اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الثلاثاء 11 مايو:
  • التطوير العقاري في دبي: أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي لفهم ديناميكيات العرض والطلب.
  • التعاون يجب أن يكون في صميم أبحاث الذكاء الاصطناعي.
  • نظام جديد لمساعدة الروبوتات على العمل بكفاءة في غرف الإسعاف.
للمشاركة بمقالات أو اقتراح شخصيات، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].
النشرة القادمة تصلكم بعد عطلة عيد الفطر المبارك، كل عام وأنتم بألف خير،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
فيديو نشرته الدكتورة أمل السيف (شخصية اليوم) على تويتر عن افتتاح مختبر أبحاث اللغة العربية الحاسوبية باستخدام الذكاء الاصطناعي في جامعة الإمام محمد بن سعود. الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 

التطوير العقاري في دبي: أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي لفهم ديناميكيات العرض والطلب
تعاونت مؤسسة الإمارات للحلول العقارية (ERES) وشركة ديلويت بشكل وثيق في العمل على تطوير أداة تنبؤ مبنية على الذكاء الاصطناعي تهدف إلى دعم وتعزيز عملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية المتعلقة بقطاع العقارات في إمارة دبي. وقد خُصّصت الأداة- التي تعتمد على التعلم الآلي- لقطاع العقارات ومن أجل الاستفادة من خوارزميات التنبؤ وقدرة تحليل المشهد داخل مسرّع (Deloitte"s Intuition). ومن شأن المشروع أن يقدم فهماً أعمق لديناميكيات العرض والطلب وعوامل الاقتصاد الكلي في سوق العقارات، والذي بدوره يخدم كأداة مهمة عملية دفع استجابة السوق للتطوير العقاري.
الرابط (تغريدات على تويتر)


 

شركة (Algebra) الأردنية للذكاء الاصطناعي تحصل على تمويل بقيمة 310 آلاف دولار
أعلنت شركة (Algebra Intelligence)، وهي شركة أردنية ناشئة لحلول مراقبة الطاقة بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، عن إغلاق جولة تمويل (Pre-Seed) بقيمة 310 آلاف دولار، وذلك بقيادة (Oasis500). تأسست الشركة عام 2020، ويقدم منتجها الأول (TaQtak) حلاً ذكياً للطاقة بالمحطات، ويتضمن ميزات مثل مراقبة المصنع في الوقت الفعلي، والإخطارات الاستباقية، والصيانة التنبؤية، فضلاً عن حلول إعداد التقارير. وتخطط الشركة لاستخدام الأموال لتطوير نظام أساسي قائم على البيانات يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، مع خطط لتوسيع نطاق نشاطها الإقليمي.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 

التعاون يجب أن يكون في صميم أبحاث الذكاء الاصطناعي
قال باحثون من جامعة أكسفورد وتورينتو وشركة مايكروسوفت وديب مايند، في مقالة افتتاحية في مجلة نيتشر، إنه في حين تتفاعل خوارزميات الذكاء الاصطناعي مع مليارات الأشخاص يومياً، فإن فهمها للبشر لا يزال محدوداً. واعتبروا أن هذه الحال تعكس واقع الأبحاث في هذا المجال والتي لم تعالج بعد مسألة التعاون المعقدة. حيث إن معظم الإنجازات التي جذبت التغطية الإعلامية تمحورت حول ألعاب ثنائية مثل الشطرنج وجو والتي يكون ربح أحد اللاعبين فيها على حساب الآخرين.

من هذا المنطلق، أكد الباحثون أن الذكاء الاصطناعي يحتاج أن يتمتع بالفهم الاجتماعي والذكاء التعاوني حتى تنجح عملية إدماجه في المجتمع. ويشيرون إلى أن السيارات ذاتية القيادة والمدن الذكية التي لا تتفاعل بشكل جيد مع البشر سوف تفشل في تحقيق الفائدة المرجوة منها وربما تؤثر بشكل سلبي على العلاقات بين البشر.

