اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 3 أغسطس:
  • الإمارات تطلق "المنصة المعرفية للذكاء الاصطناعي".
  • الواقع البحثي في الخليج العربي في مجال الذكاء الاصطناعي.
  • أندرو إنج: لا تلتفت للضجة المثارة حول أهمية البيانات الضخمة بالنسبة للذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مميزاً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام مهندس الروبوتيات الفرنسي، جان لويس كونستانزا، بتطوير هيكل روبوتي خارجي لابنه، أوسكار، المصاب بالشلل والذي يبلغ 16 عاماً، ويتيح هذا الهيكل لأوسكار المشي لبضع ساعات في اليوم، ورغم أن هذا الهيكل ليس متاحاً تجارياً بعد، لكن يقول إنه يتوقع خلال عشر سنوات "أن تختفي كراسي المقعدين تقريباً". الرابط (إنجليزي- تفاصيل أوفى)/ مصدر الصورة: رويترز.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الإمارات تطلق "المنصة المعرفية للذكاء الاصطناعي"
أطلق البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي بدولة الإمارات "المنصة المعرفية للذكاء الاصطناعي"، بالشراكة مع الجامعات والجهات الحكومية. وتهدف المبادرة التي تشكل منصة توعوية شاملة في مجال تخصصات الذكاء الاصطناعي، إعداد جيل مؤهل من شباب الإمارات من خلال تعريفهم بأهم البرامج والتخصصات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والجامعات التي تقدمها، ودعم الطلاب المهتمين وخريجي الثانوية العامة لاتخاذ القرارات المناسبة لمتابعة تحصيلهم العلمي، بما يعزز مسيرتهم المهنية وفرصهم المستقبلية وتساهم بإعدادهم لخدمة وطنهم، بناء على بيانات ومعلومات دقيقة عن أهم التخصصات التي تواكب متطلبات سوق العمل المستقبلي.
الرابط1
الرابط2 (موقع المنصة)

جنوب أفريقيا تصدر أول براءة اختراع مسجلة باسم الذكاء الاصطناعي
أصدر مكتب براءات الاختراع والملكية الفكرية في جنوب أفريقيا براءة اختراع غير مسبوقة من نوعها مؤخراً، حيث تم إدراج اسم المخترع بأنه الذكاء الاصطناعي؛ وهي براءة الاختراع الأولى من نوعها في العالم التي يتم فيها إدراج الذكاء الاصطناعي كمخترع. تم تطوير نظام الذكاء الاصطناعي المعروف باسم دابوس عن طريق اثنين من الباحثين في جامعة سيري البريطانية؛ وهو النظام الذي قام بابتكار حافظة طعام حصلت على براءة اختراع على أساس الهندسة التي تحسن التماسك ونقل الحرارة. وتشكّل تلك الخطوة في جنوب أفريقيا فتحاً كبيراً بالنسبة للباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث لا تزال العديد من القضايا المماثلة لبراءات الاختراع عالقة أمام المحاكم في المملكة المتحدة وأوروبا والولايات المتحدة. ويأتي هذا القرار بعد يوم على قرار مماثل من محكمة أسترالية تناولناه في نشرة أمس.

الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم


الواقع البحثي في الخليج العربي في مجال الذكاء الاصطناعي
تتناول الدكتورة فاطمة السبيعي (شخصية اليوم) التساؤلات المثارة حالياً حول الواقع البحثي لدول الخليج العربي من حيث القدرة على البحث العلمي في الذكاء الاصطناعي وارتباطه بالخطط الوطنية للتنمية، وتقييم العواقب المحتملة مع التنبؤ بالتحديات والتوجهات المستقبلية على المستوى المحلي.

وأشارت السبيعي إلى تقرير اليونسكو للعلوم (2021) الذي اهتم بتوضيح نسب الإنتاج العلمي والبحثي في الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الدول، والذي بين أن أعمال البحث العلمي في الذكاء الاصطناعي ينمو بمعدلٍ بطيء في الدول العربية والخليجية مقارنة بالدول الأخرى، وذلك انعكاس لقلة الباحثين المختصين، وضعف الاستثمار والإنفاق في مجال البحث والتطوير، مما أدى إلى قلة الإنتاج البحثي في الذكاء الاصطناعي في دول الخليج العربي.

