check_post_to_show: string(2363) "{"is_valid":1,"global_remaining_posts_to_view":0,"remaining_posts_to_view":0,"number_all_post":0,"number_post_read":0,"exceeded_daily_limit":0,"is_watched_before":0,"sso_id":31494,"user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","user_ip":"35.172.165.64","user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9\/%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-2021-05-27\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"8334d166ce7b6fe0-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.172.165.64","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.17","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.172.165.64","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":null,"CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55722","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0646\u0634\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0631\u064a\u062f\u064a\u0629\/\u0646\u0634\u0631\u0629-\u0627\u0644\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0629-\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-2021-05-27\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":null,"SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1702204284.202717,"REQUEST_TIME":1702204284,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"content_user_category":"paid","content_cookies":{"status":0,"sso":{"content_id":31494,"client_id":"1d1883f4-87d0-4156-8903-e6ceb0cb4224"},"count_read":null},"is_agent_bot":1}"
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 27 مايو:
مراهقان أميركيان يفوزان بأكثر من 100 ألف دولار.
تقنية التزييف العميق تُزامن شفاه الممثلين في الأفلام المدبلجة.
الإيغور: الصين تختبر برامج التعرف على المشاعر على الأقلية المسلمة.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
شاهد روبرت دي نيرو يتحدث الألمانية بفضل تقنية التزييف العميق من شركة فلوليس. المزيد حول الموضوع في النشرة أدناه. الرابط (هناك فيديو آخر ل توم هانكس من فيلم فوريست جامب!)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سوني تسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي لتقديم ألعاب أكثر متعة
قال الرئيس التنفيذي لشركة سوني بأنه سيتم التعاون بين قسم الذكاء الاصطناعي وقسم بلايستيشن في الشركة من أجل تمكين الاستوديوهات من تقديم تجارب ألعاب أكثر غنىً ومتعةً عما هي عليه الآن. وذلك عبر الاعتماد على تقنيات التعلم الذاتي حيث يتم تعليم الذكاء الاصطناعي أو الشخصيات التي يتم التحكم بها بالذكاء الاصطناعي كيفية تحقيق أهداف معينة أثناء اللعب. وترمي سوني من خلال ذلك إلى إدراج هذه التقنيات المتطورة في ألعاب بلايستيشن لتقوم بدور الخصم الافتراضي للاعب أو حتى دور المساعد أو المرافق لشخصية اللاعب أثناء اللعبة. الرابط
مراهقان أميركيان يفوزان بأكثر من 100 ألف دولار لتطويرهما خوارزميات ذكاء اصطناعي
فازت ميشيل هوا، طالبة المرحلة الثانوية في الـ 16 من عمرها، بجائزة 75,000 دولار في مسابقة المعرض العالمي للعلوم والهندسة، وهي أضخم مسابقة في العالم على مستوى المدارس الثانوية، وشارك فيها 64 بلداً. وقد قامت هوا بتطوير خوارزمية تعلم عميق، تتفوق في الأداء على الأنظمة المشابهة، للتعرف على حركة الأشخاص. كما فاز مراهق آخر، دانييل شين ذو 17 عاماً، بجائزة 50,000 دولار لتطويره طريقة جديدة للتحكم بالأنظمة الحاسوبية بالاعتماد على خوارزمية سريعة لتحليل بيانات. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تقنية التزييف العميق تُزامن شفاه الممثلين في الأفلام المدبلجة
أطلقت شركة فلوليس (Flawless) التكنولوجية الناشئة، أداة ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها جعل عملية دبلجة الأفلام أكثر سلاسة، من خلال استخدام أحدث تقنيات التزييف العميق. وتقول الشركة إن أداة تروسينك (TrueSync) التي طورتها هي "أول نظام في العالم" يستخدم الذكاء الاصطناعي لإجراء مزامنة دقيقة تماماً لحركة الشفاه بلغات متعددة.
