اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 13 ديسمبر:
  • الإمارات تعمل على تمكين قادة الصناعة بأدوات الذكاء الاصطناعي.
  • شاهد كيف يستخدم الروبوت "أسينتو" تصميمه البسيط في تنفيذ المهام المعقدة.
  • كيف تعمل خوارزمية ناسا الجديدة كسلاح في الحرب على الكويكبات؟
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً هادئاً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أعلنت شركة (Ascento Robotics) عن روبوتها الجديد متعدد الاستخدامات (Ascento Pro). ويظهر في هذا المقطع كيف يتمكن هذا الروبوت الصغير "المحمول" ذاتي القيادة من استخدام عجلاته كأرجل في بعض الأحيان للتحرك بسرعة في التضاريس المسطحة والوعرة، وصعود الدرج. وتقول الشركة إنه قادر على العمل في مهام التفتيش والمراقبة في الأماكن الخطرة والنائية، وفي عمليات النقل والتسليم، وغيرها من المهام.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تطور هام يجعل نماذج الذكاء الاصطناعي تفكر كالبشر
أعلن باحثون في شركة فوجيتسو اليابانية ومركز الأدمغة والعقول والآلات (CBMM) التابع لجامعة إم آي تي أنهم حققوا "إنجازاً هاماً" في طريق تعزيز دقة نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بالتعرف على الصور. وأضافوا -في دراسة تم تقديمها في مؤتمر (NeurIPS 2021)- أنهم طوروا طريقة حوسبة تماثل طريقة الدماغ البشري، لتمكين الذكاء الاصطناعي من التعرف على المعلومات غير الموجودة في بيانات التدريب الخاصة به (المعروفة باسم البيانات خارج التوزيع)، وذلك من خلال تقسيم الشبكات العصبونية العميقة (DNNs) إلى وحدات كل منها مسؤول عن التعرف على سمة مختلفة، مثل الشكل أو اللون، على نحو يشبه الطريقة التي يعالج بها الدماغ البشري المعلومات المرئية. وللمضي قدماً، سيحاول الباحثون تطوير هذه النماذج لكي تصدر أحكاماً مرنة، بهدف استخدامها في مجالات مثل التصنيع والرعاية الطبية.
الرابط (إنجليزي)

الإمارات تعمل على تمكين قادة الصناعة بأدوات الذكاء الاصطناعي
نظمت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بدولة الإمارات، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، البرنامج التدريبي "الصناعة 4.0 والذكاء الاصطناعي للقادة الصناعيين/ تمكين الإدارة الصناعية المستقبلية"، بهدف تزويد القيادات الصناعية في الإمارات بمعلومات مفصلة عن أهم برامج وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، وكيفية تسخيرها في دعم نمو الأعمال، بحضور 25 من القيادات العليا في المؤسسات الصناعية في دولة الإمارات. وتخلل البرنامج -الذي استمر ثلاثة أيام- دراسة حالات واقعية تم تطبيقها بنجاح في البلاد، وبحث سبل زيادة المعرفة بالعناصر الأساسية للذكاء الاصطناعي، والمفاهيم والاتجاهات والقيم المرتبطة بها وتأثيراتها فيه، ودور الذكاء الاصطناعي في تحقيق رؤية الإمارات 2071، وفهم دور التكنولوجيا المتقدمة في قطاع الصناعة وتعزيز تمكين الأفراد والمؤسسات من خلال برنامج "الصناعة 4.0" الذي أطلقته الوزارة ضمن "مشاريع الخمسين".
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كيف تعمل خوارزمية ناسا الجديدة كسلاح في الحرب على الكويكبات؟
مرت 66 مليون سنة منذ أن محى أحد الكويكبات وجود الديناصورات على كوكب الأرض، لكن علماء الفلك بدأوا يشعرون بالقلق. فخلال الأشهر القليلة الماضية، حذر العلماء من أن عدة صخور فضائية بحجم برج إيفل ومبنى إمباير ستيت والهرم الأكبر مرت بجانب الأرض على بعد ملايين الأميال فقط.

وفي مواجهة هذه المخاطر، بدأت وكالة الفضاء الأميركية ناسا تلجأ إلى تدابير يائسة بشكل متزايد. فبعد إجراء عمليات محاكاة لتأثيرات الكوارث، وفكرة ضرب الكويكبات بسفن فضاء، كشفت الوكالة الأسبوع الماضي النقاب عن سلاحها الأكثر غرابة حتى الآن: خوارزمية.

