content_cookies111:string(1923) "{"id":8926,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.192.254.173","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810da1534e788029-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.28","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.192.254.173","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"41298","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0633\u062a\u0645\u0639-\u0625\u0644\u0649-\u0635\u0648\u062a-\u0627\u0644\u062d\u0642\u0644-\u0627\u0644\u0645\u063a\u0646\u0627\u0637\u064a\u0633\u064a-\u0627\u0644\u0623\u0631\u0636\u064a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696424661.252832,"REQUEST_TIME":1696424661,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.192.254.173","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
ما سبب هذه الأصوات بالضبط؟
إنَّ العواصف الشمسية هي عبارةٌ عن هَيجان جسيماتٍ مشحونة كهربائياً تقذفها الشمس. وعندما تصل هذه الجسيمات إلى الأرض، فإنها تحتكُّ بالحقل المغناطيسي الأرضي في "مقدمة الصدمة" وهي أول منطقةٍ تضربها من الحقل المغناطيسي؛ ويؤدي تفاعل الجسيمات مع مقدمة الصدمة إلى إطلاق أمواجٍ مغناطيسية معقدة.
كيف تم تسجيلها؟
تمكنت بعثة كلستر Cluster التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية من تسجيل هذه الأمواج المغناطيسية أثناء ارتفاع ترددات انتشارها. وحينما قام العلماء بمعالجة هذه الترددات وتحويلها إلى إشاراتٍ مسموعة، حصلنا على هذا الصوت الطيفي وكأنه صوتُ شبحٍ، وهو ما يمكنك سماعه في المقطع أدناه. وعندما لا تتعرض هذه الأمواج المغناطيسية للجسيمات الشمسية، فإنها تتذبذب على ترددٍ واحد وبالتالي تتحول إلى "أغنيةٍ" شجية ومميزة جداً.
استمع إلى "أغنية" الأرض المغناطيسية خلال عاصفةٍ شمسية. مصدر المقطع الصوتي: فريق فلاسياتور
إن بعثة كلستر -من الناحية الفنية، إنها بعثة كلستر الثانية، بما أن البعثة الأولى قد فُقِدت نتيجة فشل إطلاقها- تمثل مجموعةً من أربع مركباتٍ فضائية تم إطلاقها في عام 2000 وتم وضعها في الغلاف المغناطيسي للأرض بهدف دراسة تفاعله مع الرياح الشمسية. وتمر المركبة بانتظام في منطقة مقدمة الصدمة. وقد حصل الباحثون على النتائج والتسجيلات الجديدة من خلال تحليل البيانات التي جرى جمعُها خلال اصطداماتِ ستِّ عواصف شمسية بالغلاف المغناطيسي للأرض تم رصدها في الفترة ما بين عامي 2001 و2005.
هل يحمل هذا الاكتشاف أمراً مميزاً؟
يُعتبر الحقل المغناطيسي الأرضي بمثابة خط الدفاع الأساسي لكوكب الأرض ضد النشاط الشمسي الضارّ الذي يمكن أن يعطِّل العديد من المعدات المدارية والأرضية وشبكات الطاقة. وقد استخدم مؤلفو الدراسة الأخيرة عمليات محاكاةٍ حاسوبية تم إنشاؤها بواسطة نموذج يسمى فلاسياتور Vlasiator ، ويسعى الباحثون من خلال هذه المحاكاة إلى توضيح كيفية تأثير التغيرات في مقدمة الصدمة على طريقة انتشار الطاقة الناتجة عن تفاعلات العاصفة الشمسية لتصل إلى الأرض.
وكما اتَّضح من الدراسة، فإن الاضطرابات المسجلة في مقدمة الصدمة هي أكثر تعقيداً بكثيرٍ مما توقعه فريق البحث. مضيفةً بذلك التباساً آخر قد يؤثر على كيفية التنبؤ بالتهديدات المحتملة للطقس الفضائي. وكالعادة، نحن بحاجة لبياناتٍ أفضل؛ فرغم أن هذه التسجيلات الغريبة قد تصلح كموسيقى تصويريةٍ جديدة ولكنها -وبدرجةٍ أكبر- تمثَّل تحذيراً طارئاً ومُلِحاً لبذل المزيد من الجهود من أجل دراسة هذه العمليات.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.