اشترك

الاستمرار بالحساب الحالي

*|MC:SUBJECT|*
صباح الخير،
إليك آخر أخبار الذكاء الاصطناعي لهذا اليوم، الاثنين 29 مارس:
  • جائزة كويتية لإنشاء برنامج نفطي متطور يعتمد على الذكاء الاصطناعي.
  • ما الذي يحدث عندما تتخلى جوجل عن "أخلاقياتها"؟
  • ندوة افتراضية بعنوان "تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأشعة".
لاقتراح مواضيع أو شخصيات لتغطيتها في نشرتنا، يمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني: [email protected]. ولا تنسَ مشاركة النشرة مع أصدقائك وزملائك لتعم الفائدة.
نتمنى لك يوماً مثمراً،
فريق الخوارزمية وإم آي تي تكنولوجي ريفيو
وثائقي أعدته باحثة ذكاء اصطناعي في إم آي تي حول تحيز الخوارزميات. لمشاهدة الوثائقي: الرابط /مصدر الصورة: إندبندنت لينز

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومعهد الابتكار التكنولوجي يتعاونان لتطوير أبحاث الذكاء الاصطناعي
وقعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي اتفاقية شراكة مع معهد الابتكار التكنولوجي بهدف دفع عجلة البحوث في مجال الذكاء الاصطناعي وتعزيز فهم والارتقاء بهذه التقنية في دولة الإمارات وخارجها. وبموجب الاتفاقية، سيعمل الطرفان على إنشاء إطار عمل تعاوني لتمكين بحوث أساسية وتطبيقية مشتركة في العديد من المجالات الرئيسية للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الحوسبة العصبية، والبحث والتطوير للطائرات المسيّرة، وتصميم وتطوير المركبات المستقلّة والروبوتات المستوحاة من الأحياء. وسيعمل الطرفان على مشاركة الموارد البحثية وتبادل الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية والباحثين، ويدعم الإطار التعاوني الجهود المبذولة لتعزيز النمو الاقتصادي ومكانة أبوظبي كمركز إقليمي للمجتمع العالمي المختص بالذكاء الاصطناعي.
الرابط


جائزة كويتية لإنشاء برنامج نفطي متطور يعتمد على الذكاء الاصطناعي
أعلنت وزارة النفط الكويتية تنظيمها جائزة التحول الرقمي، والتي تستهدف إنشاء برنامج نفطي رقمي متطور يتم الاستفادة منه لتنفيذ ومتابعة كافة العمليات النفطية عبر الذكاء الاصطناعي مما يساعد على تعلم مهارات رقمية جديدة. وقد بدأ التسجيل في المسابقة يوم أمس ويستمر حتى 17 أبريل 2021، على أن يكون بدء الانطلاق والمشاركة وورش العمل في 18 أبريل، والتسليم النهائي في 23 مايو، والعرض النهائي والتقييم في 27 مايو والنتائج النهائية في 3 يونيو.
الرابط
هل وصلتك هذه الرسالة من صديق؟ هل أعجبك المحتوى وترغب في مواكبة آخر أخبار الذكاء الاصطناعي؟ ما عليك إلا الضغط هنا للاشتراك في نشرة الخوارزمية اليومية:
الاشتراك الآن

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
حان وقت التفاوض على اتفاقيات عالمية بشأن الذكاء الاصطناعي
مع صعود الذكاء الاصطناعي والحوسبة الفائقة وتحليلات البيانات، تقف الدول اليوم عند نقطة تحول حاسمة في  مجال الأمن الوطني وخوض الحروب. تؤدي هذه التقنيات الثلاثة إلى تسريع احتمالات اندلاع الحروب وتوسع نطاقها. ويتميز هذا الشكل الجديد من "الحرب الفائقة" بعدة مستويات من التحكم الذاتي بما في ذلك إمكانية وجود أسلحة فتاكة ذاتية التشغيل دون أن يكون للبشر أي دور في عملية اتخاذ القرار.

وفي هذه الحقبة شديدة الخطورة، حان الوقت الآن للتفاوض بشأن اتفاقيات عالمية تحكم سير الحرب في هذه المرحلة المبكرة لتبني الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة وتكييفها مع الأسلحة والأنظمة الحربية. وسيكون من الأسهل القيام بذلك الآن قبل أن يتم إدخال قدرات الذكاء الاصطناعي بشكل كامل ودمجها في التخطيط العسكري.

