اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 8 نوفمبر:
  • دراسة: الصين تتفوق على الولايات المتحدة في براءات اختراع الروبوتات.
  • خبير: مطورو الذكاء الاصطناعي يخشون نموه السريع.
  • "كرسي stc للذكاء الاصطناعي" يطور مشاريع للتنبؤ بالهجمات الإلكترونية وتحليل اللغات الطبيعية.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً سعيداً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
أجرت شركة جياتي جابان (Gitai Japan) الناشئة العاملة في مجال الفضاء تجربة تقنية ناجحة لذراع روبوتية ذاتية الحركة، داخل محطة الفضاء الدولية، حيث تستعد الشركة لطرح خدمة استخدام الروبوتات في الفضاء. وقامت الذراع الروبوتية المسماه (S1) بمهمتين خلال التجارب: تشغيل الكابلات والمفاتيح، وتجميع الهياكل والألواح الموجودة داخل (Bishop Airlock) وهي أول غرفة معادلة ضغط تجارية (والوحيدة) في العالم يتم إلحاقها بالجزء الخارجي من محطة الفضاء الدولية.
الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
افتتاح أول مركز تقييم للسائقين قائم على الذكاء الاصطناعي في دبي
افتتح أمس رسمياً أول مركز قيادة قائم على الذكاء الاصطناعي بهدف الحد من مخاطر الحوادث وتحسين مهارات السائقين، وذلك على هامش المؤتمر والمعرض العالمي الثامن عشر للاتحاد الدولي للطرق (IRF) الذي انطلق أمس في دبي. وذكرت شركة "حلول الأماكن" لتكنولوجيا التتبع الذكي للمركبات، ومقرها دبي، أنه من المقرر أن يفتح مركز (AI Driving Hub) أبوابه اعتباراً من 15 نوفمبر الجاري. وقد تم عرض أجهزة المحاكاة المستخدمة في المركز -الذي يقول صانعو السيارات إنه الأول من نوعه على مستوى العالم- خلال المؤتمر. وسيجري المركز تقييماً قائماً على الذكاء الاصطناعي لسلوك القيادة للسائقين الجدد والقدامى من خلال أجهزة محاكاة مصممة خصيصاً، كما سيتم تقييم مهارات القيادة لدى السائق وسلوكه باستخدام البيانات التي تم جمعها من جهاز محاكاة يعمل مثل منصة ألعاب القيادة.
الرابط (إنجليزي)

بالتعاون مع جامعة الملك سعود.. "كرسي stc للذكاء الاصطناعي" يطور مشاريع التنبؤ بالهجمات الإلكترونية وتحليل اللغات الطبيعية
كشفت شركة إس تي سي عن تطوير "كرسي stc للذكاء الاصطناعي" لمشروعين متطورين بالتعاون مع كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات بجامعة الملك سعود، أحدهما يهدف لمعالجة اللغات الطبيعية والأخر في مجال أمن المعلومات والتنبؤ بالهجمات الإلكترونية. ويهدف المشروع الأول إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل الآراء والمشاعر، لبناء نماذج تنبؤية تقوم بتحليل مشاعر العملاء واكتشاف الآراء الوهمية وذلك عبر معالجة اللغتين العربية والإنجليزية. أما المشروع الثاني فيعمل على التنبؤ بالهجمات والتهديدات الإلكترونية المتقدمة واكتشافها عبر تحسين الأساليب الحديثة في مجال الأمن السيبراني والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
دراسة: الصين تتفوق بفارق كبير على الولايات المتحدة في براءات اختراع الروبوتات
توصي دراسة جديدة بأن تعدل الولايات المتحدة سياسات الملكية الفكرية الخاصة بها، وأهلية الحصول على براءات الاختراع، لاستعادة ريادتها في مجال الذكاء الاصطناعي وبرمجيات الروبوتات.

وأوضحت الدراسة -التي نشرها مركز الأمن والتكنولوجيا الناشئة (CSET) التابع لكلية الشؤون الخارجية بجامعة جورج تاون- أن الصين تتصدر سباق براءات الاختراع المرتبطة بالروبوتات، حيث سجلت 35٪ من الإجمالي العالمي من البراءات خلال الفترة من 2005-2019 (أكثر من 25 ألف براءة)، وهو ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد براءات اختراع الروبوتات الممنوحة في الولايات المتحدة (حوالي 9500 براءة) خلال نفس الفترة الزمنية.

