اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 22 نوفمبر:
  • أبوظبي تشهد أولى تجارب خدمة القيادة الذاتية في الشرق الأوسط.
  • نيويورك تمرر مشروع قانون يعالج التحيز في أدوات التوظيف القائمة على الذكاء الاصطناعي.
  • نائب وزير الدفاع الأميركي السابق: الذكاء الاصطناعي سيغير طبيعة الحرب.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أعلنت شركة الكيمياويات النرويجية يارا (Yara) أن أول سفينة حاويات كهربائية بالكامل وذاتية التوجيه في العالم تستعد لدخول الخدمة. وأوضحت أن السفية -التي تسمى يارا بيركلاند (Yara Birkeland)- ستخفض 1000 طن من انبعاثات الكربون سنوياً، ومن المتوقع أن تكون ذاتية القيادة تماماً ومؤتمة في غضون عامين. وستقوم السفينة بتحميل وتفريغ حمولتها وإعادة شحن بطارياتها وكذلك الإبحار دون تدخل بشري. كما أنها مزودة بأجهزة استشعار قادرة على اكتشاف الأشياء بسرعة، مثل قوارب الكاياك، حتى تتمكن السفينة من تحديد الإجراء الذي يجب اتخاذه لتجنب الاصطدام.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أبوظبي تشهد أولى تجارب خدمة القيادة الذاتية في الشرق الأوسط هذا الشهر
قالت شبكة بلومبيرج إن مجموعة "جي 42" الإماراتية المدعومة من شركة "مبادلة للاستثمار"، ستبدأ أولى تجارب سيارات القيادة الذاتية في منطقة الشرق الأوسط، خلال نوفمبر الجاري. وأوضحت أن وحدة "بيانات" التابعة لمجموعة "جي 42" ستبدأ بتجريب خمس سيارات في جزيرة ياس بأبوظبي. وسيكون هناك ضابط مسؤول عن السلامة موجود على متن رحلات التجربة إلى جانب الركاب. وستتوقف السيارات في تسع محطات تشمل عدداً من الفنادق ومراكز التسوق. وستضم المرحلة الثانية من التجربة عدداً إضافياً من المواقع في أبوظبي، على أن يجري التعميم إلى نطاق أوسع مستقبلاً.
الرابط

نيويورك تمرر مشروع قانون يعالج التحيز في أدوات التوظيف القائمة على الذكاء الاصطناعي
أقر مجلس مدينة نيويورك مشروع قانون يهدف إلى معالجة التحيز في أدوات التوظيف القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويتطلب مشروع القانون أن تجتاز جميع هذه الأدوات "اختبار تحيز" قبل استخدامها. وأمام عمدة نيويورك بيل دي بلاسيو حتى يوم 10 ديسمبر القادم للتوقيع على القانون أو الاعتراض عليه، وإلا سيصبح قانوناً دون التوقيع عليه. وإذا تم سن القانون، فسيدخل حيز التنفيذ في 1 يناير 2023، وهي فترة تمنح الشركات المطورة لهذه الأدوات وأصحاب العمل ووكالات التوظيف أكثر من عام للتأكد من أن أدواتهم تفي بمعايير القانون. وسيهدف القانون إلى معالجة التحيز العنصري والجنساني، ولا يشمل الحماية من التحيز المرتبط بالإعاقة أو العمر. ومع ذلك، فإنه يسمح لمقدمي طلبات العمل بطلب عملية مراجعة بديلة.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الإمارات تسير بخطوات واثقة نحو الريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي
أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من البرامج في إطار سعيها لأن تتبوأ موقعاً ريادياً على المستوى العالمي في مجال الابتكار في الذكاء الاصطناعي.

ويشير بات برانس، الخبير التكنولوجي والأستاذ في كلية جرينوبل للإدارة بفرنسا، إلى أن عمر سلطان العلماء، أول وزير للذكاء الاصطناعي في العالم، نشر في عام 2017 استراتيجيته لجعل الإمارات رائدة عالمياً في الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2031. وقد وافق مجلس الوزراء الإماراتي على الخطة في عام 2019.

ويضيف برانس، في مقال كتبه بمجلة "كمبيوتر ويكلي"، أنه بعد عامين من التصديق على الاستراتيجية، اتخذت الحكومة بالفعل خطوات مهمة. وسواء أصبحت الإمارات رائدة عالمياً في هذا المجال أم لا بحلول عام 2031، فمن المؤكد أنها تتمتع بفرصة جيدة لأخذ زمام المبادرة في منطقتها. وتقدر شركة برايس ووترهاوس كوبرز أنه في حين أن منطقة الشرق الأوسط ستجني 2٪ فقط من الفوائد العالمية للذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، فإن دولة الإمارات ستتمتع بأكبر قدر من النمو، حيث سيمثل الذكاء الاصطناعي 13.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد بحلول عام 2030.

