اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 6 يناير:
  • لماذا نحتاج قسم عمليات النموذج في دورة حياة نماذج الذكاء الاصطناعي؟
  • شركة كورية تطور "برج تحكم من المستوى الخامس" لتوجيه مركبات القيادة الذاتية.
  • "البيانات المظلمة" لا تمثل سوى قمة جبل الجليد.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع هادئة،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قد يبدو هذا تقدماً غير متوقع، لكن القيادة الذاتية قد أحرزت نجاحاً في القطاع الزراعي أكبر مما حققته على الطرق، غالباً بسبب بساطة مهمة القيادة في الحقل. ولهذا السبب، تمكنت شركات مثل جون دير -أحد أكبر شركات تصنيع المعدات الزراعية- من أتمتة بعض جوانب القيادة في الحقل خلال العقود الماضية. لكن الشركة تقول إنها طورت جراراً جديداً وصل إلى مرحلة القيادة الذاتية الكاملة، إذ يجمع بين أنظمة التوجيه الأوتوماتيكي الحالية والتعلم الآلي لأداء المهام الزراعية الرئيسية بدون سائق بشري. كما يحتوي على ستة أزواج من الكاميرات التي تلتقط كل ما يحدث حول الجرار بزاوية 360 درجة. يتم تحليل هذه البيانات بواسطة خوارزميات رؤية حاسوبية تكتشف العوائق غير المتوقعة. وإذا لاحظت الخوارزمية شيئاً غير عادي، ترسل الصور إلى المسؤول البشري لمراجعتها باستخدام تطبيق هاتفي.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
شركة كورية تطور "برج تحكم من المستوى الخامس" لتوجيه مركبات القيادة الذاتية
أطلقت شركة (Seoul Robotics) الكورية الجنوبية "برج تحكم من المستوى الخامس" (LV5 CTRL TWR)، وهو عبارة عن شبكة متداخلة من أجهزة الاستشعار وأجهزة الحاسوب المثبتة في البنى التحتية، لتوجيه المركبات ذاتية القيادة دون الحاجة إلى أجهزة استشعار على كل مركبة. ويستفيد هذا النظام من تقنية الجيل الخامس، لأتمتة آلاف المركبات باستخدام عدد قليل من أجهزة الاستشعار في الميل الأول والأخير. وأوضحت الشركة أنه بدلاً من وضع أجهزة التحكم مباشرة على متن المركبات، يتم وضعها في البيئة المحيطة مثل المباني والأعمدة وغيرها من البنى التحتية الثابتة. وتعمل (Seoul Robotics) حالياً مع شركة بي إم دبليو لأتمتة أسطولها من المركبات اللوجستية العاملة في الميل الأخير بمصنعها في مدينة ميونيخ الألمانية.
الرابط (إنجليزي)
يمكنك معرفة المزيد حول المستويات الستة للقيادة الذاتية من خلال هذا الرابط (إنجليزي)

هيونداي ترغب بخلق عالم يُتحكم به عن بُعد
تسعى شركة هيونداي إلى ألا يُنظر إليها بعد الآن على أنها مجرد شركة تصنيع سيارات، وذلك من خلال إنشاء روبوتات جديدة يمكن أن تسمح للأشخاص بإنجاز المهام من على بعد آلاف الأميال، أو تجربة عالم افتراضي لم يكن موجوداً من قبل. وفي عرضها التقديمي بمعرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES 2022)، الذي يستمر حتى يوم السبت القادم، قالت الشركة إن لديها رؤية حول حلول النقل المستقبلية التي أصبحت ممكنة بفضل الروبوتات المتقدمة، وإن تلك الرؤية ستتيح حرية غير محدودة في الحركة والتقدم للبشرية من خلال الاستخدام الذكي للروبوتات، كما ترغب الشركة بتطوير المزيد من الوسائل لإنجاز المهام عن بُعد.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
استطلاع: الاقتصادات الناشئة أكثر تفاؤلاً بشأن الذكاء الاصطناعي
السعوديون أكثر تفاؤلاً بالذكاء الاصطناعي من الأميركيين، بحسب استطلاع جديد للرأي أجرته شركة إبسوس لأبحاث السوق لصالح المنتدى الاقتصادي العالمي.
 
