content_cookies111:string(2034) "{"id":25865,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-07-25\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e18a0fede13ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55608","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-07-25\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695962334.935862,"REQUEST_TIME":1695962334,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك أسبوعاً مليئاً بالإنجازات،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
كشفت شركة (TechTics) الهولندية عن مشروع روبوت جديد (BeachBot) طورته ليساهم في تنظيف الشواطئ والأماكن العامة من بعض النفايات كأعقاب السجائر، ويستخدم الروبوت نظام ذكاء اصطناعي من مايكروسوفت لتعلم كيفية إنجاز هذه المهمة. الرابط (إنجليزي- تفاصيل أوفى)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي تطلق "أكاديمية سدايا"
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” عن إطلاق “أكاديمية سدايا” إحدى المبادرات التي تستهدف دعم وتطوير الكفاءات الوطنية العاملة في القطاعين الحكومي والخاص. وتهدف الأكاديمية إلى بناء وتأهيل وتمكين القدرات الوطنية في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي والأساسيات الممكّنة لها، وإعداد وتنفيذ برامج ومبادرات تطوير المهارات ضمن الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وتعزيز الشراكات مع الجهات الأكاديمية والجامعات داخل وخارج المملكة في مجال التدريب وتطوير البرامج والمبادرات المتخصصة في بناء القدرات الوطنية وتلبية الاحتياجات من المهارات في المجالات المستهدفة وتمكين الجهات والشركاء لتعزيز وتكامل تلك المبادرات والبرامج. الرابط1 الرابط2 (موقع الأكاديمية)
مايكروسوفت تطلق حزمة أدوات من أجل ذكاء اصطناعي تفاعلي مسؤول
أطلقت شركة مايكروسوفت حزمة تجربة الإنسان- الذكاء الاصطناعي (HAX)، وهي مجموعة من الأدوات التطبيقية لمساعدة الفرق على الإعداد والتطبيق المسؤول لأفضل الممارسات عند بناء تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتفاعل مع البشر. وتضم الحزمة حالياً 4 مكونات: إرشادات التفاعل بين الذكاء الاصطناعي والإنسان، دليل عمل الحزمة، أنماط التصميم، دليل استخدام مبسط للحزمة. وعلى سبيل المثال، تتضمن الإرشادات 4 مجموعات بناء على أهميتها عند التفاعل مع نظام ذكاء اصطناعي وهي: المرحلة الأولية، أثناء التفاعل، عندما يخطئ النظام ويحتاج إلى إعادة ضبط، وعمل النظام لفترة من الزمن. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
المتاحف تستخدم الذكاء الاصطناعي لقياس "جودة" الأعمال الفنية
بدأ متحف إيطالي في استخدام مزيج من الذكاء الاصطناعي وتطبيقات البيانات الضخمة والكاميرات الموجهة للضيوف، لقياس قدرة الأعمال الفنية على "جذب" المشاهدين.
وذكرت الوكالة الوطنية الإيطالية للتقنيات الجديدة والطاقة والتنمية الاقتصادية المستدامة (ENEA) أن هذا النظام المتقدم -الذي يعتمد على كاميرات طورها مشروع (ShareArt) الثقافي- يمكنه تقييم الأعمال الفنية بناءً على العديد من المؤشرات التي يتم الحصول عليها من اللقطات المسجلة. وتشمل هذه المؤشرات، على سبيل المثال لا الحصر، المسافة التي يقف عندها المشاهد، ومدة مشاهدة العمل الفني، وحتى اتجاه نظرة المشاهد.
وبدأ نشر الكاميرات لأول مرة هذا الشهر في متحف (Istituzione Bologna Musei) الإيطالي، حيث يوجد حالياً 14 جهاز تصوير (ShareArt). ويقول ستيفانو فيرياني، أحد الباحثين الذين طوروا المشروع: "يمكن ترجمة نظرة المشاهد إلى رسم بياني. يمكننا اكتشاف الأماكن التي يتركز فيها اهتمام معظم الأشخاص".
وعلى الرغم من أن النظام الجديد يمكن أن يساعد المنظمين على معرفة أي الأعمال الفنية تجذب الزوار وقد يجعل المعارض أكثر تفاعلية، إلا أنه في الوقت نفسه قد يختزل القيمة الفنية للمعروضات بشكل كبير، لا سيما وأننا غالباً ما ننجذب إلى الأشياء المثيرة للجدل أو الغريبة قبل الأشياء العميقة. كما يشير الخبراء إلى وجود العديد من المخاوف بشأن الخصوصية.
ونظراً للتعليمات الصارمة الخاصة بارتداء أقنعة الوجه في المعارض الفنية والمتاحف بسبب جائحة كوفيد-19، فإن نظام (ShareArt) يعتمد حالياً على تحليل نظرات العيون فقط، ولكن مع تخفيف هذه القواعد، يمكن أن ينتقل قريباً إلى تحليل إيماءات الوجه أيضاً.
