check_post_to_show: string(2362) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31519,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"18.207.160.97","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-09-05\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8325e17f98253922-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.207.160.97","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.207.160.97","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"51252","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-09-05\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702047657.13416,"REQUEST_TIME":1702047657,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31519,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 5 سبتمبر:
فيسبوك تعتذر عن تحيز ذكائها الاصطناعي.
معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحي يستخدم التعلم العميق لاكتشاف المتلازمات الوراثية لدى الأطفال.
تحيز الذكاء الاصطناعي يتسبب في رفض 80٪ من السود المتقدمين لقروض الإسكان.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك أسبوع عمل حافل بالإنجازات،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
نشرت شركة أجيليتي روبوتيكس (Agility Robotics) فيديو جديد يظهر قدرات روبوتها ديجيت (Digit) على العمل في المستودعات ويبرز مرونته وقدرته على حمل أوزان مختلفة. الرابط (إنجليزي- تفاصيل أوفى حول الموضوع)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك تعتذر عن تحيز ذكائها الاصطناعي بعد خلطه بين أشخاص سود البشرة وقرود
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن خاصية تعمل بالذكاء الاصطناعي على "فيسبوك" سألت عدداً من المستخدمين إن كانوا يرغبون في مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن القردة، تحت مقطع فيديو نشرته صحيفة بريطانية، يظهر فيه أشخاص سود البشرة. ويحمل مقطع الفيديو الذي أوردته صحيفة "ديلي ميل"، قبل أكثر من عام، عنوان "رجل أبيض يستنجد بعناصر الشرطة ضد رجال سود في المارينا"، ولا يظهر فيه سوى أشخاص، لا قردة. لكن سؤال "مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن الرئيسيات (القردة)؟" ظهر على شاشات بعض المستخدمين تحت مقطع الفيديو، وخيرهم بين الموافقة والرفض. وقالت ناطقة باسم فيسبوك: "من الواضح أن هذا خطأ غير مقبول"، مضيفة "نعتذر لكل من اطلع على هذه التوصيات المهينة". وتابعت قائلة: "على الرغم من أننا أدخلنا تحسينات على أنظمة الذكاء الاصطناعي لدينا، نعلم أنها ليست مثالية، وأن علينا تحقيق المزيد من التقدم" في هذا المجال". الرابط
قاض أميركي يرفض منح نظام ذكاء اصطناعي براءة اختراع
قرر قاض أميركي أنه لا يمكن تسجيل براءات الاختراع باسم أنظمة الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن هذه الميزة تقتصر على البشر. وقال إن القانون الفدرالي يشترط أن يُقسِم "الفرد" على أنه المخترع في طلب براءة اختراع، وأن القاموس والتعريف القانوني للفرد هو شخص طبيعي. ويتعلق الحكم بطلب براءة اختراع تقدم بها رايان أبوت أستاذ القانون بجامعة "سري" البريطانية لصالح نظام الذكاء الاصطناعي "دابوس". تجدر الإشارة إلى أن مكتب براءات الاختراع والملكية الفكرية في جنوب أفريقيا قد منح هذا النظام الشهر الماضي براءة اختراع لابتكاره حافظة طعام ذكية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي الجندي المجهول في عملية تحرير طفل بمصر
لعبت التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي دور البطل والجندي المجهول في عملية تحرير الشرطة المصرية لطفل مخطوف في مدينة المحلة الكبرى. وكانت وزارة الداخلية المصرية قد نجحت في تحرير طفل يدعى "زياد البحراوي" بعد اختطافه بنحو 24 ساعة فقط بعد استخدام التقنيات الحديثة وشبكات ربط وتحليل البيانات ومتابعة الكاميرات الموجودة في الشوارع لتحديد هوية الخاطفين ومن ثم الوصول إلى مكان اختفائهم وضبطهم وتحويلهم للنيابة العامة للتحقيق.
ويقول محمد الحارثي خبير الاتصالات واستشاري تطوير الأعمال والإعلام الرقمي إن دور تكنولوجيا المعلومات وخصوصاً في مجال مكافحة الجرائم قد تعاظم بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة. وفي واقعة اختطاف الطفل زياد وسرعة تحريره، كان للطفرة الهائلة في التكنولوجيا دوراً فاعلاً.
