check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31381,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"18.207.160.97","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-11-03\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"832691bf9c7b3922-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.207.160.97","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.207.160.97","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"60618","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-11-03\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702054876.331696,"REQUEST_TIME":1702054876,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31381,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 3 نوفمبر:
جوجل تطور باثويز: الجيل التالي من بُنى الذكاء الاصطناعي.
نظرة مختلفة: الوصول إلى الذكاء العام الخارق ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم.
شاهد: الكلاب الروبوتية تنتقل للعمل في العالم الحقيقي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
في معظم الأوقات نشاهد الكلاب الروبوتية في المختبرات ومواقع التجارب، إلا أن شركة إنيرجي روبوتيكس (Energy Robotics) بدأت بالفعل في إطلاق هذه الروبوت المستقلة رباعية الأرجل إلى العالم الحقيقي، وتستخدمها حالياً في فحص المرافق الداخلية في إحدى محطات توليد الطاقة الكهرومائية في غرب النمسا.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك يوقف العمل بنظام التعرف على الوجوه بسبب مخاوف بشأن الخصوصية
أعلنت شركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، أن موقع التواصل الاجتماعي سيوقف العمل بنظام التعرف على الوجوه الخاص به، وسيحذف البيانات التي تم جمعها من مليار مستخدم والتي تم استخدامها للتعرف عليهم في الصور المنشورة على المنصة. وقال جيروم بيسنتي، نائب رئيس ميتا للذكاء الاصطناعي، أمس، إن هذا الإلغاء سيسري "في الأسابيع المقبلة" كجزء مما وصفه بأنه "أحد أكبر التحولات في استخدام تقنية التعرف على الوجوه في تاريخ التكنولوجيا"، مضيفاً أن "الجهات الرقابية لا تزال في طور توفير مجموعة واضحة من القواعد الحاكمة لاستخدام هذه التقنية". لكن الشركة أوضحت أنها ستستمر في استخدام التعرف على الوجوه في حالات معينة، بما في ذلك التحقق من الهويات وفتح الحسابات. الرابط (إنجليزي)
"صندوق خليفة" يطلق برنامجاً ريادياً للذكاء الاصطناعي
أعلن صندوق خليفة لتطوير المشاريع، أمس، عن إطلاق برنامج ريادي للذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع شركة ستاليون. ويهدف البرنامج إلى تمكين 75 من رواد الأعمال من اغتنام الفرص الاستثمارية في مجال الذكاء الاصطناعي وتأسيس شركاتهم ومشاريعهم الناشئة في هذا القطاع. ويشمل البرنامج -الذي يستمر على مدى 9 أسابيع ويستهدف طلاب الجامعات في الإمارات- أفضل الممارسات وأطر العمل والأدوات اللازمة لتأسيس مشروع في قطاع الذكاء الاصطناعي، إذ يقدم البرنامج تطبيقات ذكاء اصطناعي واقعية عبر مختلف القطاعات، فضلاً عن التعريف بنموذج التسويق المعروف بنموذج "اللبنات العشر في الأعمال" الذي يمكّن مستخدميه من تصور الفرص التجارية والاستفادة منها. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جوجل تطور باثويز: الجيل التالي من بُنى الذكاء الاصطناعي
في معظم الأحيان، تتخصص أنظمة التعلم الآلي بشكل مفرط في أداء المهام الفردية، في حين أنها يمكن أن تتفوق في العديد من المهام معاً. لهذا السبب، أعلنت شركة جوجل أنها تبني باثويز (Pathways) وهي بنية ذكاء اصطناعي جديدة ستضطلع بالعديد من المهام في وقت واحد وتتعلم بسرعة وتعكس فهماً أفضل للعالم، على حد وصف الشركة.
وأوضح جيف دين، نائب رئيس جوجل، أن باثويز هي طريقة جديدة للتفكير في الذكاء الاصطناعي تعالج العديد من نقاط الضعف في الأنظمة الحالية وتجمع نقاط قوتها. وأضاف أنه بدلاً من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية كل مرة من الصفر على حل مشكلة واحدة فقط، تسعى الشركة لتدريب نظام واحد يضطلع بالعديد من المهام المنفصلة، ويعتمد أيضاً على مهاراته ويقوم بدمجها لتعلم مهام جديدة بشكل أسرع وأكثر فعالية.
