check_post_to_show: string(2362) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31520,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"35.172.165.64","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2022-01-26\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8334e001aa746fe0-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.172.165.64","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.172.165.64","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"33568","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2022-01-26\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702204882.41763,"REQUEST_TIME":1702204882,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31520,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 26 يناير:
"الرجل الحديدي".. روبوت يساعد بعمليات البحث والإنقاذ بعد الكوارث.
"الإمارات الصحية" تعلن 3 مبادرات مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
دراسة: الروبوتات التي تتفاعل مثل البشر تحظى بثقة أكبر لدى الناس.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً، فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تم تشغيل أحد أكبر مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في آسيا، في منطقة التجارة الحرة (Lin-gang) بمدينة شنغهاي الصينية. يستعرض هذا المقطع الكثير من التفاصيل الخاصة بالمركز الذي يغطي مساحة إجمالية قدرها 130 ألف متر مربع، ويحتوي على 5000 رف حاسوبي وتم بناؤه باستثمارات تبلغ 880 مليون دولار. كما يمكن للمركز الجديد تدريب نماذج ذكاء اصطناعي تحتوي على 100 مليار معامل وسيط. ومن المتوقع أن تكون الشركات العاملة في قطاعات مثل الطب الحيوي والسيارات هي الأكثر استفادة منه. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"الدفاع الأميركية" تخطط لتمكين الذكاء الاصطناعي من قيادة طائراتها في معارك حقيقية
ذكرت تقارير صحفية أن وزارة الدفاع الأميركية تمضي قدماً في أبحاثها الهادفة لتطوير طائرات مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي. كانت وكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية (DARPA) قد أجرت سابقاً عمليات محاكاة لمعارك جوية أظهرت أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تتفوق على الطيارين البشر في مهارات قيادة المقاتلات. وبحسب التقارير الجديدة، تخطط الوزارة لوضع مثل هذه الأنظمة في طائرات حقيقية بحلول عام 2024، ومعرفة كيفية أدائها في معارك حية لطائرات يقودها الذكاء الاصطناعي فوق بحيرة أونتاريو. وتثير مثل هذه الأخبار أسئلة مهمة حول مدى توجه الجيش الأميركي لاستخدام الأسلحة ذاتية التحكم، وما الذي يتطلبه الأمر لبناء الثقة في صنع القرار الموجه بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
"الإمارات الصحية" تعلن 3 مبادرات مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية -خلال مشاركتها بمعرض الصحة العربي بدبي- عن عدد من المشروعات الجديدة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وتتضمن المشروعات "تشخيص التوحد لدى الأطفال باستخدام الذكاء الاصطناعي" بالشراكة مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا التي طورت جهاز استشعار بيولوجي يلتقط كل ما يقوله ويفعله المتعامل، ويترجم مشاعره وحركته إلى بيانات يقرأها الذكاء الاصطناعي، للكشف عن احتمال إصابته بالتوحد بنسبة دقة تصل إلى 90٪. كما عرضت المؤسسة مشروع "تشخيص الخرف بالذكاء الاصطناعي"، وهو تقنية تقييم معرفي محوسبة تهدف للكشف المبكر عن أمراض ضعف الإدراك والمراحل المبكرة من الخرف، ما يتيح فرصة أسرع للعلاج وتقليل المضاعفات. أما المشروع الثالث فهو "استخدام التكنولوجيا المساعدة وأجهزة الاتصال المعززة"، وهو تقنية مساعدة لتقديم حلول متكاملة للبرامج وأجهزة الاتصال المعزز للأشخاص الذين يعانون من أمراض تؤثر على قدرتهم على الكلام. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دراسة: الروبوتات التي تتفاعل مثل البشر تحظى بثقة أكبر لدى الناس
أشارت دراسة أجراها باحثون بجامعة إم آي تي، إلى أن الأجهزة الذكية تحظى بثقة أكبر من قبل المستخدمين عندما تستجيب للإشارات الاجتماعية بطرق تشبه طرق الاستجابة البشرية.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يستخدمون واجهات المستخدم الصوتية يميلون إلى الاعتقاد بأن الجهاز أكثر كفاءة ويعطي إحساساً أكبر بالتفاعل إذا كان بإمكانه إظهار سلوكيات اجتماعية، مثل التحرك لتوجيه نظره إلى الشخص الذي يتحدث. كما وجدوا أنه عندما يتمتع الجهاز بمستوى أعلى من التجسيد الاجتماعي، مثل القدرة على إعطاء إشارات اجتماعية لفظية وغير لفظية من خلال الحركة أو التعبير، يتفاعل أفراد الأسرة مع بعضهم البعض أثناء التعامل مع الجهاز كمجموعة.