وذكر التقرير أن الحصة العالمية للدول العربية في منشورات مجال التقنيات الاستراتيجية الشاملة بما فيها الذكاء الاصطناعي بلغت (4.24%) فقط عام 2019، نحو نصفها من السعودية (26%) ومصر(20%)، وإن قد صدر في الدول العربية نحو 6868 منشوراً علمياً في الذكاء الاصطناعي والروبوتات و162 في «إنترنت الأشياء»، دون ذكر بيانات تفصيلية عن دول الخليج العربي تحديداً.

أما من حيث تمويل البحث والتطوير، فقد تراوحت نسب الإنفاق المحلي الإجمالي على البحث والتطوير (GERD) بشكل عام ما بين %1.30 في الإمارات كحد أقصى و%0.10 في البحرين، أي أقل بكثير من المعدل العالمي (%1.79)، مما يعني احتياج البحث العلمي والتطوير إلى مزيد من التمويل والاستثمار فيه من قبل القطاع العام والخاص.

ويؤدي هذا الانخفاض في مؤشرات تقييم البحث العلمي إلى وجود اختلاف كبير في حجم النشر العلمي بين دول الخليج العربي والدول ذات الإنتاج الغزير في علوم الذكاء الاصطناعي، حيث يتراوح مقدارها في دول الخليج العربي ما بين 85.3 كحد أقصى و16.6 بحثاً كحد أدنى لكل مليون نسمة عام 2019، مقابل (90 - 150) بحثاً في كل من دول الاتحاد الأوروبي على سبيل المثال، وفقاً للتقرير.

ويمكن القول بأن رغم الاهتمام المتزايد الذي أولته دول الخليج العربي خلال السنوات الأخيرة بالذكاء الاصطناعي، إلا أن ما زالت أنشطة البحث والتطوير تجرى فيها على نطاق متواضع ومحدود، وبالتالي من الضروري العمل على تطويرها من خلال زيادة الاستثمار والتمويل المتاح لمشروعاتها، وزيادة الصلات الفعالة بين المؤسسات البحثية والأكاديمية والمحلية، للاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي في خدمة أولويات التنمية وحاجة المجتمع والاقتصاد، ومواكبة الجهود العلمية والدولية في هذا المجال.

الرابط

فيسبوك تتخلى عن خططها لبناء واجهة تخاطبية تقرأ إشارات الدماغ
في عام 2017، انتشرت أخبار شركة إيلون ماسك الجديدة لبناء الواجهات التخاطبية مع الدماغ، نيورالينك (مصطلح اليوم)، التي تعمل على تصميم طريقة لغرس الآلاف من الأقطاب داخل الأدمغة البشرية. وبعد أيام معدودة، انضمت فيسبوك إلى ذلك المسعى عندما أعلنت أن مجموعة الأبحاث التجريبية السرية الخاصة بها -والتي تحمل اسم المبنى رقم 8- تحاول بناء نظارة أو طوق للرأس لتمكين أي شخص من إرسال رسالة نصية بمجرد التفكير فيها، وكتابة تلك الرسائل بسرعة تصل إلى 100 كلمة في الدقيقة.

كان هدف الشركة بناء واجهة تخاطبية يمكن لأي شخص استخدامها دون يدين في الواقع الافتراضي. تقول ريجينا دوجان، وهي ضابط سابق في وكالة داربا، وكانت في ذلك الوقت مديرة قسم العتاد الصلب في المبنى رقم 8: "ماذا لو أصبح بإمكانك الكتابة من دماغك مباشرة؟ قد يبدو هذا مستحيلاً، ولكنه أقرب إلى التحقيق مما تعتقد".

أما الآن، فقد حصلنا على الإجابة، وهي تقول إن تحقيق هذا الأمر ليس قريباً على الإطلاق. فبعد أربع سنوات من الإعلان عن مشروع "مذهل إلى درجة جنونية" لبناء واجهة "كلام صامت" باستخدام تكنولوجيا ضوئية لقراءة الأفكار، قررت فيسبوك أن توقف العمل بهذا المشروع، قائلة إن بناء جهاز استهلاكي لقراءة الأفكار ما زال أمراً صعباً للغاية.

وفي منشور مدونة، قالت فيسبوك إنها ستوقف العمل على المشروع وتركز بدلاً منه على جهاز تجريبي يُوضع على المعصم ويقوم بقراءة إشارات العضلات في الذراع للتحكم بالواقع الافتراضي.