وعلى غرار المعاهدات السابقة بشأن الأسلحة النووية والبيولوجية والكيميائية في فترة ما بعد الحرب العالمية، يجب أن تركز هذه الاتفاقيات على عدة مبادئ رئيسية:
  • دمج المبادئ الأخلاقية مثل حقوق الإنسان والمساءلة وحماية المدنيين في القرارات العسكرية القائمة على الذكاء الاصطناعي.
  • إبقاء القرار النهائي بيد البشر عندما يتعلق الأمر بإطلاق الصواريخ وشن هجمات الطائرات المسيرة وخوض الأعمال العسكرية واسعة النطاق.
  • اعتماد معايير تمتع استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي ضمن أنظمة القيادة والتحكم الخاصة بالأسلحة النووية.
  • حماية البنية التحتية الحيوية من خلال اتفاق الدول على عدم سرقة البيانات التجارية الحيوية أو تعطيل شبكات الطاقة أو شبكات النطاق العريض أو الشبكات المالية أو المرافق الطبية على أساس غير مبرر من خلال الهجمات الرقمية التقليدية أو الأسلحة الإلكترونية المعززة بالذكاء الاصطناعي.
  • تحسين الشفافية بشأن سلامة أنظمة الأسلحة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
  • تطوير آليات رقابة فعالة لضمان الامتثال للاتفاقيات الدولية.
الرابط (إنجليزي)
 

ما الذي يحدث عندما تتخلى جوجل عن "أخلاقياتها"؟
أثار طرد تيمنيت جيبرو، مسؤولة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي من شركة جوجل تساؤلات حول ما إذا كان احترام القواعد الأخلاقية المحيطة بالذكاء الاصطناعي يمثل حقاً أحد أولويات عمالقة التكنولوجيا. ودفع باحثين آخرين إلى التساؤل: "إذا تعاملوا مع متخصصة معترف بها في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فكيف يمكن لجوجل أن تأمل في أن تصبح أكثر أخلاقية؟". وأطلقوا على أسلوب جوجل اسم "غسيل الأخلاقيات"، في تشبيه لمصطلح "الغسيل الأخضر"، حيث تروج الشركات للسياسات البيئية ولكن لا تتصرف وفقًا لها.

يقول ألكسندر كالوسيس، أستاذ التنقيب في البيانات والتعلّم الآلي في جامعة العلوم التطبيقية بسويسرا إن هناك "فيل في الغرفة"؛ إذ إن الذكاء الاصطناعي موجود في كل مكان ويتطور بوتيرة سريعة، ومع ذلك غالباً ما يكون مطورو أدوات الذكاء الاصطناعي والنماذج غير مدركين حقاً كيف ستتصرف هذه الأدوات عندما يتم استخدامها في إعدادات العالم الواقعي المعقدة.

وتقول روبرتا فيشلي، الباحثة في جامعة سانت جالن إن الباحثين الذين يسعون إلى القيام بعمل رائد في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي غالباً ما لا يكون لديهم الكثير من الخيارات، وينتهي بهم الأمر في الشركات الخاصة لأن هذا هو المكان الذي تتركز فيه معظم الموارد، "لذا فهم يحاولون فهم آليات معينة بشكل أفضل وتغيير الأشياء من الداخل، وهو أمر لا تٌحمد عقباه دائماً".

وتكمن أهمية الأمر في أن تأثير جوجل وما يسمى بمجموعة (GAFA) اختصارا للأحرف الأولى من أسماء شركات جوجل وأمازون وفيسبوك وآبل يمتد إلى ما هو أبعد من حدود مكاتب الشركات. إن ما يفعله هؤلاء العمالقة في مجال التكنولوجيا وما يخططون له يفرض أيضاً جدول أعمال البحث الأكاديمي العالمي. إذ إنه من الصعب العثور على بحث في المؤسسات الأكاديمية والبحثية الكبيرة لا يرتبط، أو ربما ليس ممولاً من قبل شركات التكنولوجيا الكبرى. وبالنظر إلى هذا التأثير، نجد أنه من الأهمية بمكان أن يكون هناك أصوات مستقلة "خارجة عن المألوف" تسلط الضوء على مخاطر الاستغلال غير المنضبط للبيانات من قبل عمالقة التكنولوجيا.