كان أحد دوافع إجراء هذه الدراسة -التي نُشرت في دورية (Frontiers in Robotics and AI) هذا الشهر- هو أن الباحثين لاحظوا أن الناس يقضون وقتاً أطول في التفاعل مع روبوت (Jibo) الاجتماعي أكثر من مكبرات الصوت الذكية، مثل أمازون أليكسا وجوجل هوم. لذا، قاموا بتصميم ثلاث تجارب تضمنت أفراد أسرة يتفاعلون كمجموعة مع واجهات مستخدم صوتية مختلفة. وقد شاركت 34 عائلة، تضم 92 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 4 و69 عاماً، في التجارب.
كذلك توصلت الدراسة إلى أن نوع العلامة التجارية يلعب دوراً مهماً في كيفية تفاعل الناس مع الأجهزة، ففي التجربة التي تم أخذ العلامة التجارية في الاعتبار خلالها، نظر المستخدمون إلى جهاز جوجل على أنه أكثر جدارة بالثقة من أمازون، على الرغم من حقيقة أن الأجهزة كانت متشابهة للغاية في التصميم والوظائف، وهو أمر "لم يكن يتوقعه" الباحثون.
يمكن أن تساعد نتائج هذه الدارسة المصممين على إنشاء واجهات مستخدم صوتية أكثر جاذبية وأكثر احتمالاً أن يستخدمها أفراد الأسرة في المنزل، مع تحسين شفافية هذه الأجهزة أيضاً. الرابط (إنجليزي)
"الرجل الحديدي".. روبوت يساعد بعمليات البحث والإنقاذ بعد الكوارث
صمم خبراء في إيطاليا روبوتاً على غرار الرجل الحديدي (Iron Man) للمساعدة أثناء الكوارث الطبيعية عن طريق الخوض في الركام واستخدام حقيبة الدفع الخاصة به للتحليق فوق التضاريس الصعبة.
تم تطوير الروبوت، المسمى "آي كوب"، من قبل خبراء في معهد "انستيتوتو ايتاليانو دي تكنولوجيا" في مدينة جنوة الإيطالية. وقد بدأ العلماء في تطويره منذ أكثر من 15 عاماً. ويبلغ ارتفاع الروبوت 3.4 أقدام (104 سم)، وهو بحجم طفل يبلغ من العمر خمس سنوات فقط، وله وجه غريب بعض الشيء يشبه الدمية. وسيتمكن الروبوت الجديد من الوصول إلى الأماكن التي لا يستطيع البشر أو الطائرات المسيرة الوصول إليها بحثاً عن الناجين، بفضل قدرات الدفع التي يمتلكها. كما ستسمح الأنظمة الروبوتية الموجودة في راحة يد "آي كوب" بالتحكم في القوة والاتجاه أثناء قيامه بالطيران عبر الهواء باستخدام صواريخ الدفع.
ويمكن لهذا الروبوت الزحف على أربع أرجل، والمشي والجلوس للتعامل مع الأشياء، مثل أنقاض المباني المتناثرة أو الركام. ويقول المعهد الإيطالي: "إنه واحد من الروبوتات القليلة في العالم التي تتمتع ببشرة حساسة لكامل الجسم للتعامل مع التفاعل الجسدي الآمن مع البيئة".