وبهذه الطريقة، فإن ما يتعلمه النموذج من خلال التدريب على مهمة واحدة -مثل تعلم كيف يمكن للصور الجوية أن تتنبأ بارتفاع أحد التضاريس- يمكن أن يساعده في تعلم مهمة أخرى كالتنبؤ مثلاً بكيفية تدفق مياه الفيضانات عبر تلك التضاريس. وبدلاً من تركيز النماذج الحالية على حاسة واحدة فقط، ستعمل باثويز على تمكين النماذج من استخدام حواس متعددة -على غرار البشر- لإدراك العالم، وستتيح بناء نماذج متعددة الوسائط تشمل الرؤية والسمع وفهم اللغة في وقت واحد.
وبالتالي، سواء كان النموذج يعالج كلمة "فهد"، أو يعالج صوت شخص يقول "فهد"، أو فيديو لفهد يركض، سيتم تنشيط نفس الاستجابة: مصطلح الفهد. والنتيجة هي تطوير نموذج أكثر استنارة وأقل عرضة للأخطاء والتحيزات. الرابط (إنجليزي)
حروب الروبوتات.. الذكاء والمجهول
التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الروبوتات باتت مخيفة بشكل لافت، خصوصاً إن تم استخدامها في الأغراض العسكرية، وتطويرها لخدمة سباق التسلح العالمي، حينها سنجد جيوشاً من الروبوتات ومقاتلات حربية بدون طيار وذخائر جوالة قادرة على تنفيذ أصعب المهمات وبصورة فائقة من الدقة والسرعة.
لك أن تتخيل روبوتاً مجهزاً بأحدث الأسلحة وقادراً على تصويب أهدافه بدقة عالية ولا يتأثر لا برصاص ولا بنيران، وتخيل وجود روبوتات على شكل دبابات مجهزة بتقنيات ذكاء اصطناعي يمكنها من تحديد خصومها، وقادرة على الاتصال مع بعضها البعض وقادرة على التشكيل العسكري، الذي يمنحها التفوق بتكتيكات هجومية لا تستطيع ردعها، خصوصاً إن كان يخدمها من الخلف مدافع وروبوتات مهمات خاصة قادرة على إيجاد ثغرات في تشكيل العدو.
ولك أن تتخيل أيضاً، طائرات حربية دون طيار تؤمن الغطاء الجوي لهذه الدبابات ومزودة بذخائر جوالة تجول في الأجواء لتبحث عن هدفها وعندما تجده تقوم بقصفه بمنتهى الدقة هذا بخلاف الغواصات ذاتية القيادة، ولك أن تتخيل أن كل هذه الأسلحة والمعدات تدار من قبل حواسيب عملاقة قادرة على القيام بملايين العمليات الحسابية بثوانٍ معدودة وقادرة على تحليل الموقف وتغيير خطة الهجوم والدفاع بلمح البصر، حينها تأكد أن الغلبة لمن يمتلك تكنولوجيا أفضل وأسرع وأكثر تطوراً.
ما عرضته عليك هو أحد أوجه الحروب بصورتها التقليدية مع تغيير في شكل الأسلحة واستخداماتها، فماذا لو تم تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشن حروباً مغايرة؟ حروب على شبكات الاتصالات والكهرباء، حروب على الأنظمة المصرفية والمالية، حروب على سيرفرات الحكومات والشركات، وتقوم بهجمات على الأنظمة العسكرية فتفعل ما يحلو لها من أنظمة الدفاع والهجوم الجوي والبحري والأرضي، حينها العالم كله ليس بمأمن من إطلاق صواريخ نووية أو غيرها من صواريخ أسلحة الدمار الشامل.
