اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 28 نوفمبر:
  • الذكاء الاصطناعي يتيح للعلماء تسجيل تحركات العناكب أثناء بناء شبكاتها.
  • شاهد طائرة مسيرة فريدة من نوعها ذات أجنحة داخلية.
  • مساهمات الذكاء الاصطناعي في صناعة العلاقات العامة.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أعلنت شركة (Cleo Robotics) عن طائرة مسيرة فريدة من نوعها تُسمى درونات (Dronut). وأوضحت الشركة أن الطائرة مخصصة لمهام المراقبة، وأنها تتمتع بميزات غير مسبوقة، بما فيها القدرة على الطيران في أماكن ضيقة لا يمكن لطائرة مسيرة أخرى الطيران فيها، وذلك بسبب صغر حجمها وأجنحتها الداخلية. كما تمتلك أجهزة استشعار متطورة ويمكنها الطيران بشكل آمن بالقرب من البشر والمعدات الحساسة، ولا تحتاج إلى تدريب مسبق.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
193 دولة تتبنى أول اتفاقية عالمية تتعلق بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي
اعتمدت جميع الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) نصاً تاريخياً، يحدد القيم والمبادئ المشتركة اللازمة لضمان التنمية السليمة للذكاء الاصطناعي. وتسعى هذه الاتفاقية، التي تم اعتمادها خلال المؤتمر العام لليونسكو، إلى الاستفادة من المزايا التي يقدِّمها الذكاء الاصطناعي إلى المجتمع، والحدِّ من المخاطر المترتبة على استخدامه. وتكفل قيام التحولات الرقمية بتعزيز حقوق الإنسان والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتصدي لمسائل تتعلق بالشفافية والمساءلة والخصوصية، ووضع سياسات عملية المنحى بشأن إدارة البيانات والتعليم والثقافة والعمل والرعاية الصحية والاقتصاد. وقالت أودري أزولاي، رئيسة اليونسكو، إن المنظمة ستدعم الدول الأعضاء في تنفيذ هذه الاتفاقية، وستطلب منها تقديم تقارير منتظمة عن التقدم الذي تحرزه والممارسات التي تطبقها.
الرابط

هوندا تطور تقنية ذكاء اصطناعي للمساعدة في تقليل مخاطر حوادث القيادة
كشفت شركة هوندا موتور النقاب عن تقنية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي لتفسير نشاط دماغ السائقين وتقليل مخاطر الحوادث. وستنبه التقنية السائقين إلى المخاطر من خلال تحليل المعلومات الخاصة بحالتهم الجسدية وحركات العين والأحوال المرورية التي يتم جمعها من خلال الكاميرات وأجهزة الاستشعار. وسيتم إبلاغ السائقين بالخطر من خلال وسائل بصرية وسمعية ولمسية مختلفة. فمثلاً، سيتم شد أحزمة المقاعد أوتوماتيكياً وسيومض ضوء من عجلة القيادة لتحذير السائق إذا فشل في ملاحظة وجود أحد المشاة عند مفترق طرق. وعندما تقترب سيارة من الخلف، سيصدر مكبر الصوت في مقعد السائق تحذيراً، وسيهتز المقعد عندما يكتشف النظام أن السائق يشعر بالنعاس أو الإرهاق. وتسعى الشركة اليابانية إلى دخول تقنيتها الخدمة بحلول أواخر العقد الحالي.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
كاوست تحقق نسب نجاح مذهلة في اكتشاف الهجمات السيبرانية باستخدام التعلم العميق
تُستخدم أنظمة التحكم الصناعية القائمة على الإنترنت على نطاق واسع لمراقبة وتشغيل المصانع والبنية التحتية الحيوية. في الماضي، كانت هذه الأنظمة تعتمد على شبكات مخصصة باهظة الثمن، إلا أن تحولها إلى استخدام الإنترنت جعلها أرخص وأسهل في الوصول إليها، لكنها أصبحت أيضاً أكثر عرضة للهجوم.

ولمواجهة التهديد المتزايد للهجمات السيبرانية على أنظمة التحكم الصناعية، طور فريق من الباحثين في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، طريقة محسّنة لاكتشاف الاختراقات الخبيثة. ويقول الباحثون، الذين قادهم الباحث ينغ صن، إن الحلول الأمنية التقليدية مثل جدران الحماية وبرامج مكافحة الفيروسات ليست مناسبة لحماية أنظمة التحكم الصناعية بسبب خصائصها المميزة. كما أن تعقيدها الهائل يجعل من الصعب حتى على أفضل الخوارزميات اكتشاف الأحداث غير الطبيعية التي قد تؤدي إلى الهجوم. على سبيل المثال، قد تكون هناك أسباباً طبيعية وراء سلوك النظام الذي يبدو مريباً، مثل الزيادة الغريبة المفاجئة في الطاقة. وقد يكون منفذو الهجمات السيبرانية المعقدة جيدين للغاية في إخفاء تحركاتهم.