ووفقاً للخبراء، لا يزال مجال الروبوتات متخلفاً من حيث تقديم حلول ميسورة التكلفة لسيناريوهات الكوارث. ويقول موقع المعهد الإيطالي على الإنترنت: "كل عام، تقتل حوالي 300 كارثة طبيعية حوالي 90 ألف شخص وتؤثر على 160 مليون شخص في جميع أنحاء العالم". الرابط
الذكاء الاصطناعي يبحث عن لمسة بشرية
بالنسبة إلى كثيرين خارج عالم التكنولوجيا، البيانات تعني أرقاماً بلا روح، وربما تسبب لهم الشعور بالملل. بينما بالنسبة إلى علماء الحاسوب، تعني صفوفاً على صفوف من المواد الخام الغنية التي يمكن التلاعب بها.
تؤثر الخوارزميات التي يحركها الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد في حياتنا اليومية. إنها تساعد على اتخاذ القرارات عبر طيف يراوح من إعلان المنتجات إلى تشخيص الحالات الطبية. لكن تأثير مثل هذه الأنظمة لا يمكن فهمه ببساطة عن طريق فحص الكود الأساسي، أو حتى البيانات المستخدمة في بنائها. في النهاية يجب أن نلجأ إلى البشر للحصول على إجابات.
دراستان حديثتان تفعلان ذلك بالضبط. الأولى، استطلاع أجرته شركة "إيبسوس موري" لأبحاث السوق، شمل أكثر من 190 ألف شخص في 28 دولة حول المواقف العامة للذكاء الاصطناعي. والثانية، دراسة لجامعة طوكيو تبحث في آراء اليابانيين حول الأخلاق والسلوكيات المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي. تسجل الدراستان الحالة المزاجية بين أولئك الذين يبحثون عن تأثير الذكاء الاصطناعي.
وجد استطلاع "إيبسوس موري" أن 60% من البالغين يتوقعون أن المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ستغير حياتهم اليومية بشكل كبير في الأعوام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة. يعتقد الأمريكيون اللاتينيون على وجه الخصوص أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى تغييرات في الاحتياجات الاجتماعية، مثل التعليم والتوظيف، بينما يعتقد المستجيبون الصينيون أنه سيغير وسائل النقل ومنازلهم. وعلى الصعيد العالمي، قال نصف المستجيبين تقريباً إن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لها فوائد أكثر من المساوئ، بينما شعر ثلثاهم بالتشاؤم بشأن تأثيرها في حريتهم الفردية وحقوقهم القانونية.
وفي دراسة جامعة طوكيو، اكتشف الباحثون أن النساء وكبار السن ومن لديهم معرفة أكبر بالموضوع كانوا أكثر حذراً من مخاطر الذكاء الاصطناعي، وربما يكون ذلك مؤشراً على تجاربهم الخاصة مع هذه الأنظمة.
