check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31582,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"35.172.165.64","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-01-31\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83348d195a946fe0-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.172.165.64","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.172.165.64","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"34884","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-01-31\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702201486.541166,"REQUEST_TIME":1702201486,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31582,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 31 يناير:
روبوت يجري أول جراحة بالمنظار دون مساعدة البشر.
اتفاقية بين الأردن واليابان لتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن.
الذكاء الاصطناعي الشخصي.. تكنولوجيا جديدة ستغير البشرية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً، فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
من المؤكد أنك لعبت في يوم من الأيام إحدى ألعاب "تتريس" (Tetris) حتى ولو لم تكن تعرف هذا الاسم. ولكن هل شاهدت كيف يلعب الذكاء الاصطناعي هذه اللعبة؟ يعرض هذا المقطع كيف يمكن لبرنامج الذكاء الاصطناعي (StackRabbit AI) أن يحطم كافة الأرقام القياسية السابقة بسهولة من خلال التركيز على مسح أربعة أسطر معاً قدر الإمكان، وكيف يتحسن أداء البرنامج من خلال اللعب المتكرر وتحليل اللعبة لتطوير إستراتيجيات محسّنة. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اتفاقية بين الأردن واليابان لتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن
وقعت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة الأردنية والوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا"، المحاور الفنية الرئيسية الخاصة بمشروع بناء وتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن، وبموجبها اتفق الطرفان على الإطار العام للمشروع بالإضافة إلى مسودة سجل المناقشات وهيكل التنفيذ المبدئي. ويهدف مشروع التعاون الفني بين الطرفين إلى تعزيز وبناء المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن، وتنفيذ نماذج لحالات الاستخدام في الذكاء الاصطناعي في القطاعات الاقتصادية الحيوية ذات الأولوية، والاستفادة من خبرات الجانب الياباني في هذا المجال. الرابط
"الإمارات للخدمات الصحية" تعتمد فحص نظر للأطفال بتقنية الذكاء الاصطناعي
أبرمت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية اتفاقية شراكة مع "اميتاك للحلول الطبية"، بهدف اعتماد تطبيق فحص نظر جديد ومتكامل قائم على تقنية الذكاء الاصطناعي، وذلك كجزء من الفحص الروتيني للأطفال. ويتم إجراء الفحص الجديد الذي طورته شركة (Go Check) الأميركية المتخصصة بالتقنيات الطبية تحت مسمى (Go Check Kids) عن طريق جهاز هاتف ذكي، يتضمن منصة متطورة لفحص الرؤية والكشف عن أي تشوهات محتملة، والتي تؤدي غالباً -إذا لم يتم الكشف عنها مبكراً- إلى قصور في التعلم وفقدان البصر الدائم بما في ذلك العمى. وتساعد نتيجة الفحص القائم على الذكاء الاصطناعي طبيب الأطفال على تحديد ما إذا كان الطفل بحاجة لإحالته إلى طبيب العيون لمزيد من الفحوصات. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أوبن إيه آي تعلن إحراز تقدم في التعامل مع "مشكلة المواءمة"
أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي أوبن إيه آي (OpenAI) أنها أحرزت تقدماً كبيراً في التعامل مع مشكلة تسمى "مشكلة المواءمة" (The Alignment Problem).
يشير المصطلح إلى صعوبة التأكد من أن نظام الذكاء الاصطناعي يقوم بما يريده البشر. في برامج الحاسوب العادية، لم تكن المواءمة مشكلة كبيرة لأن البشر اختاروا الهدف الذي أرادوه من البرنامج وكتبوا مجموعة تعليمات برمجية محددة للغاية توضح بالتفصيل كل خطوة يجب أن يتخذها الحاسوب لتنفيذ هذا الهدف. أما في الذكاء الاصطناعي، فالمواءمة أكثر صعوبة. ففي حين يحدد البشر الهدف، فإن البرنامج نفسه يتعلم أفضل السبل لتحقيق ذلك. وغالباً ما يكون المنطق وراء القرارات التي يتوصل إليها البرنامج مبهماً، حتى بالنسبة إلى الشخص الذي أنشأ البرنامج. وتصبح هذه المشكلة أكثر صعوبة كلما أصبح نظام الذكاء الاصطناعي أكثر قدرة.
