اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 26 ديسمبر:
  • من مقالاتنا الأكثر قراءة في 2021: 4 شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي في التسويق الرقمي.
  • كيف يمكن أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تحول قطاع السفر؟
  • شاهد باحثون إيطاليون يحاولون تطوير أول روبوت ذو هيئة بشرية يطير.
قراؤنا الأعزاء، يسرنا أن نخبركم أن إم آي تي تكنولوجي ريفيو، إحدى منصات مجرة، ستعلن اليوم عن الفائزين بجائزة "مبتكرون دون 35" الخاصة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينا) في دورتها الرابعة. وتهدف الجائزة إلى تكريم نخبة من المبتكرين والمبتكرات الشباب الذين قدموا أبرز الاختراعات والدراسات وأكثرها إثارة للاهتمام.

للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام باحثون في المعهد الإيطالي للتكنولوجيا (IIT) مؤخراً باستكشاف طريقة جديدة لتطوير روبوتات على هيئة بشرية يمكنها الطيران. ولكن للتحكم بكفاءة في حركات الروبوتات أو المركبات الطائرة، يحتاج الباحثون إلى أنظمة يمكنها تقدير شدة الدفع التي تنتجها المراوح والتي تسمح لها بالتحرك في الهواء. يشرح الفريق البحثي في هذا المقطع كيفية تطوير إطار جديد يمكنه تقدير شدة الدفع لأنظمة الطيران غير المزودة بأجهزة استشعار لقياس الدفع.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
روبوت فنان يعيد تركيب لوحات أثرية محطمة لا يمكن للبشر تركيبها
استطاع فريق من الباحثين في مدينة "ميستري" الإيطالية إعادة تركيب لوحات جدارية محطمة وغيرها من القطع الأثرية من أنقاض مدينة بومبي الأثرية باستخدام نظام آلي ذكي، كجزء من مشروع ريبير (REPAIR). استخدم الباحثون روبوتاً تعمل بالذكاء الاصطناعي تسمى إيه آي-دا (AI-da)، وهي أول روبوت فنان فائق الواقعية في العالم. ترسم باستخدام الكاميرات في عينيها، وخوارزميات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وذراعها الآلية، وتتدرب حالياً على إعادة تركيب اللوحات الأثرية. ويريد الباحثون في مشروع "ريبير" تصميم روبوت يمكنه مسح كل جزء من اللوحة في أبعادها الثلاثة، وذلك بتزويده بتقنية التصوير الفائق الطيفي، وتجهيزه بأذرع ميكانيكية قادرة على مسح القطع والتعرف عليها من خلال نظام رقمي ثلاثي الأبعاد، ومن ثم وضعها في مكانها الصحيح.
الرابط

توقيع مذكرة تعاون لإنشاء مختبر للذكاء الاصطناعي في صحار
وقعت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بسلطنة عمان مذكرة تعاون مع ميناء صحار والمنطقة الحرة لإنشاء مختبر للذكاء الاصطناعي بفرع الجامعة بصحار، وذلك في إطار تعزيز الشراكة والتعاون بين القطاعين العام والخاص. ويهدف المختبر إلى دعم أبحاث الذكاء الاصطناعي الذي يُسهم في تنفيذ مشروعات التخرج للطلبة في هذا المجال، بالإضافة إلى تحسين البنية الأساسية بالفرع. وسيحتوي المختبر على حواسيب بمواصفات عالية وبمعالجات بيانات فائقة السعة، ويتضمن العديد من الأجهزة المتطورة التي سيتم الاستفادة منها في تطوير الأبحاث المرتكزة على استخدام الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من العمليات الإنشائية للمختبر وبدء المرحلة التشغيلية به قبل نهاية الربع الأول من عام 2022.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كيف تغير تكنولوجيا الصوت حياتنا دون أن نشعر؟
من تغيير أساليب الرعاية الصحية، مروراً بتسهيل حياة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في الكلام، وحتى تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بطريقة أقرب لطريقة تعلم البشر، لعبت تكنولوجيا الصوت (Voice Technology) أدواراً هامة في تغيير شكل عالمنا المعاصر. وقد استعرضت أحدث حلقات بودكاست في الآلات نثق (In Machines We Trust)، الذي تنشره إم آي تي تكنولوجي ريفيو، بعضاً من هذه الأدوار التي ربما نجهل عنها الكثير.

يقول كينيث هاربر، نائب رئيس شركة التعرف على الصوت "نوانس" (Nuance)، إن تبني الأنظمة الصحية الإلكترونية على مدار العقد الماضي كلف مقدمي الرعاية الكثير من الوقت في عملية التوثيق والرقمنة. ويضيف أن أحد الحلول الهامة التي قدمتها شركته هو "دراجون أمبينت إكسبرينس" (Dragon Ambient Experience)، أو ما يعرف اختصاراً باسم داكس (DAX)، وهي "قدرة محيطة" تستمع إلى المحادثة الطبيعية التي تُجرى بين مقدم الخدمة والمريض.

