يجب أن تعلم | في صلب الموضوع | للاطلاع | رقم اليوم | شخصية اليوم | مصطلح اليوم
13 خطأ عليك تجنبها عند تبني الذكاء الاصطناعي في شركتك
عندما تنجح الشركات في تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي على النحو الصحيح، يمكن أن يشكل عاملاً هاماً في تعزيز الإنتاجية وتوفير رؤى قيمة لقادة الأعمال. لكن ارتكاب بعض الأخطاء أثناء هذه العملية قد يجعل ضررها أكبر من نفعها.
إذا كنت تتطلع إلى تطبيق الذكاء الاصطناعي في شركتك، لا بد من إعداد خطة محكمة، والحرص على تفادي الوقوع في أحد الأخطاء التالية التي يشاركها 13 خبيراً من مجلس فوربس للتكنولوجيا:
- تبنّي الكثير من الأدوات دفعة واحدة.
- عدم امتلاك هدف واضح.
- عدم امتلاك مصدر واحد للحقيقة.
- عدم تحليل ما يكفي من البيانات.
- الهيكلة الخاطئة لمجموعات البيانات.
- تطبيق حلول منعزلة عن بعضها.
- عدم امتلاك الحجم المناسب لفرق العمل.
- عدم إجراء العمل الميداني الضروري.
- افتراض أن الذكاء الاصطناعي هو الترياق الشامل.
- سوء فهم المشكلة وحلولها.
- تطبيق الذكاء الاصطناعي كغاية في حد ذاته.
- تطبيق الحلول دون توفر بيانات كافية.
- الاعتقاد بإمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في جميع المشاريع.
الرابط (إنجليزي)
مقالاتنا في العمق حول الموضوع:
- هل يكفي دخول الذكاء الاصطناعي إلى أي شركة حتى تصبح أكثر ذكاء؟. الرابط
أهذه اللوحة من إنتاج الذكاء الاصطناعي أم البشر؟ معظم الناس لا يستطيعون التمييز بينهما
يتزايد استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في إنتاج اللوحات الفنية بمساعدة بشرية، وحتى من دونها. وقبل 3 سنوات، تم بيع لوحة فنية رسمها الذكاء الاصطناعي مقابل أكثر من 400 ألف دولار في مزاد علني. أثار ذلك حفيظة أحد الباحثين في جامعة كولورادو بولدر لدراسة كيفية تلقي الناس لهذا "الفن الجديد" وسبر قدرة الأشخاص العاديين على التمييز بينه وبين ذلك الذي يرسمه الفنانون البشر.
الدراسة: وفي الدراسة المنشورة في مجلة "دراسات تجريبية في الفنون" قبل أيام، قام الباحث بإجراء استقصاء رأي عبر الإنترنت شاركت فيه عينة عشوائية من 211 شخص. وتضمن الاستقصاء عرض لوحتين فنيتين، إحداهما من إنتاج فنان والأخرى من إنتاج نظام ذكاء اصطناعي. وطُلب من الأشخاص- في خمس تجارب- تحديد أي منهما رسم اللوحة.
النتائج: نجح المشاركون في التعرف على لوحة واحدة (تجريدية) فقط من إنتاج الذكاء الاصطناعي، وأخطأ حوالي 75 إلى 85 بالمائة في تخمين الجهة المسؤولة عن إنتاج اللوحة. ويرى الباحث أن هذه النتائج تدعو إلى القلق؛ إذ عندما تنجح خوارزمية في إنتاج عمل فني دون أن نفهم كيفية قيامها بذلك، فإنه "أمر مرعب" لأن "الإبداع" هو آخر معاقل البشر في مواجهة الآلات.
الرابط (إنجليزي)
مقالاتنا في العمق حول الموضوع:
- لوحة فنية من تصميم الذكاء الاصطناعي تباع بقيمة 432,500 دولار. الرابط
ملابس جوجل الذكية قد تمثل أملاً جديداً لمتحدّي الإعاقة
قبل عامين تقريباً، أعلنت شركة جوجل أنها بصدد تطوير جاكار، وهو مشروع لإنتاج نوع جديد من الملابس الذكية. وتتلخص فكرة المشروع في إنتاج خيوط معدنية موصلة يمكن نسجها في القماش بحيث تعمل كشاشة لمس وتبدو في الوقت نفسه كالخيوط العادية، ويمكن للمستخدمين ربط هذه الملابس بأجهزتهم الذكية وأداء الوظائف من خلالها، كالرد على المكالمات أو استخدام الخرائط مثلاً.
لاحقاً، أضافت جوجل شريحة صغيرة للغاية أسمتها بطاقة جاكار يمكن وضعها في فتحات مخصصة داخل الملابس، وتحتوي على بطارية يمكن استخدامها لأسبوعين دون شحن. وتقول الشركة إن بطاقة جاكار أشبه بحاسوب صغير يستخدم خوارزميات تعلم آلي متقدمة ليترجم تفاعلات المستخدمين إلى أوامر يمكن تنفيذها. ويمكن دمج هذه البطاقة بسهولة في تصميم المنتج -سواء كان سترة أو حقيبة ظهر أو حذاء- بحيث تبدو وكأنها جزء منه.
ومؤخراً، أجرى باحثو جوجل سلسلة من التجارب في منزل مشترك للشباب متحدي الإعاقة في منطقة أتلانتا بالولايات المتحدة، لقياس كيف يمكن لتكنولوجيا جاكار أن تساعد الأشخاص ذوي الإعاقة على عيش حياة أكثر استقلالية. واكتشفوا أن ارتداء المقيمين في المنزل سترة ذكية منحتهم طريقة بسيطة وغير مزعجة للوصول إلى التكنولوجيا أثناء تنقلهم.
وأوضحت الشركة أن تقنية الملابس المتصلة بالأجهزة الذكية وفرت لهم كذلك إمكانية الوصول إلى الخدمات الرقمية في المواقف التي يصعب فيها استخدام الهواتف أو عندما يكون الوضع غير مريح. على سبيل المثال، بتمرير اليد على السترة أو باستخدام إيماءات بسيطة، يمكن للشخص الحصول على اتجاهه التالي أثناء التنقل، أو تخطي الأغنية التي يستمع إليها أو العودة للأغنية السابقة في قائمة التشغيل، أو الاستماع إلى المواعيد القادمة، أو تلقي الإشعارات أو تغيير القناة على تلفزيون ذكي.
تابع القراءة: الرابط
|