ويرجع اهتمام أوبن إيه آي بالمواءمة إلى أن مهمتها التأسيسية هي إنشاء نظام ذكاء اصطناعي عام (AGI). صحيح أن الشركة لم تتمكن من إنشاء هذا النظام، إلا أنها تواجه بالفعل مشكلة مواءمة مع منتجها التجاري الذي يُطلق عليه اسم (The API)، وهو واجهة برمجة تطبيقات تتيح للعملاء الذين يدفعون رسوماً الوصول إلى خوارزمية (GPT) الخاصة بالشركة، وبالأخص إلى أفضل نسخة معروفة من تلك الخوارزمية وهي (GPT-3).
تقول الشركة إنها أحرزت تقدماً نحو حل مشاكل المواءمة هذه من خلال إنشاء إصدار جديد من جي بي تي، أطلقت عليه اسم نموذج (InstructGPT). وعلى الرغم من أنه يشبه جي بي تي-3 إلى حد ما في التصميم الأساسي والتدريب، إلا أنه أصغر بكثير، حيث يتعامل فقط مع 1.5 مليار معامل وسيط مختلف في المرة الواحدة، بدلاً من 175 ملياراً يستخدمها جي بي تي-3. وتعود أهمية هذا الأمر إلى انه يجعل تدريب (InstructGPT) أسهل وأقل تكلفة.
وبعد التدريب الأولي، يتم ضبط النموذج الجديد بخطوتين إضافيتين. أولاً، يتم تزويده بـ "بضع عشرات الآلاف من الأمثلة" لنصوص كتبها البشر، ويجب أن يتعلم النظام تقليد هذه الاستجابات. بعد ذلك، يتم صقل النظام بشكل أكبر من خلال مطالبته بتوليد استجابتين مختلفتين للطلب وجعل مراجعين بشريين يختارون الإجابة التي يعتقدون أنها الأفضل. وتُستخدم هذه المعلومات بعد ذلك لإنشاء آلية مكافأة داخلية حيث يتعين على الخوارزمية نفسها تخمين أي من الاستجابات التي تم إنشاؤها من المرجح أن يفضلها الإنسان، لكي تصبح مُخرج النموذج. الرابط (إنجليزي)
روبوت يجري أول جراحة بالمنظار بدون مساعدة بشرية
أجرى روبوت عملية جراحية بالمنظار على الأنسجة الرخوة لخنزير بدون مساعدة بشرية، في خطوة مهمة نحو جراحة مؤتمتة بالكامل تُجرى على البشر.
في دراسة نُشرت في دورية (Science Robotics)، قال فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز الأميركية إنهم صمموا روبوتاً يسمى ستار (STAR)، واستخدموه في 4 تجارب على الحيوانات، وقد حقق "نتائج أفضل بكثير من البشر الذين أجروا نفس العملية". وقال أكسل كريجر، كبير مؤلفي الدراسة والأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية بالجامعة: "تظهر النتائج التي توصلنا إليها أنه يمكننا أتمتة واحدة من أكثر المهام تعقيداً وحساسية في الجراحة: إعادة ربط طرفي الأمعاء".
وأوضح الباحثون أن الروبوت برع من إجراء عملية "مفاغرة الأمعاء" (intestinal anastomosis)، وهي عملية تتطلب مستوى عالٍ من الحركة المتكررة والدقة. ويمكن القول إن ربط طرفي الأمعاء هو الخطوة الأكثر صعوبة في جراحة الجهاز الهضمي، حيث تتطلب من الجراح خياطة الجروح بدقة عالية واتساق. وحتى أدنى رعشة في اليد أو غرزة في غير مكانها يمكن أن تؤدي إلى تسرب قد يكون له مضاعفات كارثية على المريض.
