اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 19 أغسطس:
  • الصين تتفوق على الولايات المتحدة في أبحاث الذكاء الاصطناعي.
  • إنتل تغلق قسم الرؤية الحاسوبية (RealSense).
  • مركز دبي التجاري العالمي ينظم قمة "عالم الذكاء الاصطناعي".
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
تستعرض شركة بوسطن ديناميكس (Boston Dynamics)‏ القدرات الهائلة التي تتمتع بها روبوتات أطلس، حيث يمكنها تنفيذ قفزات أمامية وخلفية وغيرها من حركات رياضة الباركور. وتقول الشركة إن حاجة تلك الروبوتات للبرمجة المسبقة أصبحت أقل، وبإمكانها الآن تكييف سلوكياتها بناءً على ما تراه.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
إنتل تتخلى عن كاميرات الذكاء الاصطناعي (RealSense)
أعلنت شركة إنتل أنها أغلقت قسم الرؤية الحاسوبية (RealSense) للتركيز على أعمالها الأساسية، ما يمثل نهاية لمجموعة من الكاميرات وأجهزة الاستشعار العالية التقنية التي تم تصميمها للروبوتات واللافتات الرقمية والمسح الثلاثي الأبعاد وغيرها من الاستخدامات. وصرح متحدث باسم الشركة بأنها تحترم التزامات العملاء الحالية، وستطبق الخبرة الفنية التي اكتسبتها في مجال الرؤية الحاسوبية لدعم الوظائف الأخرى في الأعمال الأساسية لصناعة الرقاقات. ويأتي هذا القرار في ظل تطلع الرئيس التنفيذي للشركة، بات جيلسنجر، إلى مضاعفة أعمال أجهزة الحاسب والخوادم في محاولته لإعادة الشركة إلى موقع الريادة.
الرابط

شركة تكنولوجيا إعلانية ناشئة تجمع تمويلاً بقيمة 150 مليون دولار
أعلنت شركة مولوكو (MOLOCO)، وهي شركة ناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا الإعلانية وتستخدم التعلم الآلي لبناء حملات إعلانية على الأجهزة المحمولة، أنها جمعت 150 مليون دولار في صورة تمويلات، ما رفع قيمتها إلى 1.5 مليار دولار. وتملك الشركة الأميركية منصة برمجية توفر للعملاء إمكانية بناء حملاتهم الإعلانية على تطبيقات الأجهزة المحمولة. وتقول إن نماذج التعلم الآلي الخاصة بها مُصممة للمساعدة في خفض تكاليف الإعلانات وتحقيق المزيد من الإيرادات من حملات التسويق.
الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
دراسة: كوفيد-19 تُحفز البنوك على تبني الذكاء الاصطناعي في مكافحة غسيل الأموال
أظهرت دراسة جديدة أجرتها شركتي "ساس" لبرامج التحليلات و"كيه بي إم جي" للمحاسبة، وجمعية الأخصائيين المعتمدين في مكافحة غسل الأموال، أن جائحة كوفيد-19 حفّزت البنوك والمؤسسات المالية على تبني الذكاء الاصطناعي في مكافحة غسيل الأموال، لا سيما مع تنامي حالات الاحتيال والجرائم المالية؛ بفعل الاضطرابات الناجمة عن الجائحة.

ويسلط تقرير "تسريع وتيرة الانتعاش في خضم التحديات: حالة تبني الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في الامتثال لمكافحة غسل الأموال"، الصادر عن الدراسة، الضوء على التصورات والرؤى المقدمة من أكثر من 850 عضواً من أعضاء جمعية الأخصائيين المعتمدين في مكافحة غسيل الأموال حول العالم، استطلعت الجمعية آراءهم حول استخدام شركاتهم لتكنولوجيا الكشف عن حالات غسيل الأموال، التي تُمثل من 2% إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (800 مليار دولار إلى 2 تريليون دولار) سنوياً.

وأفاد التقرير بأن ثلث المؤسسات المالية تسعى إلى تسريع وتيرة تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لمكافحة غسل الأموال، إذ أفاد 39% من مختصي الامتثال الذين شاركوا في الاستطلاع بأن خطط تبني التعلم الآلي سوف تستمر بزخم أكبر دون توقف.

ووفقاً للدراسة، سيُشكل الضغط الذي تتعرض له البنوك من حيث القدرة على التعامل مع الاضطرابات المقبلة الناشئة عن كوفيد-19، وتعزيز مستوى الدقة والإنتاجية، على الأرجح، الدافع وراء توجه القطاع نحو تسريع وتيرة استخدام التحليلات المتقدمة لمكافحة غسل الأموال. وبحسب المستطلعين، يتمثل المحركان الأساسيان لاستخدام وتبني الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في: 1- تحسين جودة التحقيقات والامتثال باللوائح التنظيمية (40%). 2- التقليل من الإيجابيات الكاذبة والتكاليف التشغيلية الناتجة (38%).

