check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31568,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"18.207.160.97","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-06-06\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"83266fba18d33922-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.207.160.97","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.207.160.97","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55162","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-06-06\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702053482.814205,"REQUEST_TIME":1702053482,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31568,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 6 يونيو:
مرافئ أبوظبي وشركة مايكروسوفت تتعاونان لتوفير حلول تقنية مبتكرة.
باحثون أستراليون يطورون تقنية للتعرف على وجوه الكوالا.
محاولة لاستئناف الحياة الطبيعية بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك أسبوعاً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
طور باحثون من جامعة كولومبيا روبوتاً قادراً على تقليد التعابير الوجهية للبشر بهدف اكتساب ثقتهم. ويستخدم الروبوت المسمى "إيفا" التعلم العميق لتحليل التعابير الوجهية البشرية التي تلتقطها الكاميرا، لتقوم بعد ذلك محركات صغيرة بشد نقاط مختلفة من بشرة الروبوت لمحاكاة واحد من تعابير الفرح أو الغضب أو الحزن أو المفاجأة أو الخوف أو الاشمئزاز. الرابط1 (الفيديو) الرابط2 (تفاصيل أوفى حول الموضوع)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سدايا وكاوست توقعان مذكرة تفاهم في مجال الذكاء الاصطناعي
وقّعت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" اتفاقية إستراتيجية تهدف إلى وضع إطار شامل لتطوير أبحاث الذكاء الاصطناعي وتقنياته الحديثة في المملكة. ويأتي توقيع المذكرة بين الطرفين لدعم العلوم والأبحاث التقنية والارتقاء بجودتها، بإطلاق مركز مشترك للبحث والابتكار في الذكاء الاصطناعي الذي سيركز على مجالات وقطاعات عديدة أبرزها الصحة، والطاقة، والبيئة، والمياه والزراعة، والمعلوماتية الحيوية، ومعالجة اللغة الطبيعية، وبموجب المذكرة يعتزم الطرفان العمل على عدة أمور أهمها التطوير المشترك للبرامج الأكاديمية والتدريب المهني، وتقديم الدعم المشترك للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي وتسويق الأبحاث في هذا المجال. الرابط
مرافئ أبوظبي وشركة مايكروسوفت تتعاونان لتوفير حلول تقنية مبتكرة
أعلنت مرافئ أبوظبي عن توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع شركة مايكروسوفت، تفتح الباب أمام حقبة جديدة من تبني الحلول الرقمية في ميناء خليفة التابع لموانئ أبوظبي. وتتيح هذه الشراكة لمحطة حاويات ميناء خليفة التي تديرها وتشغلها مرافئ أبوظبي، تحسين قدرات تتبع الحاويات والمركبات ذاتية القيادة عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يوفرها مركز البيانات السحابي "آزور" من مايكروسوفت. وقد قال أحمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمرافئ أبوظبي: "تلتزم مرافئ أبوظبي من خلال تبني الابتكار وتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي والأتمتة، بتحديث بيئة العمل في الميناء مع قيامنا في الوقت نفسه بخفض الأثر الكربوني وتقليص التكاليف، وتقليل الوقت اللازم لإتمام المهام بالنسبة للأطراف العاملين في ميناء خليفة، وتوفير خدمات أفضل وأسرع وأكثر كفاءة للمتعاملين". الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
باحثون أستراليون يطورون تقنية للتعرف على وجوه الكوالا
يُجري باحثون في مجال الذكاء الاصطناعي في أستراليا تجربة لاستخدام تقنية التعرف على الوجوه في مراقبة حيوانات الكوالا، كجزء من الجهود المبذولة لحمايتها من الانقراض.
