اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 5 أغسطس:
  • من الرياض.. شركة ذكاء اصطناعي تنجز أولى جولاتها الاستثمارية
  • باحثون يستخدمون الذكاء الاصطناعي لاكتشاف أسرار النصوص القديمة.
  • كيف سيشكل الذكاء الاصطناعي مستقبل العالم؟
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام الباحث آدم جيتجي بتطوير برنامج رؤية حاسوبية لاكتشاف أماكن شاغرة لركن السيارات بالقرب من شقته باستخدام كاميرا موجهة إلى الشارع والتعلم العميق ليتم إلرسال رسالة إلى جواله عند خلو مكان لركن السيارة! الرابط (تفاصيل كاملة لإعداد النظام)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
لأول مرة بالمنطقة.. الإمارات تستضيف المؤتمر العالمي لروبوتات البناء
تستضيف الإمارات، الدورة الـ38 للمؤتمر العالمي للأتمتة والروبوتات في مجال البناء لعام 2021. ويعقد المؤتمر تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، خلال الفترة من 2 إلى 5 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. وأكد سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية بالإمارات، أن استضافة دولة الإمارات العربية المتحدة لهذا المؤتمر العالمي الأهم في الأتمتة والروبوتات في مجال البناء يعكس مكانتها المتقدمة في تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات الأتمتة والروبوتات المختصة بالبناء والتشييد.
الرابط

من الرياض.. شركة ذكاء اصطناعي تنجز أولى جولاتها الاستثمارية
أعلنت شركة إنتل ماتيكس (Intelmatix) السعودية للذكاء الاصطناعي إتمام جولتها الاستثمارية الأولى بقيادة شركة (STV) بالتعاون مع شركة سلطان القابضة دون الإفصاح عن قيمة الجولة مالياً. وتتخذ إنتل ماتيكس من العاصمة السعودية الرياض مقراً رئيساً لعملياتها، وهي شركة تعمل في تطوير تقنيات تمكن شريحة واسعة من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات. وقد تأسست من قبل مجموعة من الخبرات السعودية من خريجي إم آي تي، ويمتلك الفريق المؤسس سجلاً وخبرات في تقديم التقنيات والحلول المتقدمة. وتسعى إنتل ماتيكس إلى أن تصبح الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات المعتمد على التقنيات العميقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع وجود عالمي من خلال عملياتها في كل من العاصمة السعودية الرياض والعاصمة البريطانية لندن ومدينة بوسطن الأميركية.

الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


آي بي إم ومؤسسة مايكل جيه فوكس تستخدمان الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بتطور مرض باركنسون
في عام 2000، أطلق الممثل الأميركي مايكل جيه فوكس مؤسسة مايكل جيه فوكس لأبحاث مرض باركنسون (MJFF) للمساعدة في البحث عن علاج لهذا المرض الذي يؤثر على أكثر من ستة ملايين شخص على مستوى العالم. وفي يوليو 2018، تم إطلاق شراكة بين المؤسسة وقسم البحث والتطوير بشركة آي بي إم، المعروف باسم (IBM Research)، لاستخدام أدوات التعلم الآلي لتعزيز الاكتشافات العلمية في هذا المجال.

وأعلنت الشركة، في نهاية يوليو الماضي، أن التعاون بين المؤسستين وصل إلى مرحلة هامة. وفي بحث نُشر تحت عنوان "اكتشاف حالات باركنسون المرضية باستخدام التعلم الآلي والبيانات الطولية"، شرح فريق بحثي مشترك تفاصيل تطوير نموذج ذكاء اصطناعي جديد يجمع أنماط الأعراض المعتادة لمرض باركنسون. كما يتنبأ النموذج أيضاً بتطور هذه الأعراض من حيث التوقيت والشدة، من خلال التعلم مما يُعرف بـ "بيانات المريض الطولية"، والتي تشير إلى أوصاف الحالة السريرية للمريض التي تم جمعها عبر الزمن.

وأوضح الفريق أن هدفه هو استخدام الذكاء الاصطناعي للمساعدة في إدارة وتصميم التجارب السريرية للمرضى، ويعتبر هذا الهدف هاماً لأنه على الرغم من انتشار مرض باركنسون يعاني المرضى من مجموعة فريدة من الأعراض الحركية وغير الحركية.

