اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 24 يناير:
  • معهد ألين للذكاء الاصطناعي يطور نموذجاً "صغيراً" يتفوق على جي بي تي-3.
  • وحدات معالجة رسومية أنتجتها إنفيديا تتيح للعلماء محاكاة خلية حية.
  • أتمتة عملية تحليل البيانات ضرورية في الشركات المتوسطة الحجم.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم كراسي متحركة مزودة بأذرع آلية لمساعدتهم على أداء المهام اليومية، مثل ارتداء الملابس وتنظيف الأسنان بالفرشاة وتناول الطعام وغيرها. ومع ذلك، يصعب أحياناً التحكم في الأجهزة الموجودة في السوق حالياً. لذلك طور فريق من الباحثين بجامعة ستانفورد طريقة جديدة لاستخدام وحدة تحكم روبوتية تمزج بين خوارزميتين للذكاء الاصطناعي، للتحكم في الأذرع الروبوتية المساعدة بشكل أسرع وأكثر سهولة من الطرق المستخدمة حالياً. ويمكننا في هذا المقطع أن نرى كيف تمكنت الذراع الآلية التي تمزج الخوارزميتين أن تنفذ المهام في زمن أسرع من الطرق الثلاث الأخرى وبدقة أكبر.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
معهد ألين للذكاء الاصطناعي يطور نموذجاً "صغيراً" يتفوق على جي بي تي-3
أعلن معهد ألين للذكاء الاصطناعي (AI2) في سياتل أنه طور أحد أحدث نماذج الأسئلة والأجوبة (QA models) وأكثرها ابتكاراً. وأوضح المعهد أن نموذج ماكاو (Macaw) تم تطويره كمشروع مفتوح المصدر ومتاح للجميع عبر موقع جيت هاب (GitHub). وأضاف أن النموذج الجديد تم بنائه استناداً إلى نموذج (T5) اللغوي مفتوح المصدر المُدرَّب مسبقاً الذي طورته جوجل، ويبلغ حجمه أقل من عُشر حجم نموذج جي بي تي-3 (GPT-3) الشهير. ومع ذلك، فقد تفوق ماكاو عليه بأكثر من 10٪ في (Challenge300)، وهي مجموعة من 300 سؤال مصممة لدفع حدود أنظمة الإجابة على الأسئلة.
الرابط (إنجليزي)

وحدات معالجة رسومية أنتجتها إنفيديا تتيح للعلماء محاكاة خلية حية
تحتوي كل خلية حية على عالم مصغر صاخب يتكون من آلاف المكونات المسؤولة عن إنتاج الطاقة وبناء البروتين ونسخ الجينات وغيرها. قام علماء في "جامعة إلينوي في إربانا-شامبين" الأميركية ببناء محاكاة ثلاثية الأبعاد تكرر هذه الخصائص الفيزيائية والكيميائية على نطاق الجسيمات، لبناء نموذج ديناميكي يحاكي سلوك الخلية الحية. ويستخدم النموذج -الذي نُشرت تفاصيله في دورية (Cell)- وحدات معالجة رسومية طورتها شركة إنفيديا لمحاكاة 7000 عملية جينية على مدى 20 دقيقة من دورة الخلية، ما يجعل العلماء يعتقدون أنها أطول عملية محاكاة لخلية وأكثرها تعقيداً حتى الآن.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
استخدام الذكاء الاصطناعي للبحث عن الفيروس الذي قد يسبب الجائحة القادمة
استخدم فريق بحثي دولي، بقيادة علماء في جامعة جورج تاون الأميركية، الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالفيروسات التي تحملها الحيوانات والتي يمكن أن تصيب البشر -على غرار فيروس (SARS-CoV-2) الذي تسبب في جائحة كوفيد-19- والمكان الذي يمكن أن تظهر فيه.