يتمثل الجزء الأول من الاستراتيجية في أن تكون الإمارات من أوائل الدول التي تتبنى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، لا سيما في الحكومة وخمسة قطاعات أخرى ذات أولوية، وهي: الموارد والطاقة، والخدمات اللوجستية والنقل، والسياحة والضيافة، والرعاية الصحية، والأمن السيبراني. أما الجزء الثاني فيتعلق بتطوير قدرات الإمارات الإقليمية بحيث تصبح ذات يوم مُصدِّراً صافياً للذكاء الاصطناعي.

ويقول الكاتب إن الحكومة تريد في البداية "ترسيخ مكانتها كوجهة للذكاء الاصطناعي". ولهذه الغاية، حددت وزارة الدولة للذكاء الاصطناعي حالات الاستخدامات في كل قطاع من القطاعات ذات الأولوية، وبدأت في تمويل مشاريع تجريبية في هذه القطاعات. في قطاع الموارد والطاقة، على سبيل المثال، تبحث الوزارة عن خدمات الذكاء الاصطناعي التي تتخذ القرارات المتعلقة بتوفير الطاقة، مع الاهتمام بشكل خاص بأنظمة الاستجابة للطلب (DSR)، التي تسهل التواصل بين الشركات وشبكة الطاقة لتعديل المحركات والمضخات استجابة للتغيرات في تردد الطاقة.

أما في قطاع الخدمات اللوجستية والنقل، فتخطط دولة الإمارات لجعل 25٪ من المركبات على الطريق ذاتية القيادة بحلول عام 2030. وكجزء من هذه الاستراتيجية، ستطلق أبو ظبي مشروعاً تجريبياً لسيارات الأجرة بدون سائق بحلول نهاية عام 2021 (وكما يتضح من الخبر الأول في هذه النشرة، فقد بدأت أولى الخطوات بالفعل).

وبالنسبة للسياحة والضيافة، فإن الاستراتيجية تدعو إلى استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة السائحين من خلال التنبؤ باحتياجاتهم وتقديم خدمات مخصصة لهم. وفي قطاع الرعاية الصحية، تعتزم الحكومة توفير بيانات لتدريب خوارزميات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالمخاطر المرتبطة بالحالات الوراثية، وتوفير رعاية أفضل للأشخاص المصابين بأمراض نادرة. وأخيراً في قطاع الأمن السيبراني، تبحث الوزارة عن طرق لتطبيق الذكاء الاصطناعي لدرء عدد متزايد من التهديدات، وتشجع الشركات المحلية على الشراكة مع لاعبين عالميين للمساعدة في التغلب على هذه التحديات.
الرابط (إنجليزي)

أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بالحيوانات التي من المحتمل أن تنشر كوفيد-19
استخدم علماء في معهد كاري لدراسات النظم البيئية في نيويورك أداة ذكاء اصطناعي لتحديد الحيوانات التي من المرجح أن تلتقط وتنشر النسخ المحورة من فيروس كوفيد-19.

وفي دراسة نُشرت في دورية (Proceedings of the Royal Society)، سلط الباحثون الضوء على كل من الحيوانات الأليفة والحيوانات البرية على أنها خزانات محتملة للفيروس. وباستخدام معلومات حول موائلها والسمات البيولوجية المختلفة، طور الباحثون في المعهد أداة التعلم الآلي لمعرفة الحيوانات التي لديها بروتين (ACE2) الذي من المرجح أن يلتصق به فيروس كورونا. ومن أصل 5400 نوع من الحيوانات تم اختبارها، قام العلماء بتقليص العدد إلى 540 نوعاً من الثدييات.

ووُثّقت بعض التنبؤات مسبقاً على أنها تحمل مخاطر انتقال الفيروس. على سبيل المثال، الكلاب والقطط والخفافيش، بينما كانت حيوانات المزرعة مثل الخنازير وحيوانات حديقة الحيوانات الغريبة إضافات مفاجئة. وصنفت الدراسة جاموس الماء، وعدداً من الرئيسيات، بما في ذلك الغوريلا و76 نوعاً من القوارض على أنها أكثر عرضة للإصابة.

وقام الباحثون بتدريب الذكاء الاصطناعي لتحديد الأنماط بين معدلات الانتقال وحوالي 60 سمة بيئية وبيولوجية جُمعت من خلال الدراسات السابقة، بما في ذلك التداخل بين الموائل الحيوانية والبشرية، بالإضافة إلى فترات الحياة والوجبات الغذائية والأحجام الخاصة بكل منهما.

ويقول أرينجاي بانيرجي، الباحث في جامعة ساسكاتشوان في كندا، إن النتائج ستساعد الباحثين على "تتبع العدوى الفيروسية والظهور المحتمل لمتغيرات فيروسات كورونا المتوافقة مع الحيوانات" حول العالم.
الرابط


نائب وزير الدفاع الأميركي السابق: الذكاء الاصطناعي سيغير طبيعة الحرب
يرى روبرت وورك، نائب وزير الدفاع الأميركي السابق، أن الذكاء الاصطناعي سوف "يغير طبيعة الحرب"، وأن النجاح في ساحة المعركة سيتوقف بشكل متزايد على القدرة على اتخاذ قرارات بمساعدة الخوارزميات بشكل أسرع.