ويقول الباحثون إنه مثلما توصل علم النفس إلى أن دماغ الطفل لا يتطور بشكل كامل دون تفاعل اجتماعي، فإنه سيكون من الصعب تحقيق تقدم نحو أنظمة ذكاء اصطناعي قيمة اجتماعياً ما لم نضع مسألة التعاون في صميم الأبحاث المستقبلية. وعلى سبيل المثال، فإن فائدة السيارات ذاتية القيادة لا تكمن في إطلاقها على طرقات فارغة، بل من نجاحها في التنسيق بسلاسة والقيادة ضمن بيئة حقيقية تضم مشاة ودراجين وسيارات أخرى يقودها البشر. ومن هنا يعتبرون أن الذكاء التعاوني يمثل مفهوماً أعم وأشمل من ذكاء التحكم الذاتي.

ويستعرض الباحثون 3 أنواع من التعاون ينبغي العمل عليها: التعاون بين أنظمة الذكاء الاصطناعي بعضها البعض لمواجهة مشاكل أكثر صعوبة وتعقيداً، والتعاون بين أنظمة الذكاء الاصطناعي والإنسان والذي يحتاج إلى إحراز تقدم في مجال فهم اللغات الطبيعية وفي مجال قابلية تفسير الخوارزميات، وتطوير أدوات لتحسين التعاون بين البشر، مثل ابتكار أساليب لجعل الخوارزميات التي تحكم منصات التواصل الاجتماعي أفضل في الترويج لمجتمعات سليمة عبر الإنترنت.

 الرابط (إنجليزي)
 



نظام جديد لمساعدة الروبوتات على العمل بكفاءة في غرف الإسعاف
قام باحثون من جامعة كاليفورنيا سان دييجو بتطوير نظام ملاحة دقيق لمساعدة الروبوتات على العمل بشكل أفضل في بيئات الرعاية الصحية وتحديداً غرف الإسعاف.

انطلق المشروع بعد نقاشات مع الأطباء أشاروا فيها إلى أن أفضل فائدة للروبوتات في هذا المجال ستكون باستخدامها في غرف الإسعاف من خلال توصيل مواد ومعدات الإسعاف إلى الأطباء والكادر الصحي. لكن ذلك يعني أنه ينبغي على الروبوتات أن تتمكن بدقة من فهم بيئة المستشفى وتتعلم العمل في جوار البشر وتتجنب العقبات وتتفادى إعاقة عمل الأطباء الذين يحاولون إنقاذ حياة مريض.

يدعى النظام الجديد "شبكة كيو العميقة الآمنة في البيئات الحرجة" أو (SafeDQN)، ويأخذ في حساباته عدد الأشخاص المتجمعين في مكان محدد وسرعة حركتهم. ففي غرف الإسعاف، عندما تسوء حالة مريض، يهرع الطاقم الطبي ليتجمع في محيط المريض. وفي هذه الحالة يقوم النظام بتوجيه الروبوتات للابتعاد عن هذا التجمع وتفادي إعاقة عمله.

وقد قام الباحثون بتدريب النظام على فيديوهات من يوتيوب معظمها أفلام وثائقية أو فيديوهات تلفزيون الواقع من غرف الإسعاف. وأتاحوا مجموعة بيانات التدريب هذه، التي تضم 700 فيديو، للباحثين الآخرين حتى يتمكنوا من تدريب خوارزمياتهم عليها. وقد تم اختبار النظام الجديد في بيئة محاكاة وأثبت كفاءة عالية مقارنة بالأنظمة المتاحة الأخرى. وسيعمل الباحثون مستقبلاً على اختباره في روبوتات حقيقية ضمن بيئة واقعية.

الرابط (إنجليزي)



اتخاذ القرارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي يُحسّن من تشخيص سرطان الجلد
أصبح الذكاء الاصطناعي التشخيصي أكثر دقة وموثوقية في السنوات الأخيرة. وقد دأب الباحثون الطبيّون على سبر أغواره بحثًا عن فرص لدعم الأبحاث في البيئات السريرية.