وتؤكد الشركة -التي تتخذ من لندن مقراً لها- أن صناع الأفلام ومالكي المحتوى بات بإمكانهم الآن ترجمة الأفلام بصرياً من اللغات أجنبية إلى اللغة الأم لأي جمهور. وتعرض فلوليس على موقعها الإلكتروني عدد من مقاطع الفيديو التي تظهر كيف يمكنها جعل شفاه الممثل تتطابق مع أي لغة مختلفة عن لغته الأصلية بشكل شبه متقن.
وتقول فلوليس إن هذه "الأداة التي تعمل باستخدام الشبكات العصبونية" تمتلك محركاً للحفاظ على الأداء يلتقط كل الفروق الدقيقة والمشاعر التي تظهر في المواد الأصلية، دون تشتيت انتباه المشاهد بشفاه الممثل التي لا تتطابق مع الصوت الصادر منها، وذلك عن طريق ضبط وجوه الممثلين في الأفلام بحيث تتطابق حركات أفواههم وعضلات وجوههم مع لغة الدبلجة.
وعلى الرغم من أن هذه التقنية ستتيح لك إمكانية ألا تختار ظهور الترجمة على الأفلام دون الاضطرار إلى مشاهدة الدبلجة المشتتة للانتباه، إلا أنها في المقابل قد تشكل مبعث قلق كبير حول المستقبل الذي ينتظرنا، لأنه إذا كان بإمكانك مطابقة شفاه شخص ما تماماً مع أي حوار وبأي لغة، فقد يصبح من المستحيل مستقبلاً التمييز بين مقاطع الفيديو الحقيقية والمزيفة.
الرابط (إنجليزي)
اقرأ مقالاتنا ومصطلحاتنا حول الموضوع:
مالك وي تشات يظن أن التزييف العميق مصدر محتمل للفائدة. الرابط
إبداع الميمات: بين استثمار التزييف العميق ومجابهة مساوئه. الرابط
الإيغور: الصين تختبر برامج التعرف على المشاعر على الأقلية المسلمة
كشفت بي بي سي أن السلطات الصينية اختبرت تقنية ذكاء اصطناعي على أقلية الإيغور المسلمة في أقسام الشرطة بإقليم شينجيانغ بهدف الكشف عن المشاعر. وادعى مهندس برمجيات أنه قام بتركيب مثل هذه الأنظمة في مراكز الشرطة في الاقليم.
وأوضح المهندس الصيني دوره في تركيب الكاميرات في أقسام الشرطة قائلا "وضعنا كاميرات الكشف عن المشاعر على بعد 3 أمتار من كل شخص. وتشبه هذه الكاميرات أجهزة الكشف عن الكذب لكنها تستخدم تكنولوجيا أكثر تقدما بكثير". كما قدم دليلاً على كيفية تدريب نظام الذكاء الاصطناعي على اكتشاف وتحليل التغييرات الدقيقة في تعابير الوجه ومسام الجلد.
وتشير الإحصاءات إلى أن الصين تملك نصف كاميرات المراقبة الموجودة في العالم، والتي تقدر بما يقرب من 800 مليون كاميرا. كما أنها تملك عددا كبيرا من المدن الذكية، مثل تشونغتشينغ، حيث دُمج الذكاء الاصطناعي في أسس البيئة الحضرية.
وأخبر الصحفي الاستقصائي، هو ليو، المقيم في تشونغتشينغ، بي بي سي عن تجربته الخاصة قائلاً: "بمجرد مغادرتك للمنزل وركوب المصعد، تلتقط الكاميرا صورتك. هناك كاميرات في كل مكان". وأضاف "عندما أغادر المنزل للذهاب إلى مكان ما، أتصل بسيارة أجرة، وتقوم شركة سيارات الأجرة بتحميل البيانات إلى الحكومة. وقد أذهب بعد ذلك إلى مقهى لمقابلة عدد قليل من الأصدقاء وتعرف السلطات موقعي من خلال كاميرات المقهى". وأردف "كانت هناك مناسبات التقيت ببعض الأصدقاء وبعد فترة وجيزة اتصل بي شخص من الحكومة. لقد حذروني ،" لا تقابل هذا الشخص، لا تفعل هذا وذاك ".
وأكد ليو "في وجود الذكاء الاصطناعي ليس لدينا مكان نختبئ فيه".
