check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31401,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"18.207.160.97","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-06-22\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8325ed0249063922-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.207.160.97","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.207.160.97","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"52658","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-06-22\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702048128.615361,"REQUEST_TIME":1702048128,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31401,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 22 يونيو:
مقابلة مع إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في تطوير أجهزة تحسين السمع؟
«طرق دبي» توفر التشريعات القانونية لموظفيها باستخدام الذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مميزاً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام المبتكر الأميركي ريكاردو سانتانا بتطوير نظام ترجمة قائم على الذكاء الاصطناعي يستطيع التعرف على الحروف بلغة الإشارة الأميركية. في هذا الفيديو يظهر سانتانا نجاح النظام في ترجمة حروف اسمه.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك تطلق مجموعة بيانات وتحدي جديد لمحاربة التلاعب بالصور
أعلنت فيسبوك عن إتاحة مجموعة بيانات جديدة للعموم، تسمى سيميلاريتي (Similarity)، تهدف إلى مساعدة الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي على تطوير أنظمة جديدة قادرة على اكتشاف التلاعب واسع النطاق بالصور. وقالت الشركة إن مجموعة البيانات هذه، التي تحتوي مليون صورة، توفر معياراً عالمياً لمحاربة الأذى الناجم عن التلاعب بالصور عبر الإنترنت. كما أطلقت فيسبوك تحدي "تشابه الصور"، التحدي الأول من نوعه والذي سيقدم جوائز تبلغ قيمتها 200 ألف دولار للباحثين الذين يطورون أفضل أنظمة الذكاء الاصطناعي القادرة على تحديد الصور الحقيقية وتمييزها عن الصور التي تم التلاعب بها. الرابط (إنجليزي)
«طرق دبي» توفر التشريعات القانونية لموظفيها باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن نجاحها في تطوير نموذج أولي قائم على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية (NLP) باستخدام محرك بحث ذكي، لتسهيل عملية البحث عن التشريعات القانونية للموظفين على الموقع الداخلي للهيئة. وقد تم تحويل مجموعة من التشريعات إلى صيغ رقمية ذكية، يتم معالجتها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات تعلم الآلة، ما يمكن النموذج المطور من فهم المحتوى القانوني، وإيجاد النصوص ذات الصلة دون الحاجة إلى كتابة النص المراد البحث عنه بشكل حرفي. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مقابلة مع إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
أجرت هارفارد بزنس ريفيو العربية مقابلة مع الأستاذ إريك زينغ، رئيس جامعة "محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي"، وهو أحد أهم علماء الذكاء الاصطناعي في العالم.
قال زينغ إن الجامعات المتخصصة في مجال محدد ليست كثيرة في العالم، وجامعة "محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي" هي فكرة جريئة أتاحت الكثير من الفرص لتخطي الحدود، و"أود أن أشيد بقادة هذه الدولة الذين أتاحوا لنا هذه الفرصة". وأضاف زينغ أن الذكاء الاصطناعي هو مجال رئيس نسعى من خلاله إلى بناء علاقة بين الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات. ومن دون مبالغة، يلامس الذكاء الاصطناعي كلّ التخصصات كالكيمياء والفيزياء وعلم الأحياء والعلوم الاجتماعية والرياضيات، إذ إنها كلها تولد بيانات أو مفاهيم تساعد على فهم البيانات. يعتبر الذكاء الاصطناعي أداة يمكن للباحثين في جميع هذه المجالات الاستعانة بها في أداء أعمالهم أو وسيلة لتأسيس عملهم على التطبيقات التي يمكن أن تؤثر في مختلف مناحي الحياة وتحرك العجلة الاقتصادية.