 ومؤخراً، أوضح هارالد كيتلر -من جامعة فيينا الطبية- بالتعاون مع فيليب تشاندل وكريستوف رينر، كيف يمكن للتعاون بين الإنسان والحاسوب -من خلال الدعم القائم على الذكاء الاصطناعي- أن يساعد الأطباء والاختصاصيين السريريين على تفسير صور الآفات الجلدية.

يقول كيتلر: "في تشخيص سرطان الجلد، يؤدي هذا التعاون إلى تحسين التشخيص بشكل كبير". ويضيف: "هذا التعاون أفضل كذلك من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي وحده أو على الإنسان وحده، ومن ثمَّ يجب توجيه المستقبل نحو جعل البشر والذكاء الاصطناعي يتعاونان معًا لتحقيق أقصى فائدة ممكنة من قدرات كل منهما".

عمد الباحثون أولًا إلى تدريب شبكة عصبية ملتفة على مجموعة بيانات مفتوحة المصدر لآفات خبيثة وحميدة مصبوغة. وفي الاختبارات، تفوَّقت خوارزمياتهم على النتائج البشرية وخوارزميات أخرى لتعلّم الآلة كانت قد طُوِّرت واختُبرت باستخدام مجموعة بيانات الصور نفسها.

وعلى الرغم من أن تركيز الدراسة انصب على التعرف على سرطان الجلد، فإن الباحثين يقولون إن النتائج التي توصلوا إليها يمكن تطبيقها على الأبحاث المماثلة في مجال التشخيص القائم على الصور، على الرغم من أن الخوارزميات يجب اختبارها على نحو صارم أولًا في ظروف الحياة الواقعية.

الرابط

هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
الاشتراك الآن

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • دورة مجانية بعنوان "مقدمة في علم البيانات". الرابط
  • خبراء يحذرون الولايات المتحدة من "شتاء الذكاء الاصطناعي" في القطاع العسكري. الرابط (إنجليزي)
  • هل يساعد الذكاء الاصطناعي على تخطي حاجز اللغة؟ الرابط
  • نظام إنذار مبكر من الزلازل يستخدم التعلم العميق للتنبؤ بالاهتزازات. الرابط (إنجليزي)
  • HeyCleo: تطبيق قائم على الذكاء الاصطناعي لتعليم اللغة الإنجليزية. الرابط1(أندرويد) الرابط2(آيفون)

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
96 مليون دولار
قيمة الأموال التي تعتزم الحكومة الأسترالية استثمارها في مجال الذكاء الاصطناعي خلال السنوات 4-6 القادمة.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

أمل السيف
أستاذة مساعدة في قسم علوم الحاسوب التابع لكلية علوم الحاسوب والمعلومات في جامعة الإمام محمد بن سعود، ونائبة عميد معهد الملك عبدلله للترجمة والتعريب، ومديرة مختبر معالجة اللغة الطبيعية العربية في الجامعة نفسها. مؤسسة جمعية تواصَل للتقنيات المساعدة لذوي الإعاقة، والتي تهدف إلى تحسين جودة الحياة عن طريق زيادة استقلالية ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي من جامعة ليدز في المملكة المتحدة، وعلى درجة الماجستير في علوم الحاسوب من جامعة الملك سعود. وهي مهتمة بالبحث في مجالات معالجة اللغة الطبيعية العربية مثل التلخيص التلقائي والترجمة وتوليد النصوص والتحقق من صحة الأخبار باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي.

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
فرط الملاءمة | OVERFITTING
أو فرط التخصيص، وهي مشكلة تحدث في مجال التعلم الآلي عندما يتعلم النموذج أنماط بيانات مجموعة تدريب ما بشكل جيد جداً ويصبح متوافقاً معها بشكل مثالي لدرجة أنه يقوم بالتنبؤ حتى بالضجيج الموجود فيها، لكنه يفشل في تعميم قدراته التنبؤية على مجموعات البيانات الأخرى.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*