وأوضح أن للأجهزة الحديثة دور عظيم في التعقب والترصد من خلال الاستفادة من تقنيات قادرة على تحليل البيانات واستنباط النتائج في وقت قصير جداً وبنتائج دقيقة بما فيها استخدام شبكات الربط مع كاميرات المراقبة الموجودة الآن في كل الشوارع المصرية، وحتى أمام المحال والمنازل وكيفية استخدام أنظمة الربط والتحليل، وكذلك الاستفادة من أنظمة قائمة على تحليل البيانات المصورة وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعميق الكم المترابط للبيانات للوصول لنتائج يستطيع المتخصصون من رجال الأمن المصري في الاستفادة منها والوصول لنتائج الضبط والترصد وحتى نجاح العملية.
معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحي يستخدم التعلم العميق لاكتشاف المتلازمات الوراثية لدى الأطفال
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحيّ في طبِّ الأطفال بمستشفى الأطفال الوطني في العاصمة الأميركية واشنطن، عن أداة تعلم عميق يمكنها اكتشاف مخاطر المتلازمات الوراثية لدى الأطفال بدقة 88٪.
وذكر الباحثون- في الدراسة التي نُشرت هذا الأسبوع في دورية (The Lancet Digital Health)- أن المتلازمات الوراثية يمكن أن ترتبط بمخاطر شديدة على القلب والأوعية الدموية والجهاز المناعي والغدد الصماء والنمو العصبي، وبالتالي يكون لها تأثير على نوعية حياة المرضى وأسرهم.
وأوضحوا أن أداة التعلم العميق التي صمموها تتكون من ثلاث شبكات عصبونية اصطناعية، وتُستخدم في توحيد الصورة، واكتشاف مورفولوجيا الوجه، وتقييم مخاطر المتلازمة الوراثية. وأضافوا أن: "التأخير في تشخيص المتلازمات الجينية أمر شائع، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل ذات الوصول المحدود إلى خدمات الفحص الجيني. لذلك، نهدف إلى تطوير وتقييم تقنية الفحص القائمة على التعلم الآلي باستخدام صور الوجه لتقييم مخاطر تعرض الطفل لمتلازمة وراثية".
ولتدريب شبكاتهم العصبونية العميقة، استخدم الباحثون مجموعة بيانات تتكون من 2800 صورة لوجوه الأطفال، تضمنت 1400 طفل تم تشخيص إصابتهم بـ 128 متلازمة وراثية (من بينها متلازمة داون ومتلازمة ويليامز بورين ومتلازمة كورنيليا دي لانج)، بالإضافة إلى 1035 صورة لمتلازمة وراثية من مستشفى الأطفال الوطني و365 من مجموعات بيانات أخرى.
ويقول الباحثون إن "مظهر الوجه هو مفتاح تقييم الأشخاص الذين يشتبه في إصابتهم بمتلازمات وراثية. ومع ذلك، فإن أطباء الرعاية الأولية -الذين لم يتم تدريبهم على تحديد التشوهات الخلقية في مجموعات سكانية متنوعة- غالباً ما يخفقون في اكتشاف المؤشرات الدقيقة للمتلازمات الوراثية. كما أن الأطباء الحذرين قد يحيلون الأطفال الأصحاء ذوي المظهر غير النمطي للوجه إلى إجراء تقييمات جينية باهظة الثمن وغير ضرورية". وأوضحوا أن أداة التعلم العميق الخاصة بهم يمكنها أن تكتشف المتلازمة الوراثية بدرجة عالية من الدقة، تبلغ 88٪، وهو ما يعني تحسناً كبيراً مقارنة بأطباء الأطفال المدربين على تحديد المتلازمات المدروسة جيداً مثل متلازمة داون، التي تبلغ دقة الفحص السريري فيها 64٪.