إن تم توظيف الذكاء الاصطناعي في المجال العسكري حينها لن نخاف من بني البشر بقدر ما سنخاف من أن تتحول الروبوتات لتصبح هي عدونا؛ وجه قبيح لتطور التكنولوجيا لم نجربه حتى الآن، وما ذكرته هنا ما هو إلا جزء بسيط من قدرات هائلة ستجعل حروب الفضاء وحروب الخيال العلمي أقرب للواقع إن لم نتمكن من كبح جماح العالم بالتسابق نحو التسلح وأوجدنا نظاماً أممياً قادراً على الحد من انتشار مثل هذه الأسلحة. الرابط
الوصول إلى الذكاء العام الخارق ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم
يخشى معظم الناس من أن يؤدي تطوير الذكاء الاصطناعي العام (AGI) إلى آثار كارثية على عالمنا المعاصر. لكن المهندس السابق في شركة فيسبوك كيفن لاكر، يشير إلى زاوية أخرى قد تكون غير مألوفة، مفادها أن الذكاء العام الخارق (Generic Superhuman Intelligence) ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم، إذ أن ثمة طرق عديدة لكي يتسبب ذكاء اصطناعي ضيق خارق (Superhuman Narrow AI) في كارثة مروعة.
وأوضح لاكر -مؤسس منصة أكسيوم، وهي منصة مصممة لمساعدة المطورين على بناء تطبيقات لامركزية- أن هناك طريقتان يفكر فيهما الناس بشأن مخاطر الذكاء الاصطناعي. الأولى هي سيناريو "مشبك الورق"، الذي قد يحدث عندما تعمل مجموعة من مهندسي البرمجيات على تطوير نظام ذكاء اصطناعي، وفجأة يصلون إلى ذكاء اصطناعي فائق الذكاء، يمكنه أن يفعل ما يشاء، ربما أمر مجنون مثل تحويل العالم إلى مشابك ورقية. أما الطريقة الأخرى فهي طريقة "المستشار الإداري" لتحليل المخاطر، وهي عندما تقوم بإدراج مجموعة من المشكلات العملية المختلفة لكي يفكر الذكاء الاصطناعي في حلها بنفس الطريقة التي قد يفكر بها البشر في مخاطر تقلب أسعار صرف العملات.
ويقول لاكر إنه غير مقتنع بأي من هاتين الطريقتين. فطريقة "المستشار الإداري" تجعل تأثير الذكاء الاصطناعي في العالم لا يتعدى تأثير جهاز الفاكس. أما الطريقة الأخرى فهي صعبة التحقق لأن الذكاء الاصطناعي لن يقوم بقفزة نوعية ويصل إلى القدرة العامة الخارقة لدرجة تحويل الكوكب إلى مشابك ورقية.
وبالتالي، فالخطر الأكبر -في رأي الكاتب- لا يتمثل في الذكاء العام الخارق، وإنما في الذكاء الضيق الخارق. ويستعرض عدة طرق قد يتسبب فيها هذا النوع من الذكاء الاصطناعي في كارثة. فمثلاً، قد يستخدم القرصنة الإلكترونية: يمسح الإنترنت بحثاً عن أنظمة غير محمية، فيخترقها، ويساوم كل ما يمكنه الحصول عليه بالمال، ثم ينفق هذا المال على تعزيز قوته الحوسبية، ثم يكرر العملية. وبالطبع، هذا السيناريو لا يتطلب ذكاء اصطناعي عام، وإنما يحتاج الذكاء الاصطناعي فقط إلى أن يكون قرصاناً خارقاً.
الاحتمال الآخر هو ممارسة العنف في العالم الحقيقي. تخيل ذكاءً اصطناعياً يبني بعض الروبوتات القاتلة، ويحتجز بعض الناس كرهائن مقابل المال، ثم ينفق الأموال في بناء المزيد من الروبوتات القاتلة. قد يكون هذا السيناريو صعب التحقق مقارنة بالقرصنة الإلكترونية.
ويرى الكاتب أن المشكلة لا تكمن في أن الذكاء الاصطناعي يُقصد منه أن يكون جيداً ويخرج عن سيطرة البشر الذين يقومون ببنائه. فعندما تكون هناك أموال يمكن جنيها، سيكون البشر سعداء ببناء ذكاء اصطناعي يُقصد به أن يكون شريراً. وبشكل عام، تعمل أبحاث الذكاء الاصطناعي على جعل هذه المشكلة أسوأ. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
استمع إلى بودكاست يناقش القضايا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي العام، يقدمه ليكس فريدمان أستاذ التعلم العميق في جامعة إم آي تي. الرابط (إنجليزي)
بوتين يدعو الجيش الروسي إلى تطوير طائرات مسيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط
"نيورياليتي" و"آي بي إم" تطوران منصات استدلال الذكاء الاصطناعي. الرابط
وزير الطاقة الإماراتي يفتتح مؤتمر "الأتمتة والروبوتات في مجال البناء 2021". الرابط
ISAAC منصة تابعة لشركة إنفيديا، توفر الأدوات اللازمة للمطورين لتسريع تطوير الآلات المُسيرة والروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي).