جهاز يستخدم الذكاء الاصطناعي لقياس جودة النوم
طوّرت شركة (S"UIMIN) اليابانية التي تعتبر مشروعاً منبثقاً من جامعة تسوكوبا، جهازاً للذكاء الاصطناعي يقيس نشاط الدماغ أثناء النوم. والهدف من الجهاز هو الكشف عن جودة النوم بين السيئة والجيدة وغير المنتظمة لدى الأشخاص.
ويتألف الجهاز المسمى (InSomnograf) من حزام رأس مزود بلاصقات أقطاب كهربائية يتم وضعها على الرأس قبل النوم لمدة 5 أيام تقريباً. ويقوم الجهاز بحساب أكثر من 20 مؤشراً مختلفاً للنوم، بما في ذلك المدة التي يستغرقها النوم ومقدار الوقت الذي يقضيه في النوم السليم والصحيح. ويتم بعد ذلك تحميل البيانات إلى السحابة لتقوم بتحليل نشاط الدماغ بواسطة الذكاء الاصطناعي بناءً على بيانات مئات الأشخاص.
وفي المرحلة الأخيرة، يتم إخبار الشخص الذي خضع للاختبار من قبل الجهاز عن النتائج الخاصة به حول جودة نومه. فعلى سبيل المثال، إذا حصل الشخص على تقييم C من الجهاز الذكي، فإن ذلك يعني أن نوعية نومه جيدة، لكن متوسط وقت نومه هو 5 ساعات، ويشير إلى أنه وقت قصير جداً وغير منتظم.
دراسة: الموظفون يريدون المزيد من الذكاء الاصطناعي لتعزيز إنتاجيتهم
يبدو أن القلق بين الموظفين من أن يستولي الذكاء الاصطناعي على وظائفهم قد بدأ يتراجع، حيث تُظهر دراسة جديدة أن 81٪ بالمائة من الموظفين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يحسن أدائهم في العمل.
وتوضح الدراسة التي نشرتها، الأسبوع الماضي، وكالة (3GEM) للأبحاث لصالح شركة البرمجيات التجارية (SnapLogic)، أن أكثر من ثلثي الموظفين (68٪) يريدون من أصحاب العمل نشر المزيد من التقنيات القائمة على الذكاء الاصطناعي، لمساعدتهم في تنفيذ مهام عملهم.
واستطلعت الدراسة آراء 400 موظف مكتب في جميع أنحاء الولايات المتحدة والمملكة المتحدة حول رؤيتهم لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مكان العمل. وقال أكثر من نصف هؤلاء الموظفين (56٪) إنهم يستخدمون "الذكاء الاصطناعي" كجزء من مسؤولياتهم الوظيفية اليومية. وفي الوقت نفسه، قال 89٪ منهم إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يدعمهم في ما يصل إلى نصف أنشطتهم، وتحديداً في المجالات التالية بالترتيب: 1- تفسير البيانات، 2- الكشف عن الاتجاهات والأنماط، 3- نقل البيانات من مكان إلى آخر.
وقال كريج ستيوارت، رئيس قسم التكنولوجيا في شركة (SnapLogic)، في بيان: "في السنوات الأخيرة كان هناك قلق بين موظفي المكاتب من أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى فقدان الوظائف، ولكن يبدو أن آراء الموظفين قد تغيرت"، مشيراً إلى إنهم كلما تعرضوا أكثر للذكاء الاصطناعي وشاهدوه خلال العمل، أدركوا إلى أي مدى يمكن أن يساعدهم في عملهم اليومي. واعتبر أن حقيقة أنهم يدعون قادتهم الآن لتسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات هو تغيير حقيقي.
وعند سؤالهم عن فوائد الذكاء الاصطناعي، قال 61٪ من المشاركين في الاستطلاع إنه ساعدهم على جعل يوم العمل أكثر كفاءة وإنتاجية، بينما قال ما يقرب من نصفهم (49٪) إنه أدى إلى تحسين عملية اتخاذ القرار وتسريع وقت تكوين وجهات نظر أكثر عمقاً، بينما قال ما يزيد قليلاً عن النصف (51٪) إنهم يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يمكّنهم من تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة:الصفحة الشخصية على موقع جامعة أوسلو سامية طويلب
زميلة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في مجموعة أبحاث تقنيات اللغة التابعة لقسم المعلوماتية في كلية الرياضيات والعلوم الطبيعية في جامعة أوسلو النرويجية. سبق لها العمل كأستاذة مساعدة في جامعة برغن النرويجية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه عام 2017 من جامعة برغن، وعلى درجة الماجستير عام 2011 في نظم الحاسوب الذكية، وعلى درجة البكالوريوس عام 2009 في علوم الحاسب من جامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا في الجزائر. مهتمة بالبحث في مجال معالجة اللغة الطبيعية والتعلم الآلي لا سيما استخراج المعلومات وتحليل المشاعر.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
آلة تورينج | TURING MACHINE
عبارة عن نموذج رياضي أو آلة افتراضية مصممة لمحاكاة أي خوارزمية حاسوبية مهما كان تعقيدها، وقد صُممت من قبل عالم الرياضيات البريطاني آلان تورينج عام 1936...
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.