آبل تقول إن مسلمي الإيغور الصينيين تعرضوا للاستهداف في آخر حملة اختراق ضد أجهزة آيفون. الرابط
الصين تستخدم عيناتٍ من الحمض النووي في إعادة رسم الوجوه. الرابط
المواطنون الصينيون يتم مسح وجوههم ضوئياً الآن عند الحصول على خدمات جديدة للهاتف المحمول. الرابط
تقرير صادم: قادة الأعمال غير مهتمين بالاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي
أظهر تقرير جديد أنه في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الشركات إلى نشر أشكال مختلفة من أنظمة الذكاء الاصطناعي، فإنها لا تولي اهتماماً يذكر بالآثار الأخلاقية المترتبة على المشاكل التي يحتمل أن تنشأ نتيجة نشر هذه الأنظمة.
وأوضح تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي المسؤول" -الذي أصدرته كل من شركة فيكو (FICO) لتحليل البيانات وكورينيوم لأبحاث السوق- أن قادة الأعمال لا يبذلون سوى القليل من الجهد لضمان أن تكون أنظمة الذكاء الاصطناعي التي يستخدمونها نزيهة وآمنة للاستخدام على نطاق واسع. وذلك على الرغم من ظهور مئات الأمثلة على الطرق الكارثية التي تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بها، وأبرزها تحيز أنظمة التعرف على الوجوه ضد ذوي البشرة الملونة.
وعرض التقرير نتائج استطلاع للرأي تم إجراؤه خلال شهري فبراير ومارس الماضيين، على 100 من قادة قطاع الخدمات المالية الذين يركزون على الذكاء الاصطناعي، و20 مسؤول تنفيذي بكبرى الشركات في الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
ولم يتمكن ما يقرب من 70% من المشاركين في الاستطلاع من شرح كيفية اتخاذ نماذج الذكاء الاصطناعي للقرارات أو التنبؤات، فيما قال 35% منهم فقط إن مؤسساتهم بذلت جهداً لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة شفافة وخاضعة للمساءلة.
بالإضافة إلى ذلك، قال 22% فقط إن مؤسساتهم أنشأت مجلساً أخلاقياً للذكاء الاصطناعي يمكنه اتخاذ قرارات بشأن عدالة التكنولوجيا التي يستخدمونها، بينما قال الـ 78% الأخرون إن شركاتهم "غير مجهزة بشكل جيد للتأكد من الآثار الأخلاقية لاستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي الجديدة".
ويظهر التقرير أيضاً أن الشركات تمارس ضغوطاً متزايدة على الموظفين لنشر أنظمة الذكاء الاصطناعي بسرعة بغض النظر عن الأخلاقيات المتعلقة بكيفية استخدامها، حيث قال 78% من المشاركين إنهم يواجهون مشاكل في الحصول على دعم تنفيذي لإعطاء الأولوية لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي وممارسات الذكاء الاصطناعي المسؤولة.
وعند سؤالهم عن المعايير والعمليات المطبقة للتحكم في استخدام الذكاء الاصطناعي، قال 38% منهم إن لديهم خطوات للكشف عن تحيز البيانات والتخفيف من حدته، فيما قال 6% فقط إنهم يفعلون ذلك من خلال ضمان التنوع في فرق تطوير الذكاء الاصطناعي.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الموقع الشخصي سامي الداوي
الرئيس التنفيذي لشركة إسبار العُمانية المختصة بتقديم حلول الذكاء الاصطناعي والنُظم المستقلة وتزويد خدمات الطائرات المسيرة التجارية. سبق له أن شارك في تأسيس العديد من الشركات الناشئة أهمها شركة كوبي لخدمات التوصيل وشركة سيجماكس التي تقدم منصة تحليلات في مجال الطائرات المسيرة. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة، كما خضع لعدة دورات تعليمية مقدمة من منصات وجامعات عالمية في مجال التعلم الآلي والشبكات العصبونية وعلوم البيانات وغيرها. وهو مهتم بمجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والسيارات ذاتية القيادة.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التعرف على المشاعر | EMOTION RECOGNITION
عملية تحديد الحالة الشعورية لشخص ما مثل الغضب أو الحيرة أو الحزن أو السعادة بناءً على تعابير الوجه والصوت والكلام المنطوق أو المكتوب، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي والتعلم العميق.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
الوفاء بالمشاركة هل أعجبتك نشرة اليوم؟ شاركها إذن وأرسلها إلى معارفك
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الخميس 27 مايو:
مراهقان أميركيان يفوزان بأكثر من 100 ألف دولار.