من جانبه، يرى ديفيد ستيوارت، مدير قسم الجرائم المالية والامتثال في ساس أن "التحول الجذري في سلوك المستهلكين الناجم عن الجائحة، خلق لدى العديد من المؤسسات المالية قناعة بأن استراتيجيات المراقبة الثابتة والقائمة على القواعد التنظيمية ليست دقيقة أو قابلة للتكيّف مع المتغيرات المستجدة، مثل أنظمة اتخاذ القرارات السلوكية".

ويضيف: "تتسم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي بطبيعتها الديناميكية وقدرتها على التكيف بذكاء مع تغيرات السوق والمخاطر الناشئة، ومن الممكن دمجها في برامج الامتثال الحالية بسرعة بأقل قدر من تعطيل الأعمال. إذ إن الكيانات التي تبنّت هذا النهج في مراحل مُبكرة تُعزز اليوم من كفاءاتها وقدراتها، وتلعب دوراً محورياً في مساعدة مؤسساتها على مواكبة توقعات الهيئات التنظيمية المتزايدة".
الرابط

الصين تتفوق على الولايات المتحدة في أبحاث الذكاء الاصطناعي
مع تصاعد حدة المنافسة بين الولايات المتحدة والصين في العديد من القضايا الاقتصادية والأمنية، يبدو أن الصين تكتسب أرضاً جديدة في مجال أخر، ألا وهو الصراع على الريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.

في العام الماضي، حذر تقرير صادر عن جامعة ستانفورد من أن الصين تفوقت على الولايات المتحدة للمرة الأولى من حيث عدد المرات التي استشهد فيها آخرون بمقال أكاديمي حول الذكاء الاصطناعي -وهو مقياس لجودة الدراسات- حيث مثلت الأبحاث الصينية 20.7٪ من إجمالي الاستشهادات، مقابل 19.8٪ للولايات المتحدة.

كما ذكر تحليل أجرته شركة الأبحاث البريطانية كلاريفيت أن الصين أصدرت 240 ألف بحث أكاديمي حول الذكاء الاصطناعي، منذ عام 2012، متفوقة على الولايات المتحدة التي نشرت 150 ألفاً. وحتى وقت قريب، كانت الولايات المتحدة متقدمة بفارق كبير عن البلدان الأخرى في أبحاث الذكاء الاصطناعي. كما أن الدراسات الصينية خرجت بنتائج ممتازة في مجالات التعرف على الصور وتوليدها وغيرها من المجالات.

ويرى ويلين تشاو، الباحث في معهد إيتوتشو الياباني للأبحاث، أن الصين تنظر إلى الذكاء الاصطناعي على أنه وسيلة لتعويض نقص العمالة تحسباً لتقلص عدد السكان. وفي تقرير أصدرته في مارس الماضي، حذرت لجنة الأمن القومي الأميركية للذكاء الاصطناعي، برئاسة الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل إريك شميدت، من أن الولايات المتحدة قد تخسر قيادتها للذكاء الاصطناعي لصالح الصين.

وقد شاركت عدة مؤسسات أكاديمية وشركات صينية، تحت قيادة أكاديمية بكين للذكاء الاصطناعي، في تطوير نموذج الذكاء الاصطناعي (Wudao 2.0)، الذي يقترب حجمه من عشرة أضعاف حجم نموذج جي بي تي-3 (GPT-3) الذي طورته شركة أوبن إيه آي. والهدف هو تطوير شكل موحد للذكاء الاصطناعي قادر على أداء مجموعة متنوعة من المهام الفكرية التي كانت تقتصر على البشر في السابق.

ويبدو أن الولايات المتحدة قلقة بشأن صعود الصين السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، وإذا استمرت الولايات المتحدة والصين في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي خاصة بهما، فقد نشهد قريباً صراعاً عالمياً حول المعايير المتنافسة بين الأنظمة.
الرابط (إنجليزي)

المراحل الثلاث للتحوّل في تكاليف التقنية
فيما تستخدم الشركات تقنيات جديدة، كتقنيات الأتمتة والذكاء الاصطناعي والاستضافة في البنية السحابية ومنصات الخدمة وغيرها بهدف جعل أعمالها أكثر كفاءة وتطوراً من الناحية الرقمية، تتحول كافة الأعمال إلى أعمال ذات طابع تقني. ويعني هذا التوسع من العالم المادي إلى العالم الرقمي أن العديد من الأنشطة والوظائف التي كانت تعتمد بشكل تقليدي على الأيدي العاملة أصبحت ترتكز الآن على التقنيات.

