اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 18 أكتوبر:
  • باحثة تفوز بجائزة مرموقة بقيمة مليون دولار لعملها في مجال الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير.
  • ما هو التدقيق الخوارزمي؟ وهل ينجح حقاً في مواجهة مشكلة التحيز؟
  • لماذا يشكك الباحثون بنماذج التعلم العميق؟
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوم عمل مثمر،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تصوير فريد باستخدام طائرة مسيرة لانفجار بركان في أيسلندا.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
باحثة تفوز بجائزة مرموقة بقيمة مليون دولار لعملها في مجال الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير
بعد 15 عاماً من العمل على تطوير خوارزميات التعلم الآلي "القابلة للتفسير" والتي تتيح للبشر رؤية ما بداخل "الصندوق الأسود" للذكاء الاصطناعي، حصلت سينثيا رودين، الأستاذة في جامعة ديوك، على جائزة سكويرل إيه آي (Squirrel AI) ضمن فئة "الذكاء الاصطناعي لصالح البشرية" والتي تبلغ قيمتها مليون دولار وتمنحها جمعية النهوض بالذكاء الاصطناعي (AAAI)، وهي جمعية علمية دولية بارزة تضم الباحثين والممارسين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعتبر رودين ثاني الفائزين بهذه الجائزة السنوية الجديدة التي تهدف لتكريم الإنجازات في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد تم منحها الجائزة "للعمل العلمي الرائد في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي القابلة للتفسير والشفافة ونشرها في العالم الحقيقي، ولنشاطها في الترويج لهذا النوع من الأنظمة في المجالات الحساسة للغاية مثل العدالة الاجتماعية والتشخيص الطبي، ولكونها تمثل نموذجاً يحتذى به لبقية الباحثين والناشطين في هذا المجال".
الرابط (إنجليزي)

أكاديمية أبوظبي الحكومية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي توقّعان تفاهماً في مجال الذكاء الاصطناعي
أعلنت أكاديمية أبوظبي الحكومية عن توقيعها لمذكرة تفاهم مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي لتطوير مسار تعليمي متخصص بالذكاء الاصطناعي يهدف إلى تزويد المواهب القيادية في دولة الإمارات بالمهارات والرؤى اللازمة لدعم مسيرة حكومة أبوظبي نحو المستقبل. وتنص مذكرة التفاهم، التي تم توقيعها في اليوم الأول من معرض جيتكس 2021، على تطوير برامج تدريبية مشتركة واستثنائية تهدف إلى تعزيز تبادل المعارف في مجال الذكاء الاصطناعي. وتشمل البرامج المشتركة مسارات تنفيذية في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات وتطبيق الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات وغيرها. كما تنظّم أكاديمية أبوظبي الحكومية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بموجب مذكرة التفاهم، دورات عملية وورش عمل حول المحاور البحثية الأساسية في الذكاء الاصطناعي.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
لماذا يشكك الباحثون بنماذج التعلم العميق؟
إذا دخلت على موقع الويب This Person Does Not Exist (هذا الشخص غير موجود) سوف يعرض عليك وجهاً بشرياً يكاد يصل إلى مستوى الكمال في الواقعية، ولكنه مزيف تماماً. وفي كل مرة تقوم فيها بإعادة تحميل الصفحة، سوف تقوم الشبكة العصبونية للموقع بتوليد وجه آخر، ووجه آخر، مراراً وتكراراً. ويعتمد إنتاج هذا التتابع اللانهائي من الوجوه التي ركبها الذكاء الاصطناعي على شبكة عصبونية توليدية تنافسية (جان GAN)، وهي نوع من أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تتعلم كيفية إنتاج أمثلة واقعية ومزيفة بشكل مشابه للبيانات التي تدربت عليها. 