وحول الدرجات العلمية التي تمنحها الجامعة، قال زينغ إنها تشمل الماجستير والدكتوراة في الذكاء الاصطناعي. لكن مجال الذكاء الاصطناعي واسع جداً، لذلك "قسمناه إلى تخصصات محددة مثل تعلم الآلة الذي هو الأساس المنهجي للذكاء الاصطناعي، والإبصار الحاسوبي الذي يستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في حلّ المشكلات المتعلقة بالمرئيات، وأخيراً معالجة اللغة الطبيعية (NLP) التي تتعامل مع أي شيء متعلق باللغة والكلام. ونهدف مستقبلاً إلى إدخال نظم الذكاء الاصطناعي المهتمة بالبنية التحتية الحاسوبية والتصميم الحاسوبي للذكاء الاصطناعي".
وحول معايير قبول الطلاب في الجامعة، قال زينغ إننا "نتبع في هذا الصدد المعايير العالية التي تتبعها كل الجامعات وبرامج الدراسات العليا. مثلاً، يجب أن يكون المرشح حاصلاً على درجة محددة في "متوسط الدرجات العام" أو (GPA)، وكذلك في اختبار توفل (TOEFL)، واختبارات تقييم الخريجين (GRE) وبعض المعايير الأخرى".
كما تناولت المقابلة وجهة نظر زينغ حول تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل العمل والوظائف، ومستقبل التعليم، والمهارات التي ينبغي على الطلاب اليوم تنميتها.
ننوه إلى أن البروفيسور زينغ سيلقي كلمة الافتتاح في مؤتمر "مستقبل العمل" الذي ينعقد اليوم عند الثالثة بتوقيت أبوظبي، في جلسة تحمل عنوان "الذكاء الاصطناعي المسؤول لمستقبل أفضل لمجتمعاتنا". لا تفوت الفرصة وسجل الآن مجاناً. الرابط
اقرأ مقالتنا حول جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. الرابط
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في تطوير أجهزة تحسين السمع؟
باتت تطبيقات الذكاء الاصطناعي عنصراً أساسياً في قطاعات مختلفة، وعلى رأسها بالطبع قطاع الرعاية الصحية. وأحد مجالات الرعاية الصحية التي ساهم الذكاء الاصطناعي في تطويرها خلال السنوات الماضية هو أجهزة تحسين السمع.
لكي تعمل أجهزة تحسين السمع بشكل فعال، فإنها تحتاج إلى التكيف مع الاحتياجات السمعية للفرد بالإضافة إلى جميع أنواع الضوضاء المحيطة. في البداية كانت تلك الأجهزة بسيطة نسبياً، إلا أنه عندما تم إدخال تقنية تُعرف باسم ضغط النطاق الديناميكي الواسع (WDRC)، بدأت الأجهزة في اتخاذ بعض القرارات بناءً على ما تسمعه.
وقد تمكن الباحثون من إنجاز الكثير في مجال تحسين السمع باستخدام الذكاء الاصطناعي حتى الآن. على سبيل المثال، قام الباحثون في مختبر الإدراك والديناميكا العصبية (PNL) في جامعة ولاية أوهايو بتدريب شبكة عصبونية عميقة (DNN) على تمييز الكلام عن الضوضاء الأخرى (مثل الطنين والمحادثات الأخرى التي تجري في الخلفية). ويوضح ديليانج وانج أستاذ علوم الحاسوب والهندسة في جامعة ولاية أوهايو، في مقال بمجلة (IEEE Spectrum) التي يصدرها معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، أن "الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع يمكنهم فهم 29٪ فقط من الكلمات المشوشة بالثرثرة بدون البرنامج، لكنهم فهموا 84٪ من الكلمات بعد المعالجة" التي قامت بها الشبكة العصبونية.
وخلال السنوات الأخيرة، أضافت كبرى الشركات المصنعة للأجهزة السمعية تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى طرازاتها الراقية. ولعل أبرز مثال هنا هو جهاز (Oticon More) الذي طرحته شركة أوتيكون (Oticon)، والذي يعد أول أداة مساعدة على السمع مزودة بشبكة عصبية عميقة مدمجة. ويمكن للجهاز التمييز بين أكثر من 12 مليون صوت واقعي حتى يتمكن الأشخاص الذين يرتدونه من فهم الكلام والأصوات من حولهم بشكل أفضل.