ويحاول فريق من جامعة جريفيث في ولاية كوينزلاند الشمالية الشرقية بأستراليا استخدام الذكاء الاصطناعي للتعرف على الجرابيات عند استخدامها "مواقع عبور الحياة البرية"، التي تم تصميمها لإنشاء مسارات آمنة للحيوانات سواء على الطرق العامة أو تحتها. ويأملون أن تمنحهم البيانات فهماً أفضل لكيفية استخدام الكوالا لهذه المعابر، لحمايتها من التعرض للإصابة بسبب السيارات.
وقال جون تشو الأستاذ المساعد في الجامعة، إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن ينهي الحاجة إلى الفحص اليدوي للكاميرات واستخدام ملصقات تحديد الهوية ونظام تحديد المواقع، لتحديد أنواع الحيوانات التي تستخدم المعابر. وأضاف أن الدراسة التجريبية التي يقودها، والتي تمولها حكومة ولاية كوينزلاند، ستستمر لمدة عامين، موضحاً أنه "مع تطور الذكاء الاصطناعي بسرعة كبيرة خلال السنوات العشر الماضية، أصبحت هذه التقنية قوية بما يكفي للمساعدة في التعرف ليس فقط على الكوالا بشكل عام، وإنما بشكل فردي على كل حيوان كوالا يستخدم المعابر". وحتى الآن، كانت مراقبة المعابر بالفيديو تحتاج إلى أن يتم فحصها من قبل البشر لمعرفة أنواع الحيوانات التي تلتقطها الكاميرا.
ومن المتوقع أن تبدأ مراقبة مواقع عبور الكوالا بالقرب من عاصمة الولاية بريزبان، باستخدام 20 كاميرا، بحلول نهاية يوليو 2021. ويوضح تشو أن الصور الملتقطة للحيوانات ستُنقل إلى خادم في جامعة جريفيث، حيث سيتم استخدام أنظمة الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي لمعالجتها، ما يسمح بالكشف التلقائي والتعرف على الكوالا بشكل فردي.
وعلى مدار العشرين سنة الماضية، وصل معدل دخول حيوانات الكوالا إلى مرافق الرعاية بسبب اصطدام المركبات بها إلى 356 حيوان سنوياً. كما أودت الحرائق التي اندلعت خلال العامين الماضيين بحياة حوالي 5000 من حيوانات الكوالا، وتتوقع السلطات أن الكوالا ستنقرض في الولاية بحلول عام 2050 ما لم يحدث تدخل عاجل لحمايتها.
3 طرق يساعد من خلالها الذكاء الاصطناعي الموسيقيين على الإبداع
يشعر العديد من الفنانين أننا على وشك دخول "العصر الذهبي" للإبداع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه دفع الموسيقى في اتجاهات جديدة. ويتسارع التقدم في مجال موسيقى الذكاء الاصطناعي بفضل عدد كبير من الباحثين والشركات والموسيقيين الذين يرغبون في دمج الذكاء الاصطناعي في عالم الموسيقى على نطاق واسع.
ونستعرض هنا 3 من أحدث الطرق التي يُغير من خلالها الذكاء الاصطناعي صناعة الموسيقى بشكل جذري:
1- تأليف أغانٍ جديدة بمساعدة الذكاء الاصطناعي:
تستخدم الكثير من الشركات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم العميق لمساعدة المؤلفين على صنع الموسيقى التصويرية الخاصة بهم. وأحد أبرز النماذج الناجحة في هذا الإطار هو استخدام المنتج والموسيقي أليكس دا كيد (Alex da Kid)، الذي ترشح لجائزة جرامي، نظام واتسون من آي بي إم، لتحليل الأغاني الناجحة على مدار السنوات الخمس السابقة بالإضافة إلى بيانات ثقافية من الأفلام ووسائل التواصل الاجتماعي والمقالات المنشورة على الإنترنت، لتحديد موضوع لأغنية تنال إعجاب الجماهير. وبالفعل، وصلت أغنية (Not Easy) التي كتبها بمساعدة الذكاء الاصطناعي إلى المرتبة الرابعة في قائمة (iTunes Hot Tracks) في غضون 48 ساعة من إصدارها.