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
600 مليون دولار
استثمارات جمعتها شركة سيارات التوصيل ذاتية القيادة نيرو (Nuro)، لتصل قيمتها المقدرة إلى 8.6 مليار دولار. ولا تحتوي سيارات الشركة الكهربائية على عجلة قيادة أو دواسات لأنها مصممة لتوصيل البضائع وليس البشر. الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
نورة الرجيبة
أستاذة مساعدة في كلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود، ومساعدة وكيلة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي، ومديرة وحدة الابتكار الرقمي في مركز الابتكار التابعة لمعهد ريادة الأعمال في الجامعة ذاتها. كما أنها مؤسسة مشاركة لمنصة منظور الهادفة إلى تقديم آخر الأبحاث العلمية في مجال علوم الحاسب. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسب من جامعة ساوثمبتون في بريطانيا، وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسب، ودرجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات من جامعة الملك سعود. مهتمة بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
نوع متقدم من الشبكات العصبونية التوليدية التي تعتمد على تكديس عدة شبكات تعلم غير موجَه فوق بعضها البعض للحصول على النتائج؛ حيث تُعتبر كل طبقة خفية لشبكة دخل للطبقة التالية. وعادةً ما يتم استخدام كدسة من آلات بولتزمان المقيدة أو أدوات الترميز التلقائي. تهدف شبكات المعتقد العميق إلى تسريع عملية التعلم غير الموجَه، وتستخدم في العديد من التطبيقات مثل توليد وتصنيف الصور والتعرف على الفيديو والتقاط الحركة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير، إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأربعاء 3 نوفمبر:
جوجل تطور باثويز: الجيل التالي من بُنى الذكاء الاصطناعي.
نظرة مختلفة: الوصول إلى الذكاء العام الخارق ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم.
شاهد: الكلاب الروبوتية تنتقل للعمل في العالم الحقيقي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
في معظم الأوقات نشاهد الكلاب الروبوتية في المختبرات ومواقع التجارب، إلا أن شركة إنيرجي روبوتيكس (Energy Robotics) بدأت بالفعل في إطلاق هذه الروبوت المستقلة رباعية الأرجل إلى العالم الحقيقي، وتستخدمها حالياً في فحص المرافق الداخلية في إحدى محطات توليد الطاقة الكهرومائية في غرب النمسا.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك يوقف العمل بنظام التعرف على الوجوه بسبب مخاوف بشأن الخصوصية
أعلنت شركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، أن موقع التواصل الاجتماعي سيوقف العمل بنظام التعرف على الوجوه الخاص به، وسيحذف البيانات التي تم جمعها من مليار مستخدم والتي تم استخدامها للتعرف عليهم في الصور المنشورة على المنصة. وقال جيروم بيسنتي، نائب رئيس ميتا للذكاء الاصطناعي، أمس، إن هذا الإلغاء سيسري "في الأسابيع المقبلة" كجزء مما وصفه بأنه "أحد أكبر التحولات في استخدام تقنية التعرف على الوجوه في تاريخ التكنولوجيا"، مضيفاً أن "الجهات الرقابية لا تزال في طور توفير مجموعة واضحة من القواعد الحاكمة لاستخدام هذه التقنية". لكن الشركة أوضحت أنها ستستمر في استخدام التعرف على الوجوه في حالات معينة، بما في ذلك التحقق من الهويات وفتح الحسابات. الرابط (إنجليزي)
"صندوق خليفة" يطلق برنامجاً ريادياً للذكاء الاصطناعي