ولا يقف الأمر على تقنية التعرف على الكلام، بل يعتمد النظام على فهمه للغة الطبيعية ومعرفته بما هو مهم من الناحية الطبية وما هو غير مهم، إضافة إلى المعلومات المتعلقة بالمريض وتاريخه المرضي، ثم يقوم بتحويل نص المحادثة إلى ملاحظات سريرية عالية الجودة نيابة عن الطبيب. كما يمكن للنظام تقديم الدعم القائم على الأدلة لفريق الرعاية الطبية بشأن أمر ما ربما يجب أن يفكروا في القيام به، أو سؤال عن شيء آخر من الضروري طرحه.

ولكن لسوء الحظ، لا تعمل التقنيات الممكّنة بالصوت دائماً بشكل جيد مع الأشخاص الذين يعانون من إعاقات في الكلام. لذا، تسعى شركة جوجل لسد هذه الفجوة عبر "مشروع يوفون" (Project Euphonia)، وهي مبادرة بحثية أطلقتها جوجل منذ ثلاث سنوات، تركز على تحسين فهم كلام الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق، باستخدام التعلم الآلي، لمساعدتهم على أن يكونوا أكثر استقلالية في حياتهم اليومية.
للمزيد حول الأدوار التي تلعبها تكنولوجيا الصوت في حياتنا، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط

كيف يمكن أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تحول قطاع السفر؟
من المؤكد أن أهمية قطاع السفر قد تأثرت كثيراً خلال الفترة الماضية. فوفقاً لمنظمة السياحة العالمية، عبر 54 مليون سائح الحدود الدولية في شهر يوليو 2021، وهو رقم يمثل انخفاضاً بنسبة 67٪ عن الشهر نفسه عام 2019. ومع ذلك، فإن قطاع السفر يتعافى ببطء ولكن بثبات. ومن المتوقع أن تعود الأرقام إلى مثيلتها قبل الجائحة خلال السنتين إلى الثلاث سنوات القادمة، ما يعني أن الوقت الحالي هو الوقت المثالي لشركات السفر لاستكشاف طرق الاستعداد للمستقبل. ومع التطورات التكنولوجية الهائلة التي نشهدها، لا شك في أن الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي سيساهمان في تحولات مهمة في قطاع السفر، بعدة طرق منها:

تحسين تجربة العملاء: أفضل طريقة لتطبيق الذكاء الاصطناعي على الفور -وبنجاح كبير- في مجال السفر هي استخدامه لتحسين تجربة العملاء. ما يصل إلى 67٪ من السياح يعانون من كثرة المعلومات، كما يشعر 41٪ منهم بالارتباك من مهمة جدولة المواعيد. لذلك، نجحت الشركات الكبيرة في تطبيق الذكاء الاصطناعي على مدى السنوات القليلة الماضية بهدف تعزيز تجربة العملاء. على سبيل المثال، ساهم المساعد الافتراضي الذكي (IVA)، في توفير شركة حياة للفنادق 4.4 مليون دولار، دون التضحية بجودة الخدمة التي يتوقعها عملاؤها. كما تستخدم الشركات الأصغر حجماً خوارزميات متقدمة للذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لاكتشاف الانخفاض في أسعار السفر.

إنشاء المحتوى والتوصيات: يمكن جعل الذكاء الاصطناعي جزءاً من استراتيجيات تسويق المحتوى للعلامات التجارية. يستخدم تطبيق (Tripadvisor) مثلاً التعلم العميق لتحديد الصور التي سيتم عرضها على المستهلكين الذين يتصفحون أماكن الإقامة والخدمات وترتيبها حسب الأولوية. ويضمن ذلك أن تظهر كل قائمة بأفضل إضاءة ممكنة، ما يسهل جذب انتباه المستخدم دون إنشاء توقعات كاذبة أو تثبيط عزم العملاء المحتملين بصور منخفضة الجودة.

تحسين تجربة مستخدم موقع الويب: يعمل الذكاء الاصطناعي على تحسين تجربة المستخدم من خلال جمع البيانات المهمة وتحليلها، وهو ما يساعد المستهلكين في الحصول على منتجاتهم / خدماتهم المفضلة بشكل أسرع. بالإضافة إلى زيادة "عمليات التحويل" للعلامات التجارية، ما يجعل الإستراتيجية مربحة لجميع الأطراف.
الرابط (إنجليزي)


من مقالاتنا الأكثر قراءة في 2021: 4 شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي في التسويق الرقمي
يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة مزعزعة في شتى المجالات، ويبدو أن قطاع التسويق الرقمي ليس استثناءً. خلال الأعوام القليلة الماضية، ظهرت العديد من الشركات الناشئة التي تحاول الاستفادة من هذه التكنولوجيا لتحسين محتوى الرسائل الإعلانية ورفع العوائد على الاستثمار في الحملات التسويقية سواء عبر البريد الإلكتروني أو عبر منصات التواصل الاجتماعي. نستعرض في هذه المقالة بعضاً من أبرز هذه الشركات.