الشركات المصنعة لإطارات السيارات تتنافس لطرح "إطارات ذكية"
هل تتخيل أن إطارات سيارتك قد تنبئ هاتفك الذكي بأنها تحتاج إلى الاستبدال؟ قد يبدو هذا الأمر بعيداً بالنسبة لك، لكن الشركات الكبرى المصنعة للإطارات ابتكرت مجموعة من الأفكار التي قد تساهم في إضافة وظائف جديدة لتلك الإطارات المطاطية السوداء أكثر من مجرد الدوران على الطرق.
أحد الأفكار الهامة في هذا المجال طرحتها شركة تصنيع الإطارات الإيطالية بيريللي (Pirelli)، التي ذكرت أنها تفكر في تزويد الإطارات بأجهزة استشعار مدمجة تقدم مؤشرات مبكرة على التلف، كما تتيح للإطارات الشعور بالتغيرات في الطريق والتنبؤ بالمواقف الخطرة، بل يمكنها التدخل إذا لزم الأمر.
توجد حالياً بالفعل بعض أجهزة الاستشعار في إطارات السيارات، لكنها تتواجد بشكل أساسي في الشاحنات الكبيرة التي تنقل البضائع للشركات. إلا أن تلك المنتجات بدأت تشق طريقها إلى السيارات الصغيرة الراقية أيضاً، فقد أعلنت شركة ماكلارين -في وقت سابق من هذا العام- عن سيارة هجينة مزودة بإطارات تحتوي على شرائح حاسوبية يمكنها تحذير السائقين إذا اقتربوا من معدل السرعة القصوى للإطار.
بدورها، أعلنت شركة شركة جوديير (Goodyear) أنها ستطلق إطارات مجهزة بأجهزة استشعار تحت العلامة التجارية(SightLine)، وستتضمن برنامجاً يقدم تنبيهات عن ضغط الإطارات، في خطوة نحو توجه أوسع نطاقاً لإضافة اتصال إلكتروني إلى جميع إطاراتها بحلول عام 2027.
وتوضح الشركة أنه عندما يتلامس سطح الإطار مع الطريق، يلتقط جهاز الاستشعار الداخلي معلومات حول درجة حرارة الطريق وضغط الإطارات وتسارع السيارة، ثم يرسل تلك البيانات إلى السحابة الإلكترونية لتحليلها. وبمجرد استردادها، تعمل الخوارزمية على التنبؤ بموعد احتمال حدوث مشكلة. وإذا اكتشف النظام أن هناك انفجاراً وشيكاً مثلاً، يمكنه إرسال تنبيه على التطبيق وتقديم خيارات حول مكان إصلاحه.
ويقول كريس هيلسيل كبير مسؤولي التكنولوجيا في جوديير إن تقنية الإطارات الذكية سيتم طرحها لأول مرة في مركبات التوصيل الخفيفة هذا الصيف، ويمكن أن تظهر على سيارات الركاب في غضون عامين.
من جانبه، يقول ديفيد شو الرئيس التنفيذي لشركة (Tire Industry Research) الاستشارية، إن أجهزة الاستشعار الموجودة في الإطارات يمكنها أن تعرف الكيفية التي تقود بها السيارة وأين تقود ومدى سرعة تآكل الإطار. وإذا حدث ثقب أو انفجار، يمكنها الاتصال بالمنزل وترتيب موعد لك في محطة خدمة قريبة. لكن الأهم من ذلك أن الشركات تريد الحصول على البيانات.