ومن خلال استخدام التعلم الآلي للتعلم من كميات كبيرة من بيانات المرضى، يأمل الباحثون أن يكون لدى الأطباء والباحثين أداة جديدة للتنبؤ بشكل أفضل بتطور الأعراض المتفاوتة التي يعاني منها مرضى باركنسون. ويمكن للأطباء بعد ذلك إدارة المرض وعلاجه بشكل أفضل، وكذلك استخدام أفضل المرشحين لإجراء تجارب سريرية أكثر تركيزاً وفعالية.
 
الرابط (إنجليزي)

باحثون يستخدمون الذكاء الاصطناعي لاكتشاف أسرار النصوص القديمة
على مدار التاريخ البشري، تم تخزين ملايين المخطوطات الأدبية والتاريخية بأمان بعيداً في المكتبات والأديرة في جميع أنحاء العالم. وفي الوقت الحالي، يتوفر جزء كبير من هذه المجموعات لعامة الناس من خلال الصور الرقمية، إلا أن الخبراء يقولون إن هناك قدراً هائلاً من تلك المواد لم يُقرأ مطلقاً، ويحتوي على كنوز دفينة من تاريخ العالم.

للتغلب على هذا التحدي، قام باحثون في جامعة نوتردام الواقعة بولاية إنديانا الأميركية بتطوير شبكة عصبونية اصطناعية لقراءة خط اليد القديم المعقد بناءً على الإدراك البشري، لتحسين قدرات التعلم العميق على نسخ النصوص.

وفي بحث نُشر في دورية (Transactions on Pattern Analysis and Machine Intelligence) التي يصدرها معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات الأميركي، قال والتر شيرر، الأستاذ المساعد في قسم علوم وهندسة الحاسوب بالجامعة، إن الناس يمكنهم حالياً الحصول على صور جميلة لهذه المواد، إلا أن ما شرع الفريق البحثي في القيام به هو أتمتة نسخ النصوص بطريقة تحاكي كيفية إدراك القارئ الخبير للنص، وتوفر قراءة سريعة وقابلة للبحث في النصوص.

وأوضح شيرر أن فريقه جمع بين أساليب التعلم الآلي التقليدية و"الفيزياء النفسية البصرية"، وهي طريقة لقياس الروابط بين المنبهات الجسدية والظواهر العقلية، مثل مقدار الوقت الذي يستغرقه القارئ الخبير للتعرف على شخصية معينة أو قياس جودة خط اليد.

درس الفريق النصوص اللاتينية التي تمت رقمنتها من مكتبة دير سانت غال في سويسرا، الذي يحتوي على ما يقرب من 160 ألف مجلد من المخطوطات الأدبية والتاريخية التي يعود تاريخها إلى القرن الثامن.

في البداية، أدخل القراء النسخ اليدوية التي صنعوها في واجهة برمجية مصممة خصيصاً لهذا البحث. ثم قام الفريق بعد ذلك بقياس أوقات الاستجابة التي احتاجها القراء لمعرفة أي الكلمات والشخصيات والمقاطع كان سهلاً وأيها كان صعباً. وأوضح شيرر أن تضمين هذا النوع من البيانات أدى إلى إنشاء شبكة أكثر اتساقاً مع السلوك البشري، وساهم في تقليل الأخطاء وتوفير قراءة أكثر دقة وواقعية للنص.

ومع ذلك يقول شيرر إنه لا تزال هناك العديد من التحديات القائمة، وأن فريقه يعمل على تحسين دقة النصوص المنسوخة، خاصة في حالة المستندات التالفة أو غير المكتملة، وكذلك كيفية نقل الرسوم التوضيحية وغيرها من الأمور التي قد تكون مربكة للشبكة.

الرابط (إنجليزي)


كيف سيشكل الذكاء الاصطناعي مستقبل العالم؟
في الوقت الذي يتسابق فيه العلماء لابتكار آلات أكثر ذكاءً، يطرح كثيرون تساؤلات حول العواقب الوخيمة المترتبة على تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل يجعل الآلات متفوقة على البشر، حتى تحل في النهاية محلهم في وظائفهم، مما لا يشكل تهديدًا على الوظائف أو العلاقات الإنسانية فحسب، بل يهدد الحضارة نفسها.

