وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك
check_post_to_show: string(2360) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31421,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"3.233.221.90","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-12-29\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"833bd60c5e5782fc-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.233.221.90","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"
Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.233.221.90","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55398","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-12-29\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702277874.859184,"REQUEST_TIME":1702277874,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31421,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
get_post_type: string(10) "newsletter"
*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 29 ديسمبر:
  • من مقالاتنا الأكثر قراءة هذا العام: 10 تطبيقات للذكاء الاصطناعي في مجال التسويق الرقمي.
  • الركائز الأساسية الثلاث للذكاء الاصطناعي المسؤول.
  • الصين تتعهد بأن تصبح مركزاً عالمياً للروبوتات بحلول 2025.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تستعرض شركة تكنولوجيا الروبوتات والتجارة الإلكترونية (Nimble Robotics)، في هذا المقطع، "أساطيل الروبوتات" التي نشرتها في الكثير من المستودعات داخل الولايات المتحدة. وأوضحت الشركة أن روبوتاتها -المدعومة بالذكاء الاصطناعي- قامت حتى الآن بتعبئة أكثر من 15 مليون قطعة من 500 ألف منتج مختلف، لصالح العديد من العلامات التجارية المعروفة، بما فيها بيست باي وفيكتوريا سيكريت وبوما.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الصين تتعهد بأن تصبح مركزاً عالمياً للروبوتات بحلول 2025
تعهدت الصين بتحقيق اختراقات قوية في التقنيات الروبوتية الأساسية والمنتجات المتطورة ذات الصلة بحلول عام 2025. ووفقاً للائحة توجيهية نشرتها أمس وكالة الأنباء الصينية (شينخوا)، ستسعى الصين جاهدة لتصبح مركزاً عالمياً لابتكار الروبوتات بحلول ذلك الوقت، وتحقيق الأداء والموثوقية لمكونات الروبوت الرئيسية لتلبية المعايير الدولية. كما أشارت اللائحة التوجيهية إلى أن الدولة ستشجع الابتكار الصناعي وستوسع سيناريوهات التطبيق لتحقيق الأهداف المحددة. وتتوقع بكين أن يتجاوز معدل النمو السنوي للإيرادات التشغيلية لصناعة الروبوتات 20% في المتوسط بحلول عام 2025.
الرابط

البحرية الأميركية تستخدم روبوتاً لإبطال الذخائر المتفجرة تحت الماء
بدأت قيادة مشاة البحرية الأميركية، في شهر سبتمبر الماضي، في استخدام مركبة تعمل عن بعد لإبطال الذخائر المتفجرة. والمركبة الجديدة عبارة عن روبوت على شكل صندوق مزود بقدرات فيديو عالية الدقة وذراع، ويسمح لمشاة البحرية بتحديد التهديدات المتفجرة وتحييدها من مسافة بعيدة. ويمكن للروبوت بلوغ عمق يصل إلى 300 متر، وهو مجهز بسونار لزيادة قدرته على تقدير الوضع تحت الماء في البيئات ذات الرؤية المنخفضة. وإلى جانب إبطال المتفجرات، سيفيد النظام في بيئات أخرى يحتمل أن تكون معادية أو خطرة، مثل إجراء عمليات مسح بعد الكوارث الطبيعية أو تحديد مكان السفن الغارقة.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
المحتالون يستخدمون فيديوهات التزييف العميق في شتّى عمليات الاحتيال
لم تُحدث فيديوهات التزييف العميق الأثر الواضح الذي خشي البعض منه خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2020. ولكن، بطبيعة الحال، انتشرت الكثير من فيديوهات التزييف الرخيص [أي باستخدام تقنيات تقليدية لا تتضمن ذكاء اصطناعياً] على نطاق واسع.

وفي فيديوهات التزييف العميق، يتم تركيب وجهٍ مُوَلّد حاسوبياً (يكون في أغلب الأحيان لشخص حقيقي) على شخص آخر. وبعد عملية التبديل هذه، يمكن للمحتالين جعل الشخص المستهدف يقول أو يفعل أي شيء تقريباً. وللحصول على صور واقعية، يعتمد المحتالون على الذكاء الاصطناعي الذي يفحص صور وفيديوهات الشخص المستهدف من عدة زوايا مختلفة.