وأوضح الاستطلاع -الذي شمل 19504 بالغاً تقل أعمارهم عن 75 عاماً في 28 دولة- أن حوالي 80٪ من المشاركين في الصين والمملكة العربية السعودية يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيغير حياتهم، مقابل أقل من نصف المشاركين في كندا وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

ويسلط هذا الاستطلاع -الذي أُجري بين يومي 19 نوفمبر و3 ديسمبر الماضيين- الضوء على وجود فجوة واضحة بين الاقتصادات المرتفعة الدخل والاقتصادات الناشئة في المواقف تجاه الذكاء الاصطناعي، مع تفاؤل أعلى بشكل ملحوظ في الاقتصادات الناشئة.

وعند سؤالهم عما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيجعل حياتهم أسهل أو أفضل، وافق 76٪ من المشاركين في السعودية، و70٪ في بيرو على أن الذكاء الاصطناعي سيكون له فوائد أكثر من العيوب، مقابل 31٪ فقط في فرنسا، و32٪ في كندا، و35٪ في الولايات المتحدة.

وبشكل عام، يتوقع ستة من كل عشرة أشخاص شاركوا في الاستطلاع أن المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي ستغير حياتهم اليومية بشكل عميق خلال 3-5 سنوات، ويشعر نصفهم أن هذا الأمر قد حدث بالفعل. لكن أربعة من كل عشرة عبروا عن اعتقادهم بأن استخدام الذكاء الاصطناعي يجعلهم متوترين.
 
وفي المتوسط، قال ما يقرب من ثلثي المستطلعين (64٪) إنهم يفهمون ماهية الذكاء الاصطناعي بشكل جيد، بناء على تعريفه على أنه "أجهزة الحاسوب والروبوتات التي تقوم بأشياء تتطلب في العادة ذكاءً بشرياً". ومع ذلك، لم يعرف سوى 50٪ من المشاركين أنواع المنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي.

وقد تفاوت الإلمام بالذكاء الاصطناعي بين المجموعات الديموغرافية، حيث كان صناع القرار في مجال الأعمال (74٪)، والحاصلون على شهادة جامعية (71٪)، وأولئك الذين ينتمون إلى أعلى فئات الدخل في بلادهم (71٪) الأكثر احتمالاً لفهم معنى الذكاء الاصطناعي بشكل جيد. وفي المتوسط، كان الرجال أيضاً أكثر ميلًا للقول إنهم يفهمون الذكاء الاصطناعي أكثر من النساء.

كما كانت الاختلافات الجغرافية أوسع، إذ تراوح "الفهم الجيد للذكاء الاصطناعي" بين 41٪ في اليابان و42٪ في إيطاليا، و78٪ في جنوب إفريقيا، و76٪ في تشيلي، و75٪ في روسيا. وتراوح الإلمام بالمنتجات والخدمات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي من 32٪ في اليابان إلى 76٪ في الصين.
الرابط (إنجليزي)

لماذا نحتاج قسم عمليات النموذج في دورة حياة نماذج الذكاء الاصطناعي؟
متى ينتهي تنفيذ مشروع الذكاء الاصطناعي؟ بكل بساطة، ليس هذا هو السؤال الصحيح الذي يمكن أن يسأله قادة المؤسسات عند تبني تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي. يجب أن يعرفوا أنه حسب تقرير لشركة جارتنر للأبحاث، فإن قرابة 85% من مبادرات الذكاء الاصطناعي لا يُكتب لها النجاح. وأكاد أجزم أن النسبة المتبقية لن تؤتي ثمارها كما هو متوقع منها، إلا قليلاً.