عرض الفريق نتائجه في دراسة نُشرت يوم 10 يناير الجاري في دورية (Lancet Microbe)، بعد مشروع استمر 18 شهراً لتحديد أنواع معينة من الخفافيش التي من المحتمل أن تحمل فيروسات كورونا بيتا (Betacoronavirus)، وهي المجموعة التي تحتوي على فيروسات شبيهة بالسارس. واوضح كولين كارلسون، الأستاذ المساعد في قسم علم الأحياء الدقيقة بجامعة جورج تاون وكبير مؤلفي الدراسة: "يتيح لنا الذكاء الاصطناعي أخذ البيانات عن الخفافيش وتحويلها إلى تنبؤات ملموسة: أين يجب أن نبحث عن السارس التالي؟"

درب فريق البحث ثمانية نماذج إحصائية مختلفة تنبأت بأنواع الحيوانات التي يمكن أن تستضيف هذه الفيروسات. ثم تتبع الفريق بعد ذلك اكتشاف 40 خفاشاً مضيفاً جديداً لهذه الفيروسات للتحقق من صحة التنبؤات الأولية وتحديث نماذجهم. ووجد الباحثون أن النماذج التي تستخدم البيانات الخاصة ببيئة الخفافيش وتطورها كان أداءها جيداً للغاية في توقع مضيفين جدد. في المقابل، فإن النماذج التي اعتمدت بشكل أكبر على الرياضيات -مع بيانات بيولوجية أقل- كان أداؤها أسوأ من المتوقع.

ويقول دانيال بيكر، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة أوكلاهوما: "إن أحد أهم الأشياء التي قدمتها لنا دراستنا هو قائمة مختصرة تعتمد على البيانات لأنواع الخفافيش التي يجب دراستها بشكل أكبر. وبعد تحديد هؤلاء المضيفين المحتملين، فإن الخطوة التالية هي الاستثمار في المراقبة، لفهم أين ومتى من المحتمل أن تنتشر فيروسات كورونا بيتا".
الرابط (إنجليزي)

الابتكار النوعي لأسراب الطائرات المسيرة
في وقتنا الحاضر أصبحت الطائرات المسيرة أصغر حجماً وأقل تكلفة وأكثر صعوبة في اكتشافها بواسطة أجهزة الرصد الآلي "الرادارات"، كما تطورت بشكل كبير وبإمكانات مختلفة حيث يمكنها الوصول إلى أماكن بعيدة، وإصابة أهدافها بدقة كبيرة بل أصبح بإمكانها التحليق في مجموعات تضم أعداداً كبيرة جداً تصل إلى الآلاف، كما لو كانت أسراباً من الطيور.

ويقول الدكتور محمد عسيري، أستاذ الهندسة الكهربائية والالكترونيات في مؤسسة مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا (شخصية اليوم)، في مقال نشره مؤخراً، إنه تم ابتكار أسراب الطائرات المسيرة على غرار ما هو موجود بالطبيعة مثل أسراب النحل والطيور، وأصبح ابتكار هذا النوع أحد أهم المجالات الواعدة في تطور تكنولوجيا الدفاع، وأصبحت الدول العظمى تعطيه أولوية قصوى.

وأضاف أن لجنة الأمن القومي الأميركية للذكاء الاصطناعي أصدرت تقريراً قبل أشهر يتضمن أن استخدام هذا النوع من التقنيات "الابتكارات النوعية"، خصوصاً في العمليات الدفاعية بشتى أنواعها سيشكل ثورة تقنية تفوق التقنيات الأخرى، وأوصت اللجنة في تقريرها آنذاك بضرورة مضاعفة الاستثمار في البحث العلمي الخاص بهذا المجال، حيث يتوقع أن ترتفع قيمة الدعم في ذلك إلى نحو 32 مليار دولار بحلول عام 2026.