2- صناعة نجوم الموسيقى الافتراضيين:
هل تتخيل أن يصبح أبرز نجوم الموسيقى في العالم شخصيات افتراضية؟ تفكر شركة (Authentic Artists) في هذا بالفعل، حيث تستغل الشركة الناشئة الفراغ الذي أحدثته الجائحة بعدما منعت الجماهير من الذهاب إلى الحفلات الموسيقية، لتقدم لهم مجموعة كبيرة من الفنانين الافتراضيين المدعومين بالذكاء الاصطناعي الذين يمكنهم تقديم تجارب موسيقية جديدة.
وينشئ الموسيقيون الافتراضيون -الذين صنعتهم الشركة- مقطوعات أصلية بالكامل، كما يستجيبون أيضاً لملاحظات الجمهور من خلال أشياء مثل زيادة أو تقليل الإيقاع أو الحدة في الموسيقى، أو حتى التوجيه السريع إلى الأغنية التالية في القائمة.
3- اكتشاف المواهب الواعدة في المستقبل:
يساعد الذكاء الاصطناعي صناعة الموسيقى في استكشاف المواهب الواعدة والإشراف على التطور الفني للفنانين، من خلال تمشيط البيانات الموسيقية ومحاولة التنبؤ بالنجم القادم. ومن الأمثلة على ذلك استحواذ مجموعة وارنر ميوزيك -التي تُعد ثالث أكبر شركات صناعة الموسيقى العالمية- العام الماضي، على شركة تقنية ناشئة تستخدم خوارزمية لمراجعة بيانات البث الموسيقي ومواقع التواصل الاجتماعي للعثور على المواهب الواعدة. كما استحوذت شركة أبل أيضاً، عام 2018، على شركة (Asaii) وهي شركة ناشئة متخصصة في تحليلات الموسيقى، لمساعدة أبل على تعزيز عملية استكشاف المواهب.
محاولة لاستئناف الحياة الطبيعية بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي
في زمن انتشار فيروس كورونا المستجد، أصبح التلامس من المحرمات، وتحولت المصافحة ومعانقة الأحباء إلى جزء من الماضي. في الأثناء، تنخرط جامعة العلوم التطبيقية والفنون في جنوب سويسرا بالتعاون مع جامعة هونجيك في سيول ضمن مشروع مشترك لصياغة تصوّر لمجتمع "بلا لمس" قدر الإمكان، من خلال الاستعانة بشاشات ذكية تعتمد على التعلم الآلي.
وليس الغرض من هذه الشاشات مجرد تعزيز التقيّد بالتدابير الوقائية، كارتداء الكمامات والتزام التباعد الاجتماعي، وإنما أيضًا وقبل كل شيء، جعل الأماكن العامة تبدو بحلية جديدة، ولك أن تتخيّل نفسك جالسا مع ثلّة من أصدقائك أو أفراد عائلتك، على طاولة في أحد المقاهي، تتجاذبون أطراف الحديث وتمرحون وتستمتعون بمشروباتكم في أمان تام غير آبهين بالوباء.
كيف ذلك؟ بأن يقوم نظام ذكي يدير التفاعلات بين الزبائن بإخبارك متى يُمكنك الشرب ومتى يتعيّن عليك وضع الكمامة، بحيث لا تُخلع الكمامات من طرف الجميع في نفس الوقت (الصورة أدناه).
وفي ضوء التحديات التي يفرضها الوباء، تهدف مجموعة البحث السويسرية - الكورية إلى إعادة تصميم الأماكن العامة، مما يجعل علاقتنا مع التكنولوجيا ذات طابع أكثر قبولًا وطبيعية في سياقات اجتماعية مختلفة.