سبب هذا الفشل غالباً هو إخفاق المؤسسات في فهم حقيقة تبني الذكاء الاصطناعي، وكذلك المخاطر التي قد تواجهها عند محاولاتها لتبني هذه التكنولوجيات، خاصة مع وجود التشريعات والتنظيمات التي لا تؤخذ بعين الاعتبار أحياناً، أو مخاطر التحيز وعدم العدالة وضعف كفاءة النموذج وغيرها.

إن تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في أي مؤسسة يجب ألا ينظر له على أنه مشروع فقط، بل يجب النظر له على أنه منهج استراتيجي جديد للمؤسسة وثقافة جديدة فيها. إن الذكاء الاصطناعي في أصله ليس تقنية يستخدمها الموظف أو المسؤول أو العميل، بل هو امتداد افتراضي للإنسان في العمل، وموظف ربما لا تراه يعمل ولكنك ترى نتائجه في رضا المستفيد وفي تقاريره التي يقدمها لك، وحله للمشاكل بشكل استباقي، وتسهيله للإجراءات، وتجويده للمنتجات، وتقليله للتكاليف، وسرعته في اتخاذ القرار.

إن البدء في تبني تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي لا يتطلب بالضرورة اكتمال جميع عناصر الاستراتيجية. يكفي أن تكون هناك معرفة جيدة بالذكاء الاصطناعي من قيادات المؤسسة ودعم وتمكين للفرق العاملة.

فشل أي مرحلة من المراحل بكل تأكيد سيؤثر على المراحل التالية، ولذلك لابد من وجود قسم مختص بعمليات النموذج (ModelOps). لفهم هذا القسم فإنه وباختصار مسؤول عن كل شيء باستثناء بناء النموذج.

إن قسم (ModelOps) يبدأ عمله مع وحدات الأعمال (Business Units) لتحويل تحديات العمل إلى فرص عظيمة للنمو، وذلك بضمانه لنمو وحوكمة مبادرات الذكاء الاصطناعي في المؤسسة، كما أنه يحدد المسؤولية والوضوح والشفافية لتلك المبادرات، وهذا يجعل المخاطر المترتبة على هذه المبادرات قابلة للفهم والإدارة، كما يضمن أن تخضع هذه النماذج لمؤشرات الأداء التي تضمن نجاحها.

للمزيد من التفاصيل حول ضرورة وجود قسم عمليات النموذج والمهام التي يغطيها، تابع القراءة على موقعنا عبر الرابط


"البيانات المظلمة" لا تمثل سوى قمة جبل الجليد
أثناء أنشطة العمل العادية، تجمع الشركات المعلومات وتعالجها وتخزنها، لكنها تفشل في الكثير من الأحيان في استخدامها في التحليلات أو في غيرها من الأغراض كتحقيق الدخل مثلاً. وعادةً ما يؤدي تخزين البيانات وتأمينها إلى تكبد نفقات أكثر (وفي بعض الأحيان مخاطر أكبر) من قيمتها. تطلق شركة جارتنر على هذا النوع من البيانات اسم البيانات المظلمة (Dark Data).

يُقدر أن ما يصل إلى 73٪ من البيانات التي تجمعها الشركات هي بيانات مظلمة، لا تمثل رؤى قيمة. لكن الحقيقة هي أن مجرد وجود البيانات المظلمة يشير إلى مشكلة أكبر: الشركات لا تملك العقلية اللازمة للنجاح واستخراج القيمة من البيانات. وعلى حد تعبير وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد، فإن البيانات المظلمة مجهولة ومعروفة تماماً. ويستخدم هذا المفهوم في دوائر الاستخبارات للإشارة إلى متغيرات ذات قيمة غير معروفة ومع ذلك تُعتبر مهمة. في حالتنا، تعرف الشركة أن التقارير القديمة موجودة في السجلات، لكنها لا تعرف ما هي الرؤى التي قد تحملها.