تابع القراءة لتتعرف على الصعوبات التي حالت دون متابعة فيسبوك لسعيها في تطوير الواجهات الدماغية الحاسوبية: الرابط


أندرو إنج: لا تلتفت للضجة المثارة حول أهمية البيانات الضخمة بالنسبة للذكاء الاصطناعي
على عكس الاعتقاد الشائع، يرى الباحث أندرو إنج، المؤسس المشارك في تأسيس فريق جوجل برين، أن مجموعات البيانات الضخمة ليست ضرورية لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

في الوقت الحالي، يتم تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي العادية عن طريق تزويدها بكميات كبيرة من البيانات. ثم يحلل النظام الأنماط داخل تلك البيانات للوصول لنتائج مفيدة، مثل استخدام بيانات العملاء لفهم تفضيلات المستهلك بشكل أفضل، وبالتالي تحقيق المزيد من المبيعات. لكن المشكلة أن الطريقة الوحيدة لتطوير هذا النوع من الذكاء الاصطناعي هي إضافة المزيد من البيانات إليه، ولا يوجد سوى عدد قليل من الشركات في عدد قليل من البلدان إما لديها بيانات كافية أو موارد للحصول على المزيد منها.

بيد أن رد إنج المقتضب على هذه الفكرة هو: "لا تلتفت لتلك الضجة". وأوضح -خلال مشاركته في مؤتمر عقد في الصين يوم الخميس الماضي- أن "هناك الكثير من الفرص في العديد من القطاعات للشركات الناشئة ورواد الأعمال والشركات الكبرى لتنفيذ ابتكارات جديدة"، حتى دون مجموعات البيانات الضخمة اللازمة لتطوير الذكاء الاصطناعي القائم حالياً.

وحجة إنج هي أن مجموعات البيانات الضخمة ليس لها تطبيقات كثيرة في معظم المجالات باستثناء في شركات الإنترنت الاستهلاكية، فهي لن تكون مفيدة للغاية في العثور على الأجزاء المعيبة في خطوط الأزياء، أو في فهم السجلات الطبية.

ومع ذلك، فإنه يرى أن "التوحيد القياسي للمعايير" يمثل تحدياً كبيراً أمام تبني منظور ذكاء اصطناعي يتمحور بشكل أكبر حول البيانات، بمعنى أن جودة البيانات تكون أكثر أهمية من كميتها. وسيساعد التقدم في هذا المجال على تسهيل تبني أنظمة الذكاء الاصطناعي في القطاعات التي لا تزال في "مرحلة مبكرة نسبياً من التطور"، مثل قطاعات الرعاية الصحية والتصنيع والزراعة. ويتوقع معهد ماكينزي العالمي أن يساعد هذا الأمر في تحقيق قيمة إضافية تبلغ 13 تريليون دولار.

الرابط (إنجليزي)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • الدورة الاحترافية في الذكاء الاصطناعي. الرابط (عربي- مجاني للتسجيل اليوم فقط- على منصة Udemy)
  • جامعة أبوظبي تُعد طلبتها لمستقبل الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • التنبؤ بأعراض كوفيد-19 المبكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" توفر وظائف بمجال الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • Tably: تطبيق يستخدم الذكاء الاصطناعي لاكتشاف ما إذا كانت قطتك سعيدة أو تشعر بألم باستخدام كاميرا الهاتف. الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
390 مليار دولار
التوفير الذي سيحققه تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي على منتجي المواد الخام المعدنية بحلول عام 2035.
الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
اشترك في ثوان

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

فاطمة السبيعي
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية موقع "دراسات"
فاطمة السبيعي
زميل باحث في مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة “دراسات”، وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في مجال تكنولوجيا المعلومات من جامعة ستانفورد في عام 2014، وعلى درجة الماجستير في مجال الشبكات والأمن السيبراني من الجامعة الأهلية في عام 2009، وعلى درجة البكالوريوس في أنظمة معلومات الأعمال من جامعة البحرين عام 2005. وتندرج اهتماماتها البحثية في فئتين رئيسيتين: بلوكشين، والذكاء الاصطناعي، وتهتم بقضايا تكنولوجيا المعلومات في دول مجلس التعاون الخليجي والمرأة في مجال تكنولوجيا المعلومات.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
نيورالينك | NEURALINK
هي الشركة التي أسسها الملياردير إيلون ماسك لتحقيق هدف مثير بوصل أدمغة البشر إلى الحواسيب، أو بكلمات أخرى، بناء واجهة تخاطبية بين الحاسوب ودماغ الإنسان. وللتوضيح أكثر، تعتبر نيورالينك شركة متخصصة في مجال التقانة العصبية تعمل على تطوير نظام يمكن عبره تسجيل النشاط الكهربائي للدماغ وإرساله لشريحة معالجة خارجية تتيح التحكم في آلات وتطبيقات أخرى...
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*