اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 5 يناير:
  • تجربة فريدة: توصيل خوارزمية تعلم آلي بالدماغ البشري لقيادة الروبوتات بالأفكار فقط.
  • الصين تستعد لخوض غمار الحروب باستخدام الذكاء الاصطناعي.
  • "داربا" تطلق برنامجاً لتطوير دفاعات ضد الهجمات على نماذج التعلم الآلي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،

فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تميل معظم الروبوتات المنزلية إلى المبالغة في الوعود وعدم الوفاء بها. لكن يبدو أن روبوتين جديدين "بسيطين" طورتهما شركة ناشئة تُدعى (Labrador Systems) سيغيران هذه النظرة. الهدف الرئيسي للروبوتين هو نقل الأشياء في أنحاء المنزل، لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الحركة وكبار السن والمرضى. وهما ومجهزان بعجلات وأجهزة استشعار تتيح لهما التنقل في المنزل بسهولة، كما يعيدان شحن أنفسهما أوتوماتيكياً.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
اليوم.. الكشف عن روبوتات بشرية الهيئة و"سيارات سباق ذاتية القيادة" في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية
خلال عرض تمهيدي نُظم أمس الأول، استحوذت تقنيات الذكاء الاصطناعي والآلات ذاتية القيادة على الأضواء في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES 2022)، الذي سيتم افتتاحه اليوم في مدينة لاس فيغاس الأميركية. تخطط شركة الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي (Ubtech) للكشف عن روبوتات رعاية صحية جديدة، تتضمن روبوتاً بشري الهيئة يساعد على المشي. كما ستكشف (iMediSync) الكورية عن منصة لفحص الدماغ تعمل بالذكاء الاصطناعي تكتشف العلامات المبكرة لمرض الزهايمر. وتخطط شركة (Phiar) لعرض نظام ملاحة جديد يعتمد على الرؤية الحاسوبية. وفي ثالث أيام المعرض -الذي يعد أحد أكبر المعارض التقنية السنوية في العالم- سينطلق سباق (Autonomous Challenge)، للسيارات ذاتية القيادة، وهو سباق يهدف لاختبار جدوى تقنيات القيادة الذاتية.
الرابط (إنجليزي)

"داربا" تطلق برنامجاً لتطوير دفاعات جديدة ضد الهجمات على نماذج التعلم الآلي
أعلنت وكالة مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية "داربا" (DARPA) عن إطلاق برنامج جديد يُسمى "ضمان متانة الذكاء الاصطناعي ضد الخداع" (GARD). وأوضحت الوكالة أنه تم تصميمه لتطوير دفاعات جديدة ضد الهجمات العدائية الموجهة ضد نماذج التعلم الآلي. ويهدف البرنامج إلى الرد على أنظمة الذكاء الاصطناعي العدائية من خلال تطوير اختبارات لتحديد خصائص دفاعات التعلم الآلي المختلفة وتقييم قابليتها للتطبيق. وقدم الباحثون العاملون في البرنامج موارد وطوروا أدوات افتراضية ومواد تدريبية ومجموعة بيانات معيارية، متاحة للجميع، لتسهيل التبادل المفتوح للأفكار والأدوات والتقنيات التي يمكن أن تساعد الباحثين في اختبار وتقييم دفاعات نماذج التعلم الآلي الدفاعية الحالية والناشئة.
الرابط (إنجليزي)
يمكنك الاطلاع على العديد من الأدوات التي يوفرها البرنامج عبر هذا الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كيف تصمم نموذج ذكاء اصطناعي دون أن تكون خبيراً في البرمجة؟
أجبرت جائحة فيروس كورونا الشركات على التحول الرقمي والعمل عن بعد، وأصبح استخدام الذكاء الاصطناعي مهماً جداً في عملها. لم يكن ذلك صعباً على الشركات الكبيرة، فهي تمتلك الإمكانات اللازمة لتوظيف الخبراء، لكن بالنسبة لمعظم الشركات الصغيرة والمتوسطة، فالأمر صعب للغاية لأن تكلفته باهظة بالنسبة لميزانياتها التكنولوجية. ولأن لكل مشكلة حل، يكمن الحل بالنسبة لهذه الشركات في اللجوء إلى منصات التطوير دون برمجة التي لاقت رواجاً واسعاً مؤخراً.