أعلن صندوق خليفة لتطوير المشاريع، أمس، عن إطلاق برنامج ريادي للذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع شركة ستاليون. ويهدف البرنامج إلى تمكين 75 من رواد الأعمال من اغتنام الفرص الاستثمارية في مجال الذكاء الاصطناعي وتأسيس شركاتهم ومشاريعهم الناشئة في هذا القطاع. ويشمل البرنامج -الذي يستمر على مدى 9 أسابيع ويستهدف طلاب الجامعات في الإمارات- أفضل الممارسات وأطر العمل والأدوات اللازمة لتأسيس مشروع في قطاع الذكاء الاصطناعي، إذ يقدم البرنامج تطبيقات ذكاء اصطناعي واقعية عبر مختلف القطاعات، فضلاً عن التعريف بنموذج التسويق المعروف بنموذج "اللبنات العشر في الأعمال" الذي يمكّن مستخدميه من تصور الفرص التجارية والاستفادة منها. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
جوجل تطور باثويز: الجيل التالي من بُنى الذكاء الاصطناعي
في معظم الأحيان، تتخصص أنظمة التعلم الآلي بشكل مفرط في أداء المهام الفردية، في حين أنها يمكن أن تتفوق في العديد من المهام معاً. لهذا السبب، أعلنت شركة جوجل أنها تبني باثويز (Pathways) وهي بنية ذكاء اصطناعي جديدة ستضطلع بالعديد من المهام في وقت واحد وتتعلم بسرعة وتعكس فهماً أفضل للعالم، على حد وصف الشركة.
وأوضح جيف دين، نائب رئيس جوجل، أن باثويز هي طريقة جديدة للتفكير في الذكاء الاصطناعي تعالج العديد من نقاط الضعف في الأنظمة الحالية وتجمع نقاط قوتها. وأضاف أنه بدلاً من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية كل مرة من الصفر على حل مشكلة واحدة فقط، تسعى الشركة لتدريب نظام واحد يضطلع بالعديد من المهام المنفصلة، ويعتمد أيضاً على مهاراته ويقوم بدمجها لتعلم مهام جديدة بشكل أسرع وأكثر فعالية.
وبهذه الطريقة، فإن ما يتعلمه النموذج من خلال التدريب على مهمة واحدة -مثل تعلم كيف يمكن للصور الجوية أن تتنبأ بارتفاع أحد التضاريس- يمكن أن يساعده في تعلم مهمة أخرى كالتنبؤ مثلاً بكيفية تدفق مياه الفيضانات عبر تلك التضاريس. وبدلاً من تركيز النماذج الحالية على حاسة واحدة فقط، ستعمل باثويز على تمكين النماذج من استخدام حواس متعددة -على غرار البشر- لإدراك العالم، وستتيح بناء نماذج متعددة الوسائط تشمل الرؤية والسمع وفهم اللغة في وقت واحد.
وبالتالي، سواء كان النموذج يعالج كلمة "فهد"، أو يعالج صوت شخص يقول "فهد"، أو فيديو لفهد يركض، سيتم تنشيط نفس الاستجابة: مصطلح الفهد. والنتيجة هي تطوير نموذج أكثر استنارة وأقل عرضة للأخطاء والتحيزات. الرابط (إنجليزي)
حروب الروبوتات.. الذكاء والمجهول
التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الروبوتات باتت مخيفة بشكل لافت، خصوصاً إن تم استخدامها في الأغراض العسكرية، وتطويرها لخدمة سباق التسلح العالمي، حينها سنجد جيوشاً من الروبوتات ومقاتلات حربية بدون طيار وذخائر جوالة قادرة على تنفيذ أصعب المهمات وبصورة فائقة من الدقة والسرعة.
لك أن تتخيل روبوتاً مجهزاً بأحدث الأسلحة وقادراً على تصويب أهدافه بدقة عالية ولا يتأثر لا برصاص ولا بنيران، وتخيل وجود روبوتات على شكل دبابات مجهزة بتقنيات ذكاء اصطناعي يمكنها من تحديد خصومها، وقادرة على الاتصال مع بعضها البعض وقادرة على التشكيل العسكري، الذي يمنحها التفوق بتكتيكات هجومية لا تستطيع ردعها، خصوصاً إن كان يخدمها من الخلف مدافع وروبوتات مهمات خاصة قادرة على إيجاد ثغرات في تشكيل العدو.