وتشير دراسة نشرها الباحثون في دورية (Cluster Computing) إلى أنه في الوقت الذي تفشل فيه الخوارزميات، أثبت التعلم العميق أنه أكثر مهارة في التعرف على الأنماط المعقدة من هذه الهجمات. لذا، قام الفريق بتدريب واختبار خمسة نماذج مختلفة للتعلم العميق، باستخدام بيانات عامة لأنواع مختلفة من الهجمات على أنظمة الطاقة وخطوط أنابيب الغاز، يوفرها مركز حماية البنية التحتية الحيوية التابع لجامعة ولاية ميسيسيبي الأميركية.

وقارن الباحثون بين قدرة نماذج التعلم العميق على اكتشاف الهجمات بقدرة أحدث الخوارزميات. كانت نسب نجاح الخوارزميات تتراوح عادة بين 80 و90%، بينما كانت نسب نجاح كل نموذج من نماذج التعلم العميق ما بين 97 و99%. وعندما تم "تكديس" جميع نماذج التعلم العميق الخمسة، ارتفعت دقتها إلى أكثر من 99%. والتكديس (Stacking) هنا يعني إضافة نتائج جميع النماذج الخمسة وأخذ متوسطها.

وتبشر طريقة التعلم العميق المكدس، التي طورها الفريق، بأن تكون وسيلة فعالة للدفاع في الحروب السيبرانية. وقد تتمكن من منع هجمات سيبرانية مثل تلك التي تعرضت لها شبكة الكهرباء الأوكرانية عام 2015، والتي أدت إلى انقطاع الكهرباء عن آلاف المنازل.
الرابط (إنجليزي)
رابط الدراسة

الذكاء الاصطناعي يتيح للعلماء تسجيل تحركات العناكب بدقة أثناء بناء شبكاتها
تُعد شبكات العناكب إحدى روائع الطبيعة. فحتى أصغر العناكب يمكنها أن تبني شبكات ذات أشكال هندسية معقدة. وبالرغم من انبهار العلماء بهذه القدرات الرائعة، إلا أن الطريقة التي تبني بها العناكب شبكاتها ظلت لغزاً.

لهذا السبب، حاولت دراسة جديدة، أجراها فريق من العلماء في جامعة جونز هوبكنز ونُشرت الشهر الماضي في دورية (Current Biology)، كشف أسرار بناء شبكات العناكب. استخدم الفريق البحثي أجهزة رؤية ليلية والذكاء الاصطناعي لتتبع حركات العناكب ووضعية أرجلها بدقة أثناء نسج شبكاتها. وقد كشف التحليل أن العناكب لديها نسق خاص بها تستخدمه في البناء.

اختار الباحثون ستة عناكب صغيرة الحجم، من أنواع تنشط ليلاً على مدار العام. كل ليلة، كانت العناكب توضع في صندوق زجاجي لبناء شبكاتها. وباستخدام الأشعة تحت الحمراء المخصصة للرؤية الليلية، التقطت الكاميرا كل حركاتها وهي تبني شبكاتها. بيد أن العلماء وجدوا أن مراقبة أرجل العناكب يدوياً على مدار ساعات التسجيل لن يكون عملاً سهلاً. لذلك يقول المؤلف الرئيسي للدراسة أبيل كورفر، وهو طالب دراسات عليا في جامعة جونز هوبكنز، إنهم قاموا بتدريب أحد برامج رؤية الآلة لاكتشاف وضعية العنكبوت، لقطة بلقطة، حتى يتمكنوا من توثيق كل حركات الأرجل أثناء بناء شبكة كاملة.

وكشف تحليل برنامج رؤية الآلة أن العناكب تبني شبكاتها على مراحل منظمة بشكل جيد. في البداية تستكشف الفضاء المحيط بها وتبني نموذجاً أولياً. ثم تبني إطار الشبكة ونصف القطر (أي الخيوط التي تمتد من المركز إلى الحافة). وبعد ذلك، تبدأ في نسخ الخطوط الدائرية. وبعد ساعات من البناء، يتجول العنكبوت في وسط شبكته، في انتظار أن تعلق بها وجبة خفيفة.

ويقول الباحثون إن الطريقة الجديدة أتاحت لهم القدرة على تحديد الحركات الكاملة لبناء الشبكة، وهو أمر لم يحدث بهذه الدقة من قبل لأي بنية حيوانية.
الرابط (إنجليزي)


مساهمات الذكاء الاصطناعي في صناعة العلاقات العامة
الذكاء الاصطناعي مفهوم يشمل التقنيات الخوارزمية التي تمكّن الآلات من أداء بعض المهام المعرفية بشكل يضاهي قدرات البشر أو ربما بشكل أفضل. ويحمل الذكاء الاصطناعي وعوداً كثيرة في المستقبل القريب ستطاول مختلف نواحي الحياة. فقد أثبتت تطبيقاته المتعددة أنه يساعد بالفعل في تبسيط العمليات التجارية والتحولات الفنية بشكل ملفت.