بشكل عام، يمكن لأي مجال أو صناعة الاستفادة من عمليات جمع البيانات والتعلم الآلي. فمثلاً يمكن استخدام البيانات التي تم جمعها بواسطة أجهزة الاستشعار والكاميرات في تحليل سلوك الحيوانات، وتحسين الحجوزات في صالونات الحلاقة، والتنبؤ بأعطال الآلات في المصانع، وتزويد الشركات ببيانات حول سلوك العملاء لتقديم توصيات وعروض ترويجية ذات طابع شخصي.

إذا كان بإمكان الشركة ربط البيانات المتوفرة بالسؤال التجاري الصحيح، فإن الإجابة ستقدم لها قيمة جديدة. لكن مشكلة إيجاد الإجابة ببساطة هي أن هذا الأمر يستغرق الكثير من الوقت والمال. فالفرق المسؤولة عن صياغة رؤية الشركة تجد نفسها غارقة في بحر من البيانات، فتضطر إلى إعطاء الأولوية للمهام العاجلة والتكتيكية، بينما تظل الأبحاث الأكثر جوهرية والاستراتيجية دون أن تُمس. في الوقت نفسه، فإن البيانات التي لم يشرعوا في تحليلها بفعالية تصبح مظلمة، ما يجعلها بلا قيمة ملموسة بالنسبة للشركة.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • دورة تدريبية مدتها 26 أسبوعاً حول استخدام لغة بايثون في علوم البيانات. الرابط (إنجليزي)
  • الفرق والنوادي الرياضية تقيس كل شيء: كيف يمكنها الاستفادة بهذه البيانات؟ الرابط (إنجليزي)
  • ميزة برمجية من "أيه إم دي" توفر ترقية للصور مدعومة بالذكاء الاصطناعي لمعظم ألعاب الفيديو. الرابط (إنجليزي)
  • كيف يمكن لأمانات البيانات أن تحمي خصوصيتنا؟ الرابط
  • Pictory منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة العلامات التجارية على تحويل محتوى الفيديو والنصوص الطويلة إلى مقاطع فيديو قصيرة تصلح للنشر على وسائل التواصل الاجتماعي. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
103.168 دولار
متوسط الرواتب السنوية للوظائف التي تتطلب مهارات واسعة في الذكاء الاصطناعي، في الولايات المتحدة، خلال العام الماضي.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: موقع جامعة نبراسكا- لینكولن
فادي السليم
خبیر أردني في تحلیل البیانات الضخمة، وأستاذ مساعد في الهندسة المعماریة بجامعة نبراسكا- لینكولن الأميركية. سبق له أن عمل أستاذاً مساعداً في الهندسة الميكانيكية بجامعة ولاية ويتشيتا، ومهندساً للتحكم في شركة ميكروستاك، وباحثاً مساعداً في الجامعة الأميركية بالشارقة، كما شغل منصب كبير مهندسي الخوارزميات في شركة ايمرسون كلايمت تكنولوجيز. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة الميكاترونكس عام 2003 من الجامعة الهاشمية في الأردن، وعلى درجتي الماجستیر عام 2007 والدكتوراه عام 2009 في الهندسة الميكانيكية من جامعة بينغهامتون، وعلى عدة براءات اختراع تتعلق باستخدام التكنولوجيا الحديثة في تحليل البيانات الضخمة. مهتم بالبحث في مجال البیانات والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (آداس) | ADVANCED DRIVER-ASSISTANCE SYSTEMS
مجموعة من الميزات التقنية التي تساعد السائقين أثناء قيادة السيارات، فهي مصممة لتعزيز مستوى الأمان على الطرقات من خلال تقليل الأخطاء البشرية إلى الحد الأدنى. تستخدم أنظمة مساعدة السائق المتقدمة واجهة إنسان-آلة (Human-Machine) لتحسين قدرة السائق وتقليل زمن استجابته وتفاعله مع الأخطار المحتملة عبر التحذيرات المبكرة والعمليات المؤتمتة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*