تؤكد الاستطلاعات أهمية إدراك مصممي الذكاء الاصطناعي أننا لا ننتمي جميعاً إلى مجموعة متجانسة من السكان، لديها المفهوم نفسه للعالم. وترى تابيثا جولدستوب، رئيسة مجلس الذكاء الاصطناعي التابع للحكومة البريطانية، أن الدراسات هي "دعوة إلى اتخاذ إجراءات" من الشركات والحكومات التي تبني أنظمة الذكاء الاصطناعي. وتضيف "يحتاج مصممو الذكاء الاصطناعي إلى فهم ما يريده الناس على المستوى الإنساني الأساسي، وليس فقط ما يعتقدون أنهم بحاجة إليه". الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
يركز بودكاست "رواد الذكاء الاصطناعي"، الذي تنتجه شركة أكسنتشر للاستشارات، على أحدث الاتجاهات والفرص والتحديات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والتحليلات والبيانات التي تحتل المرتبة الأولى في أذهان المسؤولين التنفيذين بالشركات. الرابط (إنجليزي)
سلطنة عُمان بين أفضل 4 دول عربية في "الجاهزية الحكومية للذكاء الاصطناعي". الرابط
الذكاء الاصطناعي يساعد في علاج ضعف السمع والصمم. الرابط
كيف يساعد الذكاء الاصطناعي الموظفين على التعلم؟ الرابط (إنجليزي)
AESDD قاعدة بيانات متاحة للعموم للتعرف على المشاعر في الكلام، مصممة للأغراض البحثية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
٪26
من سكان الإمارات العربية المتحدة يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيحسن حياتهم بطرق لا يمكننا تخيلها اليوم، بحسب استطلاع أجرته شركة أبحاث السوق يوجوف. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مراد عباس
مدير الأبحاث في المجلس الأعلى للغة العربية، والأمين العام لمشروع التنال العربي في الجزائر. سبق له أن عمل رئيساً للمجلس العلمي في مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربية، وباحثاً بالمركز ذاته. وهو حاصل على شهادة الدكتوراه عام 2008 من المدرسة الوطنية للفنون التطبيقية بالجزائر، وشهادة في الهندسة الإلكترونية من جامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين. مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية والتعرف على الكلام واللغويات الحاسوبية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اختبار تورنج | TURING TEST
يطلق عليه أيضاً اسم لعبة التقليد (Imitation Game)، وهو عبارة عن طريقة تستخدم في الذكاء الاصطناعي لتحديد فيما إذا كان الحاسوب قادراً على التفكير أو إظهار سلوك ذكي لا يمكن تمييزه عن سلوك الإنسان. اقتُرح هذا الاختبار من قبل عالم الحاسوب والرياضيات الإنجليزي آلان تورنج (Alan Turing) عام 1950.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 26 يناير:
"الرجل الحديدي".. روبوت يساعد بعمليات البحث والإنقاذ بعد الكوارث.
"الإمارات الصحية" تعلن 3 مبادرات مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
دراسة: الروبوتات التي تتفاعل مثل البشر تحظى بثقة أكبر لدى الناس.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً، فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تم تشغيل أحد أكبر مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في آسيا، في منطقة التجارة الحرة (Lin-gang) بمدينة شنغهاي الصينية. يستعرض هذا المقطع الكثير من التفاصيل الخاصة بالمركز الذي يغطي مساحة إجمالية قدرها 130 ألف متر مربع، ويحتوي على 5000 رف حاسوبي وتم بناؤه باستثمارات تبلغ 880 مليون دولار. كما يمكن للمركز الجديد تدريب نماذج ذكاء اصطناعي تحتوي على 100 مليار معامل وسيط. ومن المتوقع أن تكون الشركات العاملة في قطاعات مثل الطب الحيوي والسيارات هي الأكثر استفادة منه. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"الدفاع الأميركية" تخطط لتمكين الذكاء الاصطناعي من قيادة طائراتها في معارك حقيقية
