الهجمات السيبرانية على الأنظمة متزايدة التعقيد الخاصة بالمحطات النووية. وتعتزم اللجنة اختيار شركة واحدة ستختار بدورها تقنية ذكاء اصطناعي واحدة لتقييم دقتها وموثوقيتها ومدى حاجتها لبيانات تدريب التعلم الآلي ومدى توافر هذه البيانات، والمرافق والمخاطر المرتبطة بها. وستصدر الشركة التي يقع عليها الاختيار بعد ذلك تقريراً فنياً بنتائج هذه الحالة التجريبية.
الرابط (إنجليزي)

رئيس جوجل السابق يؤسس صندوقاً لأبحاث الذكاء الاصطناعي
أطلق إريك شميدت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل، صندوقاً خيرياً بقيمة 125 مليون دولار، لمعالجة المشاكل الأساسية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مثل التحيز وسوء الاستخدام. وسيتم استخدام أموال الصندوق -الذي تم إنشاؤه تحت اسم "الذكاء الاصطناعي 2050" (AI2050)- للبحث في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لقياس وتخفيف التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية وتطوير شبكات عصبونية سائلة (Liquid neural network)، وهي نوع جديد من الخوارزميات. وسيقود شميدت الصندوق إلى جانب جيمس مانيكا رئيس قسم التكنولوجيا في جوجل. والهدف النهائي من هذا المشروع هو إثبات أن تقنيات الذكاء الاصطناعي مفيدة للمجتمع، على الرغم من الشكوك الخاصة بآثارها السلبية.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي يسهم في فك طلاسم التصلب الجانبي الضموري
يصيب التصلب الجانبي الضموري الأعصاب الخاصة بالحركة بشكل تدريجي، ويؤثر على الخلايا العصبية في المخ والنخاع الشوكي، متسبباً في فقدان المريض التحكم في العضلات، ويبدأ المرض بتشنجات العضلات الموجودة في أحد الأطراف، ثم ينتشر ليصيب باقي عضلات الأطراف ثم العضلات اللازمة للحركة والأكل والتنفس، ويُعد عالِم الفيزياء النظرية البريطاني الشهير ستيفن هوكينج من أشهر الشخصيات  التي أُصيبت بهذا المرض الذي لازمه نحو 55 عاماً.

لحسن الحظ، فإنه ليس مرضاً شائعاً، فهو يصيب حوالي ستة أشخاص من كل مئة ألف، لكن لسوء الحظ لا يعرف الأطباء لماذا يحدث. بيد أن دراسة حديثة نشرتها دورية نيورون (Neuron) أفادت بأننا قد نكون على موعد مع فهم إضافي للعوامل الوراثية التي ترتبط بحدوث التصلب الجانبي الضموري؛ إذ تعرف الباحثون على أحد الجينات ذات الصلة بحدوث سُمِّية في الخلايا العصبية، وبالتالي حدوث التطورات المرتبطة بالمرض.

عمل الفريق البحثي على فهم آليات حدوث هذا المرض القاتل من خلال الاستعانة بالذكاء الاصطناعي، وصمموا تقنيةً أطلقوا عليها اسم (RefMap). ووفق الدراسة، تستهدف هذه التقنية التعرف على المتغيرات الجينية المختلفة في مناطق الجينوم النشطة (سواء تلك التي تحتوي على شفرة لإنتاج البروتين أو التي لا تحتوي عليها)، وتجري هذه العملية على نطاق واسع في مناطق الجينوم من أجل تحديد احتماليات وجود ارتباط بين مرض معين من جهة، والمتغيرات الموجودة في كل منطقة من جهة أخرى.

في البداية تعرف الباحثون على 690 جيناً في الخلايا العصبية الناتجة من "الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات" وارتبطت هذه الجينات بحدوث هذا المرض، وتسببت إجمالاً في ارتفاع احتمالات وراثة المرض إلى خمسة أضعاف. ثم ركز الباحثون على أحد أهم الجينات المتهمة بحدوث المرض، المعروف باسم (KANK1). ويرتبط هذا الجين بحدوث العديد من الأمراض الدماغية كمرض الشلل الدماغي الرباعي التشنجي وحالات اضطراب التوحد.

وباستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وجد الباحثون أن هذا الجين يرتبط بمرض التصلب الجانبي الضموري، ومن أجل تأكيد هذه النتائج، أحدثَ الباحثون طفرةً في جين (KANK1) في الخلايا العصبية السليمة، وهو ما أدى إلى حدوث تسمم في الخلايا العصبية، وأدى أيضاً إلى ظهور بروتين (TDP-43) وتجمُّعه في الخلايا العصبية. ويمثل وجود هذا البروتين إحدى العلامات المميزة في الإصابة بالعديد من الأمراض العصبية، ومنها التصلب الجانبي الضموري.
 الرابط 

دراسة: البشر يثقون في الوجوه المولدة بالذكاء الاصطناعي أكثر من الوجوه الحقيقية
تحولت عملية تطوير تدابير لمكافحة "المزيفات العميقة" (Deepfakes) إلى "سباق تسلح" بين المحققين الأمنيين من جهة، والمجرمين السيبرانيين وعناصر الحرب السيبرانية من جهة أخرى. وفي هذا الإطار، توفر دراسة جديدة نُشرت في دورية (Proceedings of the National Academy of Sciences) مقياساً لمدى التقدم الذي وصلت إليه هذه التكنولوجيا.

تشير نتائج الدراسة إلى أن البشر الحقيقيين يمكن أن ينخدعوا بسهولة بالوجوه التي تم إنشاؤها آلياً، بل واعتبارها أكثر جدارة بالثقة من الوجوه الحقيقية. ويقول المؤلف المشارك في الدراسة هاني فريد، الأستاذ في جامعة كاليفورنيا بيركلي: "توصلنا إلى أن الوجوه الاصطناعية ليست فقط واقعية للغاية، بل تعتبر أكثر جدارة بالثقة من الوجوه الحقيقية". وتثير النتيجة مخاوف من أن "هذه الوجوه يمكن أن تكون فعالة للغاية عند استخدامها لأغراض شريرة".

ويقول بيوتر ديديك، الأستاذ المشارك في "جامعة سويسرا الإيطالية"، والذي لم يشارك في البحث: "لقد دخلنا بالفعل إلى عالم المزيفات العميقة الخطيرة"، مضيفاً أن الأدوات المستخدمة لإنشاء الصور المستخدمة في الدراسة متاحة بشكل عام بالفعل، وعلى الرغم من أن إنشاء مقطع فيديو معقد بنفس هذا المستوى يمثل تحدياً أكبر، فإن الأدوات الخاصة به ستكون على الأرجح في متناول الجميع قريباً.

تم تطوير الوجوه الاصطناعية لهذه الدراسة باستخدام شبكتين من النوع المعروف باسم الشبكات التوليدية التنافسية (مصطلح اليوم). أنتجت إحدى الشبكتين -التي تسمى المولِّد- سلسلة تتطور باستمرار من الوجوه الاصطناعية. فيما تدربت الشبكة الأخرى -المعروفة باسم الحَكَم- على الصور الحقيقية ثم حددت ما إذا كانت مخرجات الشبكة الأولى حقيقية أم لا عن طريق مقارنتها بالبيانات الخاصة بالوجوه الحقيقية.

وبعد تجميع 400 وجه حقيقي و400 وجه اصطناعي، طلب الباحثون من 315 شخصاً التمييز بين الحقيقي والمزيف من بين مجموعة مختارة من 128 صورة. وتلقت مجموعة أخرى مكونة من 219 مشاركاً بعض التدريب حول كيفية اكتشاف الفرق بينهما. وأخيراً، قامت مجموعة ثالثة مكونة من 223 مشاركاً بتقييم مجموعة من 128 صورة من حيث الجدارة بالثقة، على مقياس من واحد (غير موثوق به للغاية) إلى سبعة (جدير بالثقة للغاية).

لم يكن أداء المجموعة الأولى أفضل من احتمالية رمي قطعة نقود، حيث كان متوسط دقتها 48.2٪. كما فشلت المجموعة الثانية في إظهار تحسن كبير، حيث كشفت حوالي 59% من الصور فقط. وفي النهاية، صنفت المجموعة الثالثة مصداقية الوجوه الاصطناعية بمتوسط تصنيف 4.82، مقارنة بـ 4.48 للصور الحقيقية.
الرابط (إنجليزي)
رابط الدراسة (إنجليزي)


علماء يطورون تطبيقاً ذكياً قد ينقذ آلاف البشر من الإصابة بالجلطات
طور باحثون بجامعة واشنطن الأميركية، اختباراً جديداً لتخثر الدم يُحدد احتمالية الإصابة بالجلطات الدموية، يستخدم فقط قطرة دم واحدة ومحرك اهتزاز الهاتف الذكي وكاميرا.

ويشتمل النظام الجديد على ملحق بلاستيكي يحمل كوباً صغيراً أسفل كاميرا الهاتف، بحيث يضيف الشخص قطرة دم إلى الكوب الذي يحتوي على جزيء نحاسي صغير ومادة كيميائية تبدأ عملية تخثر الدم. ومن ثم يقوم محرك اهتزاز الهاتف بهز الكوب بينما تراقب الكاميرا حركة الجسيمات، والتي تتباطأ ثم تتوقف عن الحركة مع تشكل الجلطة. وأظهر الباحثون أن هذه الطريقة تقع ضمن نطاق دقة الأجهزة القياسية للمجال.

