اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 1 ديسمبر:
  • ستيورات راسل: استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة يمكن أن يقضي على البشرية.
  • شاهد كيف تستعين كوريا الجنوبية بروبوتات مصغرة في رياض الأطفال.
  • الكفاح من أجل إعادة الذكاء الاصطناعي إلى مساره الصحيح.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أطلقت العاصمة الكورية الجنوبية سيول، مشروعاً يقوم على استخدام روبوتات مصغرة كأدوات تربوية في رياض الأطفال. وتقول سلطات المدينة إن هذا الأمر يساعد على إعداد جيل مستقبلي متقدم تقنياً. ويمكن للروبوت "ألفا ميني" البالغ طوله 24,5 سنتيمتراً أن يرقص ويتلو القصص ويدير حفلات غنائية، ويمكنه حتى تعليم الأطفال حركات رياضة كونغ-فو القتالية.
الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
المملكة المتحدة تفرض 23 مليون دولار غرامة على "كليرفيو إيه آي" لانتهاك القوانين
فرض مكتب مفوض المعلومات في المملكة المتحدة (ICO) غرامة مؤقتة تبلغ قيمتها 17 مليون جنيه إسترليني (22.6 مليون دولار) على شركة كليرفيو إيه آي (Clearview AI) المتخصصة في تقنيات التعرف على الوجوه، لانتهاكها قوانين حماية البيانات في البلاد. وقالت الهيئة التنظيمية إن كليرفيو أخفقت في إبلاغ المواطنين بأنها كانت تجمع المليارات من صورهم. كما أمرتها بالتوقف مؤقتاً عن المعالجة الإضافية للبيانات الشخصية لمواطني المملكة المتحدة. كما أضافت أن الشركة فشلت في الحصول على سبب قانوني لجمع البيانات، ولم تفي بمعايير النظام الأوروبي العام لحماية البيانات (GDPR) الخاصة ببيانات القياسات الحيوية. وأوضح المكتب أن بعض وكالات إنفاذ القانون في المملكة المتحدة كانت تستخدم خدمات الشركة بشكل تجريبي، ولكن تم إيقاف التجربة ولم يعد يتم تقديم خدماتها في البلاد.
الرابط (إنجليزي)

ستيورات راسل: استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة يمكن أن يقضي على البشرية
ذكرت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية أن عالم الحاسوب ستيوارت راسل، التقى بمسؤولين من وزارة الدفاع البريطانية، في شهر أكتوبر الماضي، ليحذرهم من أن تطوير أسلحة تستخدم الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقضي على البشرية، لكنه لم يتمكن من انتزاع أي وعود من الحاضرين في الاجتماع. بيد أن أصداء دعواته لفرض حظر دولي على الأسلحة الفتاكة ذاتية التوجيه ترددت عبر المجتمع الأكاديمي. وقد نشر أكثر من 400 باحث ألماني في الذكاء الاصطناعي رسالة مفتوحة إلى الحكومة الألمانية يطالبون فيها القوات المسلحة بوقف تطوير هذه الأنظمة. وقال راسل، في مقابلة أمس الأول، إن الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة وإسرائيل وأستراليا لا تزال تعارض فرض الحظر.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
علماء يبتكرون روبوتات حية ذاتية التكاثر
أعلن فريق علمي مشترك، يضم باحثين من جامعات هارفارد وفيرومونت وتافتس الأميركية، أنهم ابتكروا روبوتات حية قادرة على التكاثر الذاتي.

وأوضح الباحثون في دراسة نُشرت أمس الأول في دورية (PNAS)، التي تصدر عن الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم، أنهم وجدوا أن الروبوتات -التي تُعرف باسم زينوبوتس (Xenobots)، والمصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي- قادرة على التكاثر الذاتي بطريقة تختلف عن النباتات والحيوانات، حيث تتكاثر عن طريق دفع الخلايا الفردية السائبة معاً.

وكان الفريق نفسه قد أعلن في يناير 2020 أنه طور زينوبوتس باعتبارها أول روبوتات حية، وقد تم صنعها من الخلايا الجذعية للضفدع الأفريقي ذي المخالب (Xenopus laevis). وكشف الباحثون في الدراسة الجديدة أن هذه الكائنات يمكنها السباحة في طبقها الصغير، والعثور على خلايا فردية، وجمع المئات منها معاً، ووضع الروبوتات "الأطفال" داخل "فمها الذي يبدو على شكل شخصية لعبة باك مان"، وبعد بضعة أيام، تصبح الروبوتات الجديدة مثل "الآباء" وتتحرك مثلها تماماً. وبعد ذلك يمكن أن تخرج هذه الزينبوتس الجديدة وتجد خلايا وتصنع نسخاً من نفسها مراراً وتكراراً.