ومع انتشار هذه التكنولوجيا على نطاق أوسع، بدأ المحتالون باستخدامها في نواحٍ مختلفة من الحياة، ففي 8 سبتمبر الماضي، أوردت صحيفة "ذا تايمز أوف إينديا" تقريراً حول نوع جديد من الجرائم السيبرانية في الهند، وهو الابتزاز الجنسي، والذي يتضمن استخدام فيديوهات إباحية عميقة التزييف، ولكنها لا تخص الضحية، بل تخص المحتال، على الأقل في البداية. أما عندما لا يكفي الفيديو المولَّد حاسوبياً للإيقاع بالضحية، فقد يقوم المحتالون عندها بإنتاج فيديو تزييف عميق آخر، يبدو فيه أن الشخص المستهدف مشارك في أفعال فاحشة.

أما في روسيا، فقد تعلم المجرمون كيفية جمع البيانات الشخصية باستخدام هذه التكنولوجيا. وفي 6 سبتمبر، نشر بعض المحتالين على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو عميق التزييف لأوليغ تينكوف، وهو مؤسس بنك تينكوف، وهو واحد من أضخم 15 بنكاً في روسيا. وفي هذا الفيديو، وجهت الشخصية "المستنسخة" من تينكوف الدعوة للناس لاستخدام أدوات البنك الاستثمارية، واعدةً كل عميل بنسبة 50% من الاستثمار كمكافأة إضافية. وعند قيام المستخدمين بالنقر على الرابط المذكور في الفيديو، كانوا ينتقلون إلى موقع ويب مزيف للبنك، حيث كان يُطلب منهم مشاركة أسمائهم وحسابات بريدهم الإلكتروني وأرقام هواتفهم.

أما في الولايات المتحدة، فقد بدأت الفيديوهات عميقة التزييف بالظهور على تطبيقات المواعدة. ووفقاً لموقع ذا ديلي بيست، تعرضت امرأة من كاليفورنيا في 2019 للاحتيال بقيمة 300,000 دولار بعد خداعها باستخدام مقاطع فيديو معدلة.
للمزيد من التفاصيل حول كيفية استخدام التزييف العميق في عمليات الاحتيال، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط

من مقالاتنا الأكثر قراءة هذا العام: 10 تطبيقات للذكاء الاصطناعي في مجال التسويق الرقمي
نظراً لأن مجال التسويق الرقمي يعتمد على كميات هائلة من البيانات التي يتعين معالجتها بشكل سريع وعلى نحو دائم، فإن استخدام المسوقين الرقميين لتقنيات الذكاء الاصطناعي في معالجة تلك البيانات يتيح لهم القدرة على تطوير استراتيجيات رقمية أكثر كفاءة، وتوسيع نطاق أعمالهم دون الحاجة إلى رؤوس أموال كبيرة. وتستعرض هذه المقالة 10 تطبيقات تمكن الذكاء الاصطناعي من خلالها من إحداث ثورة في مجال التسويق الرقمي:

1- الإعلانات على الإنترنت: تُعد الإعلانات التي تُبث عبر الإنترنت إحدى أهم عناصر التسويق الرقمي، حيث تساعد الشركات على الوصول إلى جمهورها المستهدف بسرعة. ويتم تشغيل غالبية تلك الإعلانات بواسطة نظام توصيل مدعوم بالذكاء الاصطناعي يسمى "الإعلان المبرمج". ويُسهل هذا النظام شراء وبيع المساحات الإعلانية خلال أجزاء من الثانية.

2- تجربة مستخدم ذات طابع شخصي: من خلال جمع بيانات المستخدم وتحليلها، يتيح الذكاء الاصطناعي للمسوقين إمكانية استكشاف ما يحبه المستخدم وما يكره، وأنماط السلوك والاهتمامات والأنشطة التي يقوم بها ملايين الأشخاص كل يوم.

3- بوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي: بات بإمكان بوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي التحدث بطريقة شبه بشرية مع المستخدمين، كما أنها لا تغضب عندما يسأل المستخدم أي سؤال مهما كان، ويمكنها الرد على العديد من الاستفسارات في نفس الوقت.

