content_cookies111:string(2040) "{"id":25924,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-10-04\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e5898c0a93829e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"44332","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-10-04\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696004256.883081,"REQUEST_TIME":1696004256,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 4 أكتوبر:
شاهد طائرة صينية مسيرة فائقة السرعة ومتعددة المهام تطير لنحو يوم كامل.
كاوست تطور جهاز متنقل للتنفس الصناعي مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
نهجٌ لربط الحوسبة الكمومية مع التعلم الآلي لإنشاء شبكات كهربائية أكثر كفاءة.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
طورت شركة "إيروسبيس سي إتش يو إيه في" (Aerospace CH UAV) الصينية طائرة مسيرة تحلّق على ارتفاعات شاهقة لمدة 20 ساعة بسرعة قصوى تبلغ 700 كيلومتر بالساعة. ويمكن للطائرة "سي إتش-6" أن تعمل في مهام عسكرية ومدنية متعددة، حيث تستطيع حمل الأسلحة المتطورة وتنفيذ مهام مضادة للغواصات ومهام الرقابة البحرية والإنذار المبكر ودعم الطيران قريب المدى. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ديب مايند تطور نظام ذكاء اصطناعي يتنبأ بموعد ومكان هطول الأمطار بدقة مذهلة
تعاونت شركة ديب مايند مع خدمة الطقس الوطنية في المملكة المتحدة، لتطوير أداة تعلم عميق تسمى دي جي إم آر (DGMR) -اختصاراً لعبارة "النموذج التوليدي العميق لهطل الأمطار"- تتمتع بدقة عالية في التنبؤ باحتمال هطول الأمطار خلال 90 دقيقة المقبلة، وهو ما يعتبر أحد أصعب تحديات التنبؤ بالطقس. وبعد مقارنة معماة للأداة الجديدة مع التوقعات التي تم إجراؤها بواسطة محاكاة فيزيائية حديثة وأداة أخرى منافسة قائمة على التعلم العميق، كانت توقعات دي جي إم آر الأفضل في 89% من الحالات ومن حيث مجموعة من المعايير بما في ذلك تنبؤاتها بموقع هطول المطر، ونطاقه، وحركة الهطول، وغزارة المطر.
للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، تابع القراءة على موقعنا. الرابط
إنتل تطلق شريحة الحوسبة العصبية (لويهي 2)
أعلنت شركة أشباه الموصلات إنتل عن إطلاق شريحة جديدة تُسمى لويهي 2 (Loihi 2) تقول إنها تمثل الجيل الثاني من المعالجات البحثية الإلكترونية التي تجمع بين الإلكترونيات التقليدية وتصميم المخ البشري. وتعتمد لويهي 2 على "الحوسبة العصبية" التي تستمد الرؤى من علم الأعصاب لإنشاء شرائح تعمل مثل الدماغ البيولوجي. وتستطيع الشريحة دعم فئات جديدة من الخوارزميات والتطبيقات المستوحاة من الأعصاب، وتتمتع بقدرات معالجة أسرع بما يصل إلى عشر مرات من سابقتها لويهي، بسبب مضاعفة عدد "الخلايا العصبونية الرقمية" -التي تشبه خلايا المخ البشري- ثماني مرات. كما تستطيع الشريحة الجديدة معالجة أكواد البرمجة بصورة أفضل لمساعدة الباحثين على إنجاز المزيد من مهام الحوسبة. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مدير سابق بجوجل: التفرد التكنولوجي قادم والذكاء الاصطناعي العام يشكل تهديداً للبشر
إن وصول الذكاء الاصطناعي إلى مستويات الذكاء البشري أمر لا مفر منه، ويمكن أن يصل إلى مرحلة التفرد التكنولوجي عندما يصبح مستقلاً ولا يمكن السيطرة عليه، وفقًا لما قاله المدير التنفيذي السابق بشركة جوجل، محمد جودت (مو جودت)، في مقابلة أجراها مؤخراً مع صحيفة (ذا تايمز) البريطانية.
والتفرد التكنولوجي (Technological Singularity) هو مصطلح يشير إلى نقطة افتراضية في الزمن يصبح عندها النمو التكنولوجي خارجاً عن السيطرة وغير قابل للعكس، ما سيؤدي إلى تغيرات غير متوقعة في الحضارة الإنسانية. وبكلمات أخرى يصف هذا المصطلح الوقت الذي ستتفوق فيه آلات الذكاء الاصطناعي أو الذكاء البيولوجي المعزز إدراكياً أو كلاهما معاً على البشر العاديين.