وتنقسم الفوائد المحتملة لتلك الأفكار إلى شقين: الأول، أن شركات الإطارات ستحصل على معلومات قابلة للبيع حول سلوكيات القيادة، كما يمكنها استخدام البيانات لتحسين منتجاتها. أما الثاني، فهو حصول المستهلكين على ميزات مستقبلية تجعل السيارات أكثر شبهاً بالهواتف الذكية ولكن على عجلات.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
لا تفوت مؤتمر "مستقبل العمل" الذي تستضيفه إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية اليوم. الرابط (التسجيل مجاني- المتحدثون من أهم الخبراء في الشركات الكبرى والمؤسسات المرموقة- الذكاء الاصطناعي حاضر بقوة في جلسات المؤتمر)
الجامعة السعودية الالكترونية تعلن عن معسكر "فذّ" الافتراضي لتعريف اليافعين من عمر 8 سنوات إلى 14 سنة بأساسيات ومبادئ برمجة الروبوتات. الرابط (يقدم المعسكر افتراضياً لمدة أسبوعين بواقع ساعتين تدريبية كل يوم ابتداء من 4 يوليو)
الإمارات: وزير الذكاء الاصطناعي يتعهّد بمتابعة شكوى حول منحة دراسية لمواطن. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن عماد زيتوني
مدير الهندسة في شركة جوجل؛ حيث يقود جهود البحث والتطوير في مجال فهم اللغة الطبيعية وهندسة المعرفة لتعزيز قدرات محرك البحث والمساعد الصوتي الخاص بالشركة. سبق له العمل كمدير الأبحاث الرئيسي في شركة مايكروسوفت، وعالم رئيسي وقائد فريق في مركز أبحاث آي بي إم وعالم أبحاث في مختبرات بيل عندما كانت تابعة لشركة لوسنت تكنولوجيز. كما عمل كأستاذ مساعد في جامعة هنري بوان كاريه الفرنسية. حاصل على درجة الدكتوراه عام 2000 والماجستير عام 1996 في علوم الحاسب من جامعة هنري بوان كاريه، وعلى درجة البكالوريوس عام 1995 من المدرسة الوطنية لعلوم الإعلامية في تونس. مهتم بالبحث في مجال التعلم الآلي والتعرف على الكلام والنماذج اللغوية ومعالجة وفهم اللغة الطبيعية وتوظيفها في محركات البحث والمساعدات الصوتية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التعلم المعزز العميق | DEEP REINFORCEMENT LEARNING
نوع من أنواع التعلم الآلي يجمع بين التعلم المعزز والتعلم العميق للسماح للآلات الذكية بالتعلم من أفعالها بنفس الطريقة التي يتعلم بها البشر من تجاربهم، وتحقيق أداء يرقى إلى مستوى الذكاء البشري في العديد من المجالات الصعبة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 22 يونيو:
مقابلة مع إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في تطوير أجهزة تحسين السمع؟
«طرق دبي» توفر التشريعات القانونية لموظفيها باستخدام الذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك يوماً مميزاً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
قام المبتكر الأميركي ريكاردو سانتانا بتطوير نظام ترجمة قائم على الذكاء الاصطناعي يستطيع التعرف على الحروف بلغة الإشارة الأميركية. في هذا الفيديو يظهر سانتانا نجاح النظام في ترجمة حروف اسمه.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
فيسبوك تطلق مجموعة بيانات وتحدي جديد لمحاربة التلاعب بالصور
أعلنت فيسبوك عن إتاحة مجموعة بيانات جديدة للعموم، تسمى سيميلاريتي (Similarity)، تهدف إلى مساعدة الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي على تطوير أنظمة جديدة قادرة على اكتشاف التلاعب واسع النطاق بالصور. وقالت الشركة إن مجموعة البيانات هذه، التي تحتوي مليون صورة، توفر معياراً عالمياً لمحاربة الأذى الناجم عن التلاعب بالصور عبر الإنترنت. كما أطلقت فيسبوك تحدي "تشابه الصور"، التحدي الأول من نوعه والذي سيقدم جوائز تبلغ قيمتها 200 ألف دولار للباحثين الذين يطورون أفضل أنظمة الذكاء الاصطناعي القادرة على تحديد الصور الحقيقية وتمييزها عن الصور التي تم التلاعب بها. الرابط (إنجليزي)
«طرق دبي» توفر التشريعات القانونية لموظفيها باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن نجاحها في تطوير نموذج أولي قائم على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية (NLP) باستخدام محرك بحث ذكي، لتسهيل عملية البحث عن التشريعات القانونية للموظفين على الموقع الداخلي للهيئة. وقد تم تحويل مجموعة من التشريعات إلى صيغ رقمية ذكية، يتم معالجتها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات تعلم الآلة، ما يمكن النموذج المطور من فهم المحتوى القانوني، وإيجاد النصوص ذات الصلة دون الحاجة إلى كتابة النص المراد البحث عنه بشكل حرفي. الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مقابلة مع إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
أجرت هارفارد بزنس ريفيو العربية مقابلة مع الأستاذ إريك زينغ، رئيس جامعة "محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي"، وهو أحد أهم علماء الذكاء الاصطناعي في العالم.