ولك أن تتخيل أيضاً، طائرات حربية دون طيار تؤمن الغطاء الجوي لهذه الدبابات ومزودة بذخائر جوالة تجول في الأجواء لتبحث عن هدفها وعندما تجده تقوم بقصفه بمنتهى الدقة هذا بخلاف الغواصات ذاتية القيادة، ولك أن تتخيل أن كل هذه الأسلحة والمعدات تدار من قبل حواسيب عملاقة قادرة على القيام بملايين العمليات الحسابية بثوانٍ معدودة وقادرة على تحليل الموقف وتغيير خطة الهجوم والدفاع بلمح البصر، حينها تأكد أن الغلبة لمن يمتلك تكنولوجيا أفضل وأسرع وأكثر تطوراً.
ما عرضته عليك هو أحد أوجه الحروب بصورتها التقليدية مع تغيير في شكل الأسلحة واستخداماتها، فماذا لو تم تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشن حروباً مغايرة؟ حروب على شبكات الاتصالات والكهرباء، حروب على الأنظمة المصرفية والمالية، حروب على سيرفرات الحكومات والشركات، وتقوم بهجمات على الأنظمة العسكرية فتفعل ما يحلو لها من أنظمة الدفاع والهجوم الجوي والبحري والأرضي، حينها العالم كله ليس بمأمن من إطلاق صواريخ نووية أو غيرها من صواريخ أسلحة الدمار الشامل.
إن تم توظيف الذكاء الاصطناعي في المجال العسكري حينها لن نخاف من بني البشر بقدر ما سنخاف من أن تتحول الروبوتات لتصبح هي عدونا؛ وجه قبيح لتطور التكنولوجيا لم نجربه حتى الآن، وما ذكرته هنا ما هو إلا جزء بسيط من قدرات هائلة ستجعل حروب الفضاء وحروب الخيال العلمي أقرب للواقع إن لم نتمكن من كبح جماح العالم بالتسابق نحو التسلح وأوجدنا نظاماً أممياً قادراً على الحد من انتشار مثل هذه الأسلحة. الرابط
الوصول إلى الذكاء العام الخارق ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم
يخشى معظم الناس من أن يؤدي تطوير الذكاء الاصطناعي العام (AGI) إلى آثار كارثية على عالمنا المعاصر. لكن المهندس السابق في شركة فيسبوك كيفن لاكر، يشير إلى زاوية أخرى قد تكون غير مألوفة، مفادها أن الذكاء العام الخارق (Generic Superhuman Intelligence) ليس ضرورياً لكي يدمر الذكاء الاصطناعي العالم، إذ أن ثمة طرق عديدة لكي يتسبب ذكاء اصطناعي ضيق خارق (Superhuman Narrow AI) في كارثة مروعة.
وأوضح لاكر -مؤسس منصة أكسيوم، وهي منصة مصممة لمساعدة المطورين على بناء تطبيقات لامركزية- أن هناك طريقتان يفكر فيهما الناس بشأن مخاطر الذكاء الاصطناعي. الأولى هي سيناريو "مشبك الورق"، الذي قد يحدث عندما تعمل مجموعة من مهندسي البرمجيات على تطوير نظام ذكاء اصطناعي، وفجأة يصلون إلى ذكاء اصطناعي فائق الذكاء، يمكنه أن يفعل ما يشاء، ربما أمر مجنون مثل تحويل العالم إلى مشابك ورقية. أما الطريقة الأخرى فهي طريقة "المستشار الإداري" لتحليل المخاطر، وهي عندما تقوم بإدراج مجموعة من المشكلات العملية المختلفة لكي يفكر الذكاء الاصطناعي في حلها بنفس الطريقة التي قد يفكر بها البشر في مخاطر تقلب أسعار صرف العملات.
ويقول لاكر إنه غير مقتنع بأي من هاتين الطريقتين. فطريقة "المستشار الإداري" تجعل تأثير الذكاء الاصطناعي في العالم لا يتعدى تأثير جهاز الفاكس. أما الطريقة الأخرى فهي صعبة التحقق لأن الذكاء الاصطناعي لن يقوم بقفزة نوعية ويصل إلى القدرة العامة الخارقة لدرجة تحويل الكوكب إلى مشابك ورقية.