وأضاف وورك -الذي خدم في عهد أوباما ولفترة وجيزة في عهد ترامب- أنه بالرغم من محافظة الولايات المتحدة على أفضليتها التكنولوجية الحاسمة في الحرب لفترة طويلة، إلا أن ريادتها في مجال الذكاء الاصطناعي تقلصت كثيراً. وتابع قائلاً إن القدرة على تسخير أعداد كبيرة من الأنظمة الذكية التي تعمل على معالجة كميات هائلة من البيانات القادمة من ساحة المعركة "ستزيل بعض الغموض بشأن الحرب".

ويشير المسؤول الأميركي السابق إلى أن "شبكات المعارك القتالية في المستقبل ستتميز بالتعاون بين الإنسان والآلة، وستعمل هذه الأشياء بسرعة عالية للغاية، ما سيجعل شبكات المعارك التي لا تتمتع بالذكاء الاصطناعي قديمة". ويضيف أن السرعة تقتل في الحروب الحديثة، والقدرة على تحليل البيانات وإصدار الأوامر بشكل أسرع مما يمكن لخصمك يضمن لك الهيمنة على ساحة المعركة.

وقال وورك إن البنتاجون أجرت محاكاة حربية مؤخراً، تنافس فيها مجموعة من الضباط المخضرمين الذين يعملون بمفردهم، ضد ضباط أقل خبرة يساعدهم الذكاء الاصطناعي. وعلى الرغم من الفجوة بين المجموعتين في الخبرة، فإن الضباط الأصغر سناً -بمساعدة الذكاء الاصطناعي- خرجوا فائزين، في إشارة إلى أن البشر الذين يعملون بالتنسيق مع الآلات يمكن أن يكونوا أكثر فاعلية من عمل أي منهما بمفرده.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • تنطلق يوم 6 ديسمبر القادم فعاليات الدورة الخامسة والثلاثون لمؤتمر أنظمة معالجة المعلومات العصبونية (NeurIPS)، وتستمر حتى يوم 14 ديسمبر. وسيعقد المؤتمر هذا العام عبر الإنترنت فقط. للتسجيل: الرابط (إنجليزي)
  • هل تستطيع الصين وأوروبا إيجاد أرضية مشتركة بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي؟ الرابط (إنجليزي)
  • التقاطعات بين الذكاء الاصطناعي والإنتاج الموسيقي. الرابط (إنجليزي)
  • استثمار جوجل في أستراليا يمثل دفعة للذكاء الاصطناعي. الرابط
  • Podcastle أداة ذكاء اصطناعي تتيح للمستخدمين إنشاء ملفات البودكاست وتحريرها ونسخها. وتعمل الأداة على تحويل أي قطعة مكتوبة إلى بودكاست بصوت احترافي. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
200 مليون دولار
جمعتها أداة التحرير التلقائي الشهيرة جرامرلي (Grammarly) في جولة التمويل الأخيرة، لتصل قيمتها المقدرة إلى 13 مليار دولار. وتخطط الشركة لاستخدام هذا التمويل لمواصلة الاستثمار في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، لاسيما تقنية معالجة اللغات الطبيعية والتعلم الآلي.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان
غادة الشامي
باحثة متخصصة في علوم الحاسب وتقنية المعلومات وتصميم المناهج، وأمين وعضو مجلس إدارة جمعية المخترعين السعوديين وأول سعودية ضمن أعضاء إدارة هذا المجلس، ومساعدة العميد في عمادة الابتكار وريادة الأعمال في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. سبق لها العمل كباحثة في الجامعة ذاتها ومدربة في جامعة الملك سعود ومعلمة في وزارة التعليم. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه والماجستير في التربية تخصص مناهج من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعلى درجة البكالوريوس في علوم الحاسب والمعلومات من جامعة الملك سعود. تبحث في مجال المناهج وطرق التدريس والابتكار التكنولوجي وأنشطته التقنية كالذكاء الاصطناعي والروبوت والتصنيع الرقمي.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
التعلم المعزز | REINFORCEMENT LEARNING
نوع من أنواع التعلم الآلي يقوم على فكرة تعليم وكيل ما بالاعتماد على عواقب أفعاله في بيئة معينة؛ حيث تتم مكافأته عندما يكون سلوكه مرغوباً ومعاقبته عندما يكون سلوكه غير مرغوب. يُعتبر التعلم المعزز نموذج تعلم سلوكي يكون الوكيل فيه قادراً على إدراك وتفسير بيئته؛ وبالتالي يتعلم اتخاذ القرارات الصحيحة عن طريق التجربة والخطأ سعياً للحصول على المكافأة طويلة الأمد.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*