قال زينغ إن الجامعات المتخصصة في مجال محدد ليست كثيرة في العالم، وجامعة "محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي" هي فكرة جريئة أتاحت الكثير من الفرص لتخطي الحدود، و"أود أن أشيد بقادة هذه الدولة الذين أتاحوا لنا هذه الفرصة". وأضاف زينغ أن الذكاء الاصطناعي هو مجال رئيس نسعى من خلاله إلى بناء علاقة بين الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات. ومن دون مبالغة، يلامس الذكاء الاصطناعي كلّ التخصصات كالكيمياء والفيزياء وعلم الأحياء والعلوم الاجتماعية والرياضيات، إذ إنها كلها تولد بيانات أو مفاهيم تساعد على فهم البيانات. يعتبر الذكاء الاصطناعي أداة يمكن للباحثين في جميع هذه المجالات الاستعانة بها في أداء أعمالهم أو وسيلة لتأسيس عملهم على التطبيقات التي يمكن أن تؤثر في مختلف مناحي الحياة وتحرك العجلة الاقتصادية.
وحول الدرجات العلمية التي تمنحها الجامعة، قال زينغ إنها تشمل الماجستير والدكتوراة في الذكاء الاصطناعي. لكن مجال الذكاء الاصطناعي واسع جداً، لذلك "قسمناه إلى تخصصات محددة مثل تعلم الآلة الذي هو الأساس المنهجي للذكاء الاصطناعي، والإبصار الحاسوبي الذي يستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في حلّ المشكلات المتعلقة بالمرئيات، وأخيراً معالجة اللغة الطبيعية (NLP) التي تتعامل مع أي شيء متعلق باللغة والكلام. ونهدف مستقبلاً إلى إدخال نظم الذكاء الاصطناعي المهتمة بالبنية التحتية الحاسوبية والتصميم الحاسوبي للذكاء الاصطناعي".
وحول معايير قبول الطلاب في الجامعة، قال زينغ إننا "نتبع في هذا الصدد المعايير العالية التي تتبعها كل الجامعات وبرامج الدراسات العليا. مثلاً، يجب أن يكون المرشح حاصلاً على درجة محددة في "متوسط الدرجات العام" أو (GPA)، وكذلك في اختبار توفل (TOEFL)، واختبارات تقييم الخريجين (GRE) وبعض المعايير الأخرى".
كما تناولت المقابلة وجهة نظر زينغ حول تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل العمل والوظائف، ومستقبل التعليم، والمهارات التي ينبغي على الطلاب اليوم تنميتها.
ننوه إلى أن البروفيسور زينغ سيلقي كلمة الافتتاح في مؤتمر "مستقبل العمل" الذي ينعقد اليوم عند الثالثة بتوقيت أبوظبي، في جلسة تحمل عنوان "الذكاء الاصطناعي المسؤول لمستقبل أفضل لمجتمعاتنا". لا تفوت الفرصة وسجل الآن مجاناً. الرابط
اقرأ مقالتنا حول جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. الرابط
كيف ساعد الذكاء الاصطناعي في تطوير أجهزة تحسين السمع؟
باتت تطبيقات الذكاء الاصطناعي عنصراً أساسياً في قطاعات مختلفة، وعلى رأسها بالطبع قطاع الرعاية الصحية. وأحد مجالات الرعاية الصحية التي ساهم الذكاء الاصطناعي في تطويرها خلال السنوات الماضية هو أجهزة تحسين السمع.