يعد هذا الروبوت تطويراً لنموذج تمت تجربته عام 2016، وقد تمكن آنذاك من ربط أمعاء الخنازير بدقة، لكنه تطلب إحداث شق كبير للوصول إلى الأمعاء وتوجيه بشري أكبر. قام الفريق بتجهيز ستار بميزات جديدة لتحسين حركته الذاتية ودقته الجراحية، بما في ذلك أدوات خياطة مخصصة وأنظمة تصوير حديثة توفر تصورات أكثر دقة للمجال الجراحي.
ويوضح كريجر أن جراحة الأنسجة الرخوة صعبة بشكل خاص على الروبوتات بسبب عدم القدرة على التنبؤ بها، ما يجبرها على التكيف بسرعة للتعامل مع العقبات غير المتوقعة. ويحتوي ستار على نظام تحكم جديد يمكنه من تعديل الخطة الجراحية في الوقت الفعلي، تماماً كما يفعل الجراح البشري. الرابط (إنجليزي)
الذكاء الاصطناعي الشخصي.. تكنولوجيا جديدة ستغير البشرية
تشترك كافة أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة حالياً في شيء واحد يجمع بينها، وهو أن جميعها مصممة كمجمعات إلكترونية مفردة يتم التحكم فيها رأسياً، وتعمل باستخدام خوارزميات متفاوتة التعقيد، حيث إن التحكم المركزي هو خاصية لا تقاوم لأي نظام حوسبة إلكتروني من صنع الإنسان، فنحن ببساطة لا نعرف كيف نبني بطريقة أخرى.
ولكن ما الذي سيحدث إذا قمنا بمحاكاة الطبيعة، أي بدلاً من أن نصنع نظاماً إلكترونياً يتم التحكم به بشكل رأسي، نتبع مسار الاندماج المتناغم الذي تتبعه الطبيعة، فنبني نظاماً إلكترونياً جديداً يتم التعايش فيه بين الدماغ البشري والحاسوب، وهذه ربما تكون الطريقة الأقصر والأكثر فاعلية لتحديث الأنظمة الذكية لتصبح أكثر ذكاء وللتعايش الفعال بين البشر والآلات.
بهذه الطريقة سيصبح لدينا نوع جديد من الذكاء الاصطناعي هو هجين إلكتروني وبيولوجي، حيث سيعمل الدماغ البشري الحي والآلة معا في نظام تكاملي مزدوج، وكلا المكونين سوف يكملان ويدعمان بعضهما بعضاً، مما يخلق شيئاً جديداً تماماً لم تنتجه الطبيعة ولا مصممو الأنظمة الإلكترونية بالكامل من قبل، وهو نوع جديد فردي من الذكاء الاصطناعي مبني حول واجهة حاسوبية عصبونية (Neuro Computer Interface) تربط مباشرة بين الخلايا العصبية في الدماغ البشري والحاسوب.
على الرغم من الآفاق المذهلة لهذا الاتجاه، إلا أنه لم تكن هناك سوى محاولات قليلة في العالم لإنشاء واجهة تربط الدماغ البشري بالحاسوب مباشرة، ومن أشهرها شركة إيلون ماسك الشهيرة نيورالينك (Neuralink). ويكمن ضعف هذه المشاريع في أنها تتبع المسار الجراحي التقليدي، ونتيجة لذلك تفشل في التغلب على عقبتين أساسيتين، هما: عدم دقة التفسير الفردي للبؤر المحلية لنشاط الدماغ، ونقطة تقاطع الإشارة (signal crossover point) أي المكان الذي تتحول فيه الإشارة الإلكترونية الاصطناعية إلى نبضة عصبية بيولوجية بشرية، والعكس صحيح، أي النقطة التي يتم فيها تبادل الإشارات (المعلومات) بين الآلة أو الحاسوب وبين الدماغ البشري. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تقدم جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست"، من 14 فبراير إلى 9 مارس، دورة تدريبية بعنوان "مسار الذكاء الاصطناعي: ورشة عمل تطبيقية". للتسجيل: الرابط.