وبالتالي، فالخطر الأكبر -في رأي الكاتب- لا يتمثل في الذكاء العام الخارق، وإنما في الذكاء الضيق الخارق. ويستعرض عدة طرق قد يتسبب فيها هذا النوع من الذكاء الاصطناعي في كارثة. فمثلاً، قد يستخدم القرصنة الإلكترونية: يمسح الإنترنت بحثاً عن أنظمة غير محمية، فيخترقها، ويساوم كل ما يمكنه الحصول عليه بالمال، ثم ينفق هذا المال على تعزيز قوته الحوسبية، ثم يكرر العملية. وبالطبع، هذا السيناريو لا يتطلب ذكاء اصطناعي عام، وإنما يحتاج الذكاء الاصطناعي فقط إلى أن يكون قرصاناً خارقاً.
الاحتمال الآخر هو ممارسة العنف في العالم الحقيقي. تخيل ذكاءً اصطناعياً يبني بعض الروبوتات القاتلة، ويحتجز بعض الناس كرهائن مقابل المال، ثم ينفق الأموال في بناء المزيد من الروبوتات القاتلة. قد يكون هذا السيناريو صعب التحقق مقارنة بالقرصنة الإلكترونية.
ويرى الكاتب أن المشكلة لا تكمن في أن الذكاء الاصطناعي يُقصد منه أن يكون جيداً ويخرج عن سيطرة البشر الذين يقومون ببنائه. فعندما تكون هناك أموال يمكن جنيها، سيكون البشر سعداء ببناء ذكاء اصطناعي يُقصد به أن يكون شريراً. وبشكل عام، تعمل أبحاث الذكاء الاصطناعي على جعل هذه المشكلة أسوأ. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
استمع إلى بودكاست يناقش القضايا المرتبطة بالذكاء الاصطناعي العام، يقدمه ليكس فريدمان أستاذ التعلم العميق في جامعة إم آي تي. الرابط (إنجليزي)
بوتين يدعو الجيش الروسي إلى تطوير طائرات مسيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط
"نيورياليتي" و"آي بي إم" تطوران منصات استدلال الذكاء الاصطناعي. الرابط
وزير الطاقة الإماراتي يفتتح مؤتمر "الأتمتة والروبوتات في مجال البناء 2021". الرابط
ISAAC منصة تابعة لشركة إنفيديا، توفر الأدوات اللازمة للمطورين لتسريع تطوير الآلات المُسيرة والروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. الرابط (إنجليزي).
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
600 مليون دولار
استثمارات جمعتها شركة سيارات التوصيل ذاتية القيادة نيرو (Nuro)، لتصل قيمتها المقدرة إلى 8.6 مليار دولار. ولا تحتوي سيارات الشركة الكهربائية على عجلة قيادة أو دواسات لأنها مصممة لتوصيل البضائع وليس البشر. الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
نورة الرجيبة
أستاذة مساعدة في كلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود، ومساعدة وكيلة الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي، ومديرة وحدة الابتكار الرقمي في مركز الابتكار التابعة لمعهد ريادة الأعمال في الجامعة ذاتها. كما أنها مؤسسة مشاركة لمنصة منظور الهادفة إلى تقديم آخر الأبحاث العلمية في مجال علوم الحاسب. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسب من جامعة ساوثمبتون في بريطانيا، وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسب، ودرجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات من جامعة الملك سعود. مهتمة بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
نوع متقدم من الشبكات العصبونية التوليدية التي تعتمد على تكديس عدة شبكات تعلم غير موجَه فوق بعضها البعض للحصول على النتائج؛ حيث تُعتبر كل طبقة خفية لشبكة دخل للطبقة التالية. وعادةً ما يتم استخدام كدسة من آلات بولتزمان المقيدة أو أدوات الترميز التلقائي. تهدف شبكات المعتقد العميق إلى تسريع عملية التعلم غير الموجَه، وتستخدم في العديد من التطبيقات مثل توليد وتصنيف الصور والتعرف على الفيديو والتقاط الحركة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.