وقد احتلت الولايات المتحدة المرتبة الرابعة عالمياً في إجمالي عدد براءات اختراع الروبوتات الصادرة منذ 2005، تسبقها كل من كوريا الجنوبية (11000) واليابان (15000). وتشير الدراسة إلى أن "الطفرة التي حدثت في نشاط براءات الاختراع الصيني وتطوير الروبوتات قد تكون نتيجة لجهود حكومية متعمدة للحصول على حصة أغلبية في سوق الروبوتات المحلي في الصين، وبذلك تصبح رائدة عالمياً في مجال الروبوتات، كما تنص خطة (صنع في الصين 2025)".

وفي الوقت نفسه، تعزو الدراسة تراجع أعداد براءات اختراع الروبوتات في أميركا جزئياً إلى "التحديات الأوسع المرتبطة بقوانين الملكية الفكرية الأميركية الحالية وقدرتها على التكيف مع الابتكار في التقنيات الناشئة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي واتصالات الجيل الخامس والحوسبة الكمومية".

كما يشير المركز إلى أنه في حين أن روسيا لا تمثل سوى 2٪ من جميع براءات اختراع الروبوتات، إلا أنها سجلت 17٪ من براءات اختراع الروبوتات العسكرية العالمية، وتحتل المرتبة الثالثة في العالم بعد الولايات المتحدة والصين في هذا المجال. ويحذر المركز من أن التقدم الذي أحرزته روسيا في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات، خاصة بالنسبة للجيش، يمنحها القدرة على "تقويض المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة".
الرابط (إنجليزي)

الذكاء الاصطناعي يدخل مجال تشخيص سرطان المستقيم والقولون
ابتكر فريق من الباحثين في بريطانيا خوارزمية تعلم عميق يمكنها تتبع الإشارات الفيزيائية والكيميائية على مستوى الجزيئات داخل الخلايا البشرية، من أجل رصد الطفرات الجينية الرئيسية المسببة لسرطان المستقيم والقولون.

وأكد فريق الدراسة من جامعة وارويك في بريطانيا أن هذه التقنية تجعل تشخيص سرطان المستقيم والقولون أكثر دقة من الوسائل المعمول بها حالياً، كما تسمح للمرضى بالاستفادة من طرق العلاج المستهدف من أجل زيادة فاعلية العلاج وخفض التكلفة، لاسيما وأن وسائل التشخيص التي تطبق حالياً تتضمن اختبارات جينية باهظة التكلفة وتستغرق فترات زمنية طويلة.

وخلال الدراسة التي نشرتها دورية "لانسيت ديجيتال هيلث" الطبية، ذكر فريق الدراسة أنه ركز على استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد ثلاث طفرات جينية رئيسية من خلال تحليل شرائح لأنسجة مصابة بالسرطان، كبديل للتقنيات المعمول بها حالياً لاكتشاف الطفرات الجينية. وذكر الباحثون أن الخوارزمية الجديدة بمقدورها اختيار الشرائح التي تحتوي على أنسجة مصابة بالسرطان دون الحاجة إلى تقارير علم الامراض في هذا الصدد، وكذلك بدون تدخل من العنصر البشري.

ونقل موقع "تيك إكسبلور" المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث محسن بلال من مركز تحليل الأنسجة التابعة لجامعة وارويك قوله: "أشعر بحماس بالغ حيال إمكانية استخدام هذه المعادلة الخوارزمية في رصد الإشارات الفيزيائية والكيميائية على مستوى الجزيئات بالخلايا والطفرات الجينية الرئيسية، وهو ما يصب في صالح مرضى سرطان المستقيم والقولون من أجل توفير وسائل علاجية أرخص وأسرع وأكثر فعالية".
الرابط

خبير: مطورو الذكاء الاصطناعي يخشون نموه السريع
قال خبير الذكاء الاصطناعي البروفيسور ستيوارت راسل، إن الخبراء "فزعوا" من نجاحهم في هذا المجال، وإنهم يقارنون بين التقدم في تطوير الذكاء الاصطناعي وتطوير القنبلة الذرية.

وفي حوار أجراه مع صحيفة ذي جارديان البريطانية، قال البروفيسور راسل -مؤسس مركز الذكاء الاصطناعي المتوافق مع البشر في جامعة كاليفورنيا بيركلي- إن معظم الخبراء يعتقدون أن الآلات الأكثر ذكاءً من البشر سيتم تطويرها خلال هذا القرن، داعياً إلى وضع معاهدات دولية لتنظيم تطوير هذه التكنولوجيا.

ويحذر راسل -الذي شارك عام 1995 في تأليف الكتاب الهام "الذكاء الاصطناعي: نهج حديث"- من أن "مجتمع الذكاء الاصطناعي لم يتكيف بعد مع حقيقة أننا بدأنا الآن في إحداث تأثير كبير حقاً في العالم الحقيقي. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لمعظم تاريخ هذا المجال. كنا في المختبر فقط، نطور أشياءً ونحاول تشغيل أشياء، وفي الأغلب كنا نفشل في عمل الكثير من الأمور. لذا، فإن مسألة التأثير في العالم الحقيقي لم تكن ذات صلة (بالذكاء الاصطناعي) على الإطلاق. علينا أن ننضج بسرعة كبيرة للحاق بالركب".