وفي بيان صحفي، قالت ناسا إن الخوارزمية الجديدة التي تُسمى (Sentry-II) ستُقيِّم التهديدات التي تشكلها جميع الكويكبات المعروفة القريبة من الأرض، التي تُعرف اختصاراً باسم (NEAs)، حتى تلك التي تبلغ احتمالات تهديدها أجزاء من 10 ملايين. وأوضحت أن هذه الخوارزمية عبارة عن تحديث لبرنامج (Sentry) الأصلي، الذي يعمل منذ عام 2002. لكن النسخة القديمة كان بها العديد من أوجه القصور. ففي حين أنها صاغت بدقة كيفية تشكيل الجاذبية لمدار الكويكب، إلا أنها لم تدمج قوى غير الجاذبية مثل التسخين الناتج عن ضوء الشمس. كما كان من الصعب عليها أيضاً التنبؤ بالكويكبات التي تقترب جداً من الأرض، حيث تنحرف حركتها بشكل غير منتظم بسبب جاذبية كوكبنا.

تم تطوير (Sentry-II) للتغلب على هذه القيود. وتتمثل إحدى ميزاتها الرئيسية في القدرة على نمذجة عدم اليقين، حيث تقوم أولاً بنمذجة آلاف النقاط العشوائية في جميع أنحاء "منطقة عدم اليقين" لمسارات الصخور. ثم تقوم الخوارزمية بتقييم جميع المدارات الممكنة داخل هذه المنطقة بأكملها. وبالتالي، يمكنها تقييم سيناريوهات التأثير المنخفض الاحتمالية التي لم يكن البرنامج السابق يستطيع قياسها.
الرابط (إنجليزي)

نموذج ديب مايند اللغوي الجديد "ريترو" يتفوق على نماذج أكبر منه بـ 25 مرة
بالرغم من إنجازات شركة ديب مايند (DeepMind) في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تطوير برنامجي "ألفا فولد" و"ألفا زيرو"، إلا أن الشركة -التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها- لم تشارك بشكل واضح في تطوير نماذج لغوية عملاقة على غرار كبرى شركات التكنولوجيا.

والآن أعلنت ديب مايند عن نموذج ذكاء اصطناعي مختلف قليلاً: تم تعزيزه بذاكرة خارجية على شكل قاعدة بيانات واسعة تحتوي على مقاطع نصية، يستخدمها النموذج كنوع من أوراق الغش عند إنشاء جمل جديدة. وأوضحت الشركة أن أداء نموذجها الجديد ريترو (RETRO) -وهو اختصار لجملة (Retrieval-Enhanced Transformer)- يضاهي أداء الشبكات العصبونية التي تبلغ ضعف حجمه 25 مرة، ما يقلل من الوقت والتكلفة والقوة الحاسوبية اللازمة لتدريب النماذج اللغوية الكبيرة، والتي تجعلها بعيدة عن متناول المؤسسات باستثناء أغنى الشركات.

ويزعم باحثو الشركة أيضاً أن قاعدة البيانات تسهل تحليل ما يتعلمه الذكاء الاصطناعي، ما قد يساعد في تصفية التحيز. وقد قام الباحثون بتدريب النموذج على مجموعة بيانات ضخمة من المقالات الإخبارية وصفحات ويكيبيديا والكتب والنصوص من موقع جيت هاب. وتحتوي المجموعة على نصوص مكتوبة بعشرة لغات، بما فيها الإنجليزية والإسبانية والألمانية والفرنسية والروسية والصينية والسواحيلية والأردية.

وبالرغم من أن شبكة ريترو العصبونية لا تحتوي سوى على 7 مليارات معامل وسيط فقط، إلا أن النظام يعوض هذا بقاعدة البيانات التي تحتوي على حوالي 2 تريليون مقطع نصي، ويتم تدريب الشبكة العصبونية وقاعدة البيانات في نفس الوقت. ومع أن هذه الفكرة ليست جديدة، إلا أنها المرة الأولى التي يتم فيها تطوير نظام بحث لنموذج لغوي كبير، والمرة الأولى التي يثبت فيها أن هذا الأسلوب ينافس أداء أفضل نموذج لغوي موجود.
الرابط (إنجليزي)


التحديات الأخلاقية والاقتصادية للذكاء الاصطناعي
قد يتعجب البعض من حقيقة أنه يوجد نحو 39 تحدياً أخلاقياً واقتصادياً للذكاء الاصطناعي حول العالم. ومن أبرز تلك التحديات: تكلفة الابتكار في هذا المجال، وانعدام الثقة الكاملة في الذكاء الاصطناعي من قبل الكثيرين، والنقص في جودة البيانات، واختفاء بعض الوظائف، والضرر على السلامة الجسدية للبشر احياناً عند التعامل مع الروبوتات، وغيرها من التحديات.

واليوم، توجد آليات تقنية متطورة للذكاء الاصطناعي تعمل على جمع وتحليل البيانات المختلفة، في أنظمة ذكية ترتبط بكافة مجالات الحياة، بدءاً من معلومات الأفراد الشخصية والعائلية، والمعلومات الصحية والبنكية، وصولاً إلى معلومات التسوق الخاصة بالأفراد، واستخدام السيارات ذاتية القيادة. وكذلك، أصبحت هناك مصادر كثيرة من الممكن من خلالها الحصول على تلك البيانات واستخدامها سواء بطرق قانونية وأخلاقية، أو غيرها. كما أنه لا يوجد حالياً بنية تحتية قانونية لازمة لضمان التطور الأخلاقي للتكنولوجيا الخاصة بالذكاء الاصطناعي.