وانطلاقًا من هذا المفهوم، عمل المصممون والطلاب في الجامعتين سويًا على عدّة مشاريع تعتمد التفاعل اللاتلامسي، مثل "كارايوكي بلا تلامس" حيث لا تشتغل الموسيقى إذا كان أحد المشاركين لا يرتدي الكمامة أو كان المصدح على مسافة غير كافية. وثمة مشروع آخر من شأنه تعزيز ارتداء الكمامات حيث يعتمد على برمجيات التعرف على الوجوه لتحديد أيّها لا يرتدي الكمامة.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ندوة افتراضية بعنوان "الذكاء الاصطناعي التاريخ والأساسيات" تقدمها أكاديمية هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية الافتراضية بالإمارات. الرابط (الندوة باللغة الإنجليزية وتعقد يوم غد)
البحرية البريطانية تواجه الصواريخ الأسرع من الصوت بالذكاء الاصطناعي. الرابط
"المارية".. أول بنك رقمي متكامل في الإمارات يستعد لإطلاق خدماته. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الحساب الشخصي على تويتر بدور الشبلي
أستاذة مساعدة في برنامج العلوم الحاسوبية الاجتماعية في جامعة نيويورك في أبو ظبي. سبق لها العمل كباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة خليفة، ومديرة مشاريع ومستشارة تكنولوجيا المعلومات في العديد من الشركات المحلية والعالمية أهمها شركة ذا ماركتينج ديبارتمنت الكندية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، وعلى درجة الماجستير من جامعة إلينوي في أوربانا شامبين، وعلى درجة البكالوريوس من جامعة الكويت. مهتمة بالبحث في مجال العلوم الحاسوبية الاجتماعية وعلم البيانات لا سيما التعلم الآلي والبيانات الضخمة.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أتمتة العمليات الروبوتية | ROBOTIC PROCESS AUTOMATION (RPA)
مصطلح يشير إلى التقنيات التي تستخدم لأتمتة المهام الرقمية بشكل يحاكي طريقة تفاعل الإنسان مع البرمجيات لأداء تلك المهام التي تكون عادةً تكرارية ومُعتمدة على قواعد معينة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الأحد 6 يونيو:
مرافئ أبوظبي وشركة مايكروسوفت تتعاونان لتوفير حلول تقنية مبتكرة.
باحثون أستراليون يطورون تقنية للتعرف على وجوه الكوالا.
محاولة لاستئناف الحياة الطبيعية بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك أسبوعاً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
طور باحثون من جامعة كولومبيا روبوتاً قادراً على تقليد التعابير الوجهية للبشر بهدف اكتساب ثقتهم. ويستخدم الروبوت المسمى "إيفا" التعلم العميق لتحليل التعابير الوجهية البشرية التي تلتقطها الكاميرا، لتقوم بعد ذلك محركات صغيرة بشد نقاط مختلفة من بشرة الروبوت لمحاكاة واحد من تعابير الفرح أو الغضب أو الحزن أو المفاجأة أو الخوف أو الاشمئزاز. الرابط1 (الفيديو) الرابط2 (تفاصيل أوفى حول الموضوع)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سدايا وكاوست توقعان مذكرة تفاهم في مجال الذكاء الاصطناعي
وقّعت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" اتفاقية إستراتيجية تهدف إلى وضع إطار شامل لتطوير أبحاث الذكاء الاصطناعي وتقنياته الحديثة في المملكة. ويأتي توقيع المذكرة بين الطرفين لدعم العلوم والأبحاث التقنية والارتقاء بجودتها، بإطلاق مركز مشترك للبحث والابتكار في الذكاء الاصطناعي الذي سيركز على مجالات وقطاعات عديدة أبرزها الصحة، والطاقة، والبيئة، والمياه والزراعة، والمعلوماتية الحيوية، ومعالجة اللغة الطبيعية، وبموجب المذكرة يعتزم الطرفان العمل على عدة أمور أهمها التطوير المشترك للبرامج الأكاديمية والتدريب المهني، وتقديم الدعم المشترك للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي وتسويق الأبحاث في هذا المجال. الرابط