الرابط
اقرأ مقالتنا في العمق حول الموضوع:
  • ماذا جاء في الورقة البحثية التي أدت لطرد تيمنيت جيبرو من جوجل؟ الرابط


مصاعب تنفيذ حلول الذكاء الاصطناعي لفيروس كورونا
تعمل المؤسسات الخاصة والعامة في شتى أنحاء العالم على تطوير مجموعة من أنظمة الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في مجال الاستجابة لحالات الطوارئ لفيروس كورونا. إذ تعمل بعض هذه الأنظمة على تتبع انتشار الفيروس والتنبؤ به، ويدعم البعض الآخر منها الاستجابة الطبية أو يساعد في الحفاظ على السيطرة الاجتماعية.

ويجب على أنظمة الذكاء الاصطناعي، لخدمة مجموعة من السكان بشكل فعال، أن تتعلم إنشاء ارتباطات استناداً إلى كميات هائلة من البيانات التي تعكس بدقة المعلومات لمختلف الهويات. غير أن البيانات التي تعتمد عليها هذه الأنظمة غالباً ما تعجّ بالتحيزات الاجتماعية والثقافية.

ورغم أن أنظمة ذكاء اصطناعي أثبتت أنها ذات قيمة عالية للغاية في التصدي للجائحة، لكن يجب على القادة الحرص على تطوير هذه التكنولوجيا وإدارتها واستخدامها بشكل مسؤول ومنصف، إذ إن المخاطر الناجمة عن التمييز وتعميق عدم المساواة ببساطة غير مقبولة. وفيما يلي خمسة تدابير يتعين اتخاذها الآن:
  • المطالبة بالشفافية وشرح نظام الذكاء الاصطناعي.
  • الانضمام إلى مجموعات عمل الأخلاقيات.
  • عقد شراكات لسد أوجه النقص في البيانات الصحية.
  • دفع عجلة البحث والابتكار مع التأكيد على التنوع والشمول.
  • مقاومة الرغبة في إعطاء الأولوية للكفاءة على حساب العدالة والإنصاف.
الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

  • ندوة افتراضية بعنوان "تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأشعة". الرابط (الندوة تعقد اليوم)
  • العمال في بريطانيا يحذرون الحكومة: قيدوا الذكاء الاصطناعي. الرابط
  • آلان تورينغ - وجهه على عملة بريطانيا التي أخصته. الرابط
  • تدريب ذكاء اصطناعي على كتابة كلمات الإطراء. الرابط
  • Krisp: تطبيق ذكاء اصطناعي لإزالة الضجيج الخلفي أثناء الاجتماعات الافتراضية. الرابط

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
26% فقط
نسبة النساء من القوة العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي في عام 2020.
الرابط (ملف بي دي إف)
 

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

مصدر الصورة: الصفحة الشخصية على لينكدإن
سالم الغربي
خبير دمج الذكاء الاصطناعي في مجالات الطاقة في المركز الوطني السعودي للذكاء الاصطناعي التابع لسدايا. وهو عضو الجمعية الدولية لمهندسي البترول. وعمل سابقاً في شركة أرامكو بصفته عالم بيانات حيث ركز على تحليل البيانات الضخمة بهدف أًمثلة عمليات الحفر. وهو حاصل على درجة الماجستير في مجال هندسة البترول من جامعة هيريوت وات عام 2009، ودرجة الماجستتير ف يعلوم الحاسوب من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في عام 2011.
نرحب بمشتركينا الجدد، أهلاً بكم في مجتمع الخوارزمية. بإمكانكم الاطلاع على النسخة السابقة من النشرة هنا. ويمكنكم اقتراح الشخصية برسالة إلى بريدنا الإلكتروني: [email protected].

يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم

 
التعرف التلقائي على الكلام | AUTOMATIC SPEECH RECOGNITION (ASR)
هو التقنية التي تُمكن الأجهزة الإلكترونية والأنظمة الحاسوبية من فهم الكلمات المنطوقة والاستجابة إلى الأوامر الصوتية؛ وبالنتيجة تسمح للبشر بالتفاعل مع تلك الأنظمة باستخدام أصواتهم.
اقرأ المزيد حول هذا المصطلح على منصة تكنوضاد.
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر
فيسبوك
موقع الويب
يوتيوب
لينكدإن
إنستقرام
Copyright © *|CURRENT_YEAR|* *|LIST:COMPANY|*, All rights reserved.
*|IFNOT:ARCHIVE_PAGE|* *|LIST:DESCRIPTION|*

Our mailing address is:
*|HTML:LIST_ADDRESS_HTML|* *|END:IF|*

Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

*|IF:REWARDS|* *|HTML:REWARDS|* *|END:IF|*