وقد تم تصميم هذه التقنية ليتم نشرها في مرافق الرعاية الأولية وعيادات الرعاية الصحية للأطفال، عبر تطبيق للهواتف الذكية، لتمكين الكشف المبكر عن المتلازمات الوراثية. وأوضح الباحثون أنها لا تهدف لأن تحل محل الاختبارات الجينية، وإنما الهدف هو جعلها أداة مساعدة للأطباء في الرعاية الوقائية والتشخيص والفحص.
تحيز الذكاء الاصطناعي يتسبب في رفض 80٪ من السود المتقدمين لقروض الإسكان بأميركا
وجد تحقيق جديد أن التحيز المتأصل في الذكاء الاصطناعي يساهم في إبطاء حصول الأقليات في الولايات المتحدة على موافقات على قروض الإسكان. وأوضح التحقيق -الذي أجرته مؤسسة (The Markup) غير الحكومية- أن نسبة رفض الجهات المقرضة منح قروض المنازل للأشخاص الملونين كانت أعلى بشكل كبير مقارنة بذوي البشرة البيضاء الذين تتشابه أوضاعهم المالية. وعلى وجه التحديد، كان المتقدمين سود البشرة أكثر عرضة بنسبة 80٪ لرفض قروض الرهن العقاري الخاصة بهم، وبلغت النسبة 40٪ بين المتقدمين اللاتينيين، و70٪ بين المتقدمين الأمريكيين الأصليين.
وفي تحليل أخر أكثر عمقاً أجرته وكالة أسوشيتد برس للأنباء، تم تحليل 17 عاملاً ثابتاً مختلفاً لأكثر من مليوني طلب رهن عقاري في الولايات المتحدة بحسب المدينة. ووجدت الوكالة أن الجهات المقرضة في مدينة شيكاغو كانت أكثر عرضة بنسبة 150٪ لرفض المتقدمين سود البشرة مقارنة بنظرائهم بيض البشرة. وفي مدينة واكو بولاية تكساس، كان الوضع أسوأ لأن المتقدمين اللاتينيين كانوا أكثر عرضة بنسبة 200٪ للرفض مقارنة بالبيض.
وأفاد مكتب الإحصاء الأميركي أن ملكية سود البشرة للمنازل انخفضت إلى أدنى مستوى لها عند 40٪، وتراجعت بشكل مطرد منذ ذروتها في عام 2004. ومن المحتمل أن يساعد الذكاء الاصطناعي -إذا تخلص من التحيز المتأصل فيه- في عكس هذا الاتجاه، حيث يقدر الباحثون أنه في الفترة من 2009 إلى 2015، تم رفض ما بين 0.74 و1.3 مليون من المتقدمين المنتمين للأقليات، والذين كان من الممكن قبولهم لولا التمييز من قبل مسؤولي القروض.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإسكوا تنظم برنامجاً تدريبياً على مدى 3 أشهر لتعريف الشباب على الذكاء الاصطناعي والأدوات الجديدة لمستقبل العمل. الرابط (التسجيل مفتوح حتى 9 سبتمبر- إعلان على تويتر)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن محمد فلمبان
مدير مركز أبحاث الأنظمة الآمنة الذكية وأستاذ مساعد في قسم هندسة الحاسب الآلي في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. سبق له العمل كمحاضر في الجامعة ذاتها، وباحث مساعد في جامعة بوردو في الولايات المتحدة، ومدير شبكة في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك). وهو حاصل على درجة الدكتوراه من كلية هندسة الحاسوب والكهرباء في جامعة بوردو الأميركية، وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسب من جامعة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وعلى درجة البكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. مهتم بالبحث في مجال أمن وخصوصية البيانات وتطبيقات التعلم الآلي في مجال الأمن السيبراني.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أحد المفاهيم المرتبطة بتطورات الذكاء الاصطناعي. وينطوي على تزويد برمجيات الذكاء الاصطناعي بجسد فيزيائي واستكشاف كيفية تفاعلها ومدى تمكنها من التعامل مع بيئات العالم الحقيقي. ويتم ذلك بالجمع ما بين عدة حقول مثل معالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية والتعلم المعزز والملاحة والمحاكاة المعتمدة على الفيزياء وعلم الروبوتات. وقد تمت صياغة هذا المصطلح عام 2012 من قِبل الباحثين ماتيج هوفمان ورولف بفيفر من جامعة زيوريخ.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 5 سبتمبر:
فيسبوك تعتذر عن تحيز ذكائها الاصطناعي.
معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحي يستخدم التعلم العميق لاكتشاف المتلازمات الوراثية لدى الأطفال.
تحيز الذكاء الاصطناعي يتسبب في رفض 80٪ من السود المتقدمين لقروض الإسكان.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك أسبوع عمل حافل بالإنجازات،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
نشرت شركة أجيليتي روبوتيكس (Agility Robotics) فيديو جديد يظهر قدرات روبوتها ديجيت (Digit) على العمل في المستودعات ويبرز مرونته وقدرته على حمل أوزان مختلفة. الرابط (إنجليزي- تفاصيل أوفى حول الموضوع)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك تعتذر عن تحيز ذكائها الاصطناعي بعد خلطه بين أشخاص سود البشرة وقرود
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن خاصية تعمل بالذكاء الاصطناعي على "فيسبوك" سألت عدداً من المستخدمين إن كانوا يرغبون في مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن القردة، تحت مقطع فيديو نشرته صحيفة بريطانية، يظهر فيه أشخاص سود البشرة. ويحمل مقطع الفيديو الذي أوردته صحيفة "ديلي ميل"، قبل أكثر من عام، عنوان "رجل أبيض يستنجد بعناصر الشرطة ضد رجال سود في المارينا"، ولا يظهر فيه سوى أشخاص، لا قردة. لكن سؤال "مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن الرئيسيات (القردة)؟" ظهر على شاشات بعض المستخدمين تحت مقطع الفيديو، وخيرهم بين الموافقة والرفض. وقالت ناطقة باسم فيسبوك: "من الواضح أن هذا خطأ غير مقبول"، مضيفة "نعتذر لكل من اطلع على هذه التوصيات المهينة". وتابعت قائلة: "على الرغم من أننا أدخلنا تحسينات على أنظمة الذكاء الاصطناعي لدينا، نعلم أنها ليست مثالية، وأن علينا تحقيق المزيد من التقدم" في هذا المجال". الرابط
قاض أميركي يرفض منح نظام ذكاء اصطناعي براءة اختراع
قرر قاض أميركي أنه لا يمكن تسجيل براءات الاختراع باسم أنظمة الذكاء الاصطناعي، موضحاً أن هذه الميزة تقتصر على البشر. وقال إن القانون الفدرالي يشترط أن يُقسِم "الفرد" على أنه المخترع في طلب براءة اختراع، وأن القاموس والتعريف القانوني للفرد هو شخص طبيعي. ويتعلق الحكم بطلب براءة اختراع تقدم بها رايان أبوت أستاذ القانون بجامعة "سري" البريطانية لصالح نظام الذكاء الاصطناعي "دابوس". تجدر الإشارة إلى أن مكتب براءات الاختراع والملكية الفكرية في جنوب أفريقيا قد منح هذا النظام الشهر الماضي براءة اختراع لابتكاره حافظة طعام ذكية. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الذكاء الاصطناعي الجندي المجهول في عملية تحرير طفل بمصر
لعبت التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي دور البطل والجندي المجهول في عملية تحرير الشرطة المصرية لطفل مخطوف في مدينة المحلة الكبرى. وكانت وزارة الداخلية المصرية قد نجحت في تحرير طفل يدعى "زياد البحراوي" بعد اختطافه بنحو 24 ساعة فقط بعد استخدام التقنيات الحديثة وشبكات ربط وتحليل البيانات ومتابعة الكاميرات الموجودة في الشوارع لتحديد هوية الخاطفين ومن ثم الوصول إلى مكان اختفائهم وضبطهم وتحويلهم للنيابة العامة للتحقيق.
ويقول محمد الحارثي خبير الاتصالات واستشاري تطوير الأعمال والإعلام الرقمي إن دور تكنولوجيا المعلومات وخصوصاً في مجال مكافحة الجرائم قد تعاظم بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة. وفي واقعة اختطاف الطفل زياد وسرعة تحريره، كان للطفرة الهائلة في التكنولوجيا دوراً فاعلاً.