وأضاف الخبير البريطاني أن هناك حاجة إلى عمل عاجل للتأكد من استمرار سيطرة البشر مع تطوير "الذكاء الاصطناعي فائق الذكاء"، مشيراً إلى أننا "لسنا حريصين بما يكفي لاستخدام هذا النوع من النظم في بيئات العالم الواقعي المعقدة". وتابع "على سبيل المثال، قد تكون مطالبة الذكاء الاصطناعي بعلاج السرطان في أسرع وقت ممكن أمراً خطيراً. فمن المحتمل أن يجد طرقاً لإصابة جميع البشر بأورام حتى يمكنه إجراء ملايين التجارب بالتوازي، عن طريق استخدامنا جميعاً كخنازير تجارب. وذلك لأن هذا هو الحل لتحقيق الهدف الذي قدمناه له. لقد نسينا فقط التأكيد على أنه لا يمكنه استخدام البشر كخنازير تجارب ولا يمكنه استخدام إجمالي الناتج المحلي للعالم في إجراء تجاربه، ولا يمكنه القيام بهذا ولا القيام بذلك".

ويرى راسل أنه لا تزال هناك فجوة كبيرة بين الذكاء الاصطناعي الحالي وذلك الذي يتم تصويره في أفلام مثل (Ex Machina)، لكنه يقول إنه أصبح من الممكن حالياً أن نشهد مستقبلاً تكون فيه الآلات أكثر ذكاءً من البشر. ويضيف "أعتقد أن الرقم يتراوح بين 10 سنوات للأكثر تفاؤلاً إلى بضع مئات من السنين. لكن جميع باحثي الذكاء الاصطناعي تقريباً سيقولون إن هذا سيحدث خلال هذا القرن"، محذراً من أحد المخاوف هو أن الآلة لن تحتاج إلى أن تكون أكثر ذكاءً من البشر في كل الأشياء لتشكل خطراً جاداً.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • جوجل تقدم ورشة عمل بعد غد الأربعاء، عبر خدمة يويتوب لايف، حول تقنية التعلم الموحَّد باستخدام إطار التعلم الآلي مفتوح المصدر (TensorFlow Federated). للاشتراك: الرابط
  • الذكاء الاصطناعي يغير معالم جميع القطاعات. الرابط
  • في "دبي للطيران".. "لوكهيد مارتن" تزيح الستار عن مشاريع إماراتية للذكاء الاصطناعي. الرابط
  • خمس طرق يمكن للذكاء الاصطناعي أن يشكل بها حياتنا. الرابط (إنجليزي)
  • Copy.ai منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأفراد على إنشاء محتوى إعلاني وتسويقي عالي الجودة على المدونات ووسائل التواصل الاجتماعي. الرابط (إنجليزي).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
8.4 مليار دولار
القيمة المتوقعة لحجم الذكاء الاصطناعي العالمي في سوق الإعلام والترفيه بحلول عام 2023، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 30٪.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن

عاصم علي

باحث علمي في قسم علوم وهندسة الحاسوب في جامعة لويفيل في الولايات المتحدة الأميركية. سبق له العمل كباحث ما بعد الدكتوراه ومدرس مساعد في مختبر الرؤية الحاسوبية ومعالجة الصورة في الجامعة ذاتها، وأستاذ مساعد ومدرس مساعد في جامعة أسيوط المصرية. وهو حاصل على درجة الدكتوراه عام 2008 في هندسة الحاسوب والكهرباء من جامعة لويفيل، وعلى درجة الماجستير عام 2002 والبكالوريوس عام 1999 في الهندسة الكهربائية من جامعة أسيوط. مهتم البحث في مجال التعلم الآلي وتحليل الصور والنمذجة الإحصائية والرؤية الحاسوبية لا سيما تطبيقات التعرف على الوجه.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
التعلم الموحَّد | FEDERATED LEARNING
أو التعلم التعاوني، وهو إحدى تقنيات التعلم الآلي وفيه يتم تدريب خوارزميات التعلم الآلي على بيانات محلية موجودة في الأجهزة الطرفية ومن دون إرسال هذه البيانات إلى المخدِّم أو تبادلها بين الأجهزة المختلفة. يتيح التعلم الموحَّد لمجموعة من البرامج أو المطورين بناء نموذج تعلم آلي فعال من دون مشاركة بيانات المستخدمين، وبالتالي يعالج مشاكل خصوصية وأمن البيانات. وكانت شركة جوجل أول من أطلق هذا المفهوم في عام 2017.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*