ذكرت تقارير صحفية أن وزارة الدفاع الأميركية تمضي قدماً في أبحاثها الهادفة لتطوير طائرات مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي. كانت وكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية (DARPA) قد أجرت سابقاً عمليات محاكاة لمعارك جوية أظهرت أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تتفوق على الطيارين البشر في مهارات قيادة المقاتلات. وبحسب التقارير الجديدة، تخطط الوزارة لوضع مثل هذه الأنظمة في طائرات حقيقية بحلول عام 2024، ومعرفة كيفية أدائها في معارك حية لطائرات يقودها الذكاء الاصطناعي فوق بحيرة أونتاريو. وتثير مثل هذه الأخبار أسئلة مهمة حول مدى توجه الجيش الأميركي لاستخدام الأسلحة ذاتية التحكم، وما الذي يتطلبه الأمر لبناء الثقة في صنع القرار الموجه بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
"الإمارات الصحية" تعلن 3 مبادرات مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية -خلال مشاركتها بمعرض الصحة العربي بدبي- عن عدد من المشروعات الجديدة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وتتضمن المشروعات "تشخيص التوحد لدى الأطفال باستخدام الذكاء الاصطناعي" بالشراكة مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا التي طورت جهاز استشعار بيولوجي يلتقط كل ما يقوله ويفعله المتعامل، ويترجم مشاعره وحركته إلى بيانات يقرأها الذكاء الاصطناعي، للكشف عن احتمال إصابته بالتوحد بنسبة دقة تصل إلى 90٪. كما عرضت المؤسسة مشروع "تشخيص الخرف بالذكاء الاصطناعي"، وهو تقنية تقييم معرفي محوسبة تهدف للكشف المبكر عن أمراض ضعف الإدراك والمراحل المبكرة من الخرف، ما يتيح فرصة أسرع للعلاج وتقليل المضاعفات. أما المشروع الثالث فهو "استخدام التكنولوجيا المساعدة وأجهزة الاتصال المعززة"، وهو تقنية مساعدة لتقديم حلول متكاملة للبرامج وأجهزة الاتصال المعزز للأشخاص الذين يعانون من أمراض تؤثر على قدرتهم على الكلام. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
دراسة: الروبوتات التي تتفاعل مثل البشر تحظى بثقة أكبر لدى الناس
أشارت دراسة أجراها باحثون بجامعة إم آي تي، إلى أن الأجهزة الذكية تحظى بثقة أكبر من قبل المستخدمين عندما تستجيب للإشارات الاجتماعية بطرق تشبه طرق الاستجابة البشرية.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يستخدمون واجهات المستخدم الصوتية يميلون إلى الاعتقاد بأن الجهاز أكثر كفاءة ويعطي إحساساً أكبر بالتفاعل إذا كان بإمكانه إظهار سلوكيات اجتماعية، مثل التحرك لتوجيه نظره إلى الشخص الذي يتحدث. كما وجدوا أنه عندما يتمتع الجهاز بمستوى أعلى من التجسيد الاجتماعي، مثل القدرة على إعطاء إشارات اجتماعية لفظية وغير لفظية من خلال الحركة أو التعبير، يتفاعل أفراد الأسرة مع بعضهم البعض أثناء التعامل مع الجهاز كمجموعة.
كان أحد دوافع إجراء هذه الدراسة -التي نُشرت في دورية (Frontiers in Robotics and AI) هذا الشهر- هو أن الباحثين لاحظوا أن الناس يقضون وقتاً أطول في التفاعل مع روبوت (Jibo) الاجتماعي أكثر من مكبرات الصوت الذكية، مثل أمازون أليكسا وجوجل هوم. لذا، قاموا بتصميم ثلاث تجارب تضمنت أفراد أسرة يتفاعلون كمجموعة مع واجهات مستخدم صوتية مختلفة. وقد شاركت 34 عائلة، تضم 92 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 4 و69 عاماً، في التجارب.
كذلك توصلت الدراسة إلى أن نوع العلامة التجارية يلعب دوراً مهماً في كيفية تفاعل الناس مع الأجهزة، ففي التجربة التي تم أخذ العلامة التجارية في الاعتبار خلالها، نظر المستخدمون إلى جهاز جوجل على أنه أكثر جدارة بالثقة من أمازون، على الرغم من حقيقة أن الأجهزة كانت متشابهة للغاية في التصميم والوظائف، وهو أمر "لم يكن يتوقعه" الباحثون.