مرافئ أبوظبي وشركة مايكروسوفت تتعاونان لتوفير حلول تقنية مبتكرة
أعلنت مرافئ أبوظبي عن توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع شركة مايكروسوفت، تفتح الباب أمام حقبة جديدة من تبني الحلول الرقمية في ميناء خليفة التابع لموانئ أبوظبي. وتتيح هذه الشراكة لمحطة حاويات ميناء خليفة التي تديرها وتشغلها مرافئ أبوظبي، تحسين قدرات تتبع الحاويات والمركبات ذاتية القيادة عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التي يوفرها مركز البيانات السحابي "آزور" من مايكروسوفت. وقد قال أحمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمرافئ أبوظبي: "تلتزم مرافئ أبوظبي من خلال تبني الابتكار وتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي والأتمتة، بتحديث بيئة العمل في الميناء مع قيامنا في الوقت نفسه بخفض الأثر الكربوني وتقليص التكاليف، وتقليل الوقت اللازم لإتمام المهام بالنسبة للأطراف العاملين في ميناء خليفة، وتوفير خدمات أفضل وأسرع وأكثر كفاءة للمتعاملين". الرابط
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
باحثون أستراليون يطورون تقنية للتعرف على وجوه الكوالا
يُجري باحثون في مجال الذكاء الاصطناعي في أستراليا تجربة لاستخدام تقنية التعرف على الوجوه في مراقبة حيوانات الكوالا، كجزء من الجهود المبذولة لحمايتها من الانقراض.
ويحاول فريق من جامعة جريفيث في ولاية كوينزلاند الشمالية الشرقية بأستراليا استخدام الذكاء الاصطناعي للتعرف على الجرابيات عند استخدامها "مواقع عبور الحياة البرية"، التي تم تصميمها لإنشاء مسارات آمنة للحيوانات سواء على الطرق العامة أو تحتها. ويأملون أن تمنحهم البيانات فهماً أفضل لكيفية استخدام الكوالا لهذه المعابر، لحمايتها من التعرض للإصابة بسبب السيارات.
وقال جون تشو الأستاذ المساعد في الجامعة، إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن ينهي الحاجة إلى الفحص اليدوي للكاميرات واستخدام ملصقات تحديد الهوية ونظام تحديد المواقع، لتحديد أنواع الحيوانات التي تستخدم المعابر. وأضاف أن الدراسة التجريبية التي يقودها، والتي تمولها حكومة ولاية كوينزلاند، ستستمر لمدة عامين، موضحاً أنه "مع تطور الذكاء الاصطناعي بسرعة كبيرة خلال السنوات العشر الماضية، أصبحت هذه التقنية قوية بما يكفي للمساعدة في التعرف ليس فقط على الكوالا بشكل عام، وإنما بشكل فردي على كل حيوان كوالا يستخدم المعابر". وحتى الآن، كانت مراقبة المعابر بالفيديو تحتاج إلى أن يتم فحصها من قبل البشر لمعرفة أنواع الحيوانات التي تلتقطها الكاميرا.
ومن المتوقع أن تبدأ مراقبة مواقع عبور الكوالا بالقرب من عاصمة الولاية بريزبان، باستخدام 20 كاميرا، بحلول نهاية يوليو 2021. ويوضح تشو أن الصور الملتقطة للحيوانات ستُنقل إلى خادم في جامعة جريفيث، حيث سيتم استخدام أنظمة الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي لمعالجتها، ما يسمح بالكشف التلقائي والتعرف على الكوالا بشكل فردي.