تعمل الطائرات المسيرة عموماً التي تطير لمسافات قريبة بواسطة أدوات تحكم مختلفة، عن طريق استخدام الموجات الراديوية، حيث تعمل هذه الأدوات على الاتصال بالطائرات وتسهيل قيادتها، أما النوع الآخر الذي يطير لمسافات بعيدة عن محطات التوجيه الأرضية فيتم التحكم بها بواسطة الأقمار الصناعية، ويتم تحديد مهام هذه الطائرات بإحداثيات محددة مسبقاً وتقوم بتوجيه نفسها ذاتياً بواسطة نظامها الآلي، حيث يتم ربط وتكامل حساسات استشعارية مثل الكاميرات والرادارات كمنظومة واحدة على هذه الطائرات لتفادي التصادم فيما بينها، وتم تطوير هذا الابتكار بتدخل تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك بتطبيق بعض القواعد التي يمكنها التحكم في السرعة والمحافظة على الاتجاه وعدم التصادم والطيران بأعداد كبيرة.

وببرمجتها ذاتياً وبتطبيق هذه القواعد السابقة لإحكام التحكم فيما بينها، تستطيع مجموعة من هذه الطائرات أن تطير بالسرعة نفسها وبالاتجاه نفسه بجانب بعضها بعضاً لتشكل سرباً أو أسراباً بمجموعات ضخمة. وأصبحت الدول الكبرى كالصين وأمريكا وكندا وروسيا وبعض دول أوروبا كفرنسا وبريطانيا وهولندا تتنافس على تطوير هذه التكنولوجيا كقوة عسكرية دفاعية ضاربة وتعمل في الوقت نفسه على تطوير التقنيات اللازمة للتصدي لها إذا ما تم استخدامها في هذا المجال.
الرابط


أتمتة عملية تحليل البيانات ضرورية في الشركات المتوسطة الحجم
تولّد الشركات المتوسطة الحجم مع نموها تدفقات وبحيرات من البيانات (مستودعات للبيانات المنظمة وغير المنظمة على حدّ سواء)، وهي أكبر من أن يتمكن شخص أو فريق من التلاعب بها واستخدامها بفعالية. وحتى إن كانت الشركة تستخلص القيمة من بياناتها حالياً، فقد يغادر الموظفون الذين يعملون على ذلك الشركة فتضطر للعثور على خبراء تحليل البيانات الذين يتقاضون أجوراً عالية وجذبهم وتعيينهم على عجالة.

إن اعتماد نظام قوي وحديث لتخطيط موارد المؤسسة لن يحلّ المشكلة أو يخفف الضغط، تبدأ معظم الشركات المتوسطة الحجم تخطيط موارد المؤسسة بالتركيز على الماليات، فتضطر لاحقاً إلى الاعتماد على الأنظمة لتخزين البيانات الأخرى مثل نشاط العميل وإنتاجية التصنيع؛ وهي خطوة تشغيلية أكثر من أن تكون استراتيجية.

وبالتالي، فإن أتمتة عملية تحليل البيانات مع نمو الشركة هي فكرة جيدة جداً. لكن البيانات في الشركات المتوسطة الحجم فوضوية، ومن الصعب (إن لم يكن من المستحيل) دمج جداول البيانات وملفات النصوص البسيطة التي يأتي كثير منها بصيغ مختلفة. يتطلب تنظيف البيانات لتصبح مفيدة كثيراً من الوقت والمال، ويمكن للبيانات المنخفضة الجودة والتالفة تخريب أفضل المبادرات، ومنها الذكاء الاصطناعي المصمم لزيادة القيمة والفاعلية.

إحدى الشركات التي حاولت الاستفادة من القيمة الكامنة في بياناتها هي شركة "آتش دي إل كومبانيز" للخدمات الحكومية التي يقع مقرها في مدينة بريا بولاية كاليفورنيا. تبحث الشركة عن حالات سوء التخصيص والفروقات التي يمكن أن تشير البلديات إليها عندما تلتمس التعويضات من الدولة. يتمثل صميم هذا العمل في مقارنة قواعد البيانات المختلفة من أجل الكشف عن الفروقات التي تؤثر في تحديد من يجب أن يحصل على إيرادات ضريبة المبيعات.