تسمح منصة التطوير دون برمجة للمستخدمين بتطوير التطبيقات البرمجية دون خبرة في مجال البرمجة، عن طريق بيئة تطوير بصرية تضم واجهات مستخدم رسومية تحتوي على مجموعة من الأدوات، مثل إضافة العناصر المختلفة من خلال السحب والإفلات (Drag and Drop)، وربطها مع بعضها بعضاً لبناء تطبيقات الويب أو تطبيقات الهواتف الذكية.

يوجد الكثير من منصات التطوير دون برمجة، تختلف في مدى سهولة التعامل معها، والميزات التي تقدمها. وأهم هذه المنصات:
- أكيو (Akkio): هي منصة ذكاء اصطناعي دون برمجة، مع واجهة سهلة الاستخدام وقابلة للتطوير، مصممة لأعمال المبيعات والتسويق والأنشطة المالية. وتتيح إمكانية معرفة جودة عمل النموذج الخاص بك وإعداد تقارير حول المدخلات المختلفة والمخرجات المقابلة لها.

- أبتيو (Apteo): هي منصة أخرى مخصصة للمبيعات والتسويق، تساعد المستخدم على زيادة مبيعاته بتحليل بيانات العملاء الحاليين، وذلك عبر دمج متجر التجارة الإلكترونية الخاص به في النموذج، لمعرفة المنتجات التي من المحتمل أن يشتريها بعض العملاء مستقبلاً.

- رنواي (Runway): هي منصة صُممت للتعديل على الصور ومقاطع الفيديو والنصوص بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وعلى شبكة الإنترنت مباشرة دون الحاجة إلى تحميل تطبيقات. ويمكن عبر المنصة استبدال أو إزالة خلفية فيديو ببضع نقرات فقط، دون الحاجة إلى شاشة خضراء، بالإضافة إلى إزالة الأشياء غير المرغوب فيها من الفيديو.

- جوجل أوتو إم إل (Google AutoML): تتيح تدريب نماذج التعلم الآلي عالية الجودة المصممة خصيصاً لاحتياجات العميل الفريدة خلال دقائق، مع واجهة رسومية سهلة الاستخدام. من يريد استخدام المنصة، يجب أن تكون لديه خبرة محدودة في التعلم الآلي.

أمازون سيج ميكر (Amazon SageMaker): تتيح لعلماء البيانات والمطورين بناء نماذج التعلم الآلي وتدريبها ونشرها بسهولة وسرعة خلال دقائق، لكنها ليست مناسبة للمبتدئين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتتيح أيضاً للمستخدم الوصول إلى كميات كبيرة من البيانات المهيكلة (البيانات الجدولية) والبيانات غير المهيكلة (الصور والفيديو والصوت) وتسميتها ومعالجتها لأغراض التعلم الآلي.
للمزيد من التفاصيل حول منصات التطوير دون برمجة، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط

تجربة فريدة: توصيل خوارزمية تعلم آلي بالدماغ البشري لقيادة الروبوتات بالأفكار فقط
طور باحثون في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (Ecole Polytechnique Fédérale de Lausanne)، برنامجاً للتعلم الآلي يمكن توصيله بالدماغ البشري واستخدامه للتحكم في الروبوتات. ويمكن للبرنامج تغيير حركات الروبوت بناءً على الإشارات الكهربائية الصادرة من الدماغ.

طورت مجموعتان بحثيتان، تضمان البروفيسورة أود بيلارد رئيسة مختبر الأنظمة وخوارزميات التعلم في المعهد، البرنامج الذي يمكّن المرضى من تحريك الروبوت بأفكارهم فقط دون الحاجة إلى التحكم الصوتي أو استخدام اللمس. وفي دراسة نُشرت في دورية (Communications Biology)، أوضح الباحثون أن هذه التطورات الجديدة يمكن أن تساعد مرضى الشلل الرباعي غير القادرين على الكلام أو الحركة على إكمال المهام بأنفسهم.

