اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 24 نوفمبر:
  • الذكاء الاصطناعي متعدد المهارات: نحو تحسين المحاكاة الحسية لسلوك البشر.
  • باحثون يطورون أداة تعلم آلي تتيح لك تصور كيف سيؤثر التغير المناخي على مدينتك.
  • "البنية التحتية" الإماراتية تطلق الجيل الجديد من المباني الحكومية الذكية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
إذا كنت تمني نفسك بزيارة مدينة معينة أو مشاهدة أحد المعالم السياحية الشهيرة، فربما يتوجب عليك أن تفعل ذلك قبل أن يطمس التغير المناخي معالم هذه الأماكن. وكمثال، تعرض لنا أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة (This Climate Does Not Exist) كيف سيرى المارة برج إيفل، المعلم الباريسي الشهير، في المستقبل وقد غطاه الضباب الدخاني نتيجة الآثار المستقبلية المحتملة لتغير المناخ.
المزيد من التفاصيل حول تلك الأداة في قسم "في صلب الموضوع".
رابط الأداة (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
"البنية التحتية" الإماراتية تطلق الجيل الجديد من المباني الحكومية الذكية
أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية مبادرة الجيل الجديد (الرابع) من المباني الحكومية، الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة. ويضم الجيل الجديد من المباني الحكومية منصة ذكية تفاعلية، تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وإعطاء التنبيهات التلقائية إلى الشخص المسؤول، من خلال نظام التعرف إلى السلوك، ومنها (الفرح، السلوك العدواني، وغيرها من السلوكيات)، ونظام الأمان الذكي، وذلك بالتعرف إلى المتعاملين بمجرد دخولهم المبنى، وإعطائهم أولوية حجز الدور بشكل تلقائي، إضافة إلى نظام البيئة الآمن الذكي، الذي يعمل على التنبيه التلقائي لارتفاع درجة حرارة الشخص، وعدم التباعد الاجتماعي خلال فترة الوباء.
الرابط

"إنتلماتكس" عضواً في تحالفات كلية الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب بجامعة إم آي تي
اختيرت شركة إنتلماتكس (INTELMATIX)، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومنتجاته المعتمدة على التقنيات العميقة المتقدمة، عضواً في تحالفات كلية الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب الآلي (CSAIL Alliances) في جامعة إم آي تي، لتصبح الشركة الناشئة الوحيدة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تنضم إلى مجموعة بارزة من الشركات العالمية الرائدة المتمتعة بعضوية برامج الكلية. ويتيح اختيار الشركة، التي تتخذ من الرياض مقراً لها، لعضوية البرنامج المخصص للشركات الناشئة (Startup Connect) في تلك التحالفات وصولاً الى أحدث البحوث والتقنيات وإلى مجموعات الباحثين والطلاب في الكلية العريقة.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
ماذا قال الذكاء الاصطناعي عن كتاب كيسنجر الجديد عن الذكاء الاصطناعي؟
كان كيفين روز، كاتب العمود التكنولوجي بصحيفة نيويورك تايمز الأميركية، يكتب مراجعة لكتاب "عصر الذكاء الاصطناعي والمستقبل البشري"، الذي نشره مؤخراً وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر، و الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل إريك شميدت، والعميد الفخري لكلية شوارزمان للحوسبة في جامعة إم آي تي دانييل هاتنلشر. ثم خطرت له فكرة أن يترك هذه المهمة للذكاء الاصطناعي نفسه، ليعرض رأيه في الكتاب.

وللقيام بهذه المهمة، استعان الكاتب ببرنامج الكتابة المدعوم بالذكاء الاصطناعي سودورايت (Sudowrite) وهو برنامج إكمال تلقائي يعتمد على النموذج اللغوي الشهير جي بي تي-3، الذي طورته شركة أوبن إيه آي الأميركية. في البداية، أضاف روز الفقرات الأولى من المراجعة إلى البرنامج وطلب منه استكمالها، وهذا ما كتبه الذكاء الاصطناعي نصاً:

"(عصر الذكاء الاصطناعي) هو كتاب جديد وجريء عن الذكاء الاصطناعي، وسيصبح الدليل المفضل لأي شخص يرغب في فهم هذه التكنولوجيا التحويلية. درس المؤلفون النطاق الكامل لتكنولوجيات الذكاء الاصطناعي -من أنظمة الرؤية الحاسوبية إلى معالجة اللغات الطبيعية- وكتبوا عنها بطريقة تجذب كل من الخبراء والأشخاص العاديين.

أحد الجوانب الأكثر إلهاماً في هذا الكتاب هو نطاقه. يتعمق المؤلفون في إمكانات الذكاء الاصطناعي في جميع مجالات المشاريع البشرية. يشرحون تأثير الذكاء الاصطناعي على الرعاية الصحية والاقتصاد والجغرافيا السياسية والقانون والتنمية الحضرية والحوكمة والصحافة والجيش وحتى علوم الحياة.