استخدام التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي في كشف الاحتيال. الرابط
لماذا قد لا تحدث ثورة الذكاء الاصطناعي في العقارات أبداً؟ الرابط (إنجليزي)
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعلمنا كيف نصبح أكثر ذكاء عاطفياً؟ الرابط (إنجليزي)
Parrots منصة توفر مساعداً شخصياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي، يساعد المصابين بأمراض الأعصاب الحركية، مثل التصلب الجانبي الضموري، عبر منحهم مجال رؤية بزاوية 360 درجة، وتعزيز قدرتهم على التواصل. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
٪81
من قادة التكنولوجيا في الشركات يريدون فرض المزيد من القواعد الحكومية لمنع التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير أصدرته شركة (DataRobot). الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن بشار الحفني
طالب دكتوراه في علوم الحاسوب بجامعة نيويورك، ومساعد أبحاث دراسات عليا في مختبر كامل (CAMeL) بجامعة نيويورك أبوظبي. سبق له أن عمل محللاً للتكنولوجيا في شركة مورغان ستانلي، ومدرساً مساعداً في جامعة بريدجبورت الأميركية. وهو حاصل على درجة الماجستير في علوم الحاسوب عام 2019 من جامعة جنوب كاليفورنيا، والبكالوريوس في علوم الحاسوب عام 2017 من جامعة بريدجبورت. مهتم بالبحث في مجالات معالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي والترجمة الآلية واللغويات الحاسوبية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تعزيز القدرات البشرية | HUMAN AUGMENTATION
يشار إليه أحياناً باسم الإنسان 2.0 (Human 2.0)، وهو حقل من حقول البحث العلمي الهادفة إلى تعزيز القدرات الإدراكية والفيزيائية للإنسان. ويتم ذلك بالاعتماد على الطب أو التكنولوجيا باستخدام تقنيات متعددة مثل التعديل الجيني أو الأجزاء المدمجة في الجسم أو الأجهزة القابلة للارتداء. ومن أهم الأمثلة على تلك التقنيات أنظمة التحكم النشطة التي تُستخدم لإنشاء أطراف اصطناعية ذات خصائص تتخطى أعلى أداء طبيعي للبشر.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 31 يناير:
روبوت يجري أول جراحة بالمنظار دون مساعدة البشر.
اتفاقية بين الأردن واليابان لتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن.
الذكاء الاصطناعي الشخصي.. تكنولوجيا جديدة ستغير البشرية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً، فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
من المؤكد أنك لعبت في يوم من الأيام إحدى ألعاب "تتريس" (Tetris) حتى ولو لم تكن تعرف هذا الاسم. ولكن هل شاهدت كيف يلعب الذكاء الاصطناعي هذه اللعبة؟ يعرض هذا المقطع كيف يمكن لبرنامج الذكاء الاصطناعي (StackRabbit AI) أن يحطم كافة الأرقام القياسية السابقة بسهولة من خلال التركيز على مسح أربعة أسطر معاً قدر الإمكان، وكيف يتحسن أداء البرنامج من خلال اللعب المتكرر وتحليل اللعبة لتطوير إستراتيجيات محسّنة. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اتفاقية بين الأردن واليابان لتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن
وقعت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة الأردنية والوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا"، المحاور الفنية الرئيسية الخاصة بمشروع بناء وتطوير المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن، وبموجبها اتفق الطرفان على الإطار العام للمشروع بالإضافة إلى مسودة سجل المناقشات وهيكل التنفيذ المبدئي. ويهدف مشروع التعاون الفني بين الطرفين إلى تعزيز وبناء المنظومة الداعمة للذكاء الاصطناعي في الأردن، وتنفيذ نماذج لحالات الاستخدام في الذكاء الاصطناعي في القطاعات الاقتصادية الحيوية ذات الأولوية، والاستفادة من خبرات الجانب الياباني في هذا المجال. الرابط
"الإمارات للخدمات الصحية" تعتمد فحص نظر للأطفال بتقنية الذكاء الاصطناعي
أبرمت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية اتفاقية شراكة مع "اميتاك للحلول الطبية"، بهدف اعتماد تطبيق فحص نظر جديد ومتكامل قائم على تقنية الذكاء الاصطناعي، وذلك كجزء من الفحص الروتيني للأطفال. ويتم إجراء الفحص الجديد الذي طورته شركة (Go Check) الأميركية المتخصصة بالتقنيات الطبية تحت مسمى (Go Check Kids) عن طريق جهاز هاتف ذكي، يتضمن منصة متطورة لفحص الرؤية والكشف عن أي تشوهات محتملة، والتي تؤدي غالباً -إذا لم يتم الكشف عنها مبكراً- إلى قصور في التعلم وفقدان البصر الدائم بما في ذلك العمى. وتساعد نتيجة الفحص القائم على الذكاء الاصطناعي طبيب الأطفال على تحديد ما إذا كان الطفل بحاجة لإحالته إلى طبيب العيون لمزيد من الفحوصات. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أوبن إيه آي تعلن إحراز تقدم في التعامل مع "مشكلة المواءمة"
أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي أوبن إيه آي (OpenAI) أنها أحرزت تقدماً كبيراً في التعامل مع مشكلة تسمى "مشكلة المواءمة" (The Alignment Problem).