ويرى عالم الحاسب الآلي البريطاني ستيوارت راسل في كتابه "ملائم للبشر .. الذكاء الاصطناعي ومشكلة التحكم" الصادر عام 2019، أن هناك إمكانية لتجنب هذا السيناريو، إذا ما أعاد البشر التفكير في الذكاء الاصطناعي بشكل مختلف.

ويبدأ راسل كتابه باستكشاف فكرة الذكاء لدى كل من البشر والآلات، مشيرًا إلى المزايا التي يوفرها الذكاء الاصطناعي بما في ذلك المساعدون الرقميون، وتقدم البحث العلمي بشكل سريع، كما يشير راسل على الجانب الآخر إلى إساءة استخدام البشر للذكاء الاصطناعي،من خلال ابتكار أسلحة فتاكة ذاتية التشغيل، والقيام بهجمات سيبرانية.

كما ناقش راسل في كتابه العديد من المزايا التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في كل المجالات، بما في ذلك التعليم والطب وإمكانية فهم جسم الإنسان المعقد على نحو أكبر، مما يسمح بعلاج الأمراض، هذا بالإضافة إلى تصميم مساعدين رقميين أكثر تطورًا، مما يوفر مساعدين افتراضيين في مجالات عدة بما في ذلك المحاسبة والمحاماة تحت الطلب في أي وقت.

على الجانب الآخر يشرح راسل سلبيات تطور الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك منح الحكومات صلاحيات أكبر فيما يخص المراقبة والسيطرة، وهذا بالإضافة إلى الأسلحة الفتاكة مثل الروبوتات القاتلة، والطائرات بدون طيار التي تستهدف الأشخاص وتقتلهم بناءً على بصمات وجوههم، أو لون بشرتهم، أو زيهم.

الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • مخيم فيسبوك للذكاء الاصطناعي ينظمة البرنامجي الوطني الإماراتي للمبرمجين بالتعاون مع فيسبوك. الرابط1 (تفاصيل شروط التسجيل) الرابط2 (التسجيل)
  • كيف تستخدم واشنطن وموسكو وبكين الذكاء الاصطناعي في جيوشها؟ الرابط
  • الذكاء الاصطناعي يساعد على تطوير منتجات نباتية جديدة. الرابط
  • كيف يمكن توظيف الذكاء الاصطناعي في العناية بالمرضى وكبار السن؟ الرابط
  • Vidnami: موقع يستخدم الذكاء الاصطناعي لقراءة نص مدخل وإنتاج مقطع فيديو تسويقي مناسب. الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
500 مليار ريال سعودي
القيمة المتوقعة لإسهام الذكاء الاصطناعي في اقتصاد المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030.
الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

أيمن الباز
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
أيمن الباز
أستاذ ورئيس قسم الهندسة الطبية التابع لكلية جي بي سبيد للهندسة في جامعة لويفيل في ولاية كنتاكي بالولايات المتحدة الأميركية. سبق له العمل كأستاذ مشارك في عدة أقسام تابعة للكلية ذاتها. وهو حاصل على درجة الدكتوراه عام 2006 في هندسة الحاسوب والكهرباء من جامعة لويفيل الأميركية، وعلى درجة الماجستير عام 2000 ودرجة البكالوريوس عام 1997 في الهندسة الكهربائية من جامعة المنصورة المصرية. مهتم بالبحث في مجال معالجة الصور وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع الهندسة الطبية. ونال جائزة أفضل ورقة بحثية في معالجة الصور الطبية المقدمة من المؤتمر الدولي للرسوميات والرؤية ومعالجة الصورة (ICGST-GVIP-2005).

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
بيانات الاختبار | TEST DATA
مجموعة بيانات تُستخدم للحصول على تقييم غير منحاز لأداء نموذج التعلم الآلي النهائي بالنسبة للمهمة التي تم تدريبه عليها، وتكون هذه المجموعة منتقاة بعناية لتشمل جميع الحالات الممكنة لتلك المهمة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*