لكي تعمل أجهزة تحسين السمع بشكل فعال، فإنها تحتاج إلى التكيف مع الاحتياجات السمعية للفرد بالإضافة إلى جميع أنواع الضوضاء المحيطة. في البداية كانت تلك الأجهزة بسيطة نسبياً، إلا أنه عندما تم إدخال تقنية تُعرف باسم ضغط النطاق الديناميكي الواسع (WDRC)، بدأت الأجهزة في اتخاذ بعض القرارات بناءً على ما تسمعه.
وقد تمكن الباحثون من إنجاز الكثير في مجال تحسين السمع باستخدام الذكاء الاصطناعي حتى الآن. على سبيل المثال، قام الباحثون في مختبر الإدراك والديناميكا العصبية (PNL) في جامعة ولاية أوهايو بتدريب شبكة عصبونية عميقة (DNN) على تمييز الكلام عن الضوضاء الأخرى (مثل الطنين والمحادثات الأخرى التي تجري في الخلفية). ويوضح ديليانج وانج أستاذ علوم الحاسوب والهندسة في جامعة ولاية أوهايو، في مقال بمجلة (IEEE Spectrum) التي يصدرها معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، أن "الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع يمكنهم فهم 29٪ فقط من الكلمات المشوشة بالثرثرة بدون البرنامج، لكنهم فهموا 84٪ من الكلمات بعد المعالجة" التي قامت بها الشبكة العصبونية.
وخلال السنوات الأخيرة، أضافت كبرى الشركات المصنعة للأجهزة السمعية تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى طرازاتها الراقية. ولعل أبرز مثال هنا هو جهاز (Oticon More) الذي طرحته شركة أوتيكون (Oticon)، والذي يعد أول أداة مساعدة على السمع مزودة بشبكة عصبية عميقة مدمجة. ويمكن للجهاز التمييز بين أكثر من 12 مليون صوت واقعي حتى يتمكن الأشخاص الذين يرتدونه من فهم الكلام والأصوات من حولهم بشكل أفضل.
الشركات المصنعة لإطارات السيارات تتنافس لطرح "إطارات ذكية"
هل تتخيل أن إطارات سيارتك قد تنبئ هاتفك الذكي بأنها تحتاج إلى الاستبدال؟ قد يبدو هذا الأمر بعيداً بالنسبة لك، لكن الشركات الكبرى المصنعة للإطارات ابتكرت مجموعة من الأفكار التي قد تساهم في إضافة وظائف جديدة لتلك الإطارات المطاطية السوداء أكثر من مجرد الدوران على الطرق.
أحد الأفكار الهامة في هذا المجال طرحتها شركة تصنيع الإطارات الإيطالية بيريللي (Pirelli)، التي ذكرت أنها تفكر في تزويد الإطارات بأجهزة استشعار مدمجة تقدم مؤشرات مبكرة على التلف، كما تتيح للإطارات الشعور بالتغيرات في الطريق والتنبؤ بالمواقف الخطرة، بل يمكنها التدخل إذا لزم الأمر.
توجد حالياً بالفعل بعض أجهزة الاستشعار في إطارات السيارات، لكنها تتواجد بشكل أساسي في الشاحنات الكبيرة التي تنقل البضائع للشركات. إلا أن تلك المنتجات بدأت تشق طريقها إلى السيارات الصغيرة الراقية أيضاً، فقد أعلنت شركة ماكلارين -في وقت سابق من هذا العام- عن سيارة هجينة مزودة بإطارات تحتوي على شرائح حاسوبية يمكنها تحذير السائقين إذا اقتربوا من معدل السرعة القصوى للإطار.
بدورها، أعلنت شركة شركة جوديير (Goodyear) أنها ستطلق إطارات مجهزة بأجهزة استشعار تحت العلامة التجارية(SightLine)، وستتضمن برنامجاً يقدم تنبيهات عن ضغط الإطارات، في خطوة نحو توجه أوسع نطاقاً لإضافة اتصال إلكتروني إلى جميع إطاراتها بحلول عام 2027.