وعلى مدار العشرين سنة الماضية، وصل معدل دخول حيوانات الكوالا إلى مرافق الرعاية بسبب اصطدام المركبات بها إلى 356 حيوان سنوياً. كما أودت الحرائق التي اندلعت خلال العامين الماضيين بحياة حوالي 5000 من حيوانات الكوالا، وتتوقع السلطات أن الكوالا ستنقرض في الولاية بحلول عام 2050 ما لم يحدث تدخل عاجل لحمايتها.
3 طرق يساعد من خلالها الذكاء الاصطناعي الموسيقيين على الإبداع
يشعر العديد من الفنانين أننا على وشك دخول "العصر الذهبي" للإبداع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه دفع الموسيقى في اتجاهات جديدة. ويتسارع التقدم في مجال موسيقى الذكاء الاصطناعي بفضل عدد كبير من الباحثين والشركات والموسيقيين الذين يرغبون في دمج الذكاء الاصطناعي في عالم الموسيقى على نطاق واسع.
ونستعرض هنا 3 من أحدث الطرق التي يُغير من خلالها الذكاء الاصطناعي صناعة الموسيقى بشكل جذري:
1- تأليف أغانٍ جديدة بمساعدة الذكاء الاصطناعي:
تستخدم الكثير من الشركات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم العميق لمساعدة المؤلفين على صنع الموسيقى التصويرية الخاصة بهم. وأحد أبرز النماذج الناجحة في هذا الإطار هو استخدام المنتج والموسيقي أليكس دا كيد (Alex da Kid)، الذي ترشح لجائزة جرامي، نظام واتسون من آي بي إم، لتحليل الأغاني الناجحة على مدار السنوات الخمس السابقة بالإضافة إلى بيانات ثقافية من الأفلام ووسائل التواصل الاجتماعي والمقالات المنشورة على الإنترنت، لتحديد موضوع لأغنية تنال إعجاب الجماهير. وبالفعل، وصلت أغنية (Not Easy) التي كتبها بمساعدة الذكاء الاصطناعي إلى المرتبة الرابعة في قائمة (iTunes Hot Tracks) في غضون 48 ساعة من إصدارها.
2- صناعة نجوم الموسيقى الافتراضيين:
هل تتخيل أن يصبح أبرز نجوم الموسيقى في العالم شخصيات افتراضية؟ تفكر شركة (Authentic Artists) في هذا بالفعل، حيث تستغل الشركة الناشئة الفراغ الذي أحدثته الجائحة بعدما منعت الجماهير من الذهاب إلى الحفلات الموسيقية، لتقدم لهم مجموعة كبيرة من الفنانين الافتراضيين المدعومين بالذكاء الاصطناعي الذين يمكنهم تقديم تجارب موسيقية جديدة.
وينشئ الموسيقيون الافتراضيون -الذين صنعتهم الشركة- مقطوعات أصلية بالكامل، كما يستجيبون أيضاً لملاحظات الجمهور من خلال أشياء مثل زيادة أو تقليل الإيقاع أو الحدة في الموسيقى، أو حتى التوجيه السريع إلى الأغنية التالية في القائمة.
3- اكتشاف المواهب الواعدة في المستقبل:
يساعد الذكاء الاصطناعي صناعة الموسيقى في استكشاف المواهب الواعدة والإشراف على التطور الفني للفنانين، من خلال تمشيط البيانات الموسيقية ومحاولة التنبؤ بالنجم القادم. ومن الأمثلة على ذلك استحواذ مجموعة وارنر ميوزيك -التي تُعد ثالث أكبر شركات صناعة الموسيقى العالمية- العام الماضي، على شركة تقنية ناشئة تستخدم خوارزمية لمراجعة بيانات البث الموسيقي ومواقع التواصل الاجتماعي للعثور على المواهب الواعدة. كما استحوذت شركة أبل أيضاً، عام 2018، على شركة (Asaii) وهي شركة ناشئة متخصصة في تحليلات الموسيقى، لمساعدة أبل على تعزيز عملية استكشاف المواهب.