ويوضح أعضاء الفريق أن هذه الخلايا -التي يبلغ عرضها ملليمتر- لديها جينوم الضفدع، ولكن بعد استخراجها من الضفادع، فإنها تستخدم ذكاءها الجماعي والمرونة للقيام بشيء مذهل. وتتكاثر بطريقة مختلفة تماماً عما تفعله الضفادع. وهذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العلماء هذا النوع من التكاثر، الذي يسمى "التكاثر الحركي" في كائنات متعددة الخلايا، حيث يُعرف التكاثر الحركي على مستوى الجزيئات، ولكن لم يتم ملاحظته من قبل على مستوى الخلايا أو الكائنات الحية الكاملة.

ويرى الفريق في هذا البحث تقدماً واعداً في مجال الطب التجديدي. ويقول مايكل ليفين، أستاذ علم الأحياء في جامعة تافتس والقائد المشارك في الدراسة: "إذا عرفنا الكيفية التي نطلب بها من مجموعات من الخلايا أن تفعل ما نريدها أن تفعله، فهذا في النهاية هو الطب التجديدي. هذا هو الحل للإصابات المؤلمة والعيوب الخلقية والسرطان والشيخوخة. كل هذه المشاكل المختلفة موجودة لأننا لا نعرف كيف نتنبأ ونتحكم في مجموعات الخلايا التي ستبنيها. وزينوبوتس هي منصة جديدة لتعليمنا".
الرابط (إنجليزي)

الكفاح من أجل إعادة الذكاء الاصطناعي إلى مساره الصحيح
في عام 2020، تواصلت تيمنيت جيبرو، بصفتها الرئيس المشارك لفريق جوجل المختص بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، مع إميلي بيندر أستاذة اللسانيات في جامعة واشنطن، للتعاون في بحث علمي يتمحور حول المسار المقلق الذي يسلكه الذكاء الاصطناعي. وفي نوفمبر من ذلك العام، أرسلت جيبرو الورقة البحثية إلى أحد المؤتمرات. وبعد فترة وجيزة، طلب منها المسؤولون التنفيذيون في جوجل التراجع عن هذه الخطوة، وعندما رفضت، قاموا بطردها. وبعد شهرين، طردوا أيضاً مؤلفتها المشاركة مارجريت ميتشل، القائدة الأخرى لفريق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في الشركة.

أثار تفكيك هذا الفريق أحد أكبر الخلافات في عالم الذكاء الاصطناعي في الذاكرة الحديثة؛ حيث اعتبر المدافعون عن قرارات جوجل بأن للشركة الحق في الإشراف على باحثيها. لكن بالنسبة لكثيرين آخرين، فإن ما حدث أدى إلى تعميق المخاوف بشأن درجة السيطرة التي يتمتع بها عمالقة التكنولوجيا حالياً في هذا المجال. تمثل الشركات التقنية الكبرى أبرز أرباب العمل والممولين للباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك العديد من أولئك الذين يقيّمون تأثيراته الاجتماعية.

قامت كل من جوجل وفيسبوك وأمازون ومايكروسوفت وآبل، وهي من بين أغنى وأقوى الشركات في العالم، بجعل الذكاء الاصطناعي جزءاً جوهرياً من أعمالها. واستثمرت الشركات الكثير من الأموال في هذه التكنولوجيا التي حققت لها عوائد طائلة. وفي الوقت نفسه، أصبح عمالقة التكنولوجيا من كبار المستثمرين في أبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات، مما أثَّر بشكل كبير على أولوياتها العلمية.

كما أنشأ التعلم العميق ثقافة تنطوي على الجمع المتواصل لبياناتنا- غالباً دون إذن- من أجل تدريب منتجات مثل أنظمة التعرف على الوجوه. وقد أدت خوارزميات التوصية إلى تفاقم الاستقطاب السياسي، بينما فشلت النماذج اللغوية الكبيرة في التخلص من المعلومات المضللة.

هذا هو الوضع الراهن الذي تسعى جيبرو وحركة متنامية من العلماء ذوي التفكير المماثل إلى تغييره. على مدى السنوات الخمسة الماضية، عمل هؤلاء على تحويل أولويات المجال بعيداً عن مجرد إثراء شركات التكنولوجيا من خلال توسيع إمكانية المشاركة في تطوير هذه التكنولوجيا. ولا يقتصر هدفهم على التخفيف من الأضرار التي تسببها الأنظمة الحالية، وإنما أيضاً إنشاء ذكاء اصطناعي جديد ديمقراطي وأكثر إنصافاً.
للمزيد حول رحلة الكفاح التي يقوم بها الباحثون لإعادة الذكاء الاصطناعي إلى مساره الصحيح، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط


هل يخفف الذكاء الاصطناعي من معاناة العالم؟
باعتبار أن الإنسان المخلوق الوحيد الذي ميزه الله بالعقل والقدرة على الاختيار، فإنه حاول على مر العصور اختراع وتطوير كل ما يجعل مستوى حياته أفضل وأكثر سهولة وسرعة، فبدأت المعرفة العلمية تتوسع بدءاً من أواخر القرن الثامن عشر، لتُحدِثَ الثورات العلمية الثلاث نقلة نوعية في أنماط الاقتصاد والإنتاج، ثم في الحياة الاجتماعية والفردية، إضافة إلى علاقة الإنسان بالطبيعة والأشياء على مستوى العالم.