وكي تتمكن شركة "آتش دي إل" من التعامل مع عوامل الضغط الخارجية (تحسينات ولاية كاليفورنيا) والداخلية (قسم تكنولوجيا المعلومات المحمل بأعباء عمل كبيرة وعملية التحليل اليدوية التي تحتاج إلى الكثير من العمل)، عيّنت متدربة موهوبة تدرس بدوام كامل لتحصيل درجة الماجستير في تحليل البيانات. تمكنت هذه المتدربة من تحويل بعض عمليات التحليل التي كان يستخدمها أفراد الفريق لتحديد حالات سوء التخصيص المحتملة إلى خوارزميات تولد مزيداً من فرص إعادة تخصيص إيرادات الضرائب في جزء بسيط من الوقت.

نظراً لهذا المكسب من حيث الكفاءة، قد يفترض المرء أن شركة "آتش دي إل" ستفكر في تسريح بعض موظفيها، إلا أن قسم التدقيق فيها يعين مزيداً من الموظفين من أجل متابعة جميع الفرص التي أظهرتها عملية التحليل المؤتمتة، وتمكنت الشركة من التركيز أكثر على تطبيق تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي واستخدامها.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • دورة مكثفة في التعلم العميق مقدمة من جامعة نيويورك. الرابط (إنجليزي)
  • عنف أسري رقمي؟ رجال يصنعون "صديقات ذكاء اصطناعي" ثم يضايقونهن. الرابط (إنجليزي)
  • الذكاء الاصطناعي في العملات المشفرة. الرابط
  • هل يمكن للذكاء الاصطناعي إحداث ثورة في عملية التوظيف؟ الرابط (إنجليزي)
  • Grid.ai منصة تتيح للشركات تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على مئات من وحدات المعالجة الرسومية ووحدات المعالجة المركزية السحابية، باستخدام أجهزة الحاسوب المحمولة. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
٪15
النسبة المتوقعة لنمو صناعة "التعرف على الوجوه" العالمية خلال الفترة من 2021 إلى 2028، بعدما كانت تقدر قيمتها بنحو 3.9 مليار دولار أميركي عام 2020، وفقًا لأبحاث شركة جراند فيو (Grandview).
الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على تويتر
محمد بن عبدالله عسيري
أستاذ الهندسة الكهربائية والالكترونيات بمؤسسة مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا "كاكست"، ونائب رئيس جمعية البحث العلمي والابتكار، وعضو لجنة الاعتماد الهندسي السعودي، ومستشار مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية. وهو عقيد سابق في وزارة الداخلية السعودية، وسبق له أن عمل أستاذاً مساعداً وأستاذاً مشاركاً في كاكست، وباحثاً زائراً في الجامعة الوطنية الأسترالية، ومحاضراً في جامعة كنت. حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب عام 1995 ودرجة الماجستير في الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب والإلكترونيات والاتصالات عام 1998 من جامعة الملك عبد العزيز، والدكتوراه في الإلكترونيات من جامعة كنت عام 2003. مهتم بالبحث في أنظمة المراقبة الإلكترونية المتقدمة، كالرادارات والمستشعرات والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الأتمتة | AUTOMATION
تعني تنفيذ الإجراءات أو العمليات بالاعتماد على التكنولوجيا بهدف تقليص التدخل البشري إلى أدنى المستويات. الأتمتة أو كما تسمى التحكم الآلي قد تعني أيضاً تنفيذ العمليات المختلفة من خلال نظام يعمل تلقائياً. وقد ظهر مصطلح الأتمتة لأول مرة عام 1946 في قطاع صناعة السيارات؛ وذلك لوصف الاستخدام المتزايد للأجهزة الآلية وأدوات التحكم في خطوط الإنتاج الميكانيكية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*