وتوضح الشركة أنه عندما يتلامس سطح الإطار مع الطريق، يلتقط جهاز الاستشعار الداخلي معلومات حول درجة حرارة الطريق وضغط الإطارات وتسارع السيارة، ثم يرسل تلك البيانات إلى السحابة الإلكترونية لتحليلها. وبمجرد استردادها، تعمل الخوارزمية على التنبؤ بموعد احتمال حدوث مشكلة. وإذا اكتشف النظام أن هناك انفجاراً وشيكاً مثلاً، يمكنه إرسال تنبيه على التطبيق وتقديم خيارات حول مكان إصلاحه.
ويقول كريس هيلسيل كبير مسؤولي التكنولوجيا في جوديير إن تقنية الإطارات الذكية سيتم طرحها لأول مرة في مركبات التوصيل الخفيفة هذا الصيف، ويمكن أن تظهر على سيارات الركاب في غضون عامين.
من جانبه، يقول ديفيد شو الرئيس التنفيذي لشركة (Tire Industry Research) الاستشارية، إن أجهزة الاستشعار الموجودة في الإطارات يمكنها أن تعرف الكيفية التي تقود بها السيارة وأين تقود ومدى سرعة تآكل الإطار. وإذا حدث ثقب أو انفجار، يمكنها الاتصال بالمنزل وترتيب موعد لك في محطة خدمة قريبة. لكن الأهم من ذلك أن الشركات تريد الحصول على البيانات.
وتنقسم الفوائد المحتملة لتلك الأفكار إلى شقين: الأول، أن شركات الإطارات ستحصل على معلومات قابلة للبيع حول سلوكيات القيادة، كما يمكنها استخدام البيانات لتحسين منتجاتها. أما الثاني، فهو حصول المستهلكين على ميزات مستقبلية تجعل السيارات أكثر شبهاً بالهواتف الذكية ولكن على عجلات.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
لا تفوت مؤتمر "مستقبل العمل" الذي تستضيفه إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية اليوم. الرابط (التسجيل مجاني- المتحدثون من أهم الخبراء في الشركات الكبرى والمؤسسات المرموقة- الذكاء الاصطناعي حاضر بقوة في جلسات المؤتمر)
الجامعة السعودية الالكترونية تعلن عن معسكر "فذّ" الافتراضي لتعريف اليافعين من عمر 8 سنوات إلى 14 سنة بأساسيات ومبادئ برمجة الروبوتات. الرابط (يقدم المعسكر افتراضياً لمدة أسبوعين بواقع ساعتين تدريبية كل يوم ابتداء من 4 يوليو)
الإمارات: وزير الذكاء الاصطناعي يتعهّد بمتابعة شكوى حول منحة دراسية لمواطن. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن عماد زيتوني
مدير الهندسة في شركة جوجل؛ حيث يقود جهود البحث والتطوير في مجال فهم اللغة الطبيعية وهندسة المعرفة لتعزيز قدرات محرك البحث والمساعد الصوتي الخاص بالشركة. سبق له العمل كمدير الأبحاث الرئيسي في شركة مايكروسوفت، وعالم رئيسي وقائد فريق في مركز أبحاث آي بي إم وعالم أبحاث في مختبرات بيل عندما كانت تابعة لشركة لوسنت تكنولوجيز. كما عمل كأستاذ مساعد في جامعة هنري بوان كاريه الفرنسية. حاصل على درجة الدكتوراه عام 2000 والماجستير عام 1996 في علوم الحاسب من جامعة هنري بوان كاريه، وعلى درجة البكالوريوس عام 1995 من المدرسة الوطنية لعلوم الإعلامية في تونس. مهتم بالبحث في مجال التعلم الآلي والتعرف على الكلام والنماذج اللغوية ومعالجة وفهم اللغة الطبيعية وتوظيفها في محركات البحث والمساعدات الصوتية.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التعلم المعزز العميق | DEEP REINFORCEMENT LEARNING
نوع من أنواع التعلم الآلي يجمع بين التعلم المعزز والتعلم العميق للسماح للآلات الذكية بالتعلم من أفعالها بنفس الطريقة التي يتعلم بها البشر من تجاربهم، وتحقيق أداء يرقى إلى مستوى الذكاء البشري في العديد من المجالات الصعبة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.