غير أن هذه الوجوه المولَّدة بهذه الطريقة، التي بدأت تظهر في الأفلام المنتجة حاسوبياً والإعلانات، قد لا تكون فريدة إلى الدرجة التي توحي بها. ففي بحث يحمل عنوان: هذا الشخص موجود (على الأرجح)، يبين الباحثون أن الكثير من الوجوه التي تنتجها أنظمة جان تحمل شبهاً كبيراً بالأشخاص الحقيقيين الموجودين في بيانات التدريب. ويمكن استخدام الوجوه المزيفة عملياً لكشف الوجوه الحقيقية التي تدربت أنظمة جان عليها، ما يجعل كشف هويات هؤلاء الأشخاص ممكناً. يمثل هذا العمل أحدث حلقة من سلسلة من الدراسات التي تشكك في الفكرة الشائعة التي تقول إن الشبكات العصبونية "صناديق سوداء" لا تكشف أي شيء عما يجري داخلها.

تابع القراءة على موقعنا: الرابط

أصوات عميقة التزييف تخدع البشر وأنظمة الذكاء الاصطناعي نفسها
اختبر الباحثون في مختبر الأمن والخوارزميات والشبكات والبيانات بجامعة شيكاغو الذكاء الاصطناعى ببرامج التزييف الصوتي العميق المتاحة على موقع مجتمع المطورين مفتوح المصدر جيت هاب (Github) لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم خداع أنظمة التعرف على الصوت على تطبيقات أليكسا و ويتشات ومايكروسوفت أزور.
 
وتبين أنه يمكن للبرامج المتاحة بسهولة تقليد صوت شخص ما بدقة كافية لخداع كل من البشر والأجهزة الذكية، ويحتاج أحد البرامج، المعروف باسم (SV2TTS)، إلى خمس ثوانٍ فقط لإنتاج تقليد صوتي مقبول الأداء. فقد تمكن من خداع مايكروسوفت أزور في حوالي 30% من الوقت، ولكنه خدع بشكل أكبر كل من ويتشات وأليكسا في 63% من الوقت.
 
كما أن التقنية كانت قادرة على خداع آذان البشر، إذ تم خداع 200 متطوع، طُلب منهم التمييز بين الأصوات الحقيقية وتلك المزيفة تزييفاًً عميقاً، في حوالي نصف عدد مرات التجربة.

وقد سجل الصوت عميق التزييف نجاحاً أكبر في تزوير أصوات النساء وأصوات غير الناطقين باللغة الإنجليزية، وكتب الباحثون في تقرير نُشر على خادم الوصول المفتوح (arxiv): "وجدنا أن كلاً من البشر والآلات يمكن أن ينخدع بالصوت المولد بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وأن الدفاعات الحالية ضد هذا النوع المصطنع من الكلام لا تزال ضعيفة". وأضاف الباحثون أنه إذا ما وقعت "مثل هذه الأدوات في الأيدي الخاطئة فإنها ستزفر إمكانية شن مجموعة من الهجمات الخطيرة ضد كل من البشر والأنظمة".

الرابط

ما هو التدقيق الخوارزمي؟ وهل ينجح حقاً في مواجهة مشكلة التحيز؟
في الوقت الذي يتزايد فيه استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات من التوظيف إلى الإقراض إلى العدالة الجنائية، فإن هذه الخوارزميات تعاني من مشكلة مزمنة ومستترة، ألا وهي التحيز.

قد يتمثل أحد الحلول في عمليات التدقيق التي تهدف إلى تحديد ما إذا كانت خوارزمية ما تعمل على النحو المنشود، وما إذا كانت تتحيز لصالح مجموعة من الأشخاص على حساب مجموعات أخرى، بالإضافة إلى اكتشاف المشكلات واقتراح كيفية إصلاحها. لكن مجال التدقيق الخوارزمي لا زال في بداياته، وسيكون من الصعب إجراء عمليات تدقيق حقيقية قبل أن يتم إخضاع مجال الذكاء الاصطناعي للوائح تنظيمية صارمة.

وتشمل عمليات التدقيق الخوارزمي- التي تجريها عادة شركات خارجية- فحص الشيفرة البرمجية للخوارزمية والبيانات المستخدمة في تدريبها، وتقييم تأثيرها المحتمل على الناس من خلال إجراء مقابلات مع أصحاب المصلحة وأولئك الذين قد تتأثر حياتهم بمخرجاتها.