يشير المصطلح إلى صعوبة التأكد من أن نظام الذكاء الاصطناعي يقوم بما يريده البشر. في برامج الحاسوب العادية، لم تكن المواءمة مشكلة كبيرة لأن البشر اختاروا الهدف الذي أرادوه من البرنامج وكتبوا مجموعة تعليمات برمجية محددة للغاية توضح بالتفصيل كل خطوة يجب أن يتخذها الحاسوب لتنفيذ هذا الهدف. أما في الذكاء الاصطناعي، فالمواءمة أكثر صعوبة. ففي حين يحدد البشر الهدف، فإن البرنامج نفسه يتعلم أفضل السبل لتحقيق ذلك. وغالباً ما يكون المنطق وراء القرارات التي يتوصل إليها البرنامج مبهماً، حتى بالنسبة إلى الشخص الذي أنشأ البرنامج. وتصبح هذه المشكلة أكثر صعوبة كلما أصبح نظام الذكاء الاصطناعي أكثر قدرة.
ويرجع اهتمام أوبن إيه آي بالمواءمة إلى أن مهمتها التأسيسية هي إنشاء نظام ذكاء اصطناعي عام (AGI). صحيح أن الشركة لم تتمكن من إنشاء هذا النظام، إلا أنها تواجه بالفعل مشكلة مواءمة مع منتجها التجاري الذي يُطلق عليه اسم (The API)، وهو واجهة برمجة تطبيقات تتيح للعملاء الذين يدفعون رسوماً الوصول إلى خوارزمية (GPT) الخاصة بالشركة، وبالأخص إلى أفضل نسخة معروفة من تلك الخوارزمية وهي (GPT-3).
تقول الشركة إنها أحرزت تقدماً نحو حل مشاكل المواءمة هذه من خلال إنشاء إصدار جديد من جي بي تي، أطلقت عليه اسم نموذج (InstructGPT). وعلى الرغم من أنه يشبه جي بي تي-3 إلى حد ما في التصميم الأساسي والتدريب، إلا أنه أصغر بكثير، حيث يتعامل فقط مع 1.5 مليار معامل وسيط مختلف في المرة الواحدة، بدلاً من 175 ملياراً يستخدمها جي بي تي-3. وتعود أهمية هذا الأمر إلى انه يجعل تدريب (InstructGPT) أسهل وأقل تكلفة.