1- بينسل (Pencil): تستخدم الشركة، التي تأسست عام 2018 ومقرها سنغافورة، تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء الإعلانات ونشرها على فيسبوك وإنستقرام. وتعتمد الشركة على تقنيات التعلم الآلي ومعالجة اللغات الطبيعية والرؤية الحاسوبية لإطلاق حملات تسويق عبر توليد مقاطع فيديو إعلانية تبلغ مدتها 6 أو 10 أو 15 ثانية خلال أقل من 20 دقيقة.

2- بيرسادو (Persado): تأسست عام 2012، ومقرها في نيويورك، وتقوم فلسفتها على اعتبار الكلمات هي الحمض النووي للتسويق. تعتمد الشركة على تقنيات الذكاء الاصطناعي -وتحديداً معالجة وتوليد اللغات الطبيعية- لمساعدة العملاء على تحديد تكتيكات التسويق التي تقنع المستهلكين وتصميم إعلانات استهدافية ناجحة على جميع القنوات الرقمية.

3- موتيفا إيه آي (Motiva AI): تأسست عام 2016، ومقرها في سان فرانسيسكو. تستخدم الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لمساعدة العملاء في فهم شرائح جمهورهم ومواءمة رسائلهم التسويقية بطريقة ترفع معدلات شراء المنتجات وتزيد ولاء المستهلكين وتفاعلهم مع حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني بنسبة قد تصل إلى 40%.

4- فرايزي (Phrasee): تأسست عام 2015، ومقرها في لندن. تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي -وتحديداً توليد اللغات الطبيعية والتعلم العميق- في كتابة عناوين الرسائل في حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني ومحتوى الإعلانات في الرسائل النصية وعلى منصات التواصل الاجتماعي. وتقول إن هذه النصوص تتفوق في أدائها على البشر.
لمزيد من التفاصيل حول هذه الشركات وكيفية عملها، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يعقد مهرجان كان العالمي للذكاء الاصطناعي (WAICF)، بمدينة كان الفرنسية، خلال الفترة من 10 إلى 12 فبراير القادم، بمشاركة مجموعة متنوعة من الشركات والأفراد المتخصصين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتشارك فاطمة باعثمان (شخصية اليوم) رئيسة مجلس إدارة جمعية الذكاء الاصطناعي السعودية، في اللجنة الاستشارية للمهرجان. الرابط (إنجليزي)
  • كيف يمكن لتوسيع نطاق الذكاء الاصطناعي أن يفيد مؤسستك؟ الرابط (إنجليزي)
  • هل يجب أن نقلق بشأن الذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
  • جبهة فشل جيش الروبوتات في اقتحامها.. الفكاهة والنكات. الرابط
  • AI Dungeon أول لعبة نصية يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. على عكس باقي الألعاب، لا يكون اللاعب مقيداً بخيال المطور. أي شيء يمكنك التعبير عنه بنص مكتوب يمكن أن تنفذه في اللعبة. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
30 تريليون دولار
سيضيفها التعلم العميق إلى القيمة السوقية للأسهم العالمية على مدى 15-20 سنة القادمة، بحسب تقديرات شركة (ARK Investment) الأميركية لإدارة الأصول.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على تويتر
فاطمة باعثمان
رئيسة مجلس إدارة جمعية الذكاء الاصطناعي السعودية، وأستاذة مساعدة في كلية الحاسب وتقنية المعلومات بجامعة الملك عبدالعزيز. حصلت هذا العام على جائزة الذكاء الاصطناعي للسيدات على مستوى العالم في (قمة محادثات الذكاء الاصطناعي) في الولايات المتحدة الأميركية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في مجال التعرف الآلي على الأصوات العربية من جامعة هدرزفيليد بالمملكة المتحدة.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
تعزيز القدرات البشرية | HUMAN AUGMENTATION
يشار إليه أحياناً باسم الإنسان 2.0 (Human 2.0)، وهو حقل من حقول البحث العلمي الهادفة إلى تعزيز القدرات الإدراكية والفيزيائية للإنسان. ويتم ذلك بالاعتماد على الطب أو التكنولوجيا باستخدام تقنيات متعددة مثل التعديل الجيني أو الأجزاء المدمجة في الجسم أو الأجهزة القابلة للارتداء. ومن أهم الأمثلة على تلك التقنيات أنظمة التحكم النشطة التي تُستخدم لإنشاء أطراف اصطناعية ذات خصائص تتخطى أعلى أداء طبيعي للبشر.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*