التطور التكنولوجي يمر بثلاث عمليات؛ وهي الاختراع والابتكار ثم النشر، لكن بعد الثورة الصناعية الرابعة بدا الأمر مختلفاً عما شهدته البشرية قبل ذلك، كان نطاق التحول وتعقيداته لا حدود لها نتيجة الاختراقات الكبيرة لتكنولوجيات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي.

تم تصنيف الذكاء الاصطناعي إلى ثلاثة أنواع، بدءاً من الذكاء الاصطناعي الضيق والذكاء الاصطناعي العام والذكاء الاصطناعي الفائق. النوع الأول (الضيق) هو الذي يتخصص في مجال معين والذي يركز على مهمة واحدة فقط، وقد استطعنا التفاعل معه بشكل يومي بعدما تمت إضافته إلى المنتجات الحالية، مثل مساعد جوجل الذكي أو سيري.

لكن الإنسان رغم امتلاكه للعقل والحواس التي تؤهله لتنفيذ المهام لا يمكنه معرفة نسبة النجاح أو الفشل في هذه المهام، وهنا يأتي دور ذكاء الآلة لزيادة احتمالية النجاح على حساب الفشل، فهل يستفيد الإنسان من هذا التطور؟ عانى، ولا يزال، العالم من الأزمات والكوارث الطبيعية أو التي يسببها الإنسان، فبالرغم من سعي المنظمات الإغاثية لتداركها، لا يعتبر ذلك أكثر من ردة فعل، فيمكن لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أن تسهم في التقليل من هذه المعاناة وإنقاذ المزيد من الأرواح من خلال تحسين طرق التنبؤ بالكوارث قبل وقوعها.

إضافة إلى قدرتها على جعل الشوارع أكثر أمناً، من خلال السيارات ذاتية القيادة، التي تسهم بشكل كبير في التقليل من ارتكاب الأخطاء المرورية وإنقاذ حياة آلاف الأشخاص الذين يلقون حتفهم سنوياً نتيجة حوادث المرور. كما تستطيع هذه التكنولوجيا إرسال الإمدادات الطبية الضرورية في حالات الطوارئ، للأشخاص في المناطق الفقيرة والنائية وأماكن الكوارث كالحرائق والزلازل، ولعل كل هذا يؤكد أن التكنولوجيا تملك قوة جبارة لإعادة صياغة ملامح العالم من جديد، لكن بأفق أوسع وأفضل.

ولو تم الاستثمار في البنية التحتية للتكنولوجيا وتسخيرها لمثل هذه الأهداف السامية، فإنها ستحدث ثورة حقيقة في المحافظة على حياة البشر.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تستضيف مايكروسوفت أزور، يوم 7 ديسمبر الجاري، مؤتمراً افتراضياً مجانياً حول "وضع الذكاء الاصطناعي المسؤول موضع التنفيذ". للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • أمازون تعلن عن معالجات (Graviton3) للاستدلال بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي)
  • بايدو تطلق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في بكين. الرابط (إنجليزي)
  • نقابة الصحفيين في مصر تحتفي بتخريج أول دفعة من إعلام الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • Standard AI منصة تتيح لتجار التجزئة تمكين خدمات "الدفع الذاتي" في المتاجر. يمكن للعملاء الدخول والحصول على ما يحتاجون إليه والمغادرة دون الانتظار في الطابور الدفع، باستخدام الرؤية الحاسوبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
٪87
من الشركات الزراعية الأميركية تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي حالياً، ارتفاعاً من 74٪ قبل عام.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
نوف الغانمي
أستاذة مساعدة في قسم علوم الحاسبات التابع لكلية الحاسبات وتقنية المعلومات في جامعة الملك عبد العزيز. سبق لها العمل كمحاضرة ومعيدة في الجامعة ذاتها، ومعيدة ومساعدة التسجيل في جامعة عفت السعودية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه عام 2018 في المعلوماتية الحيوية من جامعة سيري البريطانية. وتعتبر أول سعودية تحصل على درجة الدكتوراه في تخصص استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الجينات البشرية. مهتمة بالبحث في مجال اكتشاف طرق ومناهج حاسوبية وتطوير أدوات لتحليل وتفسير نطاق واسع من البيانات الحيوية.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
محرك الاستدلال | INFERENCE ENGINE
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر. تكون مهمة محرك الاستدلال الأساسية اختيار وتطبيق القاعدة المناسبة لكل خطوة من خطوات عمل النظام. وكل حقيقة جديدة تضاف إلى قاعدة المعرفة قد تؤدي إلى قواعد جديدة في محرك الاستدلال.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*