لذلك، تعتبر أخلاقيات علم البيانات والذكاء الاصطناعي هي النصوص والتشريعات التي تمكننا من معرفة ما هو الصواب وما هو الخطأ خلال التعامل مع تلك التقنية. وبالمقام الأول، أصبح هناك اهتمام بالعديد من العناصر المهمة التي تساعد في عمل تلك التشريعات، مثل حوكمة البيانات المغذية للأنظمة الذكية وتحديد ملكيتها، وتصنيفها، وخصوصيتها، وصلاحية الوصول والاستفادة منها، وكذلك حماية تلك البيانات وأمنها. ويوجد عنصر هام آخر في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهو ضرورة أن تكون البيانات، المُستخدمة في تغذية الآلات الذكية، ذات جودة عالية ويمكن الوثوق والاعتماد عليها.

ومؤخراً، اعتمدت جميع الدول الأعضاء في اليونسكو، وعددهم 193 دولة، اتفاقاً عالمياً تاريخياً يحدد المبادئ والأخلاقيات والقيم "المشتركة" اللازمة لضمان تطوير الذكاء الاصطناعي بصورة سليمة، ومن أجل وضع قواعد للذكاء الاصطناعي تعود بالنفع على البشرية. ويهدف هذا الاتفاق إلى توجيه بناء البنية التحتية القانونية اللازمة لضمان التطور الأخلاقي لهذه التكنولوجيا، وضمان الشفافية والأهلية وتحكم الأفراد في بياناتهم الشخصية. كما تحظر الاتفاقية استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي في التقييم الاجتماعي أو المراقبة الجماعية.

ومن توصيات تلك الاتفاقية كذلك اختيار وسائل الذكاء الاصطناعي التي تتسم بالكفاءة في استخدام البيانات والطاقة والموارد، لكي تساهم في التصدي للتحديات التي يواجهها العالم في الكثير من المجالات، والتي تشمل تغير المناخ والقضايا البيئية، والزراعة، والتصنيع، وتحقيق العدالة والمساواة، ومكافحة الفساد، وتعزيز مجال الطاقة، وزيادة الإنتاجية، والتوظيف، والتعليم.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تعقد شركة (At Scale) ويبنار قصير، بعد غد، حول "كيفية جعل الذكاء الاصطناعي وذكاء الأعمال ينجحان على نطاق واسع". الرابط (إنجليزي)
  • المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي يبحث تسريع الرقمنة. الرابط
  • الذكاء الاصطناعي يوفر قاعدة بيانات لكشف أي تحور جديد لفيروس كورونا. الرابط
  • منظومة ذكاء اصطناعي لمساعدة الغواصات المسيرة على الإبحار في المحيطات. الرابط
  • Swinir أداة تجريبية تتيح لك زيادة دقة وحجم الصور الصغيرة حتى 8 أضعاف، باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
1.54 مليار دولار
قيمة الاستثمارات في الشركات الناشئة المتخصصة في برمجيات الزراعة القائمة على الذكاء الاصطناعي في عام 2021، ارتفاعاً من 1.42 مليار دولار في عام 2020.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
أمل السيف
أستاذة مساعدة في علوم الحاسوب والذكاء الصناعي بكلية علوم الحاسوب والمعلومات في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومديرة مختبر معالجة اللغة الطبيعية العربية في الجامعة ذاتها، ونائبة عميد معهد الملك عبدلله للترجمة والتعريب، ومؤسِسة ورئيسة مجلس إدارة جمعية تواصل للتقنيات المساعدة لذوي الإعاقة "تواصل". ابتكرت تطبيق "المتحدث العربي الذكي" الذي يتيح للأشخاص ذوي الإعاقة الذين يعانون من صعوبات في النطق من التواصل مع العالم الخارجي، حيث يقوم التطبيق بتحويل النص إلى صوت آلي. وهي حاصلة على دكتوراه في علوم الحاسوب تخصص الذكاء الاصطناعي عام 2013 من جامعة ليدز في المملكة المتحدة، وماجستير في علوم الحاسوب من جامعة الملك سعود. مهتمة بالبحث في مجال معالجة اللغة الطبيعية العربية كالتلخيص التلقائي والترجمة وتوليد النصوص والتحقق من صحة الأخبار باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الشبكات العصبونية المتناثرة | SPARSE NEURAL NETWORKS
استلهم الباحثون الشبكات العصبونية المتناثرة من فكرة أنّ 2% فقط من الخلايا العصبية لدى البشر تقوم بإطلاق السيالة العصبية في أي وقتٍ كان؛ وهذا النشاط متناثر. وقد طبقوا هذه الفكرة على شبكات التعلم العميق وحصلوا على نتائج مذهلة...
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*