يمكن أن تساعد نتائج هذه الدارسة المصممين على إنشاء واجهات مستخدم صوتية أكثر جاذبية وأكثر احتمالاً أن يستخدمها أفراد الأسرة في المنزل، مع تحسين شفافية هذه الأجهزة أيضاً. الرابط (إنجليزي)
"الرجل الحديدي".. روبوت يساعد بعمليات البحث والإنقاذ بعد الكوارث
صمم خبراء في إيطاليا روبوتاً على غرار الرجل الحديدي (Iron Man) للمساعدة أثناء الكوارث الطبيعية عن طريق الخوض في الركام واستخدام حقيبة الدفع الخاصة به للتحليق فوق التضاريس الصعبة.
تم تطوير الروبوت، المسمى "آي كوب"، من قبل خبراء في معهد "انستيتوتو ايتاليانو دي تكنولوجيا" في مدينة جنوة الإيطالية. وقد بدأ العلماء في تطويره منذ أكثر من 15 عاماً. ويبلغ ارتفاع الروبوت 3.4 أقدام (104 سم)، وهو بحجم طفل يبلغ من العمر خمس سنوات فقط، وله وجه غريب بعض الشيء يشبه الدمية. وسيتمكن الروبوت الجديد من الوصول إلى الأماكن التي لا يستطيع البشر أو الطائرات المسيرة الوصول إليها بحثاً عن الناجين، بفضل قدرات الدفع التي يمتلكها. كما ستسمح الأنظمة الروبوتية الموجودة في راحة يد "آي كوب" بالتحكم في القوة والاتجاه أثناء قيامه بالطيران عبر الهواء باستخدام صواريخ الدفع.
ويمكن لهذا الروبوت الزحف على أربع أرجل، والمشي والجلوس للتعامل مع الأشياء، مثل أنقاض المباني المتناثرة أو الركام. ويقول المعهد الإيطالي: "إنه واحد من الروبوتات القليلة في العالم التي تتمتع ببشرة حساسة لكامل الجسم للتعامل مع التفاعل الجسدي الآمن مع البيئة".
ووفقاً للخبراء، لا يزال مجال الروبوتات متخلفاً من حيث تقديم حلول ميسورة التكلفة لسيناريوهات الكوارث. ويقول موقع المعهد الإيطالي على الإنترنت: "كل عام، تقتل حوالي 300 كارثة طبيعية حوالي 90 ألف شخص وتؤثر على 160 مليون شخص في جميع أنحاء العالم". الرابط
الذكاء الاصطناعي يبحث عن لمسة بشرية
بالنسبة إلى كثيرين خارج عالم التكنولوجيا، البيانات تعني أرقاماً بلا روح، وربما تسبب لهم الشعور بالملل. بينما بالنسبة إلى علماء الحاسوب، تعني صفوفاً على صفوف من المواد الخام الغنية التي يمكن التلاعب بها.
تؤثر الخوارزميات التي يحركها الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد في حياتنا اليومية. إنها تساعد على اتخاذ القرارات عبر طيف يراوح من إعلان المنتجات إلى تشخيص الحالات الطبية. لكن تأثير مثل هذه الأنظمة لا يمكن فهمه ببساطة عن طريق فحص الكود الأساسي، أو حتى البيانات المستخدمة في بنائها. في النهاية يجب أن نلجأ إلى البشر للحصول على إجابات.
دراستان حديثتان تفعلان ذلك بالضبط. الأولى، استطلاع أجرته شركة "إيبسوس موري" لأبحاث السوق، شمل أكثر من 190 ألف شخص في 28 دولة حول المواقف العامة للذكاء الاصطناعي. والثانية، دراسة لجامعة طوكيو تبحث في آراء اليابانيين حول الأخلاق والسلوكيات المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي. تسجل الدراستان الحالة المزاجية بين أولئك الذين يبحثون عن تأثير الذكاء الاصطناعي.