وبعد التدريب الأولي، يتم ضبط النموذج الجديد بخطوتين إضافيتين. أولاً، يتم تزويده بـ "بضع عشرات الآلاف من الأمثلة" لنصوص كتبها البشر، ويجب أن يتعلم النظام تقليد هذه الاستجابات. بعد ذلك، يتم صقل النظام بشكل أكبر من خلال مطالبته بتوليد استجابتين مختلفتين للطلب وجعل مراجعين بشريين يختارون الإجابة التي يعتقدون أنها الأفضل. وتُستخدم هذه المعلومات بعد ذلك لإنشاء آلية مكافأة داخلية حيث يتعين على الخوارزمية نفسها تخمين أي من الاستجابات التي تم إنشاؤها من المرجح أن يفضلها الإنسان، لكي تصبح مُخرج النموذج. الرابط (إنجليزي)
روبوت يجري أول جراحة بالمنظار بدون مساعدة بشرية
أجرى روبوت عملية جراحية بالمنظار على الأنسجة الرخوة لخنزير بدون مساعدة بشرية، في خطوة مهمة نحو جراحة مؤتمتة بالكامل تُجرى على البشر.
في دراسة نُشرت في دورية (Science Robotics)، قال فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز الأميركية إنهم صمموا روبوتاً يسمى ستار (STAR)، واستخدموه في 4 تجارب على الحيوانات، وقد حقق "نتائج أفضل بكثير من البشر الذين أجروا نفس العملية". وقال أكسل كريجر، كبير مؤلفي الدراسة والأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية بالجامعة: "تظهر النتائج التي توصلنا إليها أنه يمكننا أتمتة واحدة من أكثر المهام تعقيداً وحساسية في الجراحة: إعادة ربط طرفي الأمعاء".
وأوضح الباحثون أن الروبوت برع من إجراء عملية "مفاغرة الأمعاء" (intestinal anastomosis)، وهي عملية تتطلب مستوى عالٍ من الحركة المتكررة والدقة. ويمكن القول إن ربط طرفي الأمعاء هو الخطوة الأكثر صعوبة في جراحة الجهاز الهضمي، حيث تتطلب من الجراح خياطة الجروح بدقة عالية واتساق. وحتى أدنى رعشة في اليد أو غرزة في غير مكانها يمكن أن تؤدي إلى تسرب قد يكون له مضاعفات كارثية على المريض.
يعد هذا الروبوت تطويراً لنموذج تمت تجربته عام 2016، وقد تمكن آنذاك من ربط أمعاء الخنازير بدقة، لكنه تطلب إحداث شق كبير للوصول إلى الأمعاء وتوجيه بشري أكبر. قام الفريق بتجهيز ستار بميزات جديدة لتحسين حركته الذاتية ودقته الجراحية، بما في ذلك أدوات خياطة مخصصة وأنظمة تصوير حديثة توفر تصورات أكثر دقة للمجال الجراحي.
ويوضح كريجر أن جراحة الأنسجة الرخوة صعبة بشكل خاص على الروبوتات بسبب عدم القدرة على التنبؤ بها، ما يجبرها على التكيف بسرعة للتعامل مع العقبات غير المتوقعة. ويحتوي ستار على نظام تحكم جديد يمكنه من تعديل الخطة الجراحية في الوقت الفعلي، تماماً كما يفعل الجراح البشري. الرابط (إنجليزي)
الذكاء الاصطناعي الشخصي.. تكنولوجيا جديدة ستغير البشرية
تشترك كافة أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة حالياً في شيء واحد يجمع بينها، وهو أن جميعها مصممة كمجمعات إلكترونية مفردة يتم التحكم فيها رأسياً، وتعمل باستخدام خوارزميات متفاوتة التعقيد، حيث إن التحكم المركزي هو خاصية لا تقاوم لأي نظام حوسبة إلكتروني من صنع الإنسان، فنحن ببساطة لا نعرف كيف نبني بطريقة أخرى.
ولكن ما الذي سيحدث إذا قمنا بمحاكاة الطبيعة، أي بدلاً من أن نصنع نظاماً إلكترونياً يتم التحكم به بشكل رأسي، نتبع مسار الاندماج المتناغم الذي تتبعه الطبيعة، فنبني نظاماً إلكترونياً جديداً يتم التعايش فيه بين الدماغ البشري والحاسوب، وهذه ربما تكون الطريقة الأقصر والأكثر فاعلية لتحديث الأنظمة الذكية لتصبح أكثر ذكاء وللتعايش الفعال بين البشر والآلات.
