content_cookies111:string(2040) "{"id":25913,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-07-06\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e639d5fdab829e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"38406","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-07-06\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696011477.679524,"REQUEST_TIME":1696011477,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 6 يوليو:
زوجان إسبانيان يطوران نظارات ذكية لمساعدة ابنهما على الرؤية.
التحيز في لينكدإن: كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي في بحثك عن فرصة عمل؟
وجهة نظر مغايرة للتيار العام: كيف يدفعنا الذكاء الاصطناعي إلى دخول "عالم ما بعد العمل"؟
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مميزاً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
ما معنى التعلم المعزز؟ شاهد هذه الدجاجة التي تتعلم أن حصولها على مكافأة الطعام مرتبط بنقرها على البطاقة زهرية اللون!. الرابط (فيديو على تويتر)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
هيئة كهرباء ومياه دبي تتعاون مع مايكروسوفت وشركات أخرى لتطبيق أحدث التقنيات في “مبنى الشراع”
كشفت هيئة كهرباء ومياه دبي عن تعيين التحالف الذي يقوده مركز البيانات للحلول المتكاملة “مورو” التابع لـ “ديوا الرقمية”، الذراع الرقمي للهيئة، ومجموعة شركات غنتوت وشركة “جونسون كونترولز” العالمية المتخصصة في توفير أبنية مستدامة وذكية، وشركة مايكروسوفت العالمية، لتطبيق أحدث تقنيات التوأمة الرقمية وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وأحدث وسائل إدارة المباني الذكية في مبنى الهيئة الرئيس الجديد الذي يحمل اسم “مبنى الشراع”، أكبر وأذكى مبنى حكومي في العالم صفري الطاقة يحقق صفر انبعاثات كربونية، حيث سيساوي أو يقل إجمالي استهلاك الطاقة في المبنى عن الطاقة التي يُنتجها على مدار العام. الرابط
مقتطفات من مؤتمر مستقبل العمل: الذكاء الاصطناعي ومستقبل القوى العاملة
نظمت إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية، أحد مواقع مجرة، مؤتمراً افتراضياً باللغة الإنجليزية بعنوان "مستقبل العمل" يوم 22 يونيو الماضي بمشاركة 22 خبيراً محلي وعالمياً وبحضور أكثر من 500 شخص. وأقيم المؤتمر بانضمام جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كراعٍ رئيسي. وتناول النقاش مواضيع متنوعة أبرزها تأثير الذكاء الاصطناعي المسؤول في مجتمعاتنا، والذكاء المعزز، والذكاء الاصطناعي المتمحور حول الإنسان، وتعزيز التحول الرقمي.
اطلع على بعض ما جاء في المؤتمر في مقالتنا: الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
زوجان إسبانيان يطوران نظارات ذكية لمساعدة ابنهما على الرؤية
سرعان ما اكتشف جاومي بويج وزوجته كونستانزا لوسيرو أن ابنهما بيل، البالغ من العمر عامين، يسقط كثيراً ويواجه صعوبة في صعود السلالم. وعندما طلبا المساعدة الطبية لمعرفة المشكلة اكتشفا أنه يعاني من ضعف الرؤية (low vision)، وهي حالة أكثر شيوعاً من العمى.
لم تكن هناك إمكانية لتصحيح ضعف الرؤية بالنظارات أو بالجراحة. وبينما يمكن أن تساعد العدسات المكبرة في مهام محددة مثل القراءة، لم تكن هناك تقنية متاحة لمساعدة الطفل الصغير على التنقل. لذلك، أسس بويج وهو مهندس كهرباء إسباني، وزوجته كونستانزا لوسيرو التي تعمل طبيبة، شركة (Biel Glasses)، التي ابتكرت جهازاً رقمياً بإمكانه مساعدة المصابين بضعف الرؤية على التحرك بمفردهم بأمان.
وصرح بويج (52 عاما) لوكالة فرانس برس -خلال "مؤتمر الجوالات العالمي" في برشلونة، وهو أكبر تجمع سنوي في مجال الاتصالات- قائلاً: "هناك عصي وكلاب إرشادية. لا شيء آخر. دخلنا في هذا الأمر لأننا رأينا أن هناك حاجة لذلك".