ولا يخشى كيسنجر وشميدت وهاتنلشر استكشاف الجانب المظلم من الذكاء الاصطناعي أيضاً. فهم على دراية بالطرق التي يمكن للذكاء الاصطناعي من خلالها تمكين الديكتاتوريين من مراقبة مواطنيهم والتلاعب بالمعلومات لتحريض الناس على ارتكاب العنف. وعلى الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يجعل حياتنا أفضل بالفعل من نواحٍ عديدة، إلا أن الكُتاب يحذرون من أن الأمر سيستغرق منا كجنس بشري سنوات عديدة لإنشاء نظام قوي بالقدر الذي نستحقه. وبحكمة، يقترحون ألا نغفل عن القيم التي نريد غرسها في هذا الذكاء الآلي الجديد".

هنا ينتهي كلام الذكاء الاصطناعي ويعود روز إلى الكتابة من جديد، قائلاً إن نجاح البرنامج لم يحدث من المرة الأولى، وإنما فشل عدة مرات في البداية في كتابة جمل متماسكة. لكنه سرعان ما استعاد توهجه، وفي غضون بضع دقائق تمكن الذكاء الاصطناعي من كتابة فقرات مقنعة بشكل مثير للإعجاب للتحليل، لدرجة أن "بعضها، بصراحة، أفضل مما كان يمكن أن أكتبه بمفردي"، على حد قول الكاتب.
الرابط (إنجليزي)

الذكاء الاصطناعي متعدد المهارات: نحو تحسين المحاكاة الحسية لسلوك البشر
في أواخر العام 2012، توصل علماء الذكاء الاصطناعي لأول مرة إلى طريقة تمكن الشبكات العصبونية من "الرؤية". وقد أثبتوا أن البرامج المصممة حتى تحاكي الدماغ البشري نوعاً ما يمكن أن تؤدي إلى تحسن كبير في أداء أنظمة الرؤية الحاسوبية الموجودة. ومنذ ذلك الحين، تعلم الباحثون كيفية جعل الشبكات العصبونية تحاكي طريقتنا في التفكير، والسماع، والكلام، والكتابة.

ولكن، وعلى الرغم من أن الذكاء الاصطناعي أصبح أكثر فعالية بكثير في محاكاة البشر -بل والتفوق عليهم- في مهام محددة، فهو ما زال عاجزاً عن تقليد مرونة المخ البشري. فنحن قادرون على تعلم المهارات في سياق معين وتطبيقها في سياق آخر مختلف. وعلى العكس من ذلك، وعلى الرغم من أن خوارزمية ألفاجو من ديب مايند تستطيع التغلب على أفضل أساتذة العالم في لعبة جو، إلا أنها لا تستطيع أن تستخدم هذه الاستراتيجيات في أي مكان خارج لوحة اللعب.

وضع الباحثون العديد من الفرضيات حول كيفية التغلب على هذه المشكلة، ولكن إحدى هذه الفرضيات اكتسبت زخماً خاصاً. حيث إن الأطفال يكتسبون معلوماتهم حول العالم بالإحساس به والتكلم عنه، وتبدو هذه التركيبة أساسية للتعلم، فما أن يبدأ الأطفال بتحقيق الاقتران بين الكلمات من جهة، والمناظر والأصوات وغيرها من المعلومات الحسية من جهة أخرى، حتى يصبحوا قادرين على توصيف ظواهر وعلاقات أكثر تعقيداً بالتدريج، والتفريق ما بين العلاقات السببية والعلاقات التي تقتصر على الترابط وحسب، وبناء نموذج معقد للعالم.

من ناحية أخرى، فإن أنظمة الذكاء الاصطناعي مصممة للقيام بشيء واحد فقط. حيث أن خوارزميات الرؤية الحاسوبية والتعرف على الصوت تستطيع تحسس هذه الإشارات، ولكنها لا تستطيع استخدام اللغة لتوصيفها. كما أن نموذج اللغة الطبيعية يستطيع التلاعب بالكلمات، ولكن هذه الكلمات مستقلة تماماً عن أي واقع حسي. فإذا جُمعت القدرات الحسية مع اللغوية لإعطاء الذكاء الاصطناعي طريقة أقرب إلى الطريقة البشرية في جمع ومعالجة المعلومات الجديدة، فهل يستطيع أخيراً تطوير نموذج قادر بشكل ما على فهم العالم المحيط به؟

يأمل الباحثون بأن هذه الأنظمة "متعددة الأنماط"، ستؤدي إلى ظهور نوع أكثر تطوراً من الذكاء الاصطناعي الأقدر على التكيف مع أوضاع ومشاكل جديدة. ويمكن لخوارزميات كهذه أن تساعدنا على التعامل مع مشاكل أكثر تعقيداً، كما يمكن نقلها إلى روبوتات تستطيع التواصل والتعاون معنا في الحياة اليومية.
للمزيد حول محاولات تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي متعددة الأنماط، تابع القراءة على موقعنا عبر هذا الرابط


باحثون يطورون أداة تعلم آلي تتيح لك تصور كيف سيؤثر التغير المناخي على مدينتك
طور باحثون في معهد مونتريال لخوارزميات التعلم (Mila) أداة ذكاء اصطناعي جديدة تتيح للأشخاص العاديين تصور التأثيرات المستقبلية لتغير المناخ في أي مكان في العالم. ويتيح لك المشروع، الذي يحمل اسم (This Climate Does Not Exist) أي "هذا المناخ غير موجود"، إدخال عنوان منزلك أو وجهة سفرك المفضلة ومعرفة الشكل الذي يمكن أن يبدو عليه بعد سنوات بعد أن يكون تغير المناخ قد أثر عليه سلباً.