اعتمد الباحثون في تطوير النظام على ذراع روبوتية تم تطويرها منذ سنوات. يمكن أن تتحرك هذه الذراع ذهاباً وإياباً لليمين واليسار، كما يمكنها الالتفاف حول الأشياء الموجودة في مسارها وتحريكها. وأوضحت بيلارد أنهم قاموا في البداية ببرمجة الروبوت لتجنب العقبات، بحيث يكون أكثر دقة.

ولإيجاد طريقة تمكن المستخدمين من التواصل مع الذراع الروبوتية دون الحاجة إلى التحدث أو الحركة، كان على الباحثين تطوير خوارزمية يمكنها تعديل حركاتها بناءً على أفكار المريض فقط. وتم إرفاق الخوارزمية بغطاء رأس مجهز بأقطاب كهربائية لإجراء عمليات تخطيط لنشاط دماغ المريض.

لا يحتاج المريض سوى إلى النظر إلى الروبوت من أجل استخدام النظام. عندما يقوم الروبوت بحركة غير صحيحة، فإن دماغ المريض يرسل "رسالة خطأ" من خلال إشارة يمكن تحديدها بوضوح. لن يفهم الروبوت سبب تلقيه للإشارة في البداية، ولكن بعد ذلك يتم إدخال رسالة الخطأ في الخوارزمية، التي تستخدم نهج التعلم المعزز العكسي (Inverse Reinforcement Learning) لمعرفة ما يريده المريض والإجراءات التي يجب أن يتخذها الروبوت.

وتعني عملية التجربة والخطأ أن الروبوت يحاول القيام بحركات مختلفة لمعرفة ما هو الصحيح، وعادة ما تكون هناك حاجة إلى ما بين 3 إلى 5 محاولات فقط لمعرفة الاستجابة الصحيحة. ويقول الباحثون إن برنامج الذكاء الاصطناعي المستخدم في الروبوت يمكن أن يتعلم بسرعة، ولكن عليك أن تخبره عندما يرتكب خطأ حتى يتمكن من تصحيح سلوكه.
الرابط (إنجليزي)


الصين تستعد لخوض غمار الحروب باستخدام الذكاء الاصطناعي
نشرت مجلة (ذا دبلومات) تقريراً يستعرض الجهود التي تبذلها الصين في مجال استخدام الذكاء الاصطناعي في الحروب. وخلُص التقرير، الذي أعدَّه يوان تشو جينغ، الأستاذ المساعد في المعهد العالي لدراسات الشؤون العسكرية الصينية في تايوان، إلى أنه يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي بوصفه تكنولوجيا إستراتيجية محورية لتغيير قواعد اللعبة.

يستهل الكاتب تقريره بالقول: بعد مراقبة العمليات الميدانية والحملات الحربية الأميركية، منذ أكثر من ثلاثة عقود، يُدرك قادة جيش التحرير الشعبي الصيني تماماً الفارق الكبير بين قدراته وقدرات الجيش الأميركي في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويبدو أنه من غير المُرجح سد هذه الثغرة في المستقبل القريب. كما أصبحت التكنولوجيات المتطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكم والبيانات الضخمة والحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء، ذات صلة بالمجال العسكري.

ويُضيف الكاتب: يُثير الذكاء الاصطناعي اهتمام الجيش الصيني، نظراً لإتاحته فرصة أمام بكين كي تتنافس مع واشنطن على قدم المساواة في مجال تطوير تكنولوجيا ناشئة. وقد وُصِفَت سياسة الذكاء الاصطناعي الصينية أول ما وُصِفَت في "خطة تنمية الجيل الجديد من الذكاء الاصطناعي"، التي أصدرها مجلس الدولة الصيني في عام 2017، وهي الخطة الهادفة لاستخدام ما يُعرف باسم "الاندماج العسكري المدني"، بوصفه أحد "الواجبات الرئيسة" لتطوير الذكاء الاصطناعي.