اعتاد الأطباء تحريك أنابيب الدم يدوياً ذهاباً وإياباً لمراقبة المدة التي يستغرقها تكوين الجلطة، ويتطلب ذلك الاختبار الكثير من الدم، ما يجعل استخدامه غير عملي في البيئات المنزلية. ويقول مؤلف الدراسة، شيام جولاكوتا إن "القفزة الإبداعية التي نحققها هنا هي أننا نظهر أنه باستخدام محرك الاهتزاز على هاتف ذكي، يمكن لخوارزمياتنا أن تفعل الشيء نفسه، باستخدام قطرة دم واحدة. مع دقة مماثلة لأفضل التقنيات المتاحة تجارياً".

وأراد الباحثون ابتكار جهاز غير مكلف يمكن أن يعمل بشكل مشابه لكيفية عمل أجهزة مراقبة سكر الدم في المنزل مع مرضى السكري. وفي تلك الطريقة، يعمل الجزيء النحاسي الصغير كجسيم يُمكن تتبعه بواسطة كاميرا الهاتف المحمول. وحين يتجلط الدم يُشكل شبكة حول ذلك الجسيم ترصدها كاميرا الهاتف المحمول، ويقوم التطبيق بحساب وقت تكونها.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • استمع إلى أحدث حلقات بودكاست "رواد الذكاء الاصطناعي" الذي تنتجه شركة أكسنتشر. وتناقش هذه الحلقة قضية الذكاء الاصطناعي المسؤول، وكيفية تطبيق العدالة والإنصاف في استخدام البيانات. الرابط (إنجليزي)
  • روبوتات وذكاء اصطناعي وأذرع آلية تشارك في إبداع الواجهة الفريدة لـ"متحف المستقبل". الرابط
  • شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "سينس تايم" تتجاوز تقنية التعرف على الوجوه. الرابط (إنجليزي)
  • للموظفين فقط.. جوجل تبتكر لمبة ذكية لكن لن تتيحها للبيع. الرابط
  • في عطلة نهاية الأسبوع، يمكنك أن تلقي نظرة على هذا النظام المفيد للأطفال. (Bluprint) هو نهج جديد لتعليم الأطفال البرمجة عن طريق قراءة التعليمات البرمجية بدلاً من كتابتها. ويتيح الموقع بناء عالم متكامل على غرار لعبة ماينكرافت. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
2000
منحة دراسية أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستمولها في جميع أنحاء البلاد لتعزيز مهارات الذكاء الاصطناعي، بقيمة إجمالية تبلغ 23 مليون جنيه إسترليني. وسيمول هذا المبلغ برامج الماجستير التحويلية للأشخاص الذين لم يدرسوا العلوم أو التكنولوجيا أو الهندسة أو الرياضيات (STEM).
الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك وشارك بحثك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع جامعة البترا
بسام حداد
أستاذ مشارك في علوم الحاسوب بجامعة البترا الأردنية. سبق له أن عمل أستاذاً مساعداً في جامعة عمان. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في المعلوماتية والمعلوماتية الطبية والذكاء الاصطناعي عام 1998 من جامعة فيينا للتكنولوجيا في النمسا، والماجستير في المعلوماتية عام 1993 من جامعة دورتموند بألمانيا، والبكالوريوس في المعلوماتية عام 1987 من الجامعة ذاتها. مهتم بالبحث في الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغات الطبيعية والتمثيل الدلالي والتدقيق الإملائي والكشف عن الكلمات وتصحيحها.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الشبكات التوليدية التنافسية | GENERATIVE ADVERSARIAL NETWORKS (GANS)
هي تقنية ذكاء اصطناعي، وفيها تعمل شبكتان عصبونيتان معاً، أو بالأحرى: تعملان بشكل متعاكس. حيث يبدأ العمل بتلقيم كلتا الشبكتين كمية كبيرة من بيانات التدريب وإعطاء كل منهما مهمة مستقلة؛ حيث تقوم الشبكة الأولى -المعروفة باسم: المولِّد- بإنتاج خرج مصطنع، مثل الكتابة بخط اليد أو الفيديوهات أو الأصوات، وذلك بدراسة بيانات التدريب ومحاولة تقليدها. أما الشبكة الأخرى -المعروفة باسم الحَكَم- فتقوم بتحديد ما إذا كان الخرج حقيقياً عن طريق مقارنته في كل مرة مع نفس بيانات التدريب. وفي كل مرة تنجح فيها الشبكة الحكم برفض خرج الشبكة المولد، تعود الشبكة المولد إلى المحاولة مرة أخرى. وتسمح هذه التقنية للحواسيب بالتعلم بشكل فعال من البيانات التي لا تحمل علامات دلالية، ويمكن استخدامها لتشكيل صور ومقاطع فيديو واقعية الشكل.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*