4- التحليل التنبؤي: تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي نماذج وبرامج إحصائية للتنبؤ بتصرفات العميل المستقبلية، من خلال دراسة سلوكه السابق وصفاته. وبهذه الطريقة، يساعد الذكاء الاصطناعي المسوقين على معرفة المزيد عن عملائهم، مثل السعر الذي يتوقعونه لمنتج معين.

5- تصميم المواقع: على الرغم من أن تصميم موقع على الإنترنت دون معرفة كافية بلغات الترميز يبدو أمراً مستحيلاً، إلا أن الذكاء الاصطناعي جعل ذلك ممكناً، حيث تستخدم شركات بناء المواقع الشهيرة الذكاء الاصطناعي لبناء المواقع.

6- إنتاج المحتوى: من خلال معالجة كميات هائلة من البيانات وتحليل المحتويات المشابهة، يمكن للذكاء الاصطناعي إنتاج محتوى شبيه بالبشر يساعدك على جذب اهتمام المزيد من المستخدمين.

7- نَظْم المحتوى: هناك جانبان رئيسيان لتسويق المحتوى هما إنشاء المحتوى ونَظْم المحتوى. نَظْم المحتوى هو عملية جمع المعلومات ذات الصلة بموضوع معين، وإعادة تنظيمها ومعالجتها. وتُعد توصيات الأفلام والبرامج التي تقدمها شركات مثل نتفلكس وأمازون لعملائها أمثلة بارزة على نَظْم المحتوى المستند إلى الذكاء الاصطناعي.

8- حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني: يمكن أن يساعدك الذكاء الاصطناعي على إرسال رسائل بريد إلكتروني ذات طابع شخصي- ضمن حملات التسويق الإلكتروني- من خلال تحليل سلوك المستخدم وتفضيلاته.

9- تحسين البحث الصوتي: تمثل عمليات البحث الصوتي نحو ربع عمليات البحث التي تُجرى على موقع جوجل من خلال الهاتف المحمول عام 2017، ما يشير إلى ضرورة تحسين تقنيات البحث الصوتي، وأن يبقى المسوق على دراية بهذه التغييرات.

10- التجارة الإلكترونية: يمكن للذكاء الاصطناعي إحداث تأثير هائل في أعمال شركات التجارة الإلكترونية، بدءاً من تصميم موقعها على الإنترنت وإنتاج المحتوى المناسب لها، وحتى تقديم توصيات حول إدارة المخزون ودعم العملاء والتنبؤ بالمبيعات.
للمزيد حول هذا الموضوع، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط


الركائز الأساسية الثلاث للذكاء الاصطناعي المسؤول
يمكن للذكاء الاصطناعي المسؤول أن يوفر فرصاً جديدة لحل المشكلات الخطيرة الخاصة بالتكنولوجيا. ونظراً لأن الخوارزميات يتم تدريبها على تكرار عملية صنع القرار البشري في سياق أوسع (وفي مجالات حساسة مثل الرعاية الصحية)، فقد أصبح من الضروري على جميع أخصائي الذكاء الاصطناعي تولي زمام الذكاء الاصطناعي المسؤول. ونلقي هنا نظرة على ثلاث ركائز أساسية لهذا النوع من الذكاء الاصطناعي: الإنصاف والقابلية للتفسير والاستدامة.

الركيزة الأولى: الإنصاف
قد تكون هذه هي الركيزة الأهم. يدور الإنصاف حول محاولات تصحيح التحيزات الخوارزمية. وهناك الكثير من الأمثلة على التحيز في الذكاء الاصطناعي، بدءاً من أدوات التوظيف المتحيزة لصالح الرجال إلى الخوارزميات التي تساهم في سجن الأشخاص الملونين دون أدلة كافية. وتنشأ هذه التحيزات لأن نماذج الذكاء الاصطناعي عبارة عن صناديق سوداء. عندما تقوم بتدريبها، فأنت تقوم بتدريب المعاملات الوسيطة على مجموعة بيانات حقيقية ضخمة والتي غالباً ما تكون متحيزة. ولتطوير خوارزميات أكثر إنصافاً، ينبغي زيادة تنوع الأشخاص الذين يعملون في هذا المجال، سواء من النساء أو الأشخاص الملونين. بالإضافة إلى ذلك، يجب تحسين النماذج باستمرار بملاحظات بشرية، وكذلك تعديل البيانات المتحيزة التي يتم تدريب النماذج عليها.