ويعتقد مفكرون عسكريون صينيون أنه في ظل ظروف الحروب القائمة على تطوير المعلومات، تُعد الهيمنة على نظام مواجهة الأنظمة بدلاً من استنزاف قوات العدو على نطاق واسع؛ العامل الرئيس في الانتصار في الحروب. ولذلك، تتمثَّل الإستراتيجية الرئيسة التي يتبعها الجيش الصيني من أجل هزيمة خصمٍ ما في ساحة المعركة في خلق اضطرابات أو جمود في جانب العدو من خلال نظام عمليات الأنظمة. ويعتقد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً محورياً في استهداف العناصر الرئيسة للأنظمة التشغيلية الخاصة بالخصوم وتحطيمها.

وفي الوقت ذاته، يعتقد جو روبينغ، عميد كلية الأمن القومي في جامعة الدفاع الوطني الصينية، أن جيش الصين ينبغي أن يمتلك طريقة فريدة في خوض الحروب القائمة على استخدام الذكاء الاصطناعي، استناداً إلى المفهوم الذي وضعه ماو تسي تونغ، وقال فيه: "قاتل بطريقتك ونحن نقاتل بطريقتنا". وهذا يعني أن الجيش الصيني يجب أن يطور قدراته العسكرية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وأن يستهدف مواطن ضعف الولايات المتحدة؛ بدلاً من التنافس معها في مواجهة مكتملة الأركان. ويضيف روبينغ أن الصين يجب أن تحرص على تفادي الانزلاق إلى سباق تسليح وألا فستتجرع ويلات التجربة ذاتها التي خاضها الاتحاد السوفيتي السابق خلال الحرب الباردة.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يناقش مطورو الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في بودكاست (The Robot Brains)، أحدث التطورات في مجال بناء آلات وروبوتات واعية. الرابط (إنجليزي)
  • جرار "جون دير" ذاتي القيادة يثير الجدل حول استخدام الذكاء الاصطناعي في الزراعة. الرابط (إنجليزي)
  • الجيش الأميركي يستعين بـ"درون هنتر" لاصطياد الطائرات المسيرة الفضولية. الرابط
  • سامسونج تكشف عن أحدث تلفزيونات 2022 باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • Weka منصة لبيانات الذكاء الاصطناعي يمكن للمؤسسات والتطبيقات عالية الأداء استخدامها لمواجهة تحديات التخزين والبيانات غير المنظمة. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
486 مرة
ورد فيها ذكر الذكاء الاصطناعي في الكونجرس الأميركي في عام 2019-2020، مقابل ثماني مرات فقط في عام 2013-2014، ما يشير إلى الأهمية الكبيرة التي اكتسبها هذا المجال خلال مدة قصيرة.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
باسم ظفر
رئيس مجلس إدارة شركة رؤية الخبراء الاستشارية، ومدير البرامج في شركة وادي مكة للتقنية، وعضو مجلس إدارة شركة المواقف الذكية. سبق له أن عمل أستاذاً مساعداً بجامعة أم القرى، ورئيساً تنفيذياً لشركة المواقف الذكية، واستشاري في بلدية مكة المكرمة، ووكيلاً لمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، كما شغل منصب الرئيس التنفيذي للمعلومات في هيئة تطوير المدينة المنورة. وهو حاصل على الدكتوراه في الهندسة الكهربائية والإلكترونية والاتصالات من جامعة كولورادو الأميركية، والماجستير في الهندسة الكهربائية من الجامعة ذاتها، والبكالوريوس في الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب من جامعة أم القرى. مهتم بالبحث في مجالات التحول الرقمي وتكنولوجيا المعلومات في الذكاء الاصطناعي والمدن الذكية وإنترنت الأشياء.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
مشروع الدماغ الأزرق | BLUE BRAIN PROJECT (BBP)
هو مشروع يعمل على بناء نسخة رقمية اصطناعية من الدماغ البشري باستخدام النماذج الحاسوبية. ويهدف إلى تأسيس اتصال بين الدماغ البشري والدماغ الاصطناعي لكي تعمل الآلة بشكل مشابه للبشر، وتصبح قادرة على تحميل محتويات الدماغ البشري مثل المعرفة والمشاعر والذكريات. يُعتبر مشروع الدماغ الأزرق، الذي تم إطلاقه عام 2005، نتاجاً للتعاون بين المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL) وشركة آي بي إم (IBM).
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*