ويرى الدكتور فيصل السرحان، الأستاذ بالجامعة العربية المفتوحة بالأردن، أنه لا بدّ من التوقف قليلاً عند هذا التحوّل والتفكير في كيفية الاستفادة منه في صناعة العلاقات العامة. الذكاء الاصطناعي يستهدف تبسيط إجراءات العمل في المنظمات المختلفة، الأمر الذي يمكّن الإدارات العليا من التركيز على القضايا الاستراتيجية وتحقيق الأهداف بشكل أفضل؛ الذكاء الاصطناعي يحلل الأرقام، وينظم الملفات، ويقسّم الوقت، ويكتب ويحرر الأخبار بشكل متقن.

ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يقدم تحسينات في وظائف العلاقات العامة والخدمات والنشاطات الممارسة، فهو يساعد العلاقات العامة ومنتسبيها في ممارسة بعض المهام الإدارية اللازمة لإنجاز العمل بشكل متقن وفعًال، مثل كتابة التقارير والبيانات الصحفية وتوزيعها، وتنظيم برامج ونشاطات العلاقات العامة، وجمع البيانات وتحليلها وتقديم التوصيات بشأنها، واحتساب العائد على الاستثمار لحملات العلاقات العامة. ويمكنه أيضاً التنبؤ باهتمامات المستهلكين، وقياس اتجاهاتهم، والتعرف على أنماط حياتهم الاستهلاكية، والرد على استفساراتهم مما يساهم في البدء بتصنيع منتجات أكثر وتقديم خدمة أكثر قبولاً.

في المقابل، يقول الكاتب إنه لا يعتقد أن الآلة سوف تحل محل خبراء وممارسي العلاقات العامة بشكل مطلق، لأنها، أي (الآلة)، تعجز عن القيام بتنفيذ الكثير من الحركات الإبداعية في مجال صناعة العلاقات العامة، كبناء العلاقات وإدامتها بين جماهير المنشآت المختلفة الداخلية والخارجية، ويمكن أن تكون مساعدة ومساندة لهم في تسهيل عمليات صناعة العلاقات العامة.

ويشير إلى أنه ينبغي على محترفي العلاقات العامة أن ينظروا إلى الذكاء الاصطناعي على أنه أداة مساعدة ومفيدة، يمكن أن تختصر الوقت وتسرًع الإجراءات بسهولة بدقة، وتمكًن الأعمال الإدارية من تأدية مهامها ومسؤولياتها بتناغم واتساق، الأمر الذي سيؤدي إلى توفير مساحات كبيرة من الوقت للتركيز على تطوير وتنفيذ الاستراتيجيات، وإدارة صورة وسمعة العلامة التجارية والخدمية بشكل أفضل وتمتين العلاقات وضمان استمراريتها.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تعقد جامعة القاهرة، يومي 29 و30 ديسمبر، ندوة بعنوان "تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانيات". للتسجيل: الرابط
  • منصور بن زايد يوجه باعتماد "الذكاء الاصطناعي" في الخدمات القضائية بأبوظبي. الرابط
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في تصميم الحدائق المعلقة. الرابط
  • مطاعم للحشرات وروبوتات بالإيجار.. الواقع الافتراضي في 2036. الرابط
  • Rainbird منصة ذكاء اصطناعي تمكّن الشركات من بناء أنظمة اتخاذ قرار ذات قدرات شبيهة بالبشر. تنشئ المنصة نماذج بصرية لعمليات تفكير أذكى موظفي الشركة، ثم تستخدم هذه النماذج لأتمتة عملية اتخاذ القرار. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
8 مليارات دولار
الحجم المتوقع لسوق برمجيات الذكاء الاصطناعي الطرفي (Edge AI) بحلول عام 2027، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 29.8٪.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
عبد الرحمن خدار
مدير الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي في فرنسا، والمدير المشارك للمختبر الفرنسي الياباني المشترك للروبوت (JRL) في اليابان، وعضو فخري في الأكاديمية الفرنسية الوطنية للتكنولوجيا. سبق له العمل كقائد فريق البشر الرقميين التفاعليين في مختبر المعلوماتية والروبوتات والإلكترونيات الميكروية (LIRMM)، وكأستاذ مساعد في جامعة طوكيو للزراعة والتكنولوجيا، وأستاذ مساعد وبروفيسور في جامعة إيفري. وهو حاصل على درجة الدكتوراه والماجستير في الروبوتيات من جامعة بيير وماري كوري، وعلى درجة البكالوريوس من المعهد الوطني للمعلوماتية في الجزائر. مهتم بالبحث في مجال الروبوتيات ويُعد من روّاد هذا المجال على مستوى العالم.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
التعلم الموجَّه | SUPERVISED LEARNING
نوع من أنواع التعلم الآلي يعتمد على تعليم النماذج باستخدام مجموعات بيانات موسومة من أجل خرج محدد. حيث يتم تدريب النموذج عن طريق تغذيته ببيانات الدخل وبيانات الخرج الصحيحة ليتمكن من التعرف على الأنماط والعلاقات بين المدخلات والمخرجات. ومن ثم يتم قياس دقته بالاعتماد على تابع الخسارة لتعديل الأوزان وتخفيض الخطأ إلى الحد الأدنى؛ مما يسمح له بتصنيف البيانات الجديدة أو التنبؤ بالمخرجات المجهولة بدقة عالية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*