وفي المقابلة، وصف جودت التجربة التي مر بها أثناء عمله كمدير تنفيذي للأعمال في مؤسسة البحث والتطوير شبه السرية التابعة لشركة جوجل، التي كانت تسمى آنذاك (Google X)، والتي أظهرت قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على التعلم بسرعة كبيرة. وأوضح أنه كان يعمل مع مجموعة من مطوري الذكاء الاصطناعي في جوجل كانوا يصنعون أذرع روبوتية قادرة على العثور على كرة صغيرة والتقاطها. وبعد فترة من التقدم البطيء، التقطت إحدى الأذرع الكرة وبدا أنها تمسك بها للباحثين في إيماءة وكأنها تستعرض. وقال جودت: "فجأة أدركت أن هذا أمر مخيف حقاً. جمدتني تماماً".
ويقدم جودت -في كتابه الجديد "ذكي بشكل مخيف: مستقبل الذكاء الاصطناعي وكيف يمكنك إنقاذ عالمنا"- حججاً على اعتقاده أن الذكاء الاصطناعي العام (AGI) هو أمر لا مفر منه، وبمجرد الوصول إليه قد يجد البشر أنفسهم على شفا نهاية العالم التي أحدثتها آلات شبيهة بالألهة. كما يتوقع أن الذكاء الاصطناعي سيكون أكثر ذكاءً من البشر "بمليار مرة" بحلول عام 2049. الرابط (إنجليزي)
كاوست تطور جهاز متنقل للتنفس الصناعي مدعوم بالذكاء الاصطناعي
ليس بالضرورة أن يكون المختبر أو مكان العمل هو منشأ الاختراعات، فلو نظرنا إلى بعض الاختراعات المؤثرة في العالم، مثل حاسوب أبل أو مكنسة دايسون الكهربائية أو رسوم ديزني الكارتونية، نجد أنها جميعاً باختلاف ظروفها انطلقت من مكان واحد وهو المرآب. وهذا الشيء تكرر بالنسبة لباحثين في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) هما الدكتور عدنان قمر وأحد سيد، حيث قاما بتطوير جهاز متنقل للتنفس الصناعي يُحمل على الظهر في مرآب منزل الباحث أحد سيد وذلك في ذروة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) في عام 2020، حيث كانت مختبرات الجامعة في ذلك الوقت في حالة إغلاق التزاماً بتدابير السلامة والتباعد الاجتماعي الأمر الذي دفعهما الى العمل من المنزل لتصميم جهاز ذكي للتنفس الصناعي.
تم تصميم وحدة جهاز التنفس الصناعي المتنقلة (VENTIBAG) لدعم المرضى الذين يعانون من أمراض الرئة وصعوبات التنفس، وتعمل الوحدة على استخراج الأكسجين النقي من الغلاف الجوي وتوفيره بمستويات مخصصة بحسب احتياجات الأفراد. ولكن ما يميز هذا الجهاز عن بقية أجهزة التنفس الأخرى هو قابليته للتنقل والحمل، فضلاً عن استخدامه تقنية الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار لمراقبة الظروف الصحية للمريض في الوقت الفعلي وضبط مستوى الدعم، حيث يتم تحميل البيانات الحيوية للمريض الى شبكة الانترنت عبر التقنية السحابية كي يطلع عليها الطبيب المعالج بصورة مباشرة ومن ثم عمل التوصيات والتعديلات اللازمة وتقديم الملاحظات دون الحاجة للتواجد مع المريض.
وقد تم تصميم النموذج الأول للجهاز للمشاركة في تحدي كوفيد-19 للابتكار في كاوست في يونيو من عام 2020، وهو تحدٍ بقيمة 20 ألف دولار خصصته الجامعة لجميع أفراد مجتمعها لتطوير حلول مبتكرة لتحديات الجائحة، وكان اقتراح قمر وسيد من بين ست مقترحات حصلت على الجائزة. وقد تم بالفعل الانتهاء مع عملية التصنيع وتسجيل براءة الاختراع لهذا الجهاز والآن يعمل الباحثان على المرحلة التجريبية للجهاز في التطبيقات الطبية ذات العلاقة.