وأوضح أن للأجهزة الحديثة دور عظيم في التعقب والترصد من خلال الاستفادة من تقنيات قادرة على تحليل البيانات واستنباط النتائج في وقت قصير جداً وبنتائج دقيقة بما فيها استخدام شبكات الربط مع كاميرات المراقبة الموجودة الآن في كل الشوارع المصرية، وحتى أمام المحال والمنازل وكيفية استخدام أنظمة الربط والتحليل، وكذلك الاستفادة من أنظمة قائمة على تحليل البيانات المصورة وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعميق الكم المترابط للبيانات للوصول لنتائج يستطيع المتخصصون من رجال الأمن المصري في الاستفادة منها والوصول لنتائج الضبط والترصد وحتى نجاح العملية.
معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحي يستخدم التعلم العميق لاكتشاف المتلازمات الوراثية لدى الأطفال
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد الشيخ زايد للابتكار الجراحيّ في طبِّ الأطفال بمستشفى الأطفال الوطني في العاصمة الأميركية واشنطن، عن أداة تعلم عميق يمكنها اكتشاف مخاطر المتلازمات الوراثية لدى الأطفال بدقة 88٪.
وذكر الباحثون- في الدراسة التي نُشرت هذا الأسبوع في دورية (The Lancet Digital Health)- أن المتلازمات الوراثية يمكن أن ترتبط بمخاطر شديدة على القلب والأوعية الدموية والجهاز المناعي والغدد الصماء والنمو العصبي، وبالتالي يكون لها تأثير على نوعية حياة المرضى وأسرهم.
وأوضحوا أن أداة التعلم العميق التي صمموها تتكون من ثلاث شبكات عصبونية اصطناعية، وتُستخدم في توحيد الصورة، واكتشاف مورفولوجيا الوجه، وتقييم مخاطر المتلازمة الوراثية. وأضافوا أن: "التأخير في تشخيص المتلازمات الجينية أمر شائع، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل ذات الوصول المحدود إلى خدمات الفحص الجيني. لذلك، نهدف إلى تطوير وتقييم تقنية الفحص القائمة على التعلم الآلي باستخدام صور الوجه لتقييم مخاطر تعرض الطفل لمتلازمة وراثية".
ولتدريب شبكاتهم العصبونية العميقة، استخدم الباحثون مجموعة بيانات تتكون من 2800 صورة لوجوه الأطفال، تضمنت 1400 طفل تم تشخيص إصابتهم بـ 128 متلازمة وراثية (من بينها متلازمة داون ومتلازمة ويليامز بورين ومتلازمة كورنيليا دي لانج)، بالإضافة إلى 1035 صورة لمتلازمة وراثية من مستشفى الأطفال الوطني و365 من مجموعات بيانات أخرى.
ويقول الباحثون إن "مظهر الوجه هو مفتاح تقييم الأشخاص الذين يشتبه في إصابتهم بمتلازمات وراثية. ومع ذلك، فإن أطباء الرعاية الأولية -الذين لم يتم تدريبهم على تحديد التشوهات الخلقية في مجموعات سكانية متنوعة- غالباً ما يخفقون في اكتشاف المؤشرات الدقيقة للمتلازمات الوراثية. كما أن الأطباء الحذرين قد يحيلون الأطفال الأصحاء ذوي المظهر غير النمطي للوجه إلى إجراء تقييمات جينية باهظة الثمن وغير ضرورية". وأوضحوا أن أداة التعلم العميق الخاصة بهم يمكنها أن تكتشف المتلازمة الوراثية بدرجة عالية من الدقة، تبلغ 88٪، وهو ما يعني تحسناً كبيراً مقارنة بأطباء الأطفال المدربين على تحديد المتلازمات المدروسة جيداً مثل متلازمة داون، التي تبلغ دقة الفحص السريري فيها 64٪.
وقد تم تصميم هذه التقنية ليتم نشرها في مرافق الرعاية الأولية وعيادات الرعاية الصحية للأطفال، عبر تطبيق للهواتف الذكية، لتمكين الكشف المبكر عن المتلازمات الوراثية. وأوضح الباحثون أنها لا تهدف لأن تحل محل الاختبارات الجينية، وإنما الهدف هو جعلها أداة مساعدة للأطباء في الرعاية الوقائية والتشخيص والفحص.
تحيز الذكاء الاصطناعي يتسبب في رفض 80٪ من السود المتقدمين لقروض الإسكان بأميركا
وجد تحقيق جديد أن التحيز المتأصل في الذكاء الاصطناعي يساهم في إبطاء حصول الأقليات في الولايات المتحدة على موافقات على قروض الإسكان. وأوضح التحقيق -الذي أجرته مؤسسة (The Markup) غير الحكومية- أن نسبة رفض الجهات المقرضة منح قروض المنازل للأشخاص الملونين كانت أعلى بشكل كبير مقارنة بذوي البشرة البيضاء الذين تتشابه أوضاعهم المالية. وعلى وجه التحديد، كان المتقدمين سود البشرة أكثر عرضة بنسبة 80٪ لرفض قروض الرهن العقاري الخاصة بهم، وبلغت النسبة 40٪ بين المتقدمين اللاتينيين، و70٪ بين المتقدمين الأمريكيين الأصليين.
وفي تحليل أخر أكثر عمقاً أجرته وكالة أسوشيتد برس للأنباء، تم تحليل 17 عاملاً ثابتاً مختلفاً لأكثر من مليوني طلب رهن عقاري في الولايات المتحدة بحسب المدينة. ووجدت الوكالة أن الجهات المقرضة في مدينة شيكاغو كانت أكثر عرضة بنسبة 150٪ لرفض المتقدمين سود البشرة مقارنة بنظرائهم بيض البشرة. وفي مدينة واكو بولاية تكساس، كان الوضع أسوأ لأن المتقدمين اللاتينيين كانوا أكثر عرضة بنسبة 200٪ للرفض مقارنة بالبيض.
وأفاد مكتب الإحصاء الأميركي أن ملكية سود البشرة للمنازل انخفضت إلى أدنى مستوى لها عند 40٪، وتراجعت بشكل مطرد منذ ذروتها في عام 2004. ومن المحتمل أن يساعد الذكاء الاصطناعي -إذا تخلص من التحيز المتأصل فيه- في عكس هذا الاتجاه، حيث يقدر الباحثون أنه في الفترة من 2009 إلى 2015، تم رفض ما بين 0.74 و1.3 مليون من المتقدمين المنتمين للأقليات، والذين كان من الممكن قبولهم لولا التمييز من قبل مسؤولي القروض.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإسكوا تنظم برنامجاً تدريبياً على مدى 3 أشهر لتعريف الشباب على الذكاء الاصطناعي والأدوات الجديدة لمستقبل العمل. الرابط (التسجيل مفتوح حتى 9 سبتمبر- إعلان على تويتر)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن محمد فلمبان
مدير مركز أبحاث الأنظمة الآمنة الذكية وأستاذ مساعد في قسم هندسة الحاسب الآلي في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. سبق له العمل كمحاضر في الجامعة ذاتها، وباحث مساعد في جامعة بوردو في الولايات المتحدة، ومدير شبكة في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك). وهو حاصل على درجة الدكتوراه من كلية هندسة الحاسوب والكهرباء في جامعة بوردو الأميركية، وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسب من جامعة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وعلى درجة البكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. مهتم بالبحث في مجال أمن وخصوصية البيانات وتطبيقات التعلم الآلي في مجال الأمن السيبراني.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أحد المفاهيم المرتبطة بتطورات الذكاء الاصطناعي. وينطوي على تزويد برمجيات الذكاء الاصطناعي بجسد فيزيائي واستكشاف كيفية تفاعلها ومدى تمكنها من التعامل مع بيئات العالم الحقيقي. ويتم ذلك بالجمع ما بين عدة حقول مثل معالجة اللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية والتعلم المعزز والملاحة والمحاكاة المعتمدة على الفيزياء وعلم الروبوتات. وقد تمت صياغة هذا المصطلح عام 2012 من قِبل الباحثين ماتيج هوفمان ورولف بفيفر من جامعة زيوريخ.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.