تقنية التزييف العميق تُزامن شفاه الممثلين في الأفلام المدبلجة.
الإيغور: الصين تختبر برامج التعرف على المشاعر على الأقلية المسلمة.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
نتمنى لك عطلة نهاية أسبوع سعيدة،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
شاهد روبرت دي نيرو يتحدث الألمانية بفضل تقنية التزييف العميق من شركة فلوليس. المزيد حول الموضوع في النشرة أدناه. الرابط (هناك فيديو آخر ل توم هانكس من فيلم فوريست جامب!)
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
سوني تسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي لتقديم ألعاب أكثر متعة
قال الرئيس التنفيذي لشركة سوني بأنه سيتم التعاون بين قسم الذكاء الاصطناعي وقسم بلايستيشن في الشركة من أجل تمكين الاستوديوهات من تقديم تجارب ألعاب أكثر غنىً ومتعةً عما هي عليه الآن. وذلك عبر الاعتماد على تقنيات التعلم الذاتي حيث يتم تعليم الذكاء الاصطناعي أو الشخصيات التي يتم التحكم بها بالذكاء الاصطناعي كيفية تحقيق أهداف معينة أثناء اللعب. وترمي سوني من خلال ذلك إلى إدراج هذه التقنيات المتطورة في ألعاب بلايستيشن لتقوم بدور الخصم الافتراضي للاعب أو حتى دور المساعد أو المرافق لشخصية اللاعب أثناء اللعبة. الرابط
مراهقان أميركيان يفوزان بأكثر من 100 ألف دولار لتطويرهما خوارزميات ذكاء اصطناعي
فازت ميشيل هوا، طالبة المرحلة الثانوية في الـ 16 من عمرها، بجائزة 75,000 دولار في مسابقة المعرض العالمي للعلوم والهندسة، وهي أضخم مسابقة في العالم على مستوى المدارس الثانوية، وشارك فيها 64 بلداً. وقد قامت هوا بتطوير خوارزمية تعلم عميق، تتفوق في الأداء على الأنظمة المشابهة، للتعرف على حركة الأشخاص. كما فاز مراهق آخر، دانييل شين ذو 17 عاماً، بجائزة 50,000 دولار لتطويره طريقة جديدة للتحكم بالأنظمة الحاسوبية بالاعتماد على خوارزمية سريعة لتحليل بيانات. الرابط (إنجليزي)
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
تقنية التزييف العميق تُزامن شفاه الممثلين في الأفلام المدبلجة
أطلقت شركة فلوليس (Flawless) التكنولوجية الناشئة، أداة ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها جعل عملية دبلجة الأفلام أكثر سلاسة، من خلال استخدام أحدث تقنيات التزييف العميق. وتقول الشركة إن أداة تروسينك (TrueSync) التي طورتها هي "أول نظام في العالم" يستخدم الذكاء الاصطناعي لإجراء مزامنة دقيقة تماماً لحركة الشفاه بلغات متعددة.
وتؤكد الشركة -التي تتخذ من لندن مقراً لها- أن صناع الأفلام ومالكي المحتوى بات بإمكانهم الآن ترجمة الأفلام بصرياً من اللغات أجنبية إلى اللغة الأم لأي جمهور. وتعرض فلوليس على موقعها الإلكتروني عدد من مقاطع الفيديو التي تظهر كيف يمكنها جعل شفاه الممثل تتطابق مع أي لغة مختلفة عن لغته الأصلية بشكل شبه متقن.