الركيزة الثانية: القابلية للتفسير
ترتبط القابلية للتفسير ارتباطاً وثيقاً بالإنصاف لكنها تركز بشكل أكبر على شفافية التقنية نفسها. فوفقاً لدراسة حديثة أجرتها شركة تحليل البيانات (FICO)، لا تستطيع 65٪ من الشركات شرح الكيفية التي تتخذ بها نماذجها القرارات. كما أن 35٪ فقط من الشركات اتخذت خطوات للتأكد من أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي بشفافية وفي إطار المساءلة. لذلك، من المهم بالنسبة للشركات أن تكون قادرة على شرح سبب تنفيذ إجراء معين واتخاذ خطوات لتحسين الخوارزمية باستمرار.

الركيزة الثالثة: الاستدامة
يتطلب تدريب خوارزميات التعلم الآلي قدراً كبيراً من قوة الحوسبة. وهذه القوة ليست مكلفة فحسب، بل إن تأثيرها البيئي باهظ. ويُظهر بحث أجرته جامعة ماساتشوستس في أمهرست أن تدريب نموذج ذكاء اصطناعي واحد يمكن أن يبعث قدر من الكربون في الغلاف الجوي يماثل ما تنتجه خمس سيارات طوال فترة خدمتها. وبمعدل نمو قطاع الذكاء الاصطناعي الحالي، فإن هذا الأثر البيئي لا يمكن أن يستمر. وهناك العديد من المحاولات لتقليل كمية الطاقة المطلوبة لتدريب وتشغيل هذه النماذج. تهدف بعض التقنيات إلى تقليص حجم النموذج أو تحسين النماذج الأكبر حجماً بحيث يمكن تشغيلها على معدات منخفضة أو موفرة للطاقة.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • دورة تدريبية حول "الهندسة المالية والذكاء الاصطناعي في بايثون". الرابط (إنجليزي)
  • الروبوتات تحل محل العمال في مركز إعادة تدوير في فنلندا. الرابط (إنجليزي)
  • كيف سيساعد الذكاء الاصطناعي في تعزيز تكنولوجيا الفضاء؟ الرابط (إنجليزي)
  • الإيسيسكو تؤكد حرصها على تعزيز التعاون والشراكات في مجال الذكاء الاصطناعي. الرابط
  •  Determined منصة مفتوحة المصدر للتعلم العميق، تمكن الباحثين من بناء النماذج بسرعة وسهولة. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
٪75
من البنوك المشترية (Acquiring Banks) في الولايات المتحدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمحاربة الاحتيال، وتخطط 88٪ من البنوك التي لا تستخدم الذكاء الاصطناعي لاعتماد هذه الأنظمة خلال العام المقبل.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على تويتر
ريم يوسف
باحثة في مجال الذكاء الاصطناعي، والمديرة العامة لمركز آي جين للتدريب الصحي والأبحاث، ومؤسِسة شركة آي سبيسس التي توفر خدمات تكنولوجيا المعلومات من البنية التحتية وإنشاء مواقع الويب الاحترافية والتسويق الإلكتروني. مهتمة بالبحث في مجال التعلم الآلي والتعلم العميق والذكاء الاصطناعي.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
وسم البيانات | DATA LABELING
يشير مصطلح وسم البيانات في مجال التعلم الآلي إلى عملية تعريف البيانات الخام مثل الصور ومقاطع الفيديو والملفات النصية، وإضافة وسم واحد أو أكثر لها لإعطائها سياق محدد ومنح نماذج التعلم الآلي القدرة على التعلم الموجه منها. فقد يشير الوسم مثلاً إلى محتويات صورة ما أو فيما إذا كانت تحتوي على عنصر معين، أو إلى الكلمات التي يتم نطقها في تسجيل صوتي أو مقطع فيديو.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*