تُعد النظارة الجديدة حلقة وصل بين نظارات الألعاب والنظارات الطبية، وتخلق صوراً ثلاثية الأبعاد يمكن أن تضاف إليها النصوص والرسومات والفيديو على صور العالم الحقيقي، كما تستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن العوائق التي تعترض سبيل المستخدم. وعندما يقترب مرتديها من شيء يسد طريقه، تظهر دائرة حمراء كبيرة على الشاشة تحذره. كذلك تسمح النظارات الجديدة لمرتديها بتكبير لافتات الشوارع أو أي شيء آخر في الطريق.
صورة للنظارة الجديدة
وقد كلف تطوير النظارات -التي تمت الموافقة على استخدامها في الاتحاد الأوروبي- 900 ألف يورو (مليون دولار)، استثمر الزوجان منها 65 ألف يورو من أموالهما الخاصة، بينما حصلا على الباقي من المؤسسات العامة والتمويل الجماعي. وشارك في تطويرها فريق من الأطباء ومهندسو الحاسوب.
ومن المتوقع أن تطرح النظارات للبيع في إسبانيا والدنمارك في وقت لاحق من هذا العام، بسعر 4900 يورو (5850 دولار). ويأمل بويج في أن تشمل الإصدارات المستقبلية من النظارات خاصية التحكم الصوتي ونظام ملاحة يعمل مع خرائط جوجل.
التحيز في لينكدإن: الذكاء الاصطناعي هو المشكلة والحل في الوقت نفسه
قبل سنوات خلت، اكتشفت لينكدإن أن خوارزميات التوصية التي تستخدمها لمطابقة الباحثين عن عمل مع الفرص المناسبة كانت تولّد نتائج متحيزة؛ فقد كانت الخوارزميات ترتّب المرشحين جزئياً على أساس مدى أرجحية احتمال تقدمهم لوظيفة ما أو استجابتهم لجهة توظيف معينة. انتهى المطاف بهذا النظام باقتراح فرص العمل الشاغرة على الرجال بنسبة أكبر من النساء لمجرد أن الرجال غالباً ما يبحثون بكثافة أكبر عن الفرص الجديدة.
وبعد أن اكتشفت لينكدإن المشكلة، قامت ببناء برنامج ذكاء اصطناعي ثانٍ لمواجهة التحيز الموجود في البرنامج الأول. كما تتخذ بعض أكبر مواقع البحث عن الوظائف في العالمة -بما في ذلك كارير بيلدر (CareerBuilder) وويبريكروتر (ZipRecruiter) ومونستر (Monster)- أساليب شديدة التباين للتعامل مع مسألة التحيز في منصاتها. لكن نظراً لأن هذه المنصات لا تكشف بالضبط عن كيفية عمل أنظمتها، فمن الصعب على الباحثين عن عمل معرفة مدى فعالية أي من هذه الإجراءات في منع التمييز فعلياً.
وإذا كنت ستشرع بالبحث عن وظيفة جديدة اليوم، فمن المرجح للغاية أن يؤثر الذكاء الاصطناعي على بحثك...
كيف يدفعنا الذكاء الاصطناعي إلى دخول "عالم ما بعد العمل"؟ وجهة نظر مخالفة للخطاب العام
ما الذي سيحدث عندما يصل الذكاء الاصطناعي إلى مرحلة متقدمة حيث يمكنه إنجاز العديد من الوظائف المعقدة وتولى المزيد من المسؤوليات التي يتحملها البشر الآن؟ ببساطة، سندخل إلى "عالم ما بعد العمل"، وفقاً لرأي الكاتب روب توز، المتخصص في تأثير الذكاء الاصطناعي على المستقبل.
يعرض الكاتب -في مقالة نشرها على موقع فوربس- وجهة نظر مخالفة للخطاب الأكاديمي والتقني العام، الذي يتبنى فكرة مفادها أن الذكاء الاصطناعي سيعزز عمل البشر بدلاً من أن يحل محلهم، ويرى أن فكرة "تعزيز" العمل البشري مطمئنة لكنها للأسف مضللة!