ولاستبدال الحاجة لوجود الطبيب في الموقع، قام قمر وسيد ببناء وحدة تحكم بتقنية الذكاء الاصطناعي مع شبكتين عصبيتين عميقتين: واحدة لقراءة وتفسير بيانات المريض الواردة من أجهزة الاستشعار، والثانية لإدارة إعدادات الجهاز. ويقول سيد: "أصبحت تقنية الذكاء الاصطناعي متطورة جداً اليوم، فنحن نقوم بتدريب النظام لاكتشاف العلامات الحيوية الحالية للمريض، ثم حساب ما إذا كانت هذه العلامات مرتفعة جدًا أو منخفضة جدًا ويقوم الجهاز بضبط إعداداته تلقائيًا تبعاً لتلك الحسابات. بهذه الطريقة، يتصرف الجهاز مثل الطبيب، وتتحكم الشبكة العصبية الثانية في إعدادات الجهاز الأخرى مثل التيارات والجهد الكهربائي المدخل بناءً على ظروف المريض". الرابط
نهجٌ لربط الحوسبة الكمومية مع التعلم الآلي لإنشاء شبكات كهربائية أكثر كفاءة
يعتقد الباحثون أن الحوسبة الكمومية والذكاء الاصطناعي يمكن أن ينقذا النظام الكهربائي من معظم حالات الفشل. وبدلاً من تحول أعطال الشبكة الكهربائية الطارئة إلى مشاكل عملاقة، سيمكن للحوسبة الكمومية والذكاء الاصطناعي تشخيص المشكلات بسرعة وإيجاد الحلول لها في فتراتٍ زمنية قياسية، وذلك وفقاً لبحثٍ من جامعة كورنيل الأميركية سيُنشر في العدد القادم من دورية "أبلايد إنيرجي".
إن أعطال أنظمة الطاقة مشكلةً قديمة، وما زال الأخصائيون يستخدمون الأساليب الحسابية الكلاسيكية لحلها؛ لكن يمكن لأنظمة الطاقة اليوم الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والقوة الحسابية للحوسبة الكمومية؛ مما سيجعل أنظمة الطاقة أكثر استقراراً وموثوقية.
ووفقاً لإدارة معلومات الطاقة الفيدرالية الأميركية، فقد أنتجت محطات التوليد الأميركية حوالي 4 تريليون كيلوواط ساعي في عام 2020، حيث يتم نقل هذه الكهرباء عبر الشبكات الإقليمية، ولكن بسبب العواصف والأشجار المتساقطة وخطوط النقل القديمة وغيرها من المصائب تحدث الانقطاعات.
لذا يقترح العلماء في هذا البحث حلاً هجيناً جديداً لأول مرة عن طريق إنشاء نهج "نظام ذكي" قائم على الحوسبة الكمومية لبناء إطار لتشخيص الأعطال لإيجاد المشكلات بدقة في أنظمة الطاقة الكهربائية. ومع تحرك المجتمع نحو مستقبلٍ طاقيّ أكثر رأفةً بالبيئة، سيصبح انتشار الكهرباء في كل مكانٍ أكثر أهميةً، فأنظمة الطاقة الكهربائية هي العمود الفقري لعالمنا الحديث. وعليه، فإن الجمع بين تقنيات الكم والذكاء الاصطناعي يمكن أن يحدث فرقاً في حياتنا اليومية. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مؤتمر افتراضي غداً بعنوان "تغيير قواعد اللعبة: تحويل المشهد التسويقي باستخدام الذكاء الاصطناعي". التسجيل عبر الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سارة الخضير
مستشارة ذكاء اصطناعي وأستاذة مساعدة في قسم تكنولوجيا المعلومات التابع لكلية علوم المعلومات والحاسوب في جامعة الملك سعود. حاصلة على درجة الدكتوراه في هندسة الأنظمة والمعلومات وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسوب من جامعة كونكورديا في كندا، وعلى درجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات من جامعة الملك سعود. مهتمة بالبحث في مجال الذكاء الاصطناعي وتنقيب النصوص والتعلم الآلي والتعلم العميق ومعالجة اللغة الطبيعية، وتسعى إلى استكشاف مجالات جديدة لتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي الحديثة للمساعدة في تحسين جودة الحياة ومواجهة تحدياتها.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تابع الخسارة | LOSS FUNCTION
تابع يستخدم لتحديد مقدار الأخطاء أو الفرق بين مخرجات خوارزمية التعلم الآلي والخرج المستهدف. وبكلمات أخرى هو تابع يقيس بعد القيمة المقدرة عن القيمة الحقيقية.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.