وجد استطلاع "إيبسوس موري" أن 60% من البالغين يتوقعون أن المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ستغير حياتهم اليومية بشكل كبير في الأعوام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة. يعتقد الأمريكيون اللاتينيون على وجه الخصوص أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى تغييرات في الاحتياجات الاجتماعية، مثل التعليم والتوظيف، بينما يعتقد المستجيبون الصينيون أنه سيغير وسائل النقل ومنازلهم. وعلى الصعيد العالمي، قال نصف المستجيبين تقريباً إن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لها فوائد أكثر من المساوئ، بينما شعر ثلثاهم بالتشاؤم بشأن تأثيرها في حريتهم الفردية وحقوقهم القانونية.
وفي دراسة جامعة طوكيو، اكتشف الباحثون أن النساء وكبار السن ومن لديهم معرفة أكبر بالموضوع كانوا أكثر حذراً من مخاطر الذكاء الاصطناعي، وربما يكون ذلك مؤشراً على تجاربهم الخاصة مع هذه الأنظمة.
تؤكد الاستطلاعات أهمية إدراك مصممي الذكاء الاصطناعي أننا لا ننتمي جميعاً إلى مجموعة متجانسة من السكان، لديها المفهوم نفسه للعالم. وترى تابيثا جولدستوب، رئيسة مجلس الذكاء الاصطناعي التابع للحكومة البريطانية، أن الدراسات هي "دعوة إلى اتخاذ إجراءات" من الشركات والحكومات التي تبني أنظمة الذكاء الاصطناعي. وتضيف "يحتاج مصممو الذكاء الاصطناعي إلى فهم ما يريده الناس على المستوى الإنساني الأساسي، وليس فقط ما يعتقدون أنهم بحاجة إليه". الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
يركز بودكاست "رواد الذكاء الاصطناعي"، الذي تنتجه شركة أكسنتشر للاستشارات، على أحدث الاتجاهات والفرص والتحديات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والتحليلات والبيانات التي تحتل المرتبة الأولى في أذهان المسؤولين التنفيذين بالشركات. الرابط (إنجليزي)
سلطنة عُمان بين أفضل 4 دول عربية في "الجاهزية الحكومية للذكاء الاصطناعي". الرابط
الذكاء الاصطناعي يساعد في علاج ضعف السمع والصمم. الرابط
كيف يساعد الذكاء الاصطناعي الموظفين على التعلم؟ الرابط (إنجليزي)
AESDD قاعدة بيانات متاحة للعموم للتعرف على المشاعر في الكلام، مصممة للأغراض البحثية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
٪26
من سكان الإمارات العربية المتحدة يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيحسن حياتهم بطرق لا يمكننا تخيلها اليوم، بحسب استطلاع أجرته شركة أبحاث السوق يوجوف. الرابط (إنجليزي)
منصة "ساهم" تفتح الباب أمام الباحثين والكتّاب والخبراء لنشر أبحاثهم وخبراتهم العلمية لتصل إلى مئات الآلاف من القراء عبر كافة منصات مجرة.
قدّم فكرتك الآن: sahim.majarra.com
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مراد عباس
مدير الأبحاث في المجلس الأعلى للغة العربية، والأمين العام لمشروع التنال العربي في الجزائر. سبق له أن عمل رئيساً للمجلس العلمي في مركز البحث العلمي والتقني لتطوير اللغة العربية، وباحثاً بالمركز ذاته. وهو حاصل على شهادة الدكتوراه عام 2008 من المدرسة الوطنية للفنون التطبيقية بالجزائر، وشهادة في الهندسة الإلكترونية من جامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين. مهتم بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي والترجمة الآلية والتعرف على الكلام واللغويات الحاسوبية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اختبار تورنج | TURING TEST
يطلق عليه أيضاً اسم لعبة التقليد (Imitation Game)، وهو عبارة عن طريقة تستخدم في الذكاء الاصطناعي لتحديد فيما إذا كان الحاسوب قادراً على التفكير أو إظهار سلوك ذكي لا يمكن تمييزه عن سلوك الإنسان. اقتُرح هذا الاختبار من قبل عالم الحاسوب والرياضيات الإنجليزي آلان تورنج (Alan Turing) عام 1950.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.