وتقول فلوليس إن هذه "الأداة التي تعمل باستخدام الشبكات العصبونية" تمتلك محركاً للحفاظ على الأداء يلتقط كل الفروق الدقيقة والمشاعر التي تظهر في المواد الأصلية، دون تشتيت انتباه المشاهد بشفاه الممثل التي لا تتطابق مع الصوت الصادر منها، وذلك عن طريق ضبط وجوه الممثلين في الأفلام بحيث تتطابق حركات أفواههم وعضلات وجوههم مع لغة الدبلجة.
وعلى الرغم من أن هذه التقنية ستتيح لك إمكانية ألا تختار ظهور الترجمة على الأفلام دون الاضطرار إلى مشاهدة الدبلجة المشتتة للانتباه، إلا أنها في المقابل قد تشكل مبعث قلق كبير حول المستقبل الذي ينتظرنا، لأنه إذا كان بإمكانك مطابقة شفاه شخص ما تماماً مع أي حوار وبأي لغة، فقد يصبح من المستحيل مستقبلاً التمييز بين مقاطع الفيديو الحقيقية والمزيفة.
الرابط (إنجليزي)
اقرأ مقالاتنا ومصطلحاتنا حول الموضوع:
مالك وي تشات يظن أن التزييف العميق مصدر محتمل للفائدة. الرابط
إبداع الميمات: بين استثمار التزييف العميق ومجابهة مساوئه. الرابط
الإيغور: الصين تختبر برامج التعرف على المشاعر على الأقلية المسلمة
كشفت بي بي سي أن السلطات الصينية اختبرت تقنية ذكاء اصطناعي على أقلية الإيغور المسلمة في أقسام الشرطة بإقليم شينجيانغ بهدف الكشف عن المشاعر. وادعى مهندس برمجيات أنه قام بتركيب مثل هذه الأنظمة في مراكز الشرطة في الاقليم.
وأوضح المهندس الصيني دوره في تركيب الكاميرات في أقسام الشرطة قائلا "وضعنا كاميرات الكشف عن المشاعر على بعد 3 أمتار من كل شخص. وتشبه هذه الكاميرات أجهزة الكشف عن الكذب لكنها تستخدم تكنولوجيا أكثر تقدما بكثير". كما قدم دليلاً على كيفية تدريب نظام الذكاء الاصطناعي على اكتشاف وتحليل التغييرات الدقيقة في تعابير الوجه ومسام الجلد.
وتشير الإحصاءات إلى أن الصين تملك نصف كاميرات المراقبة الموجودة في العالم، والتي تقدر بما يقرب من 800 مليون كاميرا. كما أنها تملك عددا كبيرا من المدن الذكية، مثل تشونغتشينغ، حيث دُمج الذكاء الاصطناعي في أسس البيئة الحضرية.
وأخبر الصحفي الاستقصائي، هو ليو، المقيم في تشونغتشينغ، بي بي سي عن تجربته الخاصة قائلاً: "بمجرد مغادرتك للمنزل وركوب المصعد، تلتقط الكاميرا صورتك. هناك كاميرات في كل مكان". وأضاف "عندما أغادر المنزل للذهاب إلى مكان ما، أتصل بسيارة أجرة، وتقوم شركة سيارات الأجرة بتحميل البيانات إلى الحكومة. وقد أذهب بعد ذلك إلى مقهى لمقابلة عدد قليل من الأصدقاء وتعرف السلطات موقعي من خلال كاميرات المقهى". وأردف "كانت هناك مناسبات التقيت ببعض الأصدقاء وبعد فترة وجيزة اتصل بي شخص من الحكومة. لقد حذروني ،" لا تقابل هذا الشخص، لا تفعل هذا وذاك ".
وأكد ليو "في وجود الذكاء الاصطناعي ليس لدينا مكان نختبئ فيه".
آبل تقول إن مسلمي الإيغور الصينيين تعرضوا للاستهداف في آخر حملة اختراق ضد أجهزة آيفون. الرابط
الصين تستخدم عيناتٍ من الحمض النووي في إعادة رسم الوجوه. الرابط
المواطنون الصينيون يتم مسح وجوههم ضوئياً الآن عند الحصول على خدمات جديدة للهاتف المحمول. الرابط
تقرير صادم: قادة الأعمال غير مهتمين بالاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي
أظهر تقرير جديد أنه في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الشركات إلى نشر أشكال مختلفة من أنظمة الذكاء الاصطناعي، فإنها لا تولي اهتماماً يذكر بالآثار الأخلاقية المترتبة على المشاكل التي يحتمل أن تنشأ نتيجة نشر هذه الأنظمة.