بهذه الطريقة سيصبح لدينا نوع جديد من الذكاء الاصطناعي هو هجين إلكتروني وبيولوجي، حيث سيعمل الدماغ البشري الحي والآلة معا في نظام تكاملي مزدوج، وكلا المكونين سوف يكملان ويدعمان بعضهما بعضاً، مما يخلق شيئاً جديداً تماماً لم تنتجه الطبيعة ولا مصممو الأنظمة الإلكترونية بالكامل من قبل، وهو نوع جديد فردي من الذكاء الاصطناعي مبني حول واجهة حاسوبية عصبونية (Neuro Computer Interface) تربط مباشرة بين الخلايا العصبية في الدماغ البشري والحاسوب.
على الرغم من الآفاق المذهلة لهذا الاتجاه، إلا أنه لم تكن هناك سوى محاولات قليلة في العالم لإنشاء واجهة تربط الدماغ البشري بالحاسوب مباشرة، ومن أشهرها شركة إيلون ماسك الشهيرة نيورالينك (Neuralink). ويكمن ضعف هذه المشاريع في أنها تتبع المسار الجراحي التقليدي، ونتيجة لذلك تفشل في التغلب على عقبتين أساسيتين، هما: عدم دقة التفسير الفردي للبؤر المحلية لنشاط الدماغ، ونقطة تقاطع الإشارة (signal crossover point) أي المكان الذي تتحول فيه الإشارة الإلكترونية الاصطناعية إلى نبضة عصبية بيولوجية بشرية، والعكس صحيح، أي النقطة التي يتم فيها تبادل الإشارات (المعلومات) بين الآلة أو الحاسوب وبين الدماغ البشري. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تقدم جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست"، من 14 فبراير إلى 9 مارس، دورة تدريبية بعنوان "مسار الذكاء الاصطناعي: ورشة عمل تطبيقية". للتسجيل: الرابط.
استخدام التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي في كشف الاحتيال. الرابط
لماذا قد لا تحدث ثورة الذكاء الاصطناعي في العقارات أبداً؟ الرابط (إنجليزي)
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعلمنا كيف نصبح أكثر ذكاء عاطفياً؟ الرابط (إنجليزي)
Parrots منصة توفر مساعداً شخصياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي، يساعد المصابين بأمراض الأعصاب الحركية، مثل التصلب الجانبي الضموري، عبر منحهم مجال رؤية بزاوية 360 درجة، وتعزيز قدرتهم على التواصل. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
٪81
من قادة التكنولوجيا في الشركات يريدون فرض المزيد من القواعد الحكومية لمنع التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير أصدرته شركة (DataRobot). الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على موقع لينكدإن بشار الحفني
طالب دكتوراه في علوم الحاسوب بجامعة نيويورك، ومساعد أبحاث دراسات عليا في مختبر كامل (CAMeL) بجامعة نيويورك أبوظبي. سبق له أن عمل محللاً للتكنولوجيا في شركة مورغان ستانلي، ومدرساً مساعداً في جامعة بريدجبورت الأميركية. وهو حاصل على درجة الماجستير في علوم الحاسوب عام 2019 من جامعة جنوب كاليفورنيا، والبكالوريوس في علوم الحاسوب عام 2017 من جامعة بريدجبورت. مهتم بالبحث في مجالات معالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي والترجمة الآلية واللغويات الحاسوبية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تعزيز القدرات البشرية | HUMAN AUGMENTATION
يشار إليه أحياناً باسم الإنسان 2.0 (Human 2.0)، وهو حقل من حقول البحث العلمي الهادفة إلى تعزيز القدرات الإدراكية والفيزيائية للإنسان. ويتم ذلك بالاعتماد على الطب أو التكنولوجيا باستخدام تقنيات متعددة مثل التعديل الجيني أو الأجزاء المدمجة في الجسم أو الأجهزة القابلة للارتداء. ومن أهم الأمثلة على تلك التقنيات أنظمة التحكم النشطة التي تُستخدم لإنشاء أطراف اصطناعية ذات خصائص تتخطى أعلى أداء طبيعي للبشر.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.