ولكن على عكس عمليات التدقيق المالي- التي تحدد أهدافاً واضحة وفق قوانين قائمة- فإن مجال التدقيق الخوارزمي "مفكك بعض الشيء"، كما تقول ليز أوسوليفان، الرئيس التنفيذي لشركة باريتي المختصة بتدقيق أنظمة الذكاء الاصطناعي. وتضيف: "هناك الكثير من الشركات التي تحاول القيام بأنواع مختلفة من الأساليب للتحقق مما إذا كان النموذج متوافقاً مع الأداء أو أنه يعاني من التحيز والتمييز ضد مجموعات معينة".

وفي حين أن الغاية من عمليات التدقيق المالي تكمن جزئياً في "فتح الصندوق الأسود" للعمليات الداخلية للشركة أمام المستثمرين الخارجيين وضمان التزام الشركة بالقوانين واللوائح المالية، فإنه في حالة عمليات التدقيق الخوارزمي، قد تكون عمليات الذكاء الاصطناعي عبارة عن "صندوق أسود" بالنسبة للشركة نفسها. مما يصعب على المدققين تحديد كيفية تحيز الخوارزمية وسببه، ناهيك عن "ترجمة هذا التمثيل الرياضي إلى كلمات يمكن أن يفهمها أي شخص"، كما يقول هنري جيا، رئيس علم البيانات في شركة إكسيلا للبرمجيات.

من شأن عمليات التدقيق أن تساعد في اكتشاف بعض العيوب وبعض جوانب التحيز في خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لكن تحقيق تقدم حقيقي في هذا المجال سيتطلب سن قوانين جديدة لتنظيم الذكاء الاصطناعي، وتحديث اللوائح التنظيمية التي تم وضعها قبل أن يبدأ العمل على هذه الخوارزميات بعقود من الزمن.

 الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • استمع إلى بودكاست "الثورة الصناعية الرابعة: نظرة على الذكاء الاصطناعي". الرابط (من مؤسسة السعودي العلمي)
  • الذكاء الاصطناعي: هل يمكن أن تكشف رائحة فرشاة الأسنان الإصابة بالسرطان؟ الرابط
  • حلول استباقية للاحتياجات الاجتماعية عبر الذكاء الاصطناعي بدبي. الرابط
  • ما الذي يجب فعله لتطوير أخلاقيات الذكاء الاصطناعي؟ الرابط
  • دورة مجانية بعنوان "تخصص التعلم العميق" من آندرو إنج. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
147,912 دولار
الراتب السنوي التقديري لمهندس تعلم آلي في شركة لوكهيد مارتن الأميركية.
الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

أسماء بن عباشة
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لبنكدإن

أسماء بن عباشة

عالمة حاسوب في مركز ليستر هيل الوطني للاتصالات الطبية الحيوية في المكتبة الوطنية للطب التابعة لمعاهد الصحة الوطنية الأميركية. سبق لها العمل كباحثة ما بعد الدكتوراه في معهد لوكسمبورج للعلوم والتكنولوجيا، ومحاضرة في جامعة لورين الفرنسية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من جامعو باريس سود، وعلى درجة الماجستير من جامعة باريس 13، وعلى درجة الهندسة في علوم الحاسوب من المدرسة الوطنيّة لعلوم الإعلامية في تونس. مهتمة بالبحث في مجال معالجة اللغة الطبيعية لا سيما في مجال الإجابة عن الأسئلة الطبية.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
الذكاء الاصطناعي للأشياء | ARTIFICIAL INTELLIGENCE OF THINGS (AIOT)
هو استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن البنية التحتية لأنظمة إنترنت الأشياء؛ مثل المنصات والخوادم والأجهزة والشرائح والبرمجيات وما إلى ذلك، بهدف رفع كفاءة عملياتها وتحسين تفاعلات البشر مع الآلة وتعزيز عمليات إدارة البيانات وتحليلها وقدرات اتخاذ القرار. فمثلاً يمنح التعلم الآلي أنظمة وشبكات إنترنت الأشياء القدرة على التعلم من البيانات. كما يحول الذكاء الاصطناعي بيانات تلك الأنظمة إلى معلومات مفيدة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*