وتمكّنك الأداة مثلاً من أن ترى كيف ستبدو مدينة ديزني لاند مغطاة بالضباب الدخاني، بالطريقة التي غطى بها الضباب الشديد بكين في عام 2014. ويمكنك أيضاً أن ترى كيف ستبدو شوارع أي من المدن الكبرى بعد أن تغمرها المياه بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر، بنفس الطريقة التي دمرت بها الفيضانات شوارع إندونيسيا عام 2020 بعد عمليات إزالة الغابات واسعة النطاق. ومع ذلك، فإن المشروع لا يهدف إلى جعلك تشعر بالاكتئاب، وإنما تم تطويره من قبل مجموعة من علماء الذكاء الاصطناعي لزيادة الوعي بالآثار الشخصية لتغير المناخ، وتقديم سلسلة من الإجراءات الملموسة التي يمكنك اتخاذها للمساعدة.

ويقول الفريق البحثي المكون من 20 خبيراً في التعلم الآلي، بقيادة المدير العلمي يوشوا بنجيو، إن فكرة المشروع -الذي استغرق عامين لتطويره- مستوحاة من تقنية تسمى الشبكات التوليدية التنافسية (GANS). وقد تم استخدام هذا النوع من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الأصل لتطوير صور مزيفة تبدو واقعية بطريقة مذهلة.

ويوضح الباحثون أن تحديد كيفية ظهور الضباب الدخاني كان أسهل من إنشاء صور لمنطقة غمرتها المياه، بسبب عدم وجود بيانات كافية من مناطق الفيضانات. ومن ثم، لجأ الفريق إلى صور افتراضية من صانعي ألعاب الفيديو، وطلبوا من المطورين الذين يقفون وراء لعبة الفيديو (Watchdogs) إغراق العالم الافتراضي الذي بنوه في منطقة خليج سان فرانسيسكو والتقاط لقطات شاشة له، لتوفير بيانات للنموذج، ثم استخدموا الشبكات التوليدية التنافسية لإنشاء صور المشروع.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • يقيم معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات مؤتمره السنوي حول "التعرف الأوتوماتيكي على الوجوه والإشارات"، خلال الفترة 15-18 ديسمبر القادم. وسيُعقد المؤتمر هذا العام افتراضياً. الرابط (إنجليزي)
  • الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تشخيص أمراض الدم بشكل أفضل. الرابط (إنجليزي)
  • مخاطر الذكاء الاصطناعي غير المنظم. الرابط (إنجليزي)
  • إريكسون تدعم بناء شبكات أكثر ذكاء قادرة على التعلم والتطور. الرابط
  • uizard أداة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة غير المتخصصين في مجال التصميم على تحويل الرسومات الأولية المرسومة يدوياً لمواقع الويب وتطبيقات الهواتف المحمولة إلى تصميمات تفاعلية. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
62.5 مليار دولار
إجمالي عائدات برمجيات الذكاء الاصطناعي المتوقعة في جميع أنحاء العالم عام 2022، بزيادة قدرها 21.3٪ عن العام الجاري، وفقاً لتوقعات جديدة من شركة جارتنر.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
غادة الهدهد
أستاذة ومديرة لجنة الدراسات العليا في قسم تكنولوجيا المعلومات بكلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود. سبق لها العمل كأستاذة مساعدة في الجامعة نفسها وفي جامعة الأمير سلطان. كما شغلت منصب رئيسة قسم هندسة البرمجيات في جامعة عمان الأهلية في الأردن. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي عام 2006، وعلى درجة الماجستير في معالجة الإشارة الرقمية والصورة عام 2003 من جامعة دي مونتفورت في المملكة المتحدة. مهتمة بالبحث في مجال تصميم البرمجيات وتفاعل الإشارات الدماغية والذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في التعرف على المقاييس الحيوية.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
التعلم العميق | DEEP LEARNING
نوع من أنواع التعلم الآلي يحاكي بنية وطريقة عمل الدماغ البشري بالاعتماد على شبكات عصبونية اصطناعية تستخدم عدداً كبيراً من الطبقات الخفية -أكثر من 6 عادةً- لذلك يمكن القول بأنه تعلم آلي محقون بالمنشطات. وقد أتت صفة العمق انطلاقاً من تعدد الطبقات التي تعمل معاً لدراسة كميات ضخمة من البيانات والعثور على أصغر الأنماط وتضخيمها وإعطاء نتيجة نهائية على شكل توقُّع.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*