محاولة لاستئناف الحياة الطبيعية بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي
في زمن انتشار فيروس كورونا المستجد، أصبح التلامس من المحرمات، وتحولت المصافحة ومعانقة الأحباء إلى جزء من الماضي. في الأثناء، تنخرط جامعة العلوم التطبيقية والفنون في جنوب سويسرا بالتعاون مع جامعة هونجيك في سيول ضمن مشروع مشترك لصياغة تصوّر لمجتمع "بلا لمس" قدر الإمكان، من خلال الاستعانة بشاشات ذكية تعتمد على التعلم الآلي.
وليس الغرض من هذه الشاشات مجرد تعزيز التقيّد بالتدابير الوقائية، كارتداء الكمامات والتزام التباعد الاجتماعي، وإنما أيضًا وقبل كل شيء، جعل الأماكن العامة تبدو بحلية جديدة، ولك أن تتخيّل نفسك جالسا مع ثلّة من أصدقائك أو أفراد عائلتك، على طاولة في أحد المقاهي، تتجاذبون أطراف الحديث وتمرحون وتستمتعون بمشروباتكم في أمان تام غير آبهين بالوباء.
كيف ذلك؟ بأن يقوم نظام ذكي يدير التفاعلات بين الزبائن بإخبارك متى يُمكنك الشرب ومتى يتعيّن عليك وضع الكمامة، بحيث لا تُخلع الكمامات من طرف الجميع في نفس الوقت (الصورة أدناه).
وفي ضوء التحديات التي يفرضها الوباء، تهدف مجموعة البحث السويسرية – الكورية إلى إعادة تصميم الأماكن العامة، مما يجعل علاقتنا مع التكنولوجيا ذات طابع أكثر قبولًا وطبيعية في سياقات اجتماعية مختلفة.
وانطلاقًا من هذا المفهوم، عمل المصممون والطلاب في الجامعتين سويًا على عدّة مشاريع تعتمد التفاعل اللاتلامسي، مثل "كارايوكي بلا تلامس" حيث لا تشتغل الموسيقى إذا كان أحد المشاركين لا يرتدي الكمامة أو كان المصدح على مسافة غير كافية. وثمة مشروع آخر من شأنه تعزيز ارتداء الكمامات حيث يعتمد على برمجيات التعرف على الوجوه لتحديد أيّها لا يرتدي الكمامة.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
ندوة افتراضية بعنوان "الذكاء الاصطناعي التاريخ والأساسيات" تقدمها أكاديمية هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية الافتراضية بالإمارات. الرابط (الندوة باللغة الإنجليزية وتعقد يوم غد)
البحرية البريطانية تواجه الصواريخ الأسرع من الصوت بالذكاء الاصطناعي. الرابط
"المارية".. أول بنك رقمي متكامل في الإمارات يستعد لإطلاق خدماته. الرابط
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الحساب الشخصي على تويتر بدور الشبلي
أستاذة مساعدة في برنامج العلوم الحاسوبية الاجتماعية في جامعة نيويورك في أبو ظبي. سبق لها العمل كباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة خليفة، ومديرة مشاريع ومستشارة تكنولوجيا المعلومات في العديد من الشركات المحلية والعالمية أهمها شركة ذا ماركتينج ديبارتمنت الكندية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، وعلى درجة الماجستير من جامعة إلينوي في أوربانا شامبين، وعلى درجة البكالوريوس من جامعة الكويت. مهتمة بالبحث في مجال العلوم الحاسوبية الاجتماعية وعلم البيانات لا سيما التعلم الآلي والبيانات الضخمة.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
أتمتة العمليات الروبوتية | ROBOTIC PROCESS AUTOMATION (RPA)
مصطلح يشير إلى التقنيات التي تستخدم لأتمتة المهام الرقمية بشكل يحاكي طريقة تفاعل الإنسان مع البرمجيات لأداء تلك المهام التي تكون عادةً تكرارية ومُعتمدة على قواعد معينة.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.