وأوضح تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي المسؤول" -الذي أصدرته كل من شركة فيكو (FICO) لتحليل البيانات وكورينيوم لأبحاث السوق- أن قادة الأعمال لا يبذلون سوى القليل من الجهد لضمان أن تكون أنظمة الذكاء الاصطناعي التي يستخدمونها نزيهة وآمنة للاستخدام على نطاق واسع. وذلك على الرغم من ظهور مئات الأمثلة على الطرق الكارثية التي تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بها، وأبرزها تحيز أنظمة التعرف على الوجوه ضد ذوي البشرة الملونة.
وعرض التقرير نتائج استطلاع للرأي تم إجراؤه خلال شهري فبراير ومارس الماضيين، على 100 من قادة قطاع الخدمات المالية الذين يركزون على الذكاء الاصطناعي، و20 مسؤول تنفيذي بكبرى الشركات في الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
ولم يتمكن ما يقرب من 70% من المشاركين في الاستطلاع من شرح كيفية اتخاذ نماذج الذكاء الاصطناعي للقرارات أو التنبؤات، فيما قال 35% منهم فقط إن مؤسساتهم بذلت جهداً لاستخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة شفافة وخاضعة للمساءلة.
بالإضافة إلى ذلك، قال 22% فقط إن مؤسساتهم أنشأت مجلساً أخلاقياً للذكاء الاصطناعي يمكنه اتخاذ قرارات بشأن عدالة التكنولوجيا التي يستخدمونها، بينما قال الـ 78% الأخرون إن شركاتهم "غير مجهزة بشكل جيد للتأكد من الآثار الأخلاقية لاستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي الجديدة".
ويظهر التقرير أيضاً أن الشركات تمارس ضغوطاً متزايدة على الموظفين لنشر أنظمة الذكاء الاصطناعي بسرعة بغض النظر عن الأخلاقيات المتعلقة بكيفية استخدامها، حيث قال 78% من المشاركين إنهم يواجهون مشاكل في الحصول على دعم تنفيذي لإعطاء الأولوية لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي وممارسات الذكاء الاصطناعي المسؤولة.
وعند سؤالهم عن المعايير والعمليات المطبقة للتحكم في استخدام الذكاء الاصطناعي، قال 38% منهم إن لديهم خطوات للكشف عن تحيز البيانات والتخفيف من حدته، فيما قال 6% فقط إنهم يفعلون ذلك من خلال ضمان التنوع في فرق تطوير الذكاء الاصطناعي.
يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
مصدر الصورة: الموقع الشخصي سامي الداوي
الرئيس التنفيذي لشركة إسبار العُمانية المختصة بتقديم حلول الذكاء الاصطناعي والنُظم المستقلة وتزويد خدمات الطائرات المسيرة التجارية. سبق له أن شارك في تأسيس العديد من الشركات الناشئة أهمها شركة كوبي لخدمات التوصيل وشركة سيجماكس التي تقدم منصة تحليلات في مجال الطائرات المسيرة. وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة، كما خضع لعدة دورات تعليمية مقدمة من منصات وجامعات عالمية في مجال التعلم الآلي والشبكات العصبونية وعلوم البيانات وغيرها. وهو مهتم بمجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والسيارات ذاتية القيادة.
يجب أن تعلم |في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
التعرف على المشاعر | EMOTION RECOGNITION
عملية تحديد الحالة الشعورية لشخص ما مثل الغضب أو الحيرة أو الحزن أو السعادة بناءً على تعابير الوجه والصوت والكلام المنطوق أو المكتوب، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي والتعلم العميق.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
الوفاء بالمشاركة هل أعجبتك نشرة اليوم؟ شاركها إذن وأرسلها إلى معارفك
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.