وضرب مثلاً بلعبة الشطرنج التي تفوقت الآلة فيها على الإنسان لأول مرة عام 1997. ظهر حينها مصطلح "شطرنج القنطور" -والقنطور هو مخلوق أسطوري نصفه العلوي إنسان ونصفه السفلي حصان- بمعنى أن اتحاد الذكاء الاصطناعي والإنسان معاً سيجعلهما أقوى من أي لاعب وأقوى من الذكاء الاصطناعي وحده. في البداية، أثبتت هذه النظرية صحتها، ولكن مع مرور السنين، استمر ذكاء الآلات في مساره التصاعدي، تاركاً لاعبي الشطرنج البشريين متخلفين عن الركب. واليوم، لم يعد أحد يتحدث عن "شطرنج القنطور" ولا عن قدرة أي لاعب بشري على تعزيز مهارات الحاسوب في اللعب.
بعد ذلك ينتقد الكاتب رجال الأعمال والسياسيين ورواد التكنولوجيا لإقناعهم الأخرين بأن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل البشر في العمل بل سيعزز أدوارهم. ويرى أن التأمل الصادق للموقف سيكشف لنا أنه لن يكون هناك مبرر عملي أو اقتصادي للبشر لمواصلة العمل في العديد من المجالات، طالما أن الذكاء الاصطناعي قادر على القيام بالأشياء بشكل أكثر دقة وبتكلفة أقل وبسرعة أكبر.
على سبيل المثال، عندما يتمكن نظام الذكاء الاصطناعي من قيادة الشاحنات بشكل أفضل وأكثر أماناً في جميع الظروف من الإنسان، فلن يكون من المنطقي أن يستمر البشر في القيادة، حتى ولو لم تعترف بذلك الشركات المصنعة للشاحنات التي تعمل على تطوير تكنولوجيا الشاحنات ذاتية القيادة. والأمر نفسه ينطبق على استبدال أخصائيي الأشعة بالذكاء الاصطناعي في فحص صور الأشعة.
ويوضح توز أن البشر سيعانون في البداية بسبب ألم فقدان وظائفهم، وسيحدث هذا الأمر عبر مختلف الطبقات الاجتماعية والمناطق الجغرافية والصناعات. وسرعان ما سيجد العاملون البشريون مهاراتهم غير مطلوبة أمام أنظمة الذكاء الاصطناعي المتطورة الأفضل والأرخص والأسرع.
لذا، يحتاج المجتمع إلى أن يكون ذكياً ومبتكراً في استجابته الهادفة للتخفيف من آثار عملية الاستبدال. ويقدم الكاتب هنا عدة مقترحات منها ضرورة الاستثمار في إعادة التدريب وصقل المهارات، والتفكير جدياً في فكرة "الدخل الأساسي العام" التي بدأت تؤخذ على محمل الجد مؤخراً.
وفي النهاية، يرى أنه لن تكون هناك وظائف مجدية كافية لتوظيف كل شخص في سن العمل، لذا سندخل إلى عالم ما بعد العمل، الذي سيتطلب منا إعادة تصور قيمنا ومعنى حياتنا بالكامل.
cognicue: موقع يزعم تقديم تحليل لشخصيتك بناء على صورتك ونبرة صوتك بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. الرابط (تجربة مجانية- يتطلب منحه إذن الوصول إلى الكاميرا والمايكروفون)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
7.7%
المساهمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي المصري بحلول عام 2030. الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الحساب الشخصي على لينكدإن سارة الحمود
أستاذة مشاركة في قسم علوم الحاسب في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. سبق لها العمل كوكيلة عمادة تكنولوجيا المعلومات في الجامعة ذاتها، وزميلة باحثة في مختبر الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب في إم آي تي. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه عام 2011 في علوم الحاسب من جامعة جلاسجو في إسكتلندا، وعلى درجة الماجستير عام 2005 والبكالوريوس عام 2001 من جامعة الملك سعود. كما نالت أيضاً شهادات تنفيذية في الإدارة والقيادة وريادة الأعمال من كلية سلون للإدارة التابعة لإم آي تي، ومن كلية هارفارد للقانون. مهتمة بالبحث في مجال الشبكات المحمولة والتفاعلات البشرية الحاسوبية وتنقيب البيانات.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
محرك الاستدلال | INFERENCE ENGINE
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر...
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.