ولأن الحاجة إلى الاستثمار في التقنية تشهد نمواً مطرداً، فلا بد من استمرار الحاجة لتخفيض تكلفة تشغيلها. ومن حسن الحظ أن توفر منحنيات التجربة، وتنامي قدرات التقنية لأتمتة العمليات، وتبني منهجيات مرنة في مجالات التطوير والأمن والعمليات التشغيلية تسهم جميعها في جعل التطوير والعمليات أكثر كفاءة من ناحية التكلفة.

ولأن تحوّل التكلفة ينبغي أن يكون مستمراً، فبوسع المسؤولين التنفيذيين التفكير بالأمر كما لو كانت التطورات تحدث على ثلاث مراحل.

1- التخفيض
يمكن للإجراءات قصيرة الأمد أن تساعد في تخفيض التكاليف بنسبة تتراوح بين 10% و20%، منها نسبة تتحقق خلال الأشهر القليلة الأولى. كما أن العديد من تلك الإجراءات هي قرارات مرتبطة بالأعمال (مثل وقف التعيين وتعليق المشروعات غير الاستراتيجية وتخفيض النفقات)، بينما يعدّ البعض منها قرارات متعلقة بالتقنية (كالحصول على معدلات استخدام أعلى من الخوادم والتخزين).

2- الاستبدال
بوسع الشركات توفير نسبة إضافية قدرها 20% إلى 30% من التكلفة باستبدال البنية التحتية التقنية المكلفة ببدائل أقل تكلفة، حيث تزيد الكثير من تلك الفرص تباين التكلفة بشكل يجعل الإنفاق أكثر توافقاً مع الطلب الفعلي. ومن الأمثلة على ذلك استبدال البرمجيات المستخدمة في الشركة بتطبيقات توفير البرمجيات على شكل خدمات البرمجيات كخدمة، والتعهيد الخارجي للمزيد من الأعمال والحصول على خدمات الاستضافة التي تقدم حلولاً أكثر قابلية للإدارة عند الطلب، وتحسين النموذج التشغيلي بحيث يتضمن مزيداً من المرونة في التطوير والأتمتة.

3- إعادة التفكير
تأتي النسبة الأكبر والأكثر استدامة من توفير التكاليف، والتي تضاهي 30-40 بالمائة، من إعادة تصميم وهندسة التقنيات بشكل جذري (سواء في البنية أو الخدمات أو العمليات أو النموذج التشغيلي بحد ذاته)، أو عبر تبسيط الأعمال وتقنية المعلومات المرتبطة بها. فتحديث البنية أو الاستثمار في الجيل الجديد، ونقل مزيد من أحمال العمل إلى منصات الخدمة والدفع عند الاستخدام، بالإضافة إلى الاستفادة من كامل إمكانات الأتمتة جميعها طرق تسهم في تقليص التكلفة الأساسية بشكل يسمح بالنمو.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • - يستضيف مركز دبي التجاري العالمي قمة "عالم الذكاء الاصطناعي"، في الفترة من 17 إلى 21 أكتوبر القادم. لمزيد من المعلومات والتسجيل للحضور: الرابط
  • أندرو إنج: لا ينبغي أن يكون الذكاء الاصطناعي معقداً للغاية أو مكلفاً للغاية لمؤسستك.الرابط (إنجليزي)
  • دبي تسخّر الذكاء الاصطناعي لمساعدة الشرطة في مكافحة الجريمة. الرابط
  • الروبوت سائق اختبار لسيارات فورد. الرابط
  • Resemble.ai أداة ذكاء اصطناعي تستنسخ أي صوت طبيعي، كما تقوم بدبلجة الصوت الأصلي إلى أي لغة. الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
8 مليارات
عدد الأجهزة التي يُقدر أنها ستتصل ببعضها البعض عبر إنترنت الأشياء في الصين فقط بحلول عام 2030.
الرابط (إنجليزي)
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
تركي العلياني
أستاذ مساعد ونائب عميد القبول والتسجيل في جامعة نجران. حاصل على درجة الدكتوراه في هندسة البرمجيات ودرجة الماجستير في علوم الحاسوب من معهد ستيفنز للتكنولوجيا (Stevens Institute of Technology) في الولايات المتحدة. سبق له العمل كمعيد في مختبر التفاعل الاجتماعي في معهد نيوجرسي للتكنولوجيا. مهتم بالبحث في مجال التعلم الآلي وتحليلات البيانات وتفاعلات الإنسان مع الحاسوب والتعهيد الجماعي.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
إنترنت الأشياء | INTERNET OF THINGS
الجيل الجديد من شبكة الإنترنت التي تتيح قابلية التحكم في الأشياء من حولنا، واتصال الأشياء ببعضها البعض لإرسال واستقبال